محمد حسين فضل الله متسائلا ..هل أصبح تطبيق الشريعة في العراق تهمة؟!

[align=center]

فضل الله يتساءل في محاضرة له لمناسبة عاشوراء:
هل أصبح تطبيق الشريعة في العراق تهمة؟! [/align]

[align=center]http://www.w6w.com/w6w.php?pic=338755[/align]


[align=justify]رأى العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، أن الثقافة الغربية المعاصرة أثّرت في الواقع الإسلامي بادّعائها أنه لا علاقة للدِّين بالقانون أو السياسة أو العِلم، وقد طغى هذا الجدل من خلال هذه الثقافة المعاصرة على الواقع العراقي، حيث بات الجدل الموجود في العراق هو حول كيفية الحكم في العراق هل يُحكم إسلامياً أم علمانياً؟ وأصبحت قضية تطبيق الشريعة الإسلامية في العراق تهمةً يحاسب عليها ودخلت أذهان المسلمين، حتى أننا لاحظنا بروز تيارات إسلامية تبرّأت بحجة أنها لا تريد العراق على طريقة إيران وغيرها...

كلام سماحته جاء خلال محاضرة له في إطار المحاضرات التي يلقيها لمناسبة عاشوراء في مسجد الحسنين بحارة حريك، بحضور حشدٍ غفير من المؤمنين والمؤمنات.

وأضاف سماحته: إنه لا بد من دراسة وبحث مسألة هذا الجدل الدائر لنعرف هل أنّ الإسلام بشريعته وقوانينه ومبادئه يفرض الدولة الإسلامية على المسلمين أو أنه لا يريد لهم دولةً إسلامية أو حكماً إسلامياً حيث يمكن ذلك، لأن هذه الثقافة الغربية المعاصرة التي تعمل على الفصل بين الدين والقانون هي خطيرة جداً ولا تقف عند حدود...

وأكد فضل الله أن هجرة النبي انطلقت من أجل أن يصنع الدولة الإسلامية الأولى، لأن مسألة الدولة في الإسلام هي مسألة تتصل بكل القضايا الحيوية التي تتصل بسلامة المجتمع في حياته الفردية والاجتماعية وعلاقته بالشعوب الأخرى... وقد أراد النبي أن يُدخل المدينة كلها سواءً من المهاجرين والأنصار واليهود وغيرهم ضمن إطار تأسيس أول صيغة قانونية للمجتمع المدني من خلال التآخي الإنساني ومشاطرة الحياة مع الإنسان الآخر...

واعتبر فضل الله: إن العالم المستكبر وأعداء المسلمين يتداولون فكرة أن لا يأمن غير المسلم في مجتمع المسلمين، حيث يدّعون أن المسلمين لا يحترمون حقوق غيرهم ولا إنسانيتهم، علماً أن التاريخ الإسلامي يزخر بنماذج اليهود والنصارى الذين كانوا ـ ولا يزالون ـ ولا يزال الكثير منهم يدخلون في عمق الجسم الاقتصادي الإسلامي، وفي شتى المجالات الطبية والإنسانية والاجتماعية والفكرية، ولم يعرف الآخرون حريةً كما عهدوها في ظلّ ومشاركة الحكم الإسلامي...لأننا نقول إن اليهود لم يُحترموا أو يُعاملوا في الغرب كما عُوملوا في الإسلام الذي يؤكد على جميع العناصر الإيجابية الموجودة عند الأديان الأخرى، ولهذا قلنا إننا ساميّون أصليون لا كما يزعم اليهود من معاداة العرب للسامية...

وختم فضل الله: إننا كما نريد أن يحترمنا الآخرون علينا أن نحترم الآخرين، وأن نؤدي حقوقهم وأماناتهم سواءً داخل أوطاننا التي نعيش فيها أو مغترباتنا التي ننتشر بها، لأن الإسلام أكد على مسألة بناء الدولة وتنظيم أمور الناس وصولاً إلى المجتمع المتضامن المتماسك، الذي ينطلق فيه الإنسان شريكاً للإنسان الآخر وأخاً له على قواعد الإيمان بالحياة وقيمها تكاتفاً وتضامناً...[/align]
مكتب سماحة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
التاريخ:4 محرم 1426هـ الموافق: 13 شباط 2005م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأقربون أولى بالمعروف

لبنان المطالبة فيه بما ذكر أعلاه أسهل لأنه ما فيه مائتي ألف جندي أمريكي ولو أبو علي كلك نظر

وبعد كيف يلام من يخجل بالمطالبة يحكم الشريعة وهو ملوم , ولا يلام من مسخها لتلائم التطلعات ومحى القرآن ليقارب النظرات والهمسات والأفكار


إيييه رحم الله أيام النبعة يوم كان يقول من أعرف نافضا عبائته مالي والسياسة , شو هيدا يا عمي العز للرز صار لك في كل ساحات السياسة صريع وموقف وفي كل وادي عصا

أيييه سبحان من يغير و لا يتغير.
رحم الله القرن الماضي كان العواء للكلاب فقط و في عصر التكنلوجيا حتى الخنازير تطورت و أصبحت تقلد الكلاب في عوائها.

لا تشغلنا التقاليد التي ورثناها في عاشوراء لنعتبر أننا قد أدّينا قسطنا للعلى، فعاشوراء ليست ضرباً للرؤوس بالسيوف، فهذا ضد عاشوراء, لأنه يمثل مظهر تخلّف لا تأخذ الرسالة منه شيئاً، وعاشوراء ليست جلداً للظهور بالسياط، بل إنها حركة وعي ودعوة وجهاد ووحدة في المسلمين جميعاً

العلامة فضل الله

---
لا تشغلنا التقاليد التي ورثناها في الحج لنعتبر أننا قد أدّينا قسطنا للعلى، فالحج ليست الطواف حول بناء مكعب واختلاط الرجال والنساء والصياح فهذا ضد الحج, لأنه يمثل مظهر تخلّف لا تأخذ الرسالة منه شيئاً، والحج ليست القتل دهسا تحت ارجل الحجاج عند ضرب الجمرات0 بل إنها حركة وعي ودعوة وجهاد ووحدة في المسلمين جميعاً

العلامة تركماني

هل أصبح ضلع الزهراء - كسر الله أضلاعكم جميعاً - من معالم الشريعة و حقائق القرآن يا أبا صحيفة الأعمال السوداء ؟
ثم لماذا أنت تخجل من أن تضع شطر البيت الذي استشهدت بعجزه جتى يصبح توقيعك جملة كاملة بدل هذه الجملة المعطوفة؟ إن كنت نسيته ، ذكرناك به من رائية "السيد رضا الهندي" لا رضي الله عنه :

سودت صحيفة أعمالي‏ ******* و وكلت الأمر إلى حيدر !

فهل يفخر ذو عقل سوي ناهيك عن مسلم تقي بتسويد صحيفة أعماله ؟!
ثم قل لي يا أبا "صحيفة الأعمال السوداء" .. ما دمت تتهم فضل الله بمحو القرآن ، فهل القرآن يدعوك أن تكل أمرك لغير الله و هو يقول (( و من يتوكل على الله فهو حسبه )) ؟!

من سخرية القدر .. أن تتكلم أنت و من أرسلك من شلة الرواديد و اللطامة و المطبرجية .. عن القرآن و الشريعة و أنتم لا تعرفون القرآن و لا تعرفون كيف يتلى ناهيك عن تدبره .. لكني سأدعك تكمل مشوارك في تسويد صحيفة أعمالك ما دامت هي شعارك في الحياة!
===========

تركماني ..
مناسك الحج هي مناسك إبراهيم الخليل كما نعرفها و يعرفها كل المسلمين .. و هي من ملة إبراهيم الذي كان حنيفاً مسلماً و ما كان من المشركين .. و لا من الرواديد ... و لا من اللطامة .. و لا من المطبرجية .. و لا من الروزخونية ..
فهل فهمت الفرق ؟ أشك في ذلك يا أبا حنظلة !

سماحة العلامة تركماني دام ظلكم الوارف
ربطك بين الطواف و التطبير يدل بشكل واضح و جلي على حركة الوعي التي يدعو لها سماحتكم حفظكم المولى.
عزيزي تركماني ما هي الرسالة التي توجهها للآخر من خلال هذه الصور كشيعي يريد إصال رسالة الحسين في مناسبة إستشهاده؟؟؟

http://arabic.islamicweb.com/images/ashura.gif

http://www.bintjbeil.com/A/news/2004...a_nabatieh.jpg

تطبيق الشريعة ليس تهمة, ولكن اجبار جزء من الشعب على الرضوخ لحكم اي ايديولوجية لا يؤمنون بها هو التهمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ التركماني نبي الله إبراهيم ع ما كان مطبرجي ولا أفيونجي ولا سكير ولا يزحف كالكلاب ولا ينهق كالحمير بل كان ذو نظرة بلهاء تضيع أحلامه مع إشعاعات الشمس الأولى

على كل ما فهمنا هل ستتم المطالبة بحكم الشريعة في لبنان أم أن مصلحة الزعامة لا ينفعها في لحظة الوجد هذه المطالبة بحكم الله عز وجل

ولحيدر ع وكلنا الأمر

الاخ قنبر
اجابة سؤالك موجودة في محاضرات السيد المرجع

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطار

تطبيق الشريعة ليس تهمة, ولكن اجبار جزء من الشعب على الرضوخ لحكم اي ايديولوجية لا يؤمنون بها هو التهمة

---

الأخ العطار أعتقد أنك تتكلم بشكل عام و ليس رداً على ما قاله السيد لأن السيد أصلاً لا يقول بنظرية ولاية الفقه.
عموماً تطبيق الشريعة من الناحية العملية و حكم الناس بأسم الله هذا أمر خطير في رأيي لو نظرنا بنظرة خاطفة الى تاريخ الدول "الكنائسية" حيث كان الناقمين على السلطة يثورون على السلطة و الكنيسة في نفس الوقت كما جرى في الثورة الفرنسية أيام الملكية, و في وقتنا هذا نرى كيف أن الإيرانيين المعارضين للحكومة أو اللاجئيين العاديين فهم بالأعم الأغلب ضد الإسلام و يتحسسون من الدين بشكل ملفت للنظر.

و كذلك الوضع الحالي لا يسمح بقيام دولة دينية في العراق فهناك تحسس طائفي من كلا الطرفين الرئيسيين في العراق و أصبحت الطائفة هي الدين الأساسي و الإسلام هو الفرع في التعامل مع الآخر. و هناك تهديدات الأكراد الواضحة و صريحة في حال قيام دولة دينية.
و أذكر أن الشيخ محمد مهدي شمس الدين سأل ذات مرة عن رأيه في قيام دولة إسلامية في لبنان على غرار فأجاب. هذا يعني أننا ندعوا لحرب أهلية. مع تأييده للدولة الإسلامية في إيران.
و لذلك فأن الدعوة لشيء ما لابد أن تكون له مقومات و المقومات لقيام دولة دينية في العراق غير موجودة في رأيي.
و عودة لكلام السيد فضل الله فأنه لم يدعو و لكنه تسائل لوجود أسباب حقيقية تدعو لهذا التسائل.
و أهم هذه الأسباب هو ما يصدر من الإسلاميين الذين كانو ينظرون للدولة الإسلامية و الحكومة الإسلامية و الأقتصاد الإسلامي, من تبرأ واضح من المشروع الإسلامي (بغض النظر عن مدى تأييدنا لهم) و كيف يصرحون للإعلام و كأن إيران و الدولة الإسلامية أصبحت (كخه) الآن و هم أنفسهم كانو يدعون أنهم لا يرضون بغير الإسلام نظاماً للدولة.
بل و حتى المرجعية في النجف و ليس الأحزاب فقط عندما أعلن أنها تدعو أن يكون الإسلام المصدر الإساسي في التشريع تبرأت مما صدر منها (حسب الأعلام) و كأنها قالت منكراً.

و لكن تبقى هناك تساؤلات و لو من الناحية النظرية على الأقل. ماذا لو أختار أغلبية الشعب في إنتخابات حرة و صوتوا لصالح الحكومة الإسلامية, فهل تصبح هذه تهمة في رأيك أخي العطار؟؟؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهبهاني

الاخ قنبر
اجابة سؤالك موجودة في محاضرات السيد المرجع

---

حبيبي بهبهاني لا يجوز تدعو لمحرم.
فكتبه و سماع محاضراته و الترويج لأفكاره حرام حسب فتوى الحافي

[align=center]هل أصبح تطبيق الشريعة في العراق تهمة؟! [/align]

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد مرحوم

إنه لا بد من دراسة وبحث مسألة هذا الجدل الدائر لنعرف هل أنّ الإسلام بشريعته وقوانينه ومبادئه يفرض الدولة الإسلاميةعلى المسلمين أو أنه لا يريد لهم دولةً إسلامية أو حكماً إسلامياً حيث يمكن ذلك، لأن هذه الثقافة الغربية المعاصرة التي تعمل على الفصل بين الدين والقانون هي خطيرة جداً ولا تقف عند حدود


..

---

اقتباس:

---

عزيزي تركماني ما هي الرسالة التي توجهها للآخر من خلال هذه الصور كشيعي يريد إصال رسالة الحسين في مناسبة إستشهاده؟؟؟

---

قد لا تكون هناك رسالة للاخر بقدر ماهي رسالة بين المؤمن ومولاه (اي لاعلاقة لها بالاخر).

اما ابو الحارث
فالضاهر تحتاجون درس ابتدائي في العقيدة الاسلامية
اللهم الا اذا لم تستعين باحد في حياتك بطبيب او فلاح او فيترجي

ام ان بائك تجر وباء حيدر لا تجر

---

اقتباس:

---

و هناك تهديدات الأكراد الواضحة و صريحة في حال قيام دولة دينية.

---

وهل الكردستانيين هم ضد دولة دينية فقط؟
اعتقد انهم سيعادون اي دستور فيه رائحة العداء لاسرائيل
سوف لن يكون في العراق خير مادواموا اسرى تهديدات البرزاني والطالباني

[QUOTE=تركماني]قد لا تكون هناك رسالة للاخر بقدر ماهي رسالة بين المؤمن ومولاه (اي لاعلاقة لها بالاخر).

اذا اجلسوا ببيوتكم وطبروا وزنجلوا بينكم وبين الله وحبوا الحسين ووالوه بطريقتكم الخاصة ولا تطبروا امام الفضاءيات وتهتكوا حرمة المذهب.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ البهبهاني سؤالي عن مطالبة صاحب الكلام بتطبيق الشريعة والخجل منه لا عن التنظير للموضوع وإلا فبو علي نظر حتى لليورانيوم المخصب لا يعنيني كثرة الكلام بل ونفس من يلومهم بو علي من المنظرين للفكرة الكلام عن المطالبة بتطبيق الشريعة وبما أنه في لبنان وهو ومطبلوه يعلمون ضعفه في هذه النقطة المطالبة العملية بالحكم الإسلامي في لبنان تراهم يشتغلون بتحوير النقطة وبالتطاول

شيئ أخر لماذا حشر موضوع التطبير في هذا الموضوع
على كل لفائدتكم مولاي التركماني المعتد به لحصر إن كان هناك توهين أو لا , هتك حرمة أو جزع مثاب عليه هو نظرة المتشرعة لا نظرة الأمريكان وبريجيت باردو والسي أن أن يعني لو أهل الفضل والمتشرعة في المجتمع الملتزم رؤا أن الأمر الفلاني فيه وهن أو هتك للمذهب ويوجد فتوى بحرمته حالة الوهن والهتك يحرم

فبلبناني ما تخليهم ياكلولك راسك بالحكي عن الوهن والحرمة فوالله أخي رأينا كيف أشعلت روح المقاومة بأهل عاملة عاشوراء وتطبير النبطية

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركماني

وهل الكردستانيين هم ضد دولة دينية فقط؟
اعتقد انهم سيعادون اي دستور فيه رائحة العداء لاسرائيل
سوف لن يكون في العراق خير مادواموا اسرى تهديدات البرزاني والطالباني

---

كلمن عدوه كبال عينه :D::
عزيزي تركت كل الكلام و أخذت هاي الشويه عزيزي لا تاخذ أسلوب المقطعين و إلا ستقع و ما حد يسمي عليك كما وقعوا الذين من قبلكم ;)
أخي تركماني عند الكلام عن موضوع لابد أن يشمل الكلام كل ما يتعلق بالموضوع, و لا يمكن إغفال شريحة كبيرة من أبناء الشعب مثل الأكراد.

اقتباس:

---

قد لا تكون هناك رسالة للاخر بقدر ماهي رسالة بين المؤمن ومولاه (اي لاعلاقة لها بالاخر).

---

عزيزي عندما خرج الإمام عليه السلام خرج برسالة محددة و أعلنها للبشرية و هي رسالة الأصلاح في أمة جده صلى الله عليه و آله.
و حين ندعي أننا نريد أن نحي ذكرى يوم أستشهاده لابد أن ننطلق من هذا المبدأ و هو الأصلاح و لكل زمن و مكان طريقة للأصلاح.
فيجب علينا أن نسعى لأحياء هذه الذكرى لكي ندعو الناس للتوجه الى خط الحسين خط الرفض الطاغوت و خط الثورة و التضحية في سبيل الله و التحرر من عبادة الطاغوت الى عبادة الله سبحانه. فالرسالة ليس بين العبد و ربه فقط و لو كان كذلك لما أعلن الإمام الحسين عن هدفه و سبب خروجه عليه السلام لأن الله سبحانه يعرف سبب خروج الحسين و لترك الإمام عليه السلام الأمر بينه و بين ربه.
فلابد من وجود هدف من أحياءنا لذكرى الإمام عليه السلام و إلا ستصبح الشعائر عبارة عن طقوس لا معنى لها. و يجب علينا إظهار معني ثورة الحسين و أهدافها من خلال تلك الشعائر.
و التطبير قد يكون في زمن ما يعبر عن المظلومية و لكن في زماننا يعبر عن الهمجية و التخلف و خصوصاً أن هذه الممارسات هي من إيجاد الناس و لا وجد نص في ذلك و لم يقم بها أي إمام من أئمتنا عليهم السلام.
و من يقول لك أنها تشعل روح المقاومة فهذه يعني أن هؤلاء مقاوميين لا يدركون فلسفة المقاومة و أنما تأثروا عاطفياً و حين يستيقظ في صباح اليوم الثاني تتكلم معه عن المقاومة.
بيئلك لك عمي شو موائمة شو بدك مني حل عني ياه.
و هناك مادة من أنواع المخدرات أسمها "إمفيتاين" هذه تشعل روح المقاومة أكثر من التطبير ينصح بأخذها قبل بدأ عمليات الموائمة تأبرني.
أو بأمكانهم السفر للعراق و أخذ كورسات خاصة للزيران في أيام الخميس.

عموماً فأن موضوع التطبير هنا لمن لديه رأي في ذلك!!
http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=11483
.................................................. ..........

لبنان
عدد سكانها حسب أحصائية 2004 3,777,218
المسلمين يمثلون 59.7% و هم عدة مذاهب (شيعة, سنة, وهابية, دروز, إسماعلية, عللايه)
المسيحيين 39% و هم عدة مذاهب (مارون كاثوليك, "Melkite" كاثوليك, أرمن أرثودوكس, أرمن كاثوليك, رومان كاثوليك, بروتستانت)
أديان أخرى 1.3%
بدأت فيها الأنقسامات الطائفية و الدينية منذ سنة 1970 و تزايدت حتى نشبت الحرب الأهلية عام 1975 و أكلت الأخضر و اليابس و ولدت عداء بين مختلف الطوائف و الأديان مستمر الى هذا اليوم و لو بشكل غير معلن, و لكن يظهر ذلك من خلال القرارت السياسية التي تصدر من هذا الحزب أو ذاك.
دستور الدولة يقسم المناصب السياسية في البلد على أساس طائفي.
مقتل سياسي مثل رفيق الحريري أثر على لبنان بحيث رأى الكثير من سياسي العالم أن السلام أنتهى في لبنان.

في مثل هذا الوضع و هكذا بلد أذا دعى فيه مرجع ديني الى تطبيق الشريعة فيه فلابد أن يكون هذا المرجع محشش لو مطبر و مشتعله فيه روح موائمة تأبرني

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة safaa-tkd

عزيزي عندما خرج الإمام عليه السلام خرج برسالة محددة و أعلنها للبشرية و هي رسالة الأصلاح في أمة جده صلى الله عليه و آله.
و حين ندعي أننا نريد أن نحي ذكرى يوم أستشهاده لابد أن ننطلق من هذا المبدأ و هو الأصلاح و لكل زمن و مكان طريقة للأصلاح.

---

أحسنت أخي "سابوم" صفاء .. و لك يئبرني هالحكي .. و يبعت إلهم ستين حمى !

http://www.al-hewar.com/ara/showthre...ed=1#post44683

مساهمة جيدة اخي بهبهاني
اذا كان الاسلامي واثقا من قدرته على اقناع الناس بالفكر الاسلامي فلن يحتاج الى اي فقرة دستورية مبهمة تضعه في موقع متميز عن الاخرين, كعبارة "الاسلام دين الدولة الرسمي" او "الاسلام هو المصدر الرئيسي للتشريع". الاسلامي الواثق من نفسه لا يحتاج سوى الى دستور يضمن العدل والمساواة وحرية الرأي والمعتقد (بالاضافة الى الاحتكام الى رأي الشعب او الديمقراطية).

ومن جانب اخر, ما هو هذا "الاسلام" الذي سيكون مصدرا رئيسيا او وحيدا للتشريع؟ هل هو الاسلام الشافعي ام الشيرازي؟ هل هو الاسلام الحنبلي ام الصدري؟
دستوريا, نوع هذا الاسلام ستحدده السلطة القضائية العليا, (التي تحكم في القضايا الدستورية) والتي سيكون بامكانها التدخل مع او ضد القوانين التي تتفق او تتعارض مع رؤيتها للاسلام. فاذا جاء وقت شغل فيه اتباع فكر اسلامي معين مقاعد في المحكمة الدستورية, سيكون بامكانهم مثلا منع تداول الكتب التي تحرم التطبير لأنها تتعارض مع الاسلام وهم بذلك يستندون الى فتوى اسلامية لمرجع يتبعه مئات الالوف في العالم الاسلامي.
علينا ان نعرف ما نريد بالضبط من عبارة "الاسلام مصدر رئيسي للتشريع". هل نريد منها فرض الحجاب ومنع الخمر, ام نريد ارساء قواعد العدل والحرية.
عندما نجيب على السؤال اعلاه, علينا ان نفكر من جديد بالعبارة (او العبارات) الاسلامية التي نريد كتابتها في الدستور الدائم للعراق.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لبنان الطوائفي لا توجد فيه إحصائية رسمية منذ إحصائية سنة 32 التي نظمت بشكل يظهر الموارنة كأكثرية ومن ثم لتفصيل النظام على قياسهم وما زالت الدولة لأسباب داخلية لا تنظم بل ولا تشير لنسب الطوائف في لبنان ولكن أي عاقل بل وتجد هذا واضحا من كلام اللبنانيون يعرف كم نسبة الشيعة في لبنان بل وكثرة الشيعة مكان تندر للبنانيين على اختلاف طوائفهم وفي هذا الأمر يكفينا شيئ واحد ثابت ومعترف به وهو نسب الطوائف اعتمادا للوائح الشطب التي تعتمد للإنتخابات النيابية وغيرها في لبنان فعلى اعتراف النظام الطائفي الذي لا ننسى يحاول دائما تخفيف نسبة الأغلبية الشيعية تقول لوائح الشطب أن الشيعة نسبتهم 55 بالمائة من الناخبين وهذا لسنة 2000 وإن واقع الحال يقول بإن نسبة الشيعة أكثر من هذا الرقم وعليه في دولة نسبة الشيعة باعتراف نظامها واعتراف لوائح الشطب فيها 55 بالمائة ومعهم عشرون بالمائة سنة وقل أقله 5 بالمائة إن لم يكن أكثر مسلمون دروز والشيعة في هذا البلد مش صعبين متل العراقيي بسبب أنهم محصورون في تنظيمين ذوي إيديولوجية دينية حركة أمل وحزب الله فعليه من شو خايف بو علي لي ما بيطالب أم أنه أسد علي وفي لبنان نعامة فتخاء تسلملي إنت وإحصائيتك والظاهر تئبرني من صاحبك ما صابتك بس صابتك الستين حمى ولهذا تهذي

وأخره أنت وصاحبك كحالة المثل العراقي شياخد الرقاع من ديرة عفش

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطار

مساهمة جيدة اخي بهبهاني
اذا كان الاسلامي واثقا من قدرته على اقناع الناس بالفكر الاسلامي فلن يحتاج الى اي فقرة دستورية مبهمة تضعه في موقع متميز عن الاخرين, كعبارة "الاسلام دين الدولة الرسمي" او "الاسلام هو المصدر الرئيسي للتشريع". الاسلامي الواثق من نفسه لا يحتاج سوى الى دستور يضمن العدل والمساواة وحرية الرأي والمعتقد (بالاضافة الى الاحتكام الى رأي الشعب او الديمقراطية).
.

---

سبحان مغير الأحوال من حال الى حال (مع أنني أعلم سبب التحول كما يعلمه البعض هنا)
بالأمس القريب كان الأخ العطار يعمل دعاية (ربما كانت) مجانية للقائمة التي تطالب بهذه المطالب التي ينتقدها.
في الموقع الذي نقلته لنا http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=10972 كان منشور البرنامج السياسي و في النقطة الرابعة من الفقرة الأولى تقول "4 ـ عراق يحترم الهوية الاسلامية للشعب العراقي، ودين الدولة فيه الاسلام."
و أغلبية الشعب أنتخب هذه القائمة على أساس برنامجها (لو تحدثنا بالمعاير الديمقراطية)

هناك نظام و دستور سوف يقومان على أساس أختيار الشعب و أي دستور لا يوافق عليه ثلثي ثلاث محافظات سوف يلغى و يعاد صياغته من جديد.
و أذا كان العلمانيون واثقون من شعب معهم فلماذا هم خائفون من الطرح الإسلامي؟؟؟
أليست هي (كما تدعون) ديمقراطية؟ أذن من حق أي فكر أن يطرح رأيه بكل صراحة و شجاعة؟
و على الإسلاميين أذا كانو هم فعلاً إسلاميين أن يصروا على مطالبهم, و في النهاية الشعب هو من سيقرر!!!!
ثم ما هذه النبرة التي نسمعها من هنا و هناك هذه الأيام التي تلت الإنتخابات, العلمانيون يطالبون بعلمانية الدولة بكل وضوح في الوقت الذي يأخذون على الإسلاميين أنهم يطالبون بإسلامية الدولة؟؟؟ أليس في هذا نفاق واضح؟؟
(شخصياً أتحدث كنظرية و ليس تطبيق على الواقع و إلا أنا لا أعتبر الإسلاميين الحاليين إسلاميين أكثر من طلاب سلطة و العلمانيين حرامية علني من بنك البترا و شيل أيدك)

اقتباس:

---

ومن جانب اخر, ما هو هذا "الاسلام" الذي سيكون مصدرا رئيسيا او وحيدا للتشريع؟ هل هو الاسلام الشافعي ام الشيرازي؟ هل هو الاسلام الحنبلي ام الصدري؟

---

أولا ً أعلنت جميع القوى الإسلامية و بدون أستثناء أنهم لا يسعون الى أقامة دولة ولاية الفقيه ثانياً أعلنت جميع القوى الإسلامية أنهم لا يسعون الى أقامة دولة دينية ثالثاً ما نقل عن السيد السيستاني من أنه قال يجب أن يكون الإسلام المصدر الوحيد للتشريع نفي في اليوم الثاني. فالكلام المطروح هو كلام واهي ليس له قيمة. لأن المطالبة بإتخاذ الإسلام مصدر من الصادر التشريع أو المصدر الأساسي له لا يقصد به الرجوع الى الرسائل العملية للمرجع الفلاني أو المذهب العلاني حتى لو كان أتباعه ملايين بل يرجع المشرعون الى ما أتفق عليه بين المسلمين جميعاً من قواعد و ثوابت إسلامية لا علاقة لها بالمذهبية و في الوقت نفس على أن لا يوجد في الدستور ما يخالف هذه القواعد و الثوابت المتفق عليها و التطبير ليس من القواعد الإسلامية كما هو معلوم و كذلك الإستبراء و غسل الجنابة. نعم قد تكون هناك أختلاف في القضاء فيها يتعلق بالأمور الحسبية أي المحكمة في منطقة يسكنها الأغلبية من المذهب الحنبلي يكون فيها القضاء حسب هذا المذهب أو منطقة يكون الأغلبية من المذهب الجعفري يكون فيها القضاء حسب هذا المذهب. كما هو حاصل في بعض البلدان.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنبر العاملي

وأخره أنت وصاحبك كحالة المثل العراقي شياخد الرقاع من ديرة عفش

---

عزيزي أبو طلال
ما ياخذ شي من عفش و لذلك يضطر يروح لجبل عامل يجيب ركعة من أمثال سماحتكم.
عدم وجود أحصاء في لبنان لا يعني عدم وجود طوائف و أديان مختلفة تحاربت على مدى عقود من الزمن.
و ثانياً هذه الأحصائية تخرج تقرير سنوي تعتمد عليه الدول فأن لم يكن دقيق فهو أقرب للواقع.
و أذا كنت تريد المطالبة بتطبيق الشريعة في لبنان فلماذا لا تطالب المجس الشيعي الأعلى في لبنان و هو الجهة الرسمية التي تطالب بحقوق الشيعة في لبنان و لقد قام على هذا الأساس؟
و لماذا رفض محمد مهدي شمس الدين مثل هذا الطرح عندما سئل في حياته؟
و لماذا لا يطالب به حزب الله الحزب السياسي المرتبط بولاية الفقيه التي تدعو الى أقامة حكومات إسلامية, بقيادة حسن نصر الله الممثل الشرعي للولي الفقيه؟
و أخيراً ستين ألف مو فقط ستين حمى و (قيّم الركاع من ديرة عفج) مو شياخذ الرقاع من ديرة عفش.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

النسبة التي ذكرت لك مصدرها لوائح الشطب للناخبين الخاصة بالإنتخابات النيابية في لبنان وفيه الدليل واضح أن الشيعة عددهم في لبنان 55 بالمائة من عدد السكان وهذا كان ردا على ما حاولت تخليص بو علي مما يتهم ويستهزئ غيره وبقية من ذكرت ضع لنا قول لهم يقولون فيه ما قال المنفتح ولعيونك نكيل لهم بنفس المكيال الأن بقي أمامك إما الإعتراف بتهور صاحبك عندما يعيب على غيره ما لا يفعله أو تنحى فإنك أنت الطاعم الكاسي هذا مع الشكر لتصحيحك المثل

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنبر العاملي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تنحى فإنك أنت الطاعم الكاسي

---

الصحيح : و اقعد ، فإنك أنت الطاعم الكاسي ..
و أتباع طائفة "ضلع الزهراء" هم أخر من يتحدث عن المكارم و من يجب أن يرحل لبغيتها ، خصوصاً إذا كانوا منهمكين بتسويد صحائف أعمالهم !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دعك من تنحى ومن اقعد ومن الحطيئة الموضوع سهل , رجل يعيب على قوم خجلهم وعقدتهم من المطالبة بحكم الشريعة في بلد أغلبيته الساحقة مسلمون ثم تجد أنه مبتلى بمثل ما عاب على غيره فإن قيل للبنان ذو الغالبية المسلمة ظروفه قيل في العراق مثله وأكثر بل وفي العراق 200 ألف جندي محتل فلماذا ترونه فكرا متألقا وترون القشة في أعين مخالفيه ولا ترونها في عينه وأقله أليس الموضوع عديم الجدوى بل والقيمة حين يصدر عن رجل يقوم بنفس فعل من يلومهم , أم أنها إحن فلنكن أقله أحرارا

ولحيدر وكلنا الأمر

فلندقق جيدا في حديث السيد اعلاه بعد ان نخرج ذواتنا من دائرة العقدة واساليبنا من دائرة التهريج..فتصوراتي من حديث السيد بمالايحتاج الى برهان او توضيح انه يتحدث وفق وجهة نظره عن الايمان بالجانب النظري للفكرة وتبني مسألة العمل من أجل تطبيقها في الواقع بما هو المتاح وسواء كان ذلك مباشرا او غير مباشر (من جهة خروج دعوات مختلفة بدأت تروج او تعيش فكرة العلمنة على طريقة ان الاسلام لامشروع سياسي له مستغلة بعض العقبات التي تواجه تطبيقه في بعض الساحات كالعراق او السلبيات التي لازمت تطبيقه كما في ايران ) بغض النظر عن حقيقة امكانية تطبيقها من عدمه في اي واقع معاش سواء كان العراق او لبنان وهذا هو عين حديثه تماما عن الواقع اللبناني حينما يتحدث بصراحة عن طبيعية سعي اي شخص يؤمن بفكرة ما لتطبيقها في الواقع دون ان يلزم الواقع بها على نحو الاجبار والاكراه والتفاتة حقيقية لما وضعته اعلاه من تعليق يبين هذا الامر بما لايدع فيه مجالا للجدل او الاصرار ولابأس باعادته ...


(((إنه لا بد من دراسة وبحث مسألة هذا الجدل الدائر لنعرف هل أنّ الإسلام بشريعته وقوانينه ومبادئه يفرض الدولة الإسلاميةعلى المسلمين أو أنه لا يريد لهم دولةً إسلامية أو حكماً إسلامياً حيث يمكن ذلك، لأن هذه الثقافة الغربية المعاصرة التي تعمل على الفصل بين الدين والقانون هي خطيرة جداً ولا تقف عند حدود)))

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنبر العاملي

رجل يعيب على قوم خجلهم وعقدتهم من المطالبة بحكم الشريعة

---

عزيزي أبو طلال
أين قرأت ذلك؟؟؟

القضية واضحة ، لقد سئل محمد حين فضل الله نفس السؤال في مقابلة تلفزيونية و أخرى منشورة عن خوف المسيحيين في لبنان من قيام دولة إسلامية سياسية فيه ، فكان رده ما يلي:
إنني أتصور أن بعض الناس، ولاسيما المسيحيين يعيشون في لبنان عقدة الإسلام، فبغض النظر عما يمثله الخط الإسلامي، حتى لو كان يتمثل بالخط التقليدي الإسلامي العلماني التقليدي لان الطائفيين يضعون لافتة على كل طائفة بعنوانها الدينية حتى لو كان الخط الطائفي خط علماني فهناك مشكلة في لبنان هي شعور المسلمين بشخصياتهم الطائفية بمقابل شعور المسيحيين بهذه الشخصانية بطريقة مميزة قد يعطونها عنوان الضمانات وقد يعطونها عنوان الامتيازات لذلك أنا أتصور أن ما يتحدثون عنه من الخوف من الدولة الإسلامية ربما كان صحيحا في المطلق أما في الواقع فأنهم يعرفون كما نعرف أن مسألة الدولة الإسلامية بالمعنى الحركي ليست واقعية حتى بالمستقبل المنظور.أولا: من جهة انه ليس كل الشعب اللبناني موافقا على ذلك حتى المسلمين .ثانيا : إن طبيعة الواقع الدولي الذي صنع لبنان وهو واقع حديدي يتصل بأوضاع إقليمية ودولية لا يسمح بذلك ولا أظن أن الإسلاميين وهذا هو تعبير المسلمين الحركيين يفكرون بدولة إسلامية لأنهم لا يرونها واقعية ، لذا فأنا لا أتصور أن هناك أي نوع من الخطر الذي يفكر به.


لم تأت إعتراضات قنبر عاملة و "تركماني" على كلام محمد حسين فضل الله لأنه تسائل عن تهمة الشريعة الإسلامية في العراق و تغاضى عنها في لبنان ، لأننا لا نعرف حقيقة ما هي الدولة "الإسلامية" التي تناسب مقاسهم ، لكن اعتراضهم كان فرصة للنيل من الرجل و خطه الإصلاحي إلى درجة اتهامه بمسخ الشريعة من حزب الماسخين أنفسهم !.. و قد خبرنا هذا الصنف من البشر فوجدناه لا يفهم لغة التخاطب و الأخذ و الرد و الإستدلال المنطقي .. فأبوا إلا أن نكلمهم على قدر عقولهم.