انتفاضة الصدر أزالت العار عن الشيعة ....آية الله البغدادي ل<<السفير

[albasry2003]

آية الله البغدادي ل<<السفير>>: انتفاضة الصدر أزالت العار عن الشيعة انتقد بعض المرجعيات وأيّد المقاومة المسلحة
السفير اللبنانية : : 2005-04-09 - 09:59:02


صامدون .... لن نخضع .... للابتزاز و التهديد ..... العراق للجميع


انتقد بعض المرجعيات وأيّد المقاومة المسلحة
آية الله البغدادي ل<<السفير>>:
انتفاضة الصدر أزالت العار عن الشيعة
خليل حرب


طالب آية الله أحمد البغدادي العراقيين بمقاطعة ما يسمى بالعملية السياسية في العراق، منتقدا مواقف بعض المرجعيات الشيعية في العراق لتهاونها في اتخاذ موقف حازم من غزو العراق وسماحها بالتعامل مع السلطات العراقية التي نشأت في ظل الاحتلال، معتبرا ان انتفاضة مقتدى الصدر <<أزالت العار عن شيعة العراق>>.
وفي تصريحات ل<<السفير>> قال البغدادي الذي يعتبر من مراجع العراق الدينيين، ردا على سؤال عن موقفه مما يجري في العراق، <<ما دام هناك احتلال فلا بد من وجود المقاومة المشروعة، سواء على الصعيد السلمي أو الكفاح المسلح، وهو الطريق الوحيد لتحرير الأرض والانسان العراقي من هيمنة عولمة الرأسمالية الأميركية المتوحشة>>.
وعندما سئل البغدادي عن العملية السياسية الجارية في العراق حاليا، قال ان <<ادعياء العملية السياسية أو ما يسمى بالمقاومة السلمية كذب وتضليل. العملية السياسية المقاومة تكون بالاعتصامات والتظاهرات ومقاطعة هرم الدولة التي هي تحت نير الاحتلال المباشر. هذه هي المقاومة او العملية السياسية التي تستهدف انهاء الاحتلال>>. كيف؟ نأخذ العملية السياسية وما يسمى بالقانون المؤقت لإدارة الدولة الذي كتب بإملاءات أميركية صهيونية خلافا للقرآن والسنة والاجماع والعقل والوجدان والتاريخ. كيف؟ ألم يكن هؤلاء حفنة من العملاء والجواسيس يخدمون شعبنا على حساب العمال والفلاحين والمستضعفين في بلاد الرافدين؟. المقاومة العسكرية هي الطريق الوحيد الذي لخلاص العراق من هيمنة الاحتلال>>.
وعما إذا كان يخشى التعرض لسوء ما دام يقيم في العراق حاليا، قال البغدادي <<أنا لا اخشى أحدا منذ طفولتي كنت متمردا في الحارة والمدرسة حتى في ريعان شبابي انتميت الى حركة اسلامية ثورية. وبعد الانخراط في الحوزة العلمية على سيرة آبائي وأجدادي اصبحت عنيدا ضد القوى الرجعية وشردت وهاجرت من وطني وهاجرت بعد مطاردتي مشيا على الاقدام الى الجمهورية الاسلامية في إيران ثم الى سوريا، وعندما احتل العراق دخلت الى العراق أقاتل على جبهتين، ضد الديكتاتورية الحوزوية وضد الهيمنة الاميركية على بلاد الرافدين والذين اجتاحوا بلادي باسم الحرية والاصلاح والديموقراطية وما زلت ادعم المقاومة المشروعة بأساليبها المتنوعة>>.
وردا على سؤال حول الجهات التي يلتقي معها حول هذا الموقف، قال البغدادي <<بوصفي ابن العراق فقد صرحت لمجلة الشباب المسلم وقلت لو خرجت عاهرات العراق يتظاهرن ضد المحتلين الأميركان لتظاهرت بعمامتي معهن، وقلت لو زنى شيخ كبير في الكعبة بأمه وهو يتحسس بآلام الشعب العراقي هو أفضل وأقدس من حوزة رجعية تدعي الاسلام ولكن حتى الآن لن تفتي بإنهاء الاحتلال والحر تكفيه الإشارة>>.
وأوضح البغدادي، على هامش مشاركته في المؤتمر القومي العربي في الجزائر، <<نحن عندما وجدنا ما يسمى بالمعارضة العراقية الوطنية والاسلامية تجيء على ظهر الدبابات الأميركية بادرنا بتأسيس المؤتمر التأسيسي العراقي الوطني، وهو يتألف من 35 فصيلا إسلاميا وعروبيا، ومن كل مكونات الشعب العراقي من شماله الى جنوبه. وهو الممثل الشرعي الوحيد لإنهاء الاحتلال وإسقاط قانون إدارة الدولة العراقية السيئ الصيت>>. وتابع البغدادي <<اني متعجب غاية العجب من احد رموز المرجعيات الدينية في النجف الاشرف صرح من خلال مكتبه بأنه متحفظ على عشرة بنود من هذا القانون ولكنه وقع بالتناقض الايديولوجي والاسلامي ودعا شعب العراق للانخراط في العملية السياسية وما يسمى بالانتخابات التي تحققت تحت حراب الاحتلال الاميركي وتسيّرها المخابرات الأميركية، ولكن الشعب العراقي هو بمستوى المسؤولية التاريخية والحضارية، عرف الحقيقة وصعد بكفاحه ضد الوجود الأميركي وندعو الله ان تنتصر هذه المقاومة وتحقق الدولة الوطنية المستقلة من أجل إقامة حكومة العدل الإلهي>>.
وحول حركة مقتدى الصدر ومواجهته مع الأميركيين، قال البغدادي <<عندما غزا الأميركيون العراق كان تصوّر الأميركان ان العراقيين سينثرون الورود والزهور على دباباتهم ولكن بفترة زمنية قصيرة وجدوا مقاومة نوعية فأطلقوا عليها مقاومة المثلث السني ولم يكن هناك مثلث سني او مربع شيعي وإنما شعب العراق يقاتل من شماله الى جنوبه من أجل ان يدخلوا في ذهنية الشعب العربي والاسلامي والرأي العام العالمي ان الشيعة مع المشروع الأميركي، لكن انتفاضة نيسان 2004 أزالت هذا الخزي والعار عن شيعة العراق>>.



http://www.iraq4allnews.dk/viewnews.php?id=82888

[تركماني]

يقال ان البغدادي مجنون


وانا رايته في مقابلات
واقطع انه ليس طبيعي

وحتى قوله غسل العار عن الشيعة هو اهانة للشيعة وكلام غير موزون، ولا يخرج من انسان عادي فكيف بمن يدعي انه مرجع

[عــبّــود]

بوصفي ابن العراق فقد صرحت لمجلة الشباب المسلم وقلت لو خرجت عاهرات العراق يتظاهرن ضد المحتلين الأميركان لتظاهرت بعمامتي معهن، وقلت لو زنى شيخ كبير في الكعبة بأمه وهو يتحسس بآلام الشعب العراقي هو أفضل وأقدس من حوزة رجعية تدعي الاسلام ولكن حتى الآن لن تفتي بإنهاء الاحتلال

يبدو أن هذا الرجل مصاب في عقله فعلاً .. !!