النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,660

    افتراضي السلفي القرضاوي يفتي بجواز قتال المجند السني في صفوف جيش الاحتلال الأمريكي!!!!

    http://www.islamonline.net/Arabic/co...ticle10d.shtml


    صورة الشيخ السلفي الزلنطحي... مقبل است الملوك وأرجل السلاطين ....

    الشيخ "شرفنطح" يوسف القرضاوي (رضي الله عنه) بتاع فقه الموازنات يا باشا...وكلو تمام يفندم!!!

    إنما يخشى الله من عباده العلماء...و خصوصاً بتوع فقه ((الموازنات))...





    --------------------------------------------------------------------------------



    د. يوسف القرضاوي: فقه الموازنات ومشاركة الجندي الأمريكي



    موقع اسلام أون لاين - د.يوسف القرضاوي

    سألني كثير من الإخوة الذين قرؤوا الفتوى التي حررها الأخ الدكتور محمد سليم العوا، ووقَّعتُ عليها مع المستشار طارق البشري، والدكتور هيثم الخياط، والأخ فهمي هويدي، والخاصة بالمسلم الذي يعمل في القوات المسلحة الأمريكية، وهي فتوى خاصة به ولمن كان في مثل حاله. فلا ينبغي أن تُعمَّم، والواجب في الفتوى مراعاة: الزمان والمكان والعرف والحال؛ فليست مجرد تقرير مبدأ نظري، بل تنزيل الحكم الشرعي على واقعة معينة في ظروفها وإطارها وحجيتها؛ فلا تعدوها إلى غيرها، إلا ما كان مثلها في كل العوامل المؤثرة في الحكم.

    وأحب أن أؤكد هنا بوضوح: أن الإسلام قد حرم على المسلم أن يواجه أخاه المسلم بالسلاح، واعتبر ذلك من أعمال الكفر، وأخلاق الجاهلية؛ فقال –صلى الله عليه وسلم-: "سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر"، وقال: "لا ترجعوا بعدي كفارا، يضرب بعضكم رقاب بعض"، وقال: "إذا التقى المسلمان بسيفيهما؛ فالقاتل والمقتول في النار قالوا: يا رسول الله هذا القاتل، فما بال المقتول؟! قال: إنه كان حريصا على قاتل صاحبه"، وهذه كلها أحاديث صحيحة متفق عليها.

    بل حرم الرسول -صلى الله عليه وسلم- على المسلم أن يشير إلى أخيه المسلم بسلاحه (مجرد إشارة) لا جادا ولا مازحا.

    وهنا يبرز سؤال: المسلم الذي يكون مجندا في جيش، لا يملك فيه إلا طاعة رؤسائه وتنفيذ أوامرهم التي يصدرونها إليه، وليس من حقه أن يقول: لا، أو: لِمَ، وفق الأنظمة العسكرية المعروفة في العالم اليوم؛ فإذا كان جيش دولته هذا يحارب دولة مسلمة، وهو جندي في هذا الجيش؛ فماذا يصنع، وهو مكرَه على أن يتحرك بحركة الجيش؛ إذ هو فيه مجرد آلة في ترس كبير؟

    والذي يتجه إليه النظر الفقهي هنا: أن المسلم إذا أمكنه أن يتخلف عن هذه الحرب بطلب إجازة أو إعفاء من هذه الحرب؛ لأن ضميره لا يوافق عليها، أو نحو ذلك، فالواجب عليه أن يفعل ذلك، حتى لا يتورط في مواجهة المسلم بغير حق. وكذلك إذا استطاع أن يطلب العمل في الصفوف الخلفية لخدمة الجيش، لا في مباشرة القتال؛ فهذا أخف.
    هذا ما لم يترتب على موقفه هذا ضرر بالغ له، أو لجماعته الإسلامية التي هو جزء منها؛ كأن يُصنَّف هو وإخوانه في مربّع الذين يعيشون في الوطن، وولاؤهم لغيره. وقد يكون في هذا التصنيف خطر على الأقلية الإسلامية ومصيرها، ووجودها الديني والدعوي. وقد يؤدي بالجهود الدعوية والتربوية الهائلة التي بُذلت لعشرات السنين من أجل تقوية الوجود الإسلامي وتثبيته، واعتبار المسلمين جزءا لا يتجزأ من مجتمعهم، يجب أن يندمجوا فيه حضاريا، ولا يذوبوا فيه دينيا؛ فلا يجوز أن يتصرفوا تصرفا يجعلهم مشبوهين أو مشكوكا فيهم؛ بحيث يعتبرهم المجتمع العام "طابورا خامسا".
    ولا ينبغي للأفراد أن يريحوا ضمائرهم بالتخلف عن الحرب إذا كان ذلك سيضر بالمجموعة الإسلامية كلها، فإن القاعدة الشرعية: أن الضرر الأدنى يُتحمَّل لدفع الضرر الأعلى، وأن الضرر الخاص يُتحمَّل لدفع الضرر العام، وحق الجماعة مقدم على حق الأفراد.

    وفقه التعارض بين المصالح والمفاسد من أهم أنوع الفقه، الذي سميته (فقه الموازنات)، وهو فقه يفتقده الكثير من المسلمين؛ فلا يجوز أن يخضع العلماء لفقه العوام، الذين يُغلِّبون فقه الظواهر على المقاصد.

    وإذا اضطر المسلم للقتال مكرها تحت ضغط الظروف التي ذكرناها؛ فينبغي له أن يبتعد –بقدر ما يمكنه- عن القتل المباشر، وأن يشارك في الحرب –إذا شارك- وهو كاره منكر لها بقلبه، كما هو شأن المؤمن إذا عجز عن تغيير المنكر بيده أو بلسانه؛ فإنه يغيره بقلبه –أي بالكراهية والنفور-، وذلك أضعف الإيمان.

    فهذا سر موافقتي على الفتوى التي جاءت من أمريكا، والتي لم يفهم أغوارها –للأسف- كثير من الإخوة الذين ينظرون إلى الأمور من السطوح لا من الأعماق. "إِنْ أُرِيدُ إِلا الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللهِ عَلَيْهِ تَوْكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" (هود: 88). والله أعلم.

    --------------------------------------------------------------------------------

    حتروح فين من بتوع المؤاومة العرائية.... يا شيخ شرفنطح ؟؟؟؟....

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,660

    افتراضي




    لإثنين 21 مارس 2005

    د. القرضاوي: المجتمع القطري آمن ولا يسمح لأحد أن يسلبه هذه النعمة:

    . القرضاوي.. قال: استنكر بشدة ما حدث من تفجير في قطر، وأراه أمرا ينكره الدين، وينكره العرف، وينكره القانون.
    أما الدين ونعني به دين الإسلام، الذي يدين به المجتمع القطري فلأنه يحافظ علي دماء الناس وأموالهم وحرماتهم وأمنهم، ويري الاعتداء عليها من أعظم الجرائم التي تستوجب عقوبة الله في الدنيا والآخرة.

    حتي ان الرسول الكريم حرم ان يروع المسلم أخاه المسلم عن طريق المداعبة والمزاح، فقال: لا يحل لمسلم أن يروع مسلما .

    فكيف بهذه التفجيرات التي تسفك فيها الدماء بغير حق، ويؤخذ فيها البريء بالمسيء، وقد قال (صلي الله عليه وسلم) لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل امريء مسلم بغير حق .

    وقد قرر القرآن مع الكتب السماوية الأخري: أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا (المائدة: 32).

    والإسلام كما يستنكر القتل الذي يستوجب لعنة الله تعالي وغضبه وعذابه في نار جهنم: يستنكر إهدار الأموال، وتخريب المنشآت، فإن هذا مال المجتمع، ومن اعتدي علي شيء منه، فقد اعتدي علي المجتمع كله، وخصوصا المال العام، فهو في حرمة مال اليتيم في نظر الشرع.

    أما انكار العرف فلأن المجتمع القطري مجتمع أنعم الله عليه بنعمة الأمن كما أنعم عليه بالكفاية من العيش، وهما النعمتان اللتان امتن الله بهما علي قريش، وطلب منها ان تقوم بشكرهما بعبادة الله وحده فيلعبدوا رب هذا البيت، الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف (قريش: 4،3).

    والمجتمع القطري حريص علي استمرار نعمة الأمن، ولا يسمح لأحد أن يسلبه هذه النعمة، أو يعكر عليه صفوها، وهو مجتمع متعارف متآلف متواد، يعرف بعضه بعضا، ويألف بعضه بعضا، ويود بعضه بعضا، وهو ينكر بشدة هذه الأعمال الإجرامية التي تهدد المجتمع في أمنه واستقراره وتماسكه، ولا يستفيد منها الا اعداء الأمة وأعداء الدين، ولا يقوم بها إنسان له دين، أو حتي له عقل، فإن العاقل لا يضر نفسه ابلغ الضرر لفائدة عدوه!.. وقال فضيلته:

    وكأن هؤلاء الحمقي استكثروا علي المجتمع القطري جو الأمان الذي يتمتع الناس في ظلاله بحرية الحركة والنشاط، دون قيود ولا عوائق، فأرادوا ان يدخل هذا المجتمع في إجراءات التشديد والتضييق والاحتياط الزائد، وفي هذا ما فيه من ضرر علي مجموع الناس.

    إن هذا (الفيروس) الخطر: دخيل علي جسم قطر، غريب عنها، وليس من شأن أهلها ولا المقيمين فيها، لا من فكرهم ولا من أخلاقهم، ولهذا أهيب بكل من في قطر مواطنين ومقيمين: ان يقفوا صفا واحدا ضد هذا الوباء، وأن يتعاونوا علي صده ومقاومته، والكشف عنه، وتتبع آثاره، حتي لا تنتقل عدواه إلي أحد، ولا تسري في البلد الآمن مسري النار في الحطب.

    أما انكار القانون، فكل قوانين الدنيا تدين هذه الأعمال اللامسؤولة، الأعمال الدموية التخريبية التي لا تبالي بإزهاق الأرواح، ولا بتخريب الديار، كل القوانين تقابلها بما تستحق من العقوبات الرادعة التي تردع الباغين عن بغيهم، وترد الشواذ عن الصراط المستقيم الي سواء السبيل، واختتم د. القرضاوي تصريحاته قائلا: اني باسمي وباسم اخواني من علماء قطر ندين هذه الجريمة المنكرة، التي نرجو ان تكون أولي الجرائم واخراها، وان يحفظ الله هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين، وكل بلاد العالم، وان يرد هؤلاء الشاردين المضللين الي رشدهم، وأما العملاء والخونة فأدعو الله ان يأخذهم أخذا أليما شيديدا ويريح منهم البلاد والعباد.


    المصدر: د. حسن علي دَبَا

    جريدة الراية القطرية

    __________________________________________________ _______--


    نقول ....

    عاوزين شوية من فتاوي النص كم و فقه الهلس بتاعك...

    و خصوصاً بحق ما تركتبه المؤاومة العرائية بحق العرائيين الأبرياء....

    هم بس بتوع قطر لا يسمح لأحد أن يسلبهم نعمة الأمن و الأماااااان ؟؟؟؟

    ولا ايه ...يا اراضاوي ؟؟؟؟


    http://www.qaradawi.net/site/topics/...&parent_id=114

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    ودؤلوه للبرطاوي علي وحده ونص
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني