النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    Lightbulb القبض على هولندي ساهم في الإبادة الجماعية بالعراق

    [align=center]القبض على هولندي "ساهم في الإبادة الجماعية بالعراق"[/align]

    يقول المدعي العام بهولندا إنه سوف يوجه التهمة إلى مواطن هولندي عمره 62 عاما يشتبه في قيامه بمساعدة الرئيس العراقي السابق صدام حسين في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية.

    وقال متحدث باسم المدعي العام الهولندي إن المتهم زود صدام حسين بآلاف الأطنان من المواد التي تستخدم في تحضير الأسلحة الكيماوية.

    ويعتقد أن تلك الكيماويات استخدمت في القصف الذي تعرضت له بلدة حلابجة سنة 1988.

    كما يقول المدعي العام إن المشتبه فيه "فرانتز فان آرنات" كان يدرك مآل المواد التي كان يوفرها للنظام العراقي السابق ما بين عامي 1984 1988 وأنها كانت ستستخدم في قتل المدنيين.

    ومعروف أن بلدة حلبجة الكردية تعرضت لقصف بالأسلحة الكيماوية قتل فيه ما لا يقل عن خمسة آلاف شخص.

    ويقول الادعاء إن الاشتباه في فان آرنات بدأ عام 1989 حين تم القبض عليه في ميلانو بطلب من الحكومة الأمريكية، وحين أطلق سراحه، توجه إلى العراق حيث بقي حتى سنة 2003.

    وبعد أن حدث الغزو الأمريكي للعراق، تمكن فان آرنات من الفرار عبر سورية والعودة إلى بلاده الأصلية، هولندا، في نهاية المطاف.

    وتشك الأمم المتحدة في أن الرجل مسؤول عن إمداد العراق بست وثلاثين شحنة من المواد السامة، التي كان مصدراها الأصليان هما اليابان والولايات المتحدة، بما فيها غاز الخردل وغاز الأعصاب.

    وكانت تلك الشحنات تأتي إلى ميناء أنتويرب البلجيكي، ثم تمر إلى الأردن من ميناء العقبة ثم تصل إلى العراق براً.

    وتم القبض على فرانتز فان آرنات يوم الاثنين وسيقدم للمحاكمة في مدينة آرنهيم في وقت لاحق من الأسبوع الجاري.

    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/4075169.stm
    [line]

    متى ستقوم الحكومة "العراقية" برفع دعوى ضد أمريكا لمساعدة صدام في الحصول على أسلحة الدمار الشامل؟؟؟

    عندما تشكل حكومة عراقية و ليس "عراقية"

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    اتهام هولندي ببيع غازات سامة للعراق

    بدات اليوم الجمعة في مدينة روتردام الهولندية محاكمة رجل أعمال هولندي متهم ببيع مواد كيماوية للنظام العراقي السابق لاستخدامها في إنتاج غازات سامة.

    وووجهت لرجل الأعمال، فرانز فان آنرات، اتهامات بارتكاب جرائم حرب وإبادة وهي المرة الأولى التي يواجه فيها مواطن هولندي هذا النوع من الاتهامات.

    وفان آنرات متهم ببيع مواد كيماوية من الولايات المتحدة واليابان إلى العراق لاستخدامها في إنتاج غازي الأعصاب والخردل.

    ويقال إن هذه الغازات قد استخدمت في هجوم عام 1988 على بلدة حلبجة الكردية، حيث يعتقد أن أكثر من خمسة آلاف شخص قتلوا في تلك العملية.

    وتتضمن القضية أدلة قدمها علي حسن المجيد، المعروف باسم "ْعلي الكيماوي"، المعتقل حاليا والذي كان مسؤولا عن برنامج الأسلحة الكيماوية العراقي.

    ويتهم المجيد بأنه العقل المدبر للهجوم بغاز الخردل على حلبجة.

    كما وجهت لصدام حسين اتهامات بشأن هذا الهجوم.

    "أدنى فكرة"

    واستمع فرانز فان آرنات للائحة الاتهامات الموجهة إليه اليوم الجمعة في محكمة روتردام في حضور ثلاثة من الناجين من هجوم حلبجة.

    وآرنات متهم بتزويد العراق بآلاف الأطنان من المواد الخام التي استخدمت في صنع أسلحة كيماوية استخدمها العراق في حربه ضد إيران في الفترة بين 1980 و1988 وضد الأكراد العراقيين.

    ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن ممثلي الادعاء قولهم إن الأمم المتحدة وصفت فان آرنات بأنه "أحد أهم الوسطاء في حيازة العراق للمواد الكيميائية".

    ويقول الادعاء إن المتهم كان على دراية بالهدف النهائي من المواد الخام التي زود العراق بها.

    لكن في مقابلة أجريت معه عام 2003، نفى آرنات علمه بأن المواد التي زود العراق بها ستستخدم في هجمات.

    وقال لمجلة ريفو الهولندية: "صدمت لرؤية صور هجوم الغاز على مدينة حلبجة الكردية. لكني لم أعط الأوامر بفعل ذلك. كم نصنع من منتجات مثل طلقات الرصاص في هولندا؟"

    "مزود رئيسي"

    وقال مسؤولو الادعاء إنهم كانوا يشتبهون في فان آرنات منذ عام 1989، عندما اعتقل في ميلانو بإيطاليا بناء على طلب من الحكومة الأمريكية.

    لكن أطلق سراحه في وقت لاحق وفر إلى العراق حيث ظل هناك حتى عام 2003.

    وتقول بعض التقارير إنه، خلال ذلك الوقت، زود أجهزة الاستخبارات الهولندية بمعلومات عن برنامج أسلحة صدام حسين.

    وعقب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في مارس / آذار 2003، عاد آرنات إلى هولندا واعتقل في منزله بأمستردام في ديسمبر/ كانون الأول 2004.

    وتشتبه الأمم المتحدة بأن آرنات كان أحد أهم من زودوا النظام العراقي السابق بالمواد الكيميائية، وأنه أجرى 36 شحنة منفصلة تشمل غازي الأعصاب والخردل من الولايات المتحدة واليابان.

    وقال مسؤولو الادعاء إن هذه الشحنات نقلت عبر ميناء انتويرب البلجيكي ثم ميناء العقبة الأردني قبل أن تصل إلى العراق.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني