
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيلي
الأديب لا يصلح أن يكون رئيس وزراء، لأن محتوياته في أغلبها لا تؤهله أن يكون رئيس وزراء على مستوى قوة أو إستناد عراقي بحت.
وقد حاول هذا الرجل مستميتاً أن يحصل على منصب نائب وزير خارجية أو سفير دون فائدة، وكان وضعه يدور في فراغ على كافة الأصعدة منذ لحظة تواجده في العراق منذ سقوط النظام البعثي. مكان الأديب هو دور مدرس أو في حال ترقيته مدير مدرسة ثانوية لا أكثر ولا أقل.
المستغرب لماذا يصر هذا الإختلاف على تغيير الذي تم انتخابه وطبقاً لآلياته الملزمة لأعضائه.
إن كان ولابد فجواد المالكي يجب أن يكون مرشح الإختلاف.