النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    125

    افتراضي صدق او لا تصدق.. الارهابيون يجتاحون مركزا للشرطة ويحررون المجرمين و الارهاببين

    يشهد الله ان هذا الخبر عندما اطلعت عليه قلب كياني واقض مضجعي وعكر مزاجي وقبض نفسي واحزنني كثيرا ..
    استشهد سبعة عشر شرطيآ بهجوم ارهابي على مركز شرطة المقداديه وذكرت اذاعة الـ bbc التي اوردت النبأ ان مجموعه ارهابيه كبيره وصلت بشاحنات وسيارات عديده الى مركز الشرطه الواقع في قلب المدينه وتمكنوا من اطلاق سراح 33 موقوف واستشهاد 17 شرطي و اصابة 6 اخرين فيما استشهد اثنان اخران جاءو لتقديم الدعم بواسطة عبوه ناسفه وخلف المهاجمين 3 قتلى فيما تعقبتهم الطائرات الامريكيه
    في البساتين
    اين الحكومة .. هذه فضيحة .. كارثية
    اين قوات التحالف التي تتبجح بانها تشن حربا على الارهاب .. لقد جاء الارهابيون في شاحنات وهذا يعني ان اعدادهم بالعشرات ان لم يكن بالمئات .. المعركة استمرت ساعتين .. فهل لم تصل الى مسامع الامريكان وهم الذين يتفاخرون باستخباراتهم ومخابراتهم .. ولماذا لم يبلغهم احد ؟ انهم الان يشنون حملة على اطراف سامراء ضد اوكار الارهاب وقد تنتهي الحملة باعتقال بضع عشرات منهم .. بينما في المقدادية جاءات اعداد كبيرة جدا من الارهابيين وهاجمت المركز ,, الم يكن بالامكان القاء القبض عليهم او محاربتهم وابادتهم عن بكرة ابيهم.. لكن نوايا الاحتلال معروفة .. وهذا يصب في صالح بقاءهم اطول مدة ..

    معركة استمرت ساعتين اكرر ساعتييييييييييييييين.. يعني وقت طويل .. ماكو واحد شريف يطلب تعزيزات ، ماكو واحد ينصر الحق ، ماكو واحد يوكف ضد الارهابيين؟ ماكو واحد يبلغ عنهم .. ماكو تنسيق بين الامريكان والشرطة والجيش؟ ماكو تنسيق بين الشرطة انفسهم؟ ماكو تعزيزات ؟ وين قوات التدخل السريع ؟ شو من صارت احداث النجف صاروا اسود وهنا همه كالنعامة ؟ ( اسد علي وفي الحروب نعامة) !!!!
    معركة استمرت ساعتين وانتهت باحراق مركز الشرطة وتحرير الارهابيين .. الله اكبر!!!!!!
    [all1=66FFFF]الحق ما ابقى لي من صديق[/all1]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    212

    افتراضي

    والقهر .. احتجاز الارهابيين وانتظار عمليات تحريرهم .. بدل اعدامهم .. وتخليص البلاد والعباد من شرهم .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    205

    افتراضي

    بيانات مجلس شورى المجاهدين في العراق 21-3-2006

    مجلس شورى المجاهدين يوضح تفاصيل معارك المقدادية في ديالى

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يا رب سدد الرمي وثبت الأقدام

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

    أما بعد:

    فقد قام إخوانكم في الجناح العسكري لمجلس شورى المجاهدين يوم الثلاثاء 21 من صفر 1427 الموافق 21 / 3 / 2006 باقتحام مركز شرطة قضاء المقدادية ومركز الشرطة الفيدرالية ومحكمة الجنايات والسيطرة على القضاء بالكامل ، وكانت عملية مباركة أسفرت عن إسقاط ثلاثة طائرات أباتشي، وهلاك جميع أفراد الشرطة في المراكز الثلاثة – ما لا يقل عن أربعين من المرتدين-، وحرق ما لا يقل عن ثلاثين آلية، وتحرير ثلاثة وثلاثين من المعتقلين، وغنم بعض الأسلحة، كما وقام الإخوة بنصب كمائن لسد الطرق على دوريات الإسناد حيث تمّ تفجير سيارة مفخخة على دورية إسناد للصليبيين أدت الى تدمير همر وقتل جميع من فيها، وكذلك الاشتباك مع دورية أخرى للصليبيين أدى إلى تدمير مدرعة وهلاك من فيها، ولله الحمد والمنة.
    والله أكبر

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    قُتل 10 منهم واعتقل 16... والعثور على 9 جثث في بغداد وشمالها ... مسلحون يحررون 32 معتقلاً ويقتلون 18 شرطياً في المقدادية
    بغداد , المقدادية - خلود العامري الحياة - 22/03/06//

    قُتل 18 شرطياً عراقياً وعشرة مسلحين واعتقل 16 آخرون أمس، خلال هجوم واسع النطاق على مركز شرطة ومحكمة المقدادية (شمال شرق)، حرروا خلاله «32 سجيناً إرهابياً».

    وأوضح مصدر أمني أن «18 من رجال الأمن قتلوا وأُصيب 13 آخرون كما قُتل 10 (من المهاجمين)، واعتقلت الشرطة 16 آخرين أُصيبوا خلال هجوم واسع النطاق فجر اليوم استهدف مبنى مديرية الشرطة والقائم مقامية في المقدادية». وأكد المصدر أن المسلحين «تمكنوا من اطلاق 32 سجيناً متهمين بالارهاب من أصل حوالي 250 موقوفاً في قضايا تتعلق بجنح مختلفة مثل قضايا سرقة وقتل وارتكاب جرائم ارهابية».

    وتابع أن «مسلحين يستقلون حوالى ست آليات منها حافلات ركاب صغيرة هاجموا شارعاً يضم مركزاً للشرطة ومقراً للمحكمة ومبنى القائم مقامية بالأسلحة الرشاشة وقاذفات الصواريخ»، مشيراً الى أن «الاشتباكات استمرت لساعة تقريباً». وتابع أن «الشرطة فقدت 17 من عناصرها في حين قتل مغوار تابع لوزارة الداخلية في انفجار عبوة، فيما كانت التعزيزات في طريقها الى مكان الحادث».

    وذكر مصدر في الشرطة أن «الهجوم أسفر عن اصابة مبنى الشرطة بأضرار بالغة واحتراق 20 من عرباتها المتوقفة قرب المقر». وتابع أن «مروحيات أميركية حلقت فوق المقدادية، وقصفت مواقع في منطقة للبساتين في ضواحي المدينة يعتقد بأن المسلحين انسحبوا في اتجاهها».

    وأكد الجيش الأميركي هذه المعلومات، مشيراً الى «احتراق عدد من العربات أمام المبنى الذي أُصيب بأضرار نتيجة العملية». وأوضح أن التعزيزات «وقعت في كمين».

    وأكد قائم مقام قضاء المقدادية عليوي فرحان الدليمي «مقتل عشرة مسلحين وجرح 16 آخرين اعتقلوا جميعاً»، موضحاً أن عدد المهاجمين «كان لا يقل عن 200 مسلح». وأضاف أن «هؤلاء المسلحين تصرفوا وفقاً لخطة محكمة، اذ قطعوا الطريق الشرقي لموقع الحادث بتفجير سيارة مفخخة منعت الجيش العراقي والقوات الأميركية من التقدم. كما قطعوا الطريق الجنوبي عبر زرع عبوات انفجرت لدى مرور قوات الأمن التي توجهت لتقديم الدعم لرفاقهم». وأشار الى أن المسلحين استخدموا انواعاً متعددة من الأسلحة بينها قنابل يدوية وقاذفات صاروخية مضادة للدروع وغيرها، مستغلين ارتفاع المباني المحيطة بمركز الشرطة للسيطرة عليه، لافتاً الى أنهم «أطلقوا 32 سجيناً وأحرقوا مقر الشرطة من الداخل والسيارات التي كانت موجودة هناك». كذلك أوضح الدليمي أن «المسلحين أحرقوا أيضاً خمس غرف من مبنى المحكمة». وتقع المقدادية في محافظة ديالى التي تعتبر نموذجاً مصغراً للعراق لجهة تعدد الديانات والاثنيات.

    وأفاد مراسل وكالة «فرانس برس» في المكان أن الشوارع خالية، لكن ينتشر فيها عدد كبير من رجال الأمن، مشيراً الى أن مداخل المدينة أُغلقت للبحث عن المسلحين. يذكر أن مسلحين هاجموا في كانون الأول (ديسمبر) الماضي مستشفى في كركوك لتحرير رفيق لهم كان ضمن خلية هددت بقتل أحد قضاة محكمة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، ما أدى الى مقتل ثلاثة من عناصر الشرطة.

    وفي بعقوبة، أعلنت الشرطة أن اثنين من عناصرها قُتلا وأُصيب آخر عندما انفجرت عبوة زرعت على جانب طريق بدوريتهم في المدينة.

    الى ذلك، عثرت الشرطة على تسع جثث في ضواحي بغداد. وأوضح مصدر أمني أن الشرطة عثرت على ثلاث جثث على طريق رئيس يربط بين بغداد وبعقوبة، وجثة في حي القاهرة واثنتين في حي الاعلام وثلاث جثث في أحياء العامرية والسيدية والجامعة. وقال مصدر أمني إن جميع الجثث تحمل آثار تعذيب ومقيدة اليدين وتعود لأشخاص قتلوا بإطلاق نار على الرأس.

    وفي غضون ذلك، أعلن مجلس الوزراء العراقي اطلاق 340 معتقلاً جديداً من السجون الخاضعة لاشراف القوات الأميركية.

    وفي الموصل، أعلن مصدر في الشرطة مقتل أحد ضباطها لدى محاولته تفكيك سيارة مفخخة في ناحية القيارة (جنوب المدينة). وقال الرائد فلاح حسن إن أحد زملائه لقي حتفه قبل أن ينتهي من تفكيك سيارة مفخخة أبلغ المواطنون بوجودها قرب أحد الشوارع العامة.

    وأعلنت جماعة مسلحة تطلق على نفسها اسم «منظمة أنصار البعث» مسؤوليتها عن خطف الصحافي العراقي علي عبد الله فياض الذي يعمل لمصلحة صحيفة «السفير» اليومية في العراق. وأكد رئيس تحرير الصحيفة حسين الجبوري أن الخاطفين اتصلوا به هاتفياً، وطالبوه بإطلاق ثلاثة معتقلين لدى وزارة الداخلية وفدية مالية مقدارها 20 ألف دولار لقاء إطلاق فياض.
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    517

    افتراضي

    أكيد تكون هذه هي النتيجة

    فما الذي يستفيدونه من تكديس المجرمين بالسجون
    ليش ما يقتلونهم و خلاص
    خاصة بعد أن اعترفوا بجرائمهم أمام شاشات التلفاز
    ايش باقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,463

    افتراضي

    باقي موافقة الرفيق المناضل زلماي خليل زاد

    شئ مخزي بالفعل

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني