بل حينما حاصرت القوات الامريكية الفلوجة لكسر شوكت الارهابيين بالبداية ارسل قداوي المعونات الغذائية الى الفلوجة وارفقها بلفيف من شيوخ التيار الذين انتهى الحال بهم الى ان ذبحوا جميعا ذبح النعاج ولم يفهم قداوي الرسالة ولم يعترف بانهم ارهابيون واستمر في غباءه السياسي وفي مواقفه المعادية للشعب العراقي بخيانته وعمالته
ثم بدل ان يتعض قام باحراق النجف لعيون الفلوجة وأدخل العراق في دوامة من الدماء ومن غباءه وغباء قيادته للمعركة لم يحقق اي نصر يذكر بل اي انجاز يذكر سوى انه احتمى في ضريح الامام و"طيحوا حظه وحظ ربعه" ولولا ان السيد السيستاني تدخل والشعب العراقي من وراءه لما خرج منها حيا