من المسؤول عن هذا الفساد ( غرفة تجارة بغداد )

[رائد الفرات]

هل يجب على المالكي وبقية العاملين معه على فرض صدق نياتهم وعدم نفاقهم للمالكي
هل يجب عليهم أن يقوموا بكل الاعمال من تفتيش للزوار وللعتبات ومن مراقبة تسيب الموظفين ومن ربط للخطوط الثانية والثالثة للكهرباء؟؟؟؟

إننا شعب نخرب بيوتنا بأيدينا قبل أي أيادي أخرى لنتعض ولنذكر أنفسنا بيوم تشخص فيه الابصار نحاسب فيه عن كل كبيرة وصغيرة

[رائد الفرات]

والله يا اخي لقد امتلئ قلبي قيحا

أراهم كل يوم ولا غيرة على وطن ولا حس بمسؤولية
يا أخي كم من مرة تجد أحدهم وقد رمى ما رمى من نافذة سيارته
يا ااخي الكريم كم مرة تجد من يرمي الأوساخ في الطريق

والله يا أخي في كبريات الشوارع التجارية حيث التبادل التجاري يصل الى الملايين يوميا لا نجد من ينفق الفا من أجل نظافة الشارع الذي يطل عليه محله

يا أخي والله إننا سبب كل مشاكلنا بلهفنا وراء ربح سريع ودنيا فانية

هل رأيت يوما كويتيا أو إماراتيا أو إيرانيا يرضى بأن يرمي أحدهم الاوساخ والقمامة في أي شارع من شوارع مدينته فضلا عن ما هو أمام منزله أو محل عمله

لما نحن العراقيون قد وصل بنا الحال إلى أن يكون بلدنا أقذر البلدان وبتنا نسمى قذرين

نتفاخر بغيرتنا ولا أجد لها على الأرض وعلى الواقع من فعال

بل أننا جميعا شركاء في جريمة القضاء على الدولة العراقية وفي جريمة العراق
نعم كلنا شركاء
ليس الارهابي فقط من يسعى لتدمير العراق
وليس السياسي المتصابي
وليس السياسي صاحب المصالح
وليس الميليشياوي فقط
وليست استخبارت دول الجول فقط

فعلا إنهم الشعب العراقي من يساهم أكبر مساهمة في ذلك

لا يهمه الحريق الذي يندلع في الجوار إلا حينما يصل إلى عتبت بابه هو شخصيا
بل ولا يهمه أن يساهم في هذا الحريق
لكن حينما يصل الى عتبت بابه تجده يبكي ويصطنع الذرائع بل وكما لم يهتم حينما وصل الى بيت جاره لم يهتم جاره حينما وصل الحريق إلى بيته

[رائد الفرات]

يا أخي هل رأيت من ينهى يوما عن رمي القذارات والأوساخ في الطريق؟؟ أو في غير مكانها المخصص لها
يا اخي هل رأيت من ينهى يوما عن تأسيس خطوط الكهرباء الثانية والثالثة؟؟
يا أخي هل رأيت من ينهى عن ركوب سيارة النقل الصغيرة خارج الكراج المخصص لها؟؟؟
يا أخي هل رأيت من يحرك ساكنا حينما تقتلع شجرة أو حينما يداس على زرع؟؟؟
يا أخي هل رأيت يوما من يطمئن لعامل بناء او مقاول؟؟؟ في بناء شارع أو رصيف يبنى قرب منزله ويرى العيب على مرأى ومسمع البقية؟؟؟
يا أخي فعلا نحن بحاجة إلى صحوة ضمير
لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
هل ما بأنفسنا كاف للتغيير الذي نرجوا الله تعالى أن يحدثه في بلدنا؟؟؟

[احمد14]

يا أخي هل رأيت من ينهى يوما عن رمي القذارات والأوساخ في الطريق؟؟ أو في غير مكانها المخصص لها
يا اخي هل رأيت من ينهى يوما عن تأسيس خطوط الكهرباء الثانية والثالثة؟؟
يا أخي هل رأيت من ينهى عن ركوب سيارة النقل الصغيرة خارج الكراج المخصص لها؟؟؟
يا أخي هل رأيت من يحرك ساكنا حينما تقتلع شجرة أو حينما يداس على زرع؟؟؟
يا أخي هل رأيت يوما من يطمئن لعامل بناء او مقاول؟؟؟ في بناء شارع أو رصيف يبنى قرب منزله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : شكرا لاخ رائد الفرات الفاضل
نعم ان كل ما ذكرته صحيح , وقد ذكرت يوما بعضا منه في هذا المنتدى , وكان الجواب لاحد الاخوة الذي يتهم الحكومة بعدم القيام بحملة الاعمار , وقد رد احد الاخوة مستغربا من هذا الجواب , وذكرت له ان المقصود هو الدولة وليس المواطن .
اخي الكريم أخواني الافاضل :
من منكم تربى تربية ريفية ؟ او كانت نشأته في النواحي او الاقضية او البلدات الصغيرة ؟ لا نقول المدن الكبيرة .
اذا كان أحد منكم يسكن في تلك الاديرة , عليه ان يسأل والده أو اي رجل كبير السن : كيف تقيمون الرجال في عهدكم المباد ؟
وإني لأعطيك الجواب وعليك بالقارنه في ذلك !!
الجواب هو : من كان زلمة ليل فهذا رجل وخلافه لا يزوجون بل ويكون عارا .
فهذا هو تاريخنا .
وعلى العموم وكما يقال فإن فرخ البط عوام رحمة الله على جميع أمواتنا وأمواتكم .

[الكميت]

يا أخي هل رأيت من ينهى يوما عن رمي القذارات والأوساخ في الطريق؟؟ أو في غير مكانها المخصص لها
يا اخي هل رأيت من ينهى يوما عن تأسيس خطوط الكهرباء الثانية والثالثة؟؟
يا أخي هل رأيت من ينهى عن ركوب سيارة النقل الصغيرة خارج الكراج المخصص لها؟؟؟
يا أخي هل رأيت من يحرك ساكنا حينما تقتلع شجرة أو حينما يداس على زرع؟؟؟
يا أخي هل رأيت يوما من يطمئن لعامل بناء او مقاول؟؟؟ في بناء شارع أو رصيف يبنى قرب منزله ويرى العيب على مرأى ومسمع البقية؟؟؟
يا أخي فعلا نحن بحاجة إلى صحوة ضمير
لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
هل ما بأنفسنا كاف للتغيير الذي نرجوا الله تعالى أن يحدثه في بلدنا؟؟؟

قبل يومين كنت اقود سيارتي في طريق مزدحم كون اصحاب المحال التجارية بعد ان ابتلعوا رصيف المشاة بدأو بأقتطاع جزء من الشارع ولم يبق من الطريق الا مجال لمرور سيارة واحدة وكانت المشكلة وانا في منتصف الطريق قابلتني سيارة اخرى تسير عكس الاتجاه يقودها رجل كبير في السن مما اضطرني للتوقف بأنتظار ان يعود الى الخلف او يفعل شيآ ولكنه بدأ بالصراخ عليّ ترجلت من السيارة واخبرته بأته يسير عكس الاتحاه فأجابني ( انت جاي اتطبق القانون ) فأخبرته ان لم اكن انا وانت فمن يكون ؟ اخيرا تداركت الموقف ونقلت جزء من السلع التي في الشارع الى الرصيف كي نحصل على مكان للمرور ولكني لن انسى ابدا ان القاتون لايمكن ان يسود ان لم نطبقه على انفسنا

[الافندي البلداوي]

الاخ العزيز احمد والاخوه المشاركين في هذا المنتدى

لديه تنويه : عندما طلبت استطلاع على الموضوع فاني لا اقصد ما هو رأيك بالفساد والرشوه بل اقصد الموضوع الذي كتبته والذي يتحدث عن الفساد

لذا اتمنى ان نبدوا ارائكم الكريمه عن هذا الموضوع

[رائد الفرات]

أخي الكميت
أشكرك فعلا لقد ذكرتني بما أدهى و أمر
إنه العزة بالإثم
فعلا مما هو منتشر بين أبناء شعبنا أنه تأخذه العزة بالإثم
وكم بها قد أهدرت حقوق وكم قد ظلم ناس
يا سبحان الله ماذا بقي لهذا الشعب لكي يقوم به
لقد فعل كل شيء ولا زال يرجوا رحمة ربه
والله حينما أرى حالنا أرى دليلا على أن رحمة ربي وسعت كل شيء

[ammar]

حرب وطنية شاملة ضد الفساد في العراق

gmt 6:00:00 2009 الأربعاء 7 يناير

باسم محمد حبيب



--------------------------------------------------------------------------------


أصبح الفساد في العراق خصما خطيرا لايمكن السكوت عنه ولا التغاضي عن إشكالاته لأنه بات يهدد وجود الدولة العراقية برمتها وليس العملية السياسية وحسب واعتقد أن السكوت عن هذا الأمر أو البقاء بهذا الحال من التصرف سيكون له اثر خطير لا يمكن تلافيه بأي شكل من الأشكال فلم يعد هناك عذر يمكن أن يقف حائلا أمام محاسبة الفساد بجرأة وقوة وليس هناك من حاجز يمنعنا من إعلان اكبر حرب لمكافحة اكبر فساد يشهده التاريخ فساد جعل ديمقراطيتنا الوليدة أضحوكة للآخرين أولئك الذين يترقبون الفشل بأحر من الجمر فجعلوا من الفساد الشماعة التي يعلقون عليها كل حقدهم وعدائهم بحيث لايمكن لمدافع أن يدافع وبالذات الكتاب والمثقفين الذين يؤيدون النهج الديمقراطي ويرونه السبيل الأفضل للحياة فكيف يستطيع هؤلاء أن يبرروا هذه التجاوزات الخطيرة وهذا الانهيار الأخلاقي الكبير بل وهذه المصادرة لحقوق البلاد والعباد وهذا النهب الهائل الذي لا مثيل له والذي بلغ بحسب إحدى التقارير الصحفية الأجنبية إلى أكثر من مئة مليار دولار أي بقدر ميزانية العراق لسنتين وإذا علمنا أن التقرير يتناول فترة الخمس سنوات الأخيرة فقط لهالنا ما يحصل لان هذا معناه أن الفساد طال مايزيد على أربعون بالمائة من مجموع ميزانيات العراق للخمس سنوات الماضية هذا إذا تغافلنا عن الصرف الباذخ فيما يتعلق برواتب ومخصصات النخب الحكومية والبرلمانية والتي مثلت بحسب المقارنات المعروفة الأعلى من نوعها في العالم ليس مقارنة برواتب الموظفين في البلد نفسه بل وبالمقارنة مع رواتب نظرائهم في مختلف أنحاء العالم ورواتب البرلمانيين والحكوميين السابقين هذا الأمر يدعونا إلى اختيار النهج الأصلح لمواجهة هذا الأمر ولا اعتقد أن هناك ما هو أفضل من المواجهة الشاملة حرب وطنية عارمة ضد الفساد حرب تجيش فيها كل الطاقات وتستخدم فيها كل الأسلحة الدينية من خلال الفتاوى والتثقيف المنبري والأكاديمية من خلال التوعية والتثقيف المدرسي والاجتماعية من خلال النبذ والتسقيط العشائري والقانونية من خلال رفع كل القيود عن المحاسبة القضائية التي يجب أن تشمل الجميع بدون استثناء و الإعلامية التي يجب أن تحرر من كل ما يعرقل ممارستها لهذا الواجب الوطني الكبير وبالتالي يجب أن تستنفر كل الجهود من اجل إنجاح هذه المواجهة الوطنية لكي تحقق غرضها المنشود واعتقد أن أي تهاون أو تأجيل لهذه المعركة لايسبب خسائر إضافية وحسب بل قد تضعنا أمام قراءة خاطئة للمسار السياسي قراءة لايمكن لنا تجاهلها إلا بوضع رأسنا بالرمال إذ لايمكن تبرير هذا الفساد ولا تصاعده المستمر بأي سبيل أو وسيلة بل ستكون العملية كلها مجرد تغييب للحقائق وإغماض العين عن الأخطاء التي باتت مكشوفة انكشاف الشمس في وضح النهار لكن الأوان لم يفت بعد لوقفة وطنية حقيقية مثلما حصل بوقفتنا ضد الإرهاب وقفة يقف بها الجميع وقفة رجل واحد لوقف هذا البركان الخطير قبل أن يدمر بحممه كل شيء ووقفتنا هذه تنبع من ضرورة أن يكون لنا موقف واضح من هذا الأمر الجلل وضرورة أن نبرز براءتنا منه ومن مهادنته أو الاستسلام له هذا ناهيك عن حاجتنا لهذا الموقف من اجل سلامة عمليتنا السياسية وسلامة نهجنا الديمقراطي ومن اجل أن نبرز نزاهتنا وننظف سمعتنا مما قد يطالها من لوم واتهام ليس من المناهضين الذين يبحثون عن الأخطاء وحسب بل ومن المؤيدين أيضا الذين لا نستطيع أن نظمن ولائهم على طول الخط فالسبيل الوحيد لجعل الديمقراطية ناجحة وتتحرك دون وجل يكمن في النزاهة والمصداقية التي لولا الأمل بوجودهما لأصبحت كل جهودنا في خبر كان فحي على مكافحة الفساد ولنبذل في سبيل ذلك كل ما نستطيع من جهود لان في ذلك حياتنا.


باسم محمد حبيب

[ammar]

اتذكر كان هناك صوره في المنتدى ، تظهر انتشار الازبال في احدى مدن الناصريه ، وبجانب الازبال كانت هناك بعض النسوه، كان تعليقي على هذه الصوره ان الناس هناك قد اعتادوا على الازبال حتى انه لااحد يهتم بمحاوله ازاله الازبال ، واتذكر كيف كان الجواب على تعليقي ، بان الحكومه لاتقوم بالاعمار وهذا ذنب الحكومه لاذنب الناس !

[الافندي البلداوي]

نعم ان المجتمع العراقي يتحمل المسؤوليه الكبيره عن الفساد والرشوه وغيرها من المظاهر السيئه ولكن الحكومه من جانبها يجب ان تتعامل بقسوه مع الفاسدين والمفسدين ليكونوا عبره للباقين ... مع الاسف انا لم ارى اي شخص مرتشي تم محاكمته ومحاسبته ... اذا فالحكومه تتحمل مسؤولية الفساد متاصفة مع المجتمع العراقي الذين يشجعون هذا الفساد بشتى الوسائل والطرق

[ابن جكوك]

رغم انتشار الفساد في كل مكان ولكن لماذا تجمعون أن الجميع فاسدون يعني أنا أنت وكل اخوتنا هنا يرتشون يغيبون ياكلون الحرام؟ حاشاكم

لو خليت خربت أعزائي

[دار الفكر]

لا نتعجب من هذه المواضيع فالفساد الاداري
يمشي في الدوائر الحكوميه في الطول والعرض ولا ندري من يراقب او يحاسب
انا لله وانا اليه راجعون

[دار الفكر]

نحن لا نتعجب من هكذا مواضيع فالرشوة لا بد منها
عندنا اليوم فالموضف الذي لايقبل الرشوه يحارب بكل انواع الاسلحه الى ان يستسلم
ندعو من الله الحي القيوم ان يعيننا على هذه المصائب

[منازار]

المحسوبية والمنسوبية.. داء وهل من دواء؟

بقلم : يحيى الفتلاوي

أخذت مظاهر والمحسوبية والمنسوبة إبان حكم الطاغية تسيطر بشكل واضح على اغلب مفاصل الحياة العامة والخاصة، وكان لها الدور البارز والكبير في قضاء الحوائج لبعض الطبقات الاجتماعية دون البعض الآخر، وانتفت في ذلك الوقت كل قيم المواطنة وخاصة في كثير من دوائر الدولة ومؤسساتها فكان المواطن العادي يتجرع الأمرّين في سبيل تسيير معاملته خطوة واحدة إلى الأمام بينما كان المسؤولون لا تقف أمام مطالبهم ورغباتهم أدنى عقبة.

وقد تنبه بعض المواطنين لهذه الظاهرة فعمد إلى العمل بوسيلة التستر بلباس السادة المسؤولين لكي ينال قسطا من الاحترام والتقدير وبالتالي تسهل مهمته في تسيير معاملته دون اللجوء إلى أساليب الترغيب (الرشوة) التي انتشرت في تلك الأثناء بشكل كبير، وقد تكللت أساليب التستر تلك بالنجاح الكبير.

وقد كان لظاهرة المحسوبية والمنسوبية في ذلك الوقت أعذار كثيرة يكاد يكون من أهمها هو انعدام الطابع الديني للدولة برمتها فضلا عن الدوائر الصغيرة التي تجري فيها تلك العمليات، إضافة إلى انعدام سلطة القانون، وسيطرة سلطة النفوذ والجاه والمناصب على كافة مرافق الحياة وليس في المؤسسات الحكومية فحسب وبالتالي فإن أغلب الموظفين كانوا مضطرين إلى تقدير أشخاص معينين خوفا منهم على مناصبهم التي هي مصدر معيشتهم الوحيد.

أما اليوم وبعد أن تحولت الدولة العراقية برمتها وأضحى من المفترض أن يكون الطابع الديني والأخلاق الإسلامية وسيطرة سلطة القانون هي السمة السائدة في كافة مؤسساته، فمن المفروض أيضا أن تختفي تلك الظاهرة من الوجود لا أن تستشري وتأخذ حيزا أكبر مما كانت عليه إبان ذلك الوقت، خصوصا وأن الكل أصبح ينادي بأن تسود المجتمع أخلاق أهل البيت عليهم السلام، ولكن الملاحظ عكس ذلك تماما فما زالت هذه الظاهرة تلقي بضلالها على تعاملات بعض الموظفين مع المواطنين .

من هنا ولأجل أن ننال رضا الله تعالى عنا ونتجنب سخطه وغضبه علينا فلا يصيبنا ما أصاب الأقوام السالفة من شتى صنوف البلاءات والعقوبات، علينا أن نتخذ – وخاصة في مؤسساتنا الحكومية- من أمير المؤمنين عليه السلام منارا ونبراسا لنا وان ننتهج نهجه وسياسته في التعامل مع العباد على الأسس الإنسانية والأخلاقية، وان لا نحتقر الفقير ونقدر الغني، بل علينا أن نعامل الجميع على أساس المواطنة على اقل تقدير دون اعتبار لزي معين أو منصب ما أو سمعة أو مكانة وان فعلنا هذا وغيره من الأخلاق الحسنة حينها فقط يمكن أن يقال لنا أننا امة مسلمة حقا نتبع الرسول(صلى الله عليه وآله) وأئمة أهل البيت عليهم السلام، ويمكن أن نباهي العالم كله ونقول له: هلم لترى قوانين الإسلام الحقة وأخلاقه الفاضلة وإنسانيته الرائعة التي لا تشوبها شائبة ولا يعتريها نقص.