منذ ثلالثة اسابيع اكد لي الكثير من المطلعين ان مسالة اغتيال السيد الحكيم هي مسالة وقت وقمت باتصالات لاحد الاخوة وبالتالي قال للسيد عن مدى الخطر المحدق به وانه مستهدف من جانبين:
الاول: امريكا والموساد وعلاوي والشعلان ومن لف لفهم.
الثاني: هم البعثيين والوهابيين والارهابيين .

(((الحمد لله على نجاته هذه المرة ولكن المجرمين لن يكتفون)))