 |
-
السافلان البعثيان المطلك ووفيق السامرائي يهاجمان المالكي من على قناة ابو ظبي 1
برنامج مدارات الان على قناة ابو ظبي الاولى يقابل كل من وفيق السامرائي وصالح المطلك ومحمود الدحام يهاجمون رئيس الوزراء وحزب الدعوة هجوما لاذعا ومما قالوه :
1 ـ رئيس الوزراء يفرض شخص من حزب طائفي على هيئة المسائلة والعدالة
2 ـ رئيس الوزراء طائفي وجاء لينتقم
3 ـ سبب الانفجارات محاربة ضباط الجيش السابق وجهاز الاستخبارات السابق من قبل الحكومة الطائفية اذناب ايران
4 ـ حكومة عميلة لا تليق بحضارة العراق وتاريخه .
5 ـ يجب على امريكا حل الحكومة الحالية وتشكيل حكومة مؤقتة
6 ـ الحكومة قامت بعملية غدر للصحوات والجيش ويجب اقالة الحكومة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
-
هذا افضل دليل على ان البعثيين خسروا الجولة التي بدأوها بنقض قانون الانتخابات انتهاءا بتفيرات الثلثاء الدامي واليوم بباقي المحافظات ككركوك وتكريت والموصل
-
صمتوا أمام المالكي.. تحدثوا في غيابه
  
آخر تحديث: الثلاثاء, 30 نوفمبر 1999 00:00 سليم الحسني السبت, 12 ديسمبر 2009 17:47

في جلسة استضافة رئيس الوزراء نوري المالكي يوم الخميس الماضي، تحدث طويلاً عن الوضع الأمني في البلاد، وعن أسبابه ومشاكله، فاستمرت الجلسة ست ساعات متواصلة، كان النواب يستمعون الحديث الذي هاجم في بعض جوانبه النواب، وحملهم مسؤولية إعاقة الإجراءات الأمنية، وهم على كراسيهم يسمعون الهجوم والادانة الوطنية دون رد منهم.
المالكي ذهب أكثر من ذلك حين قال بنبرة قوية أنه يمتلك وثائق إدانة ضد بعض الكتل المشاركة في العملية السياسية، وان من بين الحضور من هو متورط دون ان يسميهم، فزاد صمت النواب ولم يبد أي منهم إعتراضه واحتجاجه على إتهام رئيس الوزراء.
المعلومات الواردة من البرلمان تقول أن النواب بادلوا المالكي مشاعر المودة والمجاملة فور دخوله، وقد بالغ بعض النواب في إحترامه وإظهار الود، خلافاً لما كانوا أعلنوه قبل قليل من وصوله بأنهم سيواجهون الرجل بالحقائق وبكلام شديد.
كان المالكي يتحدث بلهجة الواثق من نفسه، المتأكد مما يقول، ولم يكن متردداً في خطابه وهو يوجه اللوم للنواب لدرجة الاستفزاز، لكنهم صمتوا، تلقوا عباراته المباشرة بسكوت الخائف.
يبدو أنهم شعروا بالحرج الشديد أمام الشارع العراقي الذي يلتقط الإيماءة بحاسة مرهفة، فبادر بعضهم الى إدانة المالكي بعد ساعات من إنفضاض الجلسة، وأظهر البعض الآخر ان كلام رئيس الوزراء لم يكن مقنعا.. فلماذا سكتوا ساعة كانوا يسمعون اللوم والعتاب والاتهام؟
الصورة الظاهرية تعطي نتيجة سريعة، أن المالكي يمتلك فعلاً وثائق إدانة ضد بعض النواب والكتل، وقد لاذ هؤلاء بالصمت خوفاً منه، لا سيما وأنه يمتلك الشجاعة على المواجهة، كما فعلها من قبل مع النائب عبد الناصر الجنابي خلال عمليات أمنية في شارع حيفا. ويتأكد هذا الرأي أن البرئ لا يمكن أن يتحمل إدانة تخدش بوطنيته وإخلاصه في قلعة السلطة التشريعية دون أن يحتج أو يعترض.
إتهمهم المالكي فصمتوا، هذا نصف القضية.. النصف الآخر لماذا لا يكشف المالكي وثائقه؟
ونفس السؤال يواجه بقية المسؤولين الذين صاروا يكثرون من حكاية الوثائق التي بحوزتهم، وانها من الخطورة بحيث تطيح باشخاص وكتل وأحزاب لتورطهم بالارهاب والفساد المالي.
إن من حق الشعب أن يعرف الحقائق، ومن واجب المسؤول ان يكشف الوثائق، وإلا فأن مجرد التهديد بوجود وثيقة، يصبح ممارسة ممجوجة، لأنها تستفز المواطن العراقي، وقبل ذلك فإنها تعبر عن التعامل مع القضايا الكبيرة بحسابات شخصية، فما الذي يمنع صاحب الوثيقة من كشفها، سوى رغبته بعقد صفقة مصالح مع المستهدف بها؟.
من يملك وثائق الإدانة فعلاً عليه أن يعلنها للملأ، أو يسكت حتى لا يصنف ضمن دائرة المهاترات والإدعاءات الفارغة.. وكذلك حتى لا يقال عنه أنه أصلاً من المتورطين بالإرهاب أوالفساد، لكنه يدفع ضوء الشبهات عنه بالحديث عن وثائق سرية يحتفظ بها.
-
بسم الله الرحمن الرحيم ؛هذا متوقع من ذوله الجرذبه صعاليك المطمور ابو جحر شركاء سجوده بمشا ريعهم الزراعيه
-
-
اليطلك والسامرائي معروف تأريخهما . ولاحاجة لصرف الوقت على هذين النكرتين ..
هؤلاء يعملون وفق أجندة لم تعد خافية على الجميع , , , لكن ماذا نقول . لعن الله المحاصصة التي رفعت من شأن شذاذ الافاق ومجرمي الامس القريب وجعلت الاول نائب في البرلمان , والثاني سوبر ستار الفضائيات العربية , في حين الاول راعي إسطبلات بنت طلفاح , والثاني مجرم إستخبارات من الوزن الثقيل ..
الظاهر إن العراقيين سيصلون في يوم ( قريب ) جدا الى خيار التقسيم , عللهم يفارقون والى الابد هذه الوجوه المجرمة العفنة ..
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني
الظاهر إن العراقيين سيصلون في يوم ( قريب ) جدا الى خيار التقسيم , عللهم يفارقون والى الابد هذه الوجوه المجرمة العفنة ..
لكن تظهر لهم زعامات جديده ويخوضون حرب جديده لها نقطة أنطلاق ولكن بدون نهاية
أمنين ما أتشوفها فهي أمصخمه أملطمه
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد14
لكن تظهر لهم زعامات جديده ويخوضون حرب جديده لها نقطة أنطلاق ولكن بدون نهاية
أمنين ما أتشوفها فهي أمصخمه أملطمه
السلام عليكم
فعلا اخي احمد . ولايوجد أي بصيص امل في الافق العراقي , حتى لو وضعنا جميع الاحتمالات في حساباتنا !
القوم رفعوا شعارهم القديم الجديد ( لو احكمكم واقتلكم .. لو اقتلكم حتى أحكمكم ) وبالحالتين يجب او يكونوا هم الحاكمين ,, ونحن المقتولين ..
اما القيادات الشيعية , فهنا الطامة الكبرى اخي العزيز , ففي أغلب الاحيان لاتعرف الكثير من تلكم القيادات وقواعدها .. لاتعرف كيف ومتى عليها أن تستغل علاقاتها مع بقية الدول لصالح مشاريعها ومستقبل اجيالها . كما يفعل القادة الاكراد .
بل نراهم يقومون بالعكس تماما .
فينفذون اجندات تلك الدول حرفيا في العراق , وكأنهم مجرد رقع شطرنج يتم تحريها بهوى وإرادة ايران او سوريا .. أو حتى بعض دول الخليج .. دون ارادة وبشكل مغزي ومخجل ..
في حين نجد القيادة الكردية , وعلى الرغم من انهم تعاملوا حتى مع الطاغية صدام , فضلا عن ايران وسوريا والولايات المتحدة , نراهم اليوم كيف يقومون هم بإستغلال علاقاتهم مع تلك الدول في سبيل تدعيم وتثبيت أسس مايخططون له لمستقبل كردستان .
لاأقصد من كلامي هذا النفخ في النار الطائفية أو القومية أو حتى المناطقية في العراق . لكنها فقط حرقة في القلب , وكلمات تخرج دون وعي او دراسة او تخطيط , بل اهات تخرج من القلب دون إستإذان حتى ..
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني
السلام عليكم
فعلا اخي احمد . ولايوجد أي بصيص امل في الافق العراقي , حتى لو وضعنا جميع الاحتمالات في حساباتنا !
القوم رفعوا شعارهم القديم الجديد ( لو احكمكم واقتلكم .. لو اقتلكم حتى أحكمكم ) وبالحالتين يجب او يكونوا هم الحاكمين ,, ونحن المقتولين ..
اما القيادات الشيعية , فهنا الطامة الكبرى اخي العزيز , ففي أغلب الاحيان لاتعرف الكثير من تلكم القيادات وقواعدها .. لاتعرف كيف ومتى عليها أن تستغل علاقاتها مع بقية الدول لصالح مشاريعها ومستقبل اجيالها . كما يفعل القادة الاكراد .
بل نراهم يقومون بالعكس تماما .
فينفذون اجندات تلك الدول حرفيا في العراق , وكأنهم مجرد رقع شطرنج يتم تحريها بهوى وإرادة ايران او سوريا .. أو حتى بعض دول الخليج .. دون ارادة وبشكل مغزي ومخجل ..
في حين نجد القيادة الكردية , وعلى الرغم من انهم تعاملوا حتى مع الطاغية صدام , فضلا عن ايران وسوريا والولايات المتحدة , نراهم اليوم كيف يقومون هم بإستغلال علاقاتهم مع تلك الدول في سبيل تدعيم وتثبيت أسس مايخططون له لمستقبل كردستان .
لاأقصد من كلامي هذا النفخ في النار الطائفية أو القومية أو حتى المناطقية في العراق . لكنها فقط حرقة في القلب , وكلمات تخرج دون وعي او دراسة او تخطيط , بل اهات تخرج من القلب دون إستإذان حتى ..
مع اختلافي معك في اغلب وجهات النظر الا انني اقول انك يا سيدي العزيز قد اصبت كبد الحقيقة وجاهرت بها وهي نقطة شجاعة تضاف الى رصيدكم الكبير.
الطامة الكبرى في ما وصلنا اليه هو القيادات الشيعية وانا خائف من ان هذه القيادات قد تفرط بمستقبلنا ومستقبل اجيالنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siraj
الطامة الكبرى في ما وصلنا اليه هو القيادات الشيعية وانا خائف من ان هذه القيادات قد تفرط بمستقبلنا ومستقبل اجيالنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
القيادات الشيعية تفرط الان بحاضر الاجيال , فما عساك ان تقول بالمستقبل .
لا أقول لك أغسل إيدك حتى المرفقين , ولكن أقول اغتسل منهم كغسل الجنابه :) وتوكل على الله .
-
ضيعنا حقوق الشيعة منذ
تركنا البعثيين احياءا
ومنذ وافقنا على مبدا التوافق
ومنذ شكلنا حكومة وحدة وطنية وليس استحقاق انتخابي
ومنذ رضخنا للبعث واطلقنا ارهابييه
ومنذ قبلنا ان يجلس الهاشمي على كرسي نائب رئيس الجمهورية
ومنذ تركنا محافظاتنا وهي آمنة بدون اعمار..
ومنذ ان تركنا مهجرينا جياعا وصرفنا رواتب للبعثيين الذين تركو العراق واختاروا الغربة لانهم ارهابيون.
مالذي فلعناه ليلتف لشعب حولنا؟
[align=center]
الثور والحظيرة
الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
فثارت العجول في الحضيرة
تبكي فرار قائد المسيرة
وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..
للشاعر ابن البصرة احمد مطر
 [/align]
-
ارادة الحق سوف تنتصر بأذن الله تعالى
ليس لهؤلاء القتلة المجرمين سوى اسلوب المفخخات والتفجير لقتل العراقيين الابرياء كي يصلوا الى غاياتهم المريضة وعلى السيد المالكي ان يكشف اوراقهم امام الشعب فوالله الذي لا اله الا هو سوف يكون يوما اسودا عليهم ( اسئل الله تعالى ان ينصر السيد المالكي لمواجهة هؤلاء القتلة السفاحين وان ينصر الحق ومن معه انه هو السميع المجيب )
-
هولاء القردة يجب ان يشملهم قانون اقتلاع البعث لكي يستقر العراق وتعود البلاد كما كانت بالسابق لان العراق في نظرهم هم ملك لهم ولايحق لاي جهة اخرى ان تحكم العراق
[align=center]
انت في قلوب الملايين
[/align]
-
من المفارقات هو تتكرر انطباق مقولة الامام علي علينا جميعا باجتماع اعدائنا على باطلهم وتفرقنا عن حقنا سواء القادة او المواطنين
لست يائسا ولكن آسفا لما اراه من ردود تعبر عن عدم ثقة في النفس واننا نهتز لاقل موقف
لا استقل التفجيرات التي تحدث والتي حدثت والتي ستحدث فهذا اقل ما نفعله هو ان نستنكر بالقول والقلب
ولكن اني ارى ان الامور بخواتيمها
وحيث اننا نمتلك ثقافة الوعي الناقص حسب تعبير احد المفكرين العراقيين فاننا لانصبر على شيئ ولا نتحد على موقف وجراء ذلك نضيع انجازاتنا بسرعة ولا نعتبر
الذي يريد على الاقل ان يحمي نفسه ولا يتعرض للقتل عليه ان يضحي ولا يوجد شيئ ببلاش فكيف بنا ونحن استلمنا حكما وسلطة كانت بيد القوم الذين جعلوا للعراق هوية مزورة وحكموا بها لمدة اكثر من 500 سنة وليس بعيدا عنا التاريخ الذي جعلنا هنودا اتينا مع الجاموس فهل نتوقع من قوم وصفونا بهذه المواصفات ان يتركونا بحالنا او ان يتقاسموا بيننا الحكم
انه الملك الذي هدد فيه الرشيد ابنه ان يقطع الذي فيه عينيه اذا نازعه عليه
وهذا الملك الذي كلفنا الكثير من دمائنا وانفسنا علينا ان نصبر على نتائج حيازته فاما ان نريد ان نكون في الحكم وهو المطلوب والضمان الوحيد لنا من الانقراض واما ان نسلم لهم امرنا
وهذا هو مطلبهم
ادرسوا كل الثورات والتغييرات في الدول والمقاومات سوف تجدون ان هناك دماء ثبتت هذه الثورات والتغييرات والمقاومات في العالم
انه مشروع جديد ومرحلة جديدة نكتبها بدمائنا بالرغم عن انوفنا لان هذا هو ثمن انعتاقنا من حكم اولاد صبحة
-
[align=justify]عجبت لمن لم يصبه اليأس والإنكسار وهو يقاوم - محكوماً - بالصبر والجوع والموت والفقر والتهجير والحروب والتعذيب والسجن والإذلال المعنوي أعتى طاغوت وزبانيته ومن وراءههم لأربعين عاما دون ان ينهزم ..حتى خلق الظروف التي حاصرته وأسقطته في حفرته وأعدمه ...كيف يجد اليأس اليوم لنفسه طريقاً بعد ان أنعتق من كل ذلك لمجرد كونه قد واجه وهو - حاكم - طعم إرهاب والاعيب ودناءة أوباشه الجبناء مرة هنا ومرات هناك !!..صبر ساعات أخرى قصار ولا ذل ساعات أخرى طوال ..وليس في نهاية مطاف العمل الواعي بإخلاص وصبر في جميع مراحله ، إلا الفرج الأكيد بلاشك إن شاء الله تعالى ، فالظالمون يجهدون في ذلك اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا.
[/align]
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 14-10-2009, 13:48
-
بواسطة أبو الشيم في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 13
آخر مشاركة: 13-10-2009, 16:32
-
بواسطة amori4u في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 07-06-2009, 12:38
-
بواسطة نصير المهدي في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 21-11-2006, 04:22
-
بواسطة الاطرقجي في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 22-10-2006, 00:34
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |