الاديب : كل الاحتمالات مفتوحه في اجتماع اليوم

بغداد/نينا/
بين علي الأديب عضو مجلس النواب عن لائحة الائتلاف العراقي الموحد/دعوة/إن جميع الاحتمالات مفتوحة في اجتماع الكتل السياسية المنضوية تحت كتلة الائتلاف اليوم.
وقال للوكالة الوطنية العراقية للأنباء/نينا/ اليوم الأحد:"إن كتلة الائتلاف ستضع الصيغة النهائية لمرشح القائمة لمنصب رئاسة الوزراء في اجتماعها الذي سيعقد في وقت لاحق اليوم".
وأضاف الأديب:
"إن جميع الكتل السياسية مصرة على حسم هذا الموضوع"مبينا:"ان جميع الاحتمالات مفتوحة على اثر رسالة المرجع الأعلى السيد علي السيستاني التي كان لها الأثر الكبير في توحيد صف الائتلاف وإصرار الكتل على الخروج بموقف واحد".
وأشار إلى:
"إن المصلحة الوطنية لو اقتضت إن أكون في موقع رئاسة الوزراء فلن أتوانى عن ذلك وان ما سيتوافق عليه الائتلاف اليوم سنرتضيه مهما كان"./انتهى

ان شاء الله خير يارب

الأديب لا يصلح أن يكون رئيس وزراء، لأن محتوياته في أغلبها لا تؤهله أن يكون رئيس وزراء على مستوى قوة أو إستناد عراقي بحت.
وقد حاول هذا الرجل مستميتاً أن يحصل على منصب نائب وزير خارجية أو سفير دون فائدة، وكان وضعه يدور في فراغ على كافة الأصعدة منذ لحظة تواجده في العراق منذ سقوط النظام البعثي. مكان الأديب هو دور مدرس أو في حال ترقيته مدير مدرسة ثانوية لا أكثر ولا أقل.

المستغرب لماذا يصر هذا الإختلاف على تغيير الذي تم انتخابه وطبقاً لآلياته الملزمة لأعضائه.

إن كان ولابد فجواد المالكي يجب أن يكون مرشح الإختلاف.

اقتباس:

---

إن كان ولابد فجواد المالكي يجب أن يكون مرشح الإختلاف.

---

صدقت اخي الكريم فجواد المالكي يمتلك ما لايمتلكه الاديب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيلي

الأديب لا يصلح أن يكون رئيس وزراء، لأن محتوياته في أغلبها لا تؤهله أن يكون رئيس وزراء على مستوى قوة أو إستناد عراقي بحت.
وقد حاول هذا الرجل مستميتاً أن يحصل على منصب نائب وزير خارجية أو سفير دون فائدة، وكان وضعه يدور في فراغ على كافة الأصعدة منذ لحظة تواجده في العراق منذ سقوط النظام البعثي. مكان الأديب هو دور مدرس أو في حال ترقيته مدير مدرسة ثانوية لا أكثر ولا أقل.

المستغرب لماذا يصر هذا الإختلاف على تغيير الذي تم انتخابه وطبقاً لآلياته الملزمة لأعضائه.

إن كان ولابد فجواد المالكي يجب أن يكون مرشح الإختلاف.

---

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انت شتريد شو كل الموجودين لايعجبوك .....وتتهجم على الكل ....هذا بعثي وهذا مدرس وهذا ....وهذا......والى اين......لااعرف ....اقترح ان ينصبوك رئيسا للوزراء ويفضوها....وتعسا لهذه الوظيفة في بلد مثل العراق......كنت انظر الى كتاباتك بحسن نية ولكن في الايام الاخيرة بدأ يساورني الشك .....وارجو ان اكون مخطئ
واليك اخي ان كنت اخي اقول ....جميع رجالاتنا ضحوا وناضلوا ولا نسمح بالانتقاص من اي من رموزنا الشيعية ومها كانت الاسباب والحجج.......فكلنا نحب ونقدس السيد عبد العزيزالحكيم ادام الله ظله....والسيد الدكتور الجعفري ادام الله ظله....والسيد مقتدى الصدر ادام الله ظله.... والمالكي...وعبد المهدي....والجابري....والاديب .... والشيخ جلال الدين......وكلهم لاننا انتخبناهم ...ولن نرضى باي دعي ان لم يثبت دعواه بالدليل القاطع .....وارجو وأنبه بعدم الاساءة لاي اسم من اسماء رموزنا......ولنتذكر دائما ان قوتنا وبقائنا في وحدتنا....وان لانعطي فرصة لعدونا من ان يتمكن منا ......والحرب خدعة.....ولنحذر الطابور الخامس.....

فليكن المالكي او الاديب او اي شخص اخر غير خارج عن حزب الدعوة
المهم ان يكون المرشح من الدعاة لكي يعي المجلسيون الدرس و يتعظوا و يفهموا ان اثارة مثل هذه المشاكل لاحقا ستؤدي الى عكس ما ياملون
اما لو اعطيت الرئاسة لثور المجلس فستكرر مثل هذه البلاوي
و الاديب رغم مؤاخذتنا على شيء من تاريخه في ايران اكثر من مدرس مدرسة يا استاذ
الرجل مثقف كبير

أما أنا فلا أقدس احداً، والميزان عندي الأداء الذي يتماشى مع مصالح أهلنا المساكين. وكل من يتحرك في طريق ضد مصالح أهلنا ويتسلق على رؤوسهم ويهادن البعثيين والاسافل والسراق فهو عرضة أن

أبصق عليه
كائناً من كان، سواء قتل أبوه أو استشهد أخوه أو بكى عند قراءة دعاء أو امتلك شهادة دكتوراه أو لبس مداس معمم أو امتلك نسباً نبيلاً أو قضى عمره يمارس المعارضة أو لطم صدره في عزاء، الأساس السلوك والقول والأداء. التحرك في مساحة التقديس لا يسمح لمن يتحركون في هذه المساحة أن ينتقدوا الأولين. ومن ينتقد عمر بن الخطاب لنكثه بيعته لعلي يجب أن ينتقد عزيز موناليزا تحت نفس المبدأ. أم تريد أن تقول أن نكث العهد والميثاق وعدم الإلتزام بالموقف هو من الأخلاق الحميدة التي يجب أن ندافع عنها ونلتزم بها. أوضح لي كطفل، كإبنك الذي يسألك لماذا تصرف عزيز موناليزا بهذا الشكل في هذا الوضع الحرج؟ أوضح لي بشكل يغرس بي قيماً فاضلة بعيداً عن فضلات السياسة وجبن الإنتهازيين.

وقبل أن توجه حديثك الذي انتهت صلاحيته عن الحفاظ عن الوحدة إلي، وجهه إلى عزيز موناليزا وعصابته من أمثال جواد تقي ومام جلال صغير وعادل عبدالمهدي والبعثي المعتلف نديم جابري، واسألهم هل هم حقاً حريصون على وحدة هذا الإختلاف الذي اسقطوه هم بأيديهم واقوالهم.

أرجو أن تكون فهمتني ولا يهمني كثيراً أن تفهمني.

لا اقول الا

سلاما

اريد ان اسال ،
الجعفري مصر علي رئاسه الوزراء، وانا اعتقد هو الانسب ، لكن الشي المحير بالنسبه لي، هو انه كيف يضمن ان المعوقات التي واجهته بالمرحله السابقه سوف لن يواججها مجددا، كيف يضمن ان باقي الكتل ستتعاون معه، كيف له ان يعرف ان الامريكان والانكليز سوف لن يكونوا ضده ليفشلوه.
ماذا لو فشل في تاسيس الحكومه اصلا، انا لا اقول ان اي مرشح اخر سوف لن يواجه نفس التحديات، لكن من اصرار الجعفري المستميت وبما انه سيساسي محنك ، فهل هو مدرك هذه التحديات الكبار، ام انه فقط يريد ان يجرب.

شخصيا انا احب هذا الانسان واثق به لكن حقيقه انا غير متاكد من امكانياته ، الا اذا كان يفهم شي نحن لا نفهمه.

هل احد هنا يجيب علي تساولاته وخاصه الاخ العقيلي ؟؟

برأيي المسألة ليست متعلقة بجعفري -رغم كثرة شطحاته- المسألة تتعلق بلي ذراع الشيعة، أو لنقل لي عنقهم قبل كسرها.
وعندما قبل أتباع عزيز موناليزا والبعثي نديم الرذيلة التراجع الذليل أمام الضغط السني الكردي وخليلزاد فإنهم وضعوا الإئتلاف في وضع حرج جداً. خاصة بعد أن تم تدنيس ونسف مراقد أئمتنا في سامراء.

والذي لا يفهمه الشارع الشيعي ما هي المشكلة في الجعفري كي يتم التنازل عنه أمام ضغوط الإرهابين واساليب الذبح والتدمير؟

لماذا يجب على الإختلاف أن يعطي تنازلات تلو التنازلات إرضاء لغرور الإرهاب السني والتسلط البعثي-الكردي؟
إن كانت هذه القيادات تتسم بالجبن والصغار إذن لا يستحقون أن يقودوا الواقع الشيعي. لأنهم فشلوا في أن يوفروا الأمن للشيعة وفشلوا في تحريك رد مناسب وفشلوا في الثبات على موقف يحفظ ماء وجههم.

أسس التعامل السياسي القوي تقول
من يضغط عليك ويستخدم أساليب قذرة كي ينفذ مآربه، ومن يصفعك على خدك الأيمن كي يأخذ منك عنقك، لا تقدم له خدك الأيسر، بل حاول أن تقطع يده وتفقأ عبنه. وعندما تقدم له تنازلاً فسيطلب المزيد. تنازل الإختلاف وتضحيتهم بمرشحهم أفشلهم وجعلهم غرضاً يرمى.

بنظري العملية السياسية انتهت منذ أن وافق الإختلافيون على إدخال ظافر عاني وطارق كروي وعدنان دليمي يجلسون معهم على نفس المستوى ويضع هؤلاء البعثيون الخطوط الحمراء عليهم، بدل أن تكون أعواد المشانق نصيبهم.

أتصور أننا في مرحلة تتطلب ممارسة سياسة الصقور بدلاً من ممارسة سياسة الزرازير.

المسألة لن تتوقف عند حد ترشيح جعفري. والأيام بيننا.

أرد عليك سؤالاً

ما هي إمكانيات غيره من الإختلافيين. أريد خمسة اسماء بإمكانيات متميزة، بعيداً عن إرضاء خليلزاد أو رايس أو طالباني أو دليمي أو عاني؟

أريد صقراً وليس زرزوراً أو فأراً

ليس هناك حزبي يتنازل عن شيء اي شيء فكيف اذا كان هذا الشيء حقا كفله له الدستور و الانتخاب و الدعم الشعبي و من ثم اختيار الائتلاف له
العتب على البهائم الذين ارتضوا ان يلتفوا على خيار الائتلاف
من المؤكد طبعا انهم هم انفسهم الذين لم يصوتوا لصالح الجعفري و ومع ذلك فقد انصاعوا لدعاة الفتنة

اخي عمار
بامكان اي رئيس الوزراء النجاح
كون الامريكان يريدون النجاح هذه المره
لانها ليست حكومه مؤقته وليس لهم الاستعداد
للقتال في العراق الى ما لانهايه ربما ان كان الجعفري سيكون
الامر اقل تعاون
والامريكان لديهم القدره على ايقاف العنف الذي بداو في الاونه
الاخيره تغذيته بعد ان وصل مرحله من الضعف
وتحاول امريكا بعد تشكيل الحكومه ان تحصل على مبتغاها
وهو توقيع الاتفاقات الدائميه ولن يكون هناك استقرار قبل توقيع تلك الاتفاقات
وحقيقة هذا هو السبب الرئيسي لتغذية العنف من قبل الامريكان
ومن خلال ذلك فان عام 2006 ربما في نهايته سيكون
الامن قد تحقق بعد ان حصلت امريكا على ماتريد

آخر المستجدات ان الائتلاف اتفق على ارسال لجنة توافضية أخيرة تناقش مع التوافق والاكراد ضمانات تبدبد مخاوفهم من بقاء الدكتور الجعفري رئيسا للحكومة . وستبدأ المفاوضات بعد حوالي نصف ساعة من الآن بدءً من التوافق ....
لا أدري ولكني أتوقع اقتناع التوافق والمعضلة مع الاكراد فلهم مع الجعفري ثأر كركوك ولهم معه رأيه الخاص الذي يرى أن رئاسة الجمهورية ينبغي أن يتولاها عربي وليس كرديا .
في حال فشل هذه المفاوضات واعتقد أنها ستنجح وسيقبلون بالجعفري (على مضض) .. لأن الخيارات الأخرى كما يبدو هي ترشيح أحد اثنين إما المالكي أو الاديب وكلاهما لا ينقصان عن الجعفري قيد أنملة , بل وخلافا لرأي الاخ العقيلي - فشخصيا ممن عاشر ابو بلال الاديب لعشر سنوات وعن قرب والاخ العقيلي على ما أعتقد لم يلتق الاديب ورأيه فيه سماعا وتحليلاً - الأديب والمالكي يتفوقان على الجعفري بالحسم وقوة تنفيذ القرار ويتفوق الجعفري عليها بالدبلوماسية الذي يمتاز بها هو أكثر من غيره عند كل العراقيين وهي تعبير آخر عن سعة الصدر التي قيل عنها أنها آله الرئاسة ..
أعتقد أن عبارات الاخ العقيلي التي قالها بحق الاديب ناجمة عن الغضب في هذه الايام المريرة وأعتقد انه يعرف أن ثالوث حزب الدعوة هم الاديب والمالكي والجعفري الاول كان يتصدر حزب الدعوة وقيادته في اقليم ايران والثاني يتصدره في الشام والثالث يتصدره في أوربا . والجميع يعرف أن أعقد الساحات قبل سقوط صدام على المستوى السياسي كانت الساحة الايرانية وكان الأديب الشخص الذي لم تستطع كل مؤسسات الدولة الايرانية السياسية والأمنية أن تضعفه أو توهنه .. والأديب تصدى للمكتب الجهادي في حزب الدعوة في النصف الثاني من التسعينات , وكان المخطط ورأس الهرم في عملية اغتيال عدي المعروفة .
الاديب شخصية قوية الى درجة لا يعرفها الكثير والمالكي معروف بهذه الصفة , والاعتراضات على الجعفري حقيقتها قوة شخصيته , ولهذا اذا ما فهمت القوائم الاخرى أن البديل للجعفري هو الاديب أو المالكي فإنهم سيقبلون بالجعفري أفضل لهم ...
أما اشارة الاخ العقيلي الى ( قوة اسناد عراقي بحت ) فالأديب عراقي يحمل الجنسية وشهادة الجنسية العراقية وما يشمله عما يُقال أن عائلته اصولها ايرانية فهو مما لا ينجو منه شيعي سياسي في العراق اليوم , فالجعفري أظهروه كشميري أو هندي والشهرستاني لقبه فاضح والحكيم قبل مائة وخمسين سنة كانت عائلة في يزد وهلم جرا . ولعل تصريح حسني مبارك البارحة الذي وضع الشيعة جميعهم في خانة الطابور الخامس العميل لايران .
على كل حال ما أتوقعه أن تقبل الاطراف الاخرى بالجعفري اذا عرفت ان البديل هو الاديب أو المالكي لان أمريكا اذا كانت متحفظة على الجعفري فإنها تحمل فيتو صريح على الاديب والمالكي لسبب بسيط معلوم وهو جهرمها بمناهضة الاحتلال وبقوة مفرطة !! .
ولا أنسى أن اضيف الدكتور خضير الخزاعي كشخصية رابعة للثلاثة المذكورين فهي أيضا يملك من القوة ما تؤهله لرئاسة الحكومة ولكنه مشمول ايضا بما شمل صاحباه .
لا يوجد لدينا معصومون ولكننا نبحث عن الذي لا يقبل أن يكون كرة تتلاقفه الاطراف الاخرى هذه كل الحكاية .. وعن الدكتور الجعفري يتوجب البقاء معه الى آخر لحظة لأهم سبب وهو اختياره عن طريق الانتخابات من قبل أكبر قائمة وبالتالي فهو وليد شرعي شعبي .
تحياتي
وأخيرا للأخ العقيلي ,
ما ذكرته حول وكالة وزارة الخارجية أو سفير دولة بحق الاديب غير صحيح .. لانه باختصار شديد هذه المناصب لا يمكن لأحد أن يبحث عنها مالم تقوده اليها المحاصصات رغما عن أنفه باستثناء تعيينات بريمر الخاصة طبعا .

والذي لا يفهمه الشارع الشيعي ما هي المشكلة في الجعفري كي يتم التنازل عنه أمام ضغوط الإرهابين واساليب الذبح والتدمير؟

كلامك مفهوم، لكن كما تعرف القول اسهل من الفعل، واريد ان اسال ، لكن الي اي درجه الجماهير الشيعيه مصممه علي الوقوف مع الجعفري ؟ يعني مثلا سوف يستمر الارهاب ونقص الخدمات وسيحاول الانذال في الكتل الاخري افشال الجعفري ، فهل ستتحمل الشيعه هذا الضيم ؟؟ الن ياتي يوم ليقولوا للجعفري "شحصلنه من وراك وشسويتلنه" ؟؟
وهذا قد بدا من الان فالناس يقولون "شسوانه الجعفري غير الكلام ؟" طبعا هو ليس وحده المسوول لكن الناس دائما تلوم راس الهرم.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيلي

الأديب لا يصلح أن يكون رئيس وزراء، لأن محتوياته في أغلبها لا تؤهله أن يكون رئيس وزراء على مستوى قوة أو إستناد عراقي بحت.

وقد حاول هذا الرجل مستميتاً أن يحصل على منصب نائب وزير خارجية أو سفير دون فائدة، وكان وضعه يدور في فراغ على كافة الأصعدة منذ لحظة تواجده في العراق منذ سقوط النظام البعثي. مكان الأديب هو دور مدرس أو في حال ترقيته مدير مدرسة ثانوية لا أكثر ولا أقل.

المستغرب لماذا يصر هذا الإختلاف على تغيير الذي تم انتخابه وطبقاً لآلياته الملزمة لأعضائه.

إن كان ولابد فجواد المالكي يجب أن يكون مرشح الإختلاف..

---

حسنا ربما عند مقارنة الاستاذ الأديب بالدكتور الجعفري يمكن القول بأنه لايًصلح لأن يكون رئيسا للوزراء لأن الكل ملّم بماتمتاز به شخصية الجعفري من مواصفات قيادية لايمتلكها غيره ، لكن عندما تسلط الضوء على اي شخصية قيادية في حزب الدعوة وتقارنها مع باقي قيادات الأحزاب والحركات العراقية الأخرى فلا تجد مكانا للمقارنة هنا ...لذا اذا اردنا أن نعطي رأياً في شخص الأديب فيجب الإشارة الى ان المقارنة كانت بينه وبين الجعفري ، لاأن نقول أنه لايصلح لرئاسة الوزراء ،لأن هذا بخسا بحق هذا الرجل على جميع المستويات ولاينقص الرجل اي صفة تؤهله لهذا المنصب . ثم لاسامح الله إذا حصل وأغتيل الجعفري ( بالنسبة لي هذا غير مستبعد فالأعداء كُثر - ربما يكون نوعا من التشاؤم نمر به هذه الايام ) فماذا نقول عندئذ ..هل نستمر في تسقيط قيادات حزب الدعوة ونقول هذا لايمتلك مواصفات ملك جمال العالم وهذا لاتعجبني ربطة عنقه وهذا لايفرش اسنانه قبل النوم أم نترحم على أيام الشيعة في الوصول الى سدة الحكم ونقول لم يبق منا من يمتلك المؤهلات .
أما قضية سفير أو مدير المدرسة مع احترامي لكل المهن الشريفة لكن الرجل لايستحق هذا الكلام والتعرض له بهذه الطريقة السمجة