 |
-
خوش اخبار
الخبر الاول (خبر سار)
كشفت مصادر مؤكدة انه سيتم خلال هذا الاسبوع اعتقال "الارهابي الاكبر" في
العراق ، بل والعالم اجمع ، وهو ارهابي غريب عن المنطقة .. واكد المصدر ان
شبكته الارهابية ستعتقل هي الاخرى مما سيوفر (الحرية) لمواطني العراق ، بل
والمسلمين في كل العالم.. الا ان الخوف هو من عملاء هذا الارهابي من ابناء
جلدتنا الذين قد يعوضون غيابه، لكنهم بالتاكيد سيكونون اقل ضررا من عملمهم
مع وجوده .. والمشكلة الاخرى هو ان الارهابي الاكبر سيطلق سراحه بعد شهر
من اعتقاله لاهداف لا يعلمها الا القليلون.. لذا نرجو من الجميع العمل على
استغلال غياب هذا الارهابي لبذل الجهد في تحقيق الاهداف.
اعتقد انكم علمتم من هو هذا الارهابي وشبكته .. انه ابليس وسائر الشياطين
الذين سيقيدون في رمضان كما اخبرنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
..اما عملاؤه الذين سيسدون عنه فترة غيابه فهم شياطين الانس و على راسهم
القنوات الفضائية التي ستحاول جاهدة صرف الناس عن عبادة الله في هذا الشهر
وتبديد اوقاتهم في المتابعة و المشاهدة بدل العبادة والتقرب الى الله ..
بالاضافة الى هوى انفسنا الذي سيدفعنا الى المعاصي رغم غياب الشيطان ..
الخبر الثاني :
يا جماعة ترى الشغلة علكت بين الطالباني والجعفري .. الطالباني نزل نزلة
قوية على الجعفري و يكول انه يخترق القوانين .. يعني (خارج عن القانون) ..
اخر صراع بينهم كان على قصر مال صدام نزل بيه بريمر بعد الحرب يصير ضمن
مجمع القصر الجمهوري .. بعد ما راح بريمر نزلوا بيه ضباط الحلف الاطلسي (
يعني القصر صار خان جغان ) .. قبل فترة الضباط فلتوا من العراق وعافوا القصر
فقام الاميركان بترميمه لجعله قصر رئاسي باعتبار ان القصر الجمهوري صار
ملكهم بوضع اليد .. من خلصوا ترميم تحضر مام جلال حتى ينزل بالقصر بس جماعة
الجعفري وحراسه اول ما خلصوا العمالة نزلوا بالقصر همه وسلاحهم .. الشغلة
ما صرفت للطالباني فدز البيشمركه بسلاحهم وكاد يصير اشتباك مسلح
وبالجلاليق لو مو يتدخل عمامنا الاميركان وطلّعوا الفريقين وانطوهم كارت احمر .. بس
بعدين دزوا على جماعة الطالباني وانطوهم القصر وانضرب (السيد) بوري ..
وكرة عيوننا على قادتنا الاشاوس .
الخبر الثالث :
الشغلة بين الطالباني والجعفري ما وكفت لحد القصر .. بس وصلت لحد شبكة
الاعلام العراقية اللي تصدّر جريدة الصباح وتلفزيون العراقية .. الجعفري يريد
يصير دكتاتور بس مذا يدبرها .. وهذا مو كلامي .. هذا كلام (مام جلال) ..
اول ما اجة للحكم بدا يبدل كل القيادات مال الوزارات ومال مجلس الوزراء
ويخلي كوادر مال حزب الدعوة .. الشغلة ما صرفت للطالباني اللي كال للجعفري
احنا شركاء بالوزارة ومو من حقك تعيّن بكيفك .. والكارثة انه الجعفري راد
يسوي تلفزيون العراقية ناطق باسم حزب الدعوة .. فعيّن اثنين من حزب الدعوة
مسؤولين على جريدة الصباح وتلفزيون العراقية .. (السيد) حبيب الصدر (اخو
حسين الصدر عضو القائمة العراقية مال اياد علاوي) هو رئيس هيئة الاعلام علكت
عنده الغيرة .. فراح يبجي للطالباني الي يريدها من الله وجتيه من عبد الله
.. فقرر ان يفصل رئيس تحرير الصباح اللي عيّنه الجعفري ويرجّع القديم ..
وبالفعل جتي قوة مسلحة وقاموا بعملية انقلاب على رئيس التحرير .
الخبر الرابع :
البارحة القادة الاميركان بشرونا انه من اصل مائة وحدة عسكرية عراقية كانت
ثلاثة بس قادرة على العمل لوحدها .. واليوم بس واحدة قادرة على العمل
لوحدها .. (نياله لباني مجد العراق الجديد الرفيق سعدون الدليمي ) .. طبعا بوش
يحاول يطمئن الشعب الاميركي ويقول الهم انه عنده خطة بالعراق لأنه
الاميركان يتهموه انه يتخبط بالعراق .. وطلعوا مسيرات مئات الالاف باوربا واميركا
يطالبون بسحب القوات الاميركية .. والادهى انه 86 عضو بالكونغرس شكلوا
جبهة ضغط (مو جدر ضغط) للمطالبة بسحب القوات الاميركية فورا من العراق ..
وبعده بطلنا الجعفري وخصمه الطالباني يتوسلون بالاميركان حتى يبقون.
الخبر الخامس:
اليومين الماضيين صار الدم للركاب .. والدم العراقي صار ارخص شي .. 100
بمدينة بلد و 12 بالحلة و 7 من الحرية (اعتقلتهم الشرطة ولكوهم مقتولين بعد
يوم) ومثلهم 7 من الرحمانية .. والناس تسال الى متى نبقى ندفع ثمن
الاستهتار بروح العراقيين .. اني اكول حنبقى هيجي لحد ما يشعر الناس انه الحكومة
مو خايفة وكاعدة بمنطقة محصورة ورة جدران كونكريتية .. يوم اللي تنفتح
الطرق ويحس الناس اكو دولة قوية ينتهي حمام الدم .. بس ما طول الحكومة خايفة
وخاتلة فمحد يحترمها ولا الها وزن ولا تكدر تسيطر على حمام الدم ..
الخبر السادس (طولتها عليكم كلش) :
بعد الانتصارات الكبيرة اللي حققها (جيشنا البطل) على ابناء شعبنا المسكين
في تلعفر وبعد حملة التضليل الاعلامي اعلن عباس البياتي (احد المحرضين
الرئيسيين على الهجوم) انه فقط 65% من المدينة تحقق فيه الامن وانه المسلحين
لا زالوا في المدينة وانه الوضع لا يزال سيئا .. طبعا سمعتوا عن المراة
اللي فجرت نفسها بمركز للتطوع بتلعفر ؟؟ بغض النظر عن اعتقادنا بحرمة الدم
العراقي الا انه لا بد من اخذ العبرة من هذه المراة .. البيان الذي اصدرته
الجهة المنفذة للهجوم قال انه المراة فجرت نفسها انتقاما لعرضها .. طبعا
محد سمع ان الصليب الاحمر الدولي كشف عن تعرض نساء عراقيات (يا جماعة والله
عيب .. دنكول عراقيات يعني اختي واختك) للاغتصاب من قبل افراد الجيش
العراقي باشراف القوات الاميريكة (او بغض النظر عن هذه التجاوزات) وسجّل الصليب
الاحمر على الاقل حالتي اغتصاب مشيرا الى وجود حالات اخرى لا تكشف عنها
العوائل بدافع الستر .. هل يمكن ان نلوم هذه المراة على تفجير نفسها .. انا
لا ابرر للعملية لكن من يستطيع ان يلومها فليخبرني . لاني اعتقد عندما
يتعرض الانسان للظلم الشديد لا يمكن التنبؤ بردة فعله .
الخبر السابع (كافي عاد صارت بلية ملح) :
ازمة النزاهة والفساد الاداري ما زالت مستمرة .. الشعلان سوى هجوم مضاد
واتهم الائتلاف بانه باع الاسلحة اللي استوردها للجيش العراقي باعها لايران
.. واتهم الزرقاوي بالعمالة لايران وانه ايران تموله وتدز اله اسلحة ..
طبعا شوية غريبة بس ايران دولة (براغماتية ) يعني مصلحجية لابعد الحدود وهيه
مستعدة تتعاون وية الشيطان الاكبر حتى تحقق اهدافها .. وطبعا استقرار
العراق مو من مصلحتها .. الشعلان كال انه الارهابيين نصبوا 150 صاروخ على
المراكز الانتخابية في الجنوب لضرب الناخبين لكن المقاومة العراقية كشفت
المخطط وابلغت وزارة الدفاع اللي سارعت لاحباط العملية .. سؤال : اشو لمن
تكونون بالحكم تصيرون شياطين ولمن تطلعون من الحكم تتغير اتجاهاتكم ؟ شعجب ؟
-
*·~-.¸¸,.-~* وبَشــــــــِّـــــــــــــــــر الصـــــــــــــــابرين*·~-.¸¸,.-~*
[align=center]  [/align]
-
نكتب لنكذب على الفراغ وعندما نصمت تفترسنا الحقيقة الكلام بدون توثيق يكون دائما جاهلية عمياء وللأسف الشديد يستخدم ادعياء الوطنية بأستخدام الحرية للحديث بشكل مقزز عن الوطن والحكومة العراقية الوليده كل شئ قابل للنقد بأسلوب حضاري لا بأسلوب العنتريات الفارغه وبلغة الصفصطه
ابتعد اخي العزيز عن لغة الاعلام الفارغ وابحث عن الحلول في اخراج الوطن والمواطن من حمام الدم المستمر الذي ينفخ به سعود الفيصل وعائشه القذافي ولا تحاول ان تكون عبدالباري عطوان العراق لان زمن البعث والبعثيين في مزابل التاريخ تعال نشعل شمعة في زمن الظلام من اجل اطفال العراق
ولئن قسوت على الاحبة مرة **** فقد تضيق بكحلها الاهداب
-
انا معك يا اخ راضي اني مستعد اشعل الشمعة ولكن نريد حل فلقد طفح الكيل ان الوضع اصبح مأساوي بحق والارهاب في كل مكان والدول جميعها تريد ان تأكل العراق.
نريد ان نكون اقوياء وان لاتحدث مثل هذه الاحداث في دولتنا
-
-
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |