ممارسات وشعيرة دينية شيعية جديدة ما أنزل الله بها من سلطان!!!!!!!!!!!!!

[الاطرقجي]

تقرير: اطلع يا صفر هتاف اطلقه ابناء ميسان وأوقدوا النار 16 02 2010 10:23




ماجد البلداوي
ميسان (إ ب ا)- ما أن حل مساء الليلة الماضية التي صادفت الثلاثين من شهر صفر في التقويم الهجري حتى أشعل المواطنون في الأحياء السكنية بمحافظة ميسان النار عالية و تجمع حولها الشباب والأطفال وهم يرددون عبارات أطلع ياصفر اطلع وهو احد الطقوس التي يمارسها الجنوبيون نهاية شهر صفر.

مراسل وكالة العراق بيتنا قام بجولة ميدانية في الأحياء السكنية والتقى بعدد من المواطنين للحديث عن هذه الميثيولوجيا الشعبية ومعناها.
يقول المواطن صبيح محمد احمد45 عاما: "لقد توارثنا هذا الطقس الذي يقام في مثل هذا اليوم من كل عام.. اذ يمثل مساء يوم الثلاثين آخر يوم من شهر صفر في التقويم الهجري الذي صادف الخامس عشر من شهر شباط هذا العام أنحس أيام السنة على الإطلاق. ففي شهر صفر ذكرى أربعينية استشهاد الإمام الحسين عليه السلام 20 صفر ووفاة الرسول الكريم محمد صلى اله عليه وآله وسلم وفيه شهادة الإمام زيد بن علي عليه السلام 121 هجرية وشهادة الإمام الحسن عليه السلام 50 هجرية وشهادة الإمام الرضا عليه السلام 203 هجرية.
وتقول سعاد عبد الجليل 60 عاما: "أننا نمارس هذا الموروث المتمثل بإشعال النار أمام كل بيت وكسر الأواني والجرار الفخارية والزجاجية أبعادا للشر فيما نردد عبارات اطلع ياصفر حول مواقد النار التي يتم إشعالها خارج البيت. وفي صبيحة اليوم التالي يتم استبدال الملابس السوداء بملابس ملونة تباركا بالشهر المقبل.
وتضيف: "أن اغلب المواطنين كانوا يؤجلون موعد زواجهم عندما يحل شهر صفر لانه شهر نحس وغير مبارك وقد جلب الويلات والمصائب على المسلمين وينتظرون انقضاء الشهر حتى تقام المناسبات المفرحة.
ويقول عقيل صلاح التميمي صاحب محل لبيع الملابس: "أننا ننتظر انقضاء صفر لكي نبيع الملابس الحديثة والمستلزمات الأخرى على المواطنين، حيث يتوافد علينا المواطنون مطلع شهر ربيع الاول لشراء الملابس استعدادا لإقامة المناسبات المفرحة كالأعراس وغيرها.//




تقرير: اطلع يا صفر هتاف اطلقه ابناء ميسان وأوقدوا النار 16 02 2010 10:23




ماجد البلداوي
ميسان (إ ب ا)- ما أن حل مساء الليلة الماضية التي صادفت الثلاثين من شهر صفر في التقويم الهجري حتى أشعل المواطنون في الأحياء السكنية بمحافظة ميسان النار عالية و تجمع حولها الشباب والأطفال وهم يرددون عبارات أطلع ياصفر اطلع وهو احد الطقوس التي يمارسها الجنوبيون نهاية شهر صفر.

مراسل وكالة العراق بيتنا قام بجولة ميدانية في الأحياء السكنية والتقى بعدد من المواطنين للحديث عن هذه الميثيولوجيا الشعبية ومعناها.
يقول المواطن صبيح محمد احمد45 عاما: "لقد توارثنا هذا الطقس الذي يقام في مثل هذا اليوم من كل عام.. اذ يمثل مساء يوم الثلاثين آخر يوم من شهر صفر في التقويم الهجري الذي صادف الخامس عشر من شهر شباط هذا العام أنحس أيام السنة على الإطلاق. ففي شهر صفر ذكرى أربعينية استشهاد الإمام الحسين عليه السلام 20 صفر ووفاة الرسول الكريم محمد صلى اله عليه وآله وسلم وفيه شهادة الإمام زيد بن علي عليه السلام 121 هجرية وشهادة الإمام الحسن عليه السلام 50 هجرية وشهادة الإمام الرضا عليه السلام 203 هجرية.
وتقول سعاد عبد الجليل 60 عاما: "أننا نمارس هذا الموروث المتمثل بإشعال النار أمام كل بيت وكسر الأواني والجرار الفخارية والزجاجية أبعادا للشر فيما نردد عبارات اطلع ياصفر حول مواقد النار التي يتم إشعالها خارج البيت. وفي صبيحة اليوم التالي يتم استبدال الملابس السوداء بملابس ملونة تباركا بالشهر المقبل.
وتضيف: "أن اغلب المواطنين كانوا يؤجلون موعد زواجهم عندما يحل شهر صفر لانه شهر نحس وغير مبارك وقد جلب الويلات والمصائب على المسلمين وينتظرون انقضاء الشهر حتى تقام المناسبات المفرحة.
ويقول عقيل صلاح التميمي صاحب محل لبيع الملابس: "أننا ننتظر انقضاء صفر لكي نبيع الملابس الحديثة والمستلزمات الأخرى على المواطنين، حيث يتوافد علينا المواطنون مطلع شهر ربيع الاول لشراء الملابس استعدادا لإقامة المناسبات المفرحة كالأعراس وغيرها.//

[سومرية]

ففي شهر صفر ذكرى أربعينية استشهاد الإمام الحسين عليه السلام 20 صفر ووفاة الرسول الكريم محمد صلى اله عليه وآله وسلم وفيه شهادة الإمام زيد بن علي عليه السلام 121 هجرية وشهادة الإمام الحسن عليه السلام 50 هجرية وشهادة الإمام الرضا عليه السلام 203 هجرية.

؟؟؟؟

و ما علاقة هذه المناسبات بهذه الطقوس التي ما انزل الله بها من سلطان كما ذكرت ؟؟؟؟؟

وتقول سعاد عبد الجليل 60 عاما: "أننا نمارس هذا الموروث المتمثل بإشعال النار أمام كل بيت وكسر الأواني والجرار الفخارية والزجاجية أبعادا للشر فيما نردد عبارات اطلع ياصفر حول مواقد النار التي يتم إشعالها خارج البيت. وفي صبيحة اليوم التالي يتم استبدال الملابس السوداء بملابس ملونة تباركا بالشهر المقبل.

طلعوا الشيعة كلهم مجوووووووووس
خخخخخ

وتضيف: "أن اغلب المواطنين كانوا يؤجلون موعد زواجهم عندما يحل شهر صفر لانه شهر نحس وغير مبارك وقد جلب الويلات والمصائب على المسلمين وينتظرون انقضاء الشهر حتى تقام المناسبات المفرحة.

و انا سمعت مرارا مثل هذا الكلام ..عن ان شهر صفر نحس !!
و ان البعض يخشوه فعلا
و ان هناك من لا يتوانى عن خطوبة او تقديم ((نيشان)) للفتاة في محرم ..لكنه لا يقوم بهذا في صفر



الحمد لله الذي هدانا
و ما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله

[الأسدي]

كنا لم نشعل نارا ابدا بل عصي خضراء من النخيل او غيرها ونضرب على البيوت ونقول طلع صفر يامحمد يا علي وهكذا ......... حلوووووه كانت هههههه طبعا ما انزل الله بها من سلطان

[علي العسكري]

أخي هاي ليست شعيره دينينيه ولا طقس ديني وكان المفروض من عندك تفرق بين هذه وبين العادات والتقاليد ( مو بس تريد تكتب ) وكل شعب من الشعوب له عاداته وتقاليده بس الشعب العراقي إذا مارس عادته أو تقاليده أو شعائره وطقوسه تقوم الدنيا ولا تقعد .

[Al-Nawab]

السلام عليكم
اولا شكرا على النقل
ثانيا حديث رسول الله " لا تعادوا الأيام فتعاديكم
ثالثا اعتقد هذه مجرد عادات وليس لها اي علاقة بالدين مثل كثير من العراقيين اللي يحتفلون بعيد النيروز او النوروز علما هو السنة الفارسية وخاصة بايرانيين مثل عيد راس السنة الصينية وغيرها
تقبلوا تحياتي

[احمد14]

مـــــــــــــــا شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء الله
خــــــــــــــــووووووووووووش موضوع
موضوع كولش حلوووووووو وملييييييييييح

كل الشعوب تحافظ على تراثها الذي ورثته أب عن أب سواء كان يواكب عصر التحضر والحداثة أو عبارة عن قداس يعبر عن مظاهر التخلف والجهل , وهذا كائن في الدول النووية والتي غزت الفضاء ورفع أعلام بلدانها على سطح القمر والكواكب الأخرى والكلام طويل في هذه المعمعه .
فقد وجدت على سبيل المثال في تركيا شجرة كبيرة يقولون عنها : من أحتضن جذعها وتمنى أمنيته سوف تتحقق أمنيته , وفي مكان آخر يقولون أن من كان فقيرا الحال وأستجدى من الناس في ذلك المكان سوف يتحسن حاله ويصبح ثريا , وغيرها من الحكايات العجيبة والتي يحرص الناس على المداومة عليها وحفظها من التلف أو النسيان .
وأيضا نلاحظ في هذه الأيام احتفالات الشعب الصيني بأعياد الربيع ويجتهدون خلالها من إقامة مراسيم يعتقدون بوجوبها لأن لها أثرا مباشرا في حياتهم اليومية أو في سنتهم الجديده .
ولكن الشعب العراقي الأبي يخالف كل الشعوب في العالم , لأنه شعب يحب التحضر والحداثة ومسابقة الشعوب في كل حسن وجميل , فما ورثه من ثقافات وعادات قديمه وما أثبته المستعمر من عقائد باليه الذي استعمرهم ردحا من الزمان , فأمست ثقافات اضافيه وعادات لا ترقى إلى معاني التحضر , فإن شعبنا سرعان ما يعلن برائته من هذه التفاهات , وطبعا ( والحال هنا ) هناك من يعرضها على القران الكريم والسنه النبويه الشريفه , فما وجد مطابقة منها لأحكام القران أثبتت وما أختلف منها وتعارض مع أحكام القران والسنه جحدوها وتركوها ولا يعود احدهم لفعلها وهناك من يقوم بتسفيه وتسقيط من يعمل بها من أجل زجرهم وتشجيعهم على ترك هذه الآثار التي تعود إلى ديانات باليه .
المهم في الأمر :
بيد إن النفاق والدجل والغيبة والكذب والتسفيه والتسقيط , أجدها عند البعض يثبتونها ويعملون بها بل ويعضون عليها النواجذ و( نهاية دشاديشهم حتى عمدوا على تقصيرها ) ولا يفارقونها ويحسبونها سنه حسنه , ولربما لم يجدوا الدليل لحرمتها في كتاب الله والسُنه النبويه الشريفة .
ولربما نجد العذر في عملهم هذا أخذا بالمأثور ( إحمل أخاك على سبعين محمل حسن ) , فلربما السُنه التي يعتمدون عليها ويعضون عليها النواجذ ونهاية دشاديشهم ولا يفارقونها هي ما رواه الشيخ ابو هريره وأنس بن مالك ( رضى الله تعالى عنهم ) .

[حازم الكاظمى]

يوم الى نوزع الورود من اللة يخلصنة من البعثية والمنافقين

[جواد]

يوم الى نوزع الورود من اللة يخلصنة من البعثية والمنافقين

السلام عليكم ... الأخ حازم تعليقكم غير مناسب و الأخ الأطرقجي من المشاركين الذين يعرف من يقرأ له ان ما كتبتم لا يمت له بصلة

كما تفضـّـل الطيـّـبون قبلي ( و في اللغة العربية , صيغة المذكر تستخدم بشكل عام لمخاطبة المذكر و المؤنـّث حتى لا تزعلا سومرية و النواب !) ما يمارس في صفر تقليد تعارف عليه الناس و لا يرقى الى " شعيرة " و قطعا الأخ الأطرقجي واعي لهذه المسالة

في طفولتنا في نهاية الستينيات و بداية السبعينيات من القرن الماضي أذكر ان الناس في محلتنا الشعبية الجنوبية كانت تبتهج بشكل عفوي بهذا اليوم و أكثر تقليد شائع كنت أراه و احيانا أمارسه ! اذا جادت الوالدة رحمها الله ! هو ان نكسر شربة " قلـّــة " فخارية و من لم يجد واحدة يكتفي بأعادة كسر القطع الكبيرة من الفخار المكسـّــر . كان هذا التقليد كما يزعم البسطاء من ناس محلتنا في ذلك الوقت لأزالة النحس

درجت شيعة آل محمد على أسباغ السواد و أظهار علائم الحزن مع دخول الشهر المحرم و لحين أنتهاء شهر صفر , بل و لغاية التاسع من شهر ربيع الأول ( فرحة الزهراء ) أحتراما لصاحب الذكرى أبـّـي الضيم و فاجعته المروّعة و من هذه المظاهر الأمتناع عن الزواج و لهذا ترى ما أن ينتهي صفر حتى تبدأ الأعراس بكل ما يصاحبها من شراء ألبسة و موبيليا و غيره أو أن الناس تحزم أمرها سريعا و تتم مراسم الزواج قبل المحرم و أذكر أنني كنت في الكاظمية في أحد الفنادق قبل شهر محرّم الماضي بليلتين أو ثلاث و ما شاء الله أمتلأ الفندق بالعرسان و أستطيع القول بأن أكثر من عشرة مواكب أعراس دخلت الفندق في الساعتين اللتين كنت أنتظر فيهما صديقا في صالة الفندق واعدني للخروج معه ( مواعيده كلـّـش مضبوطة ! )

http://www.iraqcenter.net/vb/38792.html

[الخفاجـي]

سواء جديدة او قديمة انها عادات للشعوب ثم ان هناك في العالم عادات فيها اذى للنفس المحترمة ففي بلد اوربي متطور يعتقد البعض انه بمجرد وضع جسده بمحاذات جدار في اعلى السطح الموجود فيه ستباركه الهة السماء وسنويا يسقط العشرات قتلى نتيجة التزاحم ولااريد اذكر تلك الملة كي لاتحسب اننا ننقد الاديان والطوائف
ويوميا تنقل لنا الفضائيات ممارسات غريبة عجيبة
فالموضوع عادي جدا وموروث استمرت الاجيبال بتطبيقه منعا للشر

[سومرية]

امنا بالله..
هذه شعيرة و تقاليد ......الخ
لكن اين دور الدين اذن ؟؟؟؟
ماذا غير الدين فينا ؟؟؟؟؟؟؟؟
ونسمي انفسنا مسلمين و شيعة علي ابن ابي طالب ..
هل كان علي ابن ابي طالب يمارس هذه (((التقاليد))) او غيرها ..رغم ان شبه الجزيرة العربية كانت تعج بمثل هذه التقاليد

لا نريد ان نقارن فيما بيننا و الغرب في مسألة كهذه
فنحن مؤمنون ان ما يجعلنا ارقى منهم هو الدين ..لكن ان تمسكنا به كما يجب .


و شكرا للاخ جواد على الملاحظة
لكن اود ان اضيف له ان صيغة المذكر ليست لمخاطبة الانثى ..الا ان كان هناك خليط بين الذكور و الاناث
يعني ان كانت هناك 100 امرأة من كافة الاعمار..و كان بينهن طفل رضيع ذكر واحد ..يجوز ان نخاطبهن جميعا بصيغة المذكر..كرمال عيون الطفل الرضيع
شايف حتى لغتنا ذكورية !!!!!!!!!!!

( :
لا حول و لا قوة الا بالله

[نصير المهدي]

لكن اين دور الدين اذن ؟؟؟؟

الدين عندنا في إجازة .. ولو سألت الشيعي لماذا لا يصلي صلاة التراويح .. لقال لك إن الإمام علي عليه السلام قد نهى عنها ومنعها كبدعة أول وصوله الى الكوفة حتى ضجت الكوفة بنداء واسنة عمراه .. ومع ذلك لم يداهن أمير المؤمنين ولم يتراخ في تطبيق الحق .. لو كانت المسألة عادات وتقاليد .. فيمكن لأي شخص أن يستعير من عادات الجاهلية الأولى ما يشاء .. أو يبتدع منها ما يريد .. بدون أي ضابط أو رادع .. وهذا ما يحصل فعلا .. يستطيع الآن أي مبتدع أن يبتدع ما يعن له خياله من بدع .. ولن يقف له من يجب ان يقف .. ويقول في سطرين : حرام .. الجمهور عاوز كده ..