 |
-
المطلوب صار طالب!!!:حارث الضاري يتهم المالکي بالسعي الى "تقسيم العراق" !!
حارث الضاري يتهم المالکي بالسعي الى "تقسيم العراق"
العراق/سياسة/سنة
القاهرة 22-11 (اف ب)- اتهم رئيس هيئة علماء المسلمين (سنة) في العراق اليوم
الاربعاء رئيس الوزراء العراقي نوري المالکي بانه يسعى الى تقسيم العراق وبانه
منحاز للميليشيات .
وقال الشيخ حارث الضاري في تصريحات للصحافيين في مقر اقامته بالقاهرة, ان
مذکرة التوقيف الصادرة بحقه مازالت قائمة , نافيا بذلک تصريحات المتحدث باسم
الحکومة العراقية التي اکد فيها انه لم تصدر مذکرة توقيف بل مذکرة تحقيق في حق
الضاري.
ويقوم الضاري بزير لار لاجراء محادثات مع المسؤولين المصريين وفي
الجامعة العربية حول سبل انهاء الخلافات بينه وبين الحکومة العراقية والرئيس
العراقي جلال طالباني.
غير ان لقاءات الضاري مع المسؤولين محاطة بالکتمان في القاهرة.
واعتبر الضاري ان هذه المذکرة لا تهمه سواء سحبت ام بقيت لانها تعد حلقة من
حلقات القضاء على أي امل في تحقيق المصالحة في العراق .
واتهم رئيس الوزراء العراقي بانه يعمل على تنفيذ مخطط تقسيم العراق رغم انه
يتظاهر بانه يحکم بلدا وشعبا واحدا .
واضاف کل الاحزاب الشيعية والکردية (العراقية) المشارکة في الحکم تسعى الى
تقسيم العراق .
وتابع ان رئيس الوزراء العراقي منحاز في اقواله وافعاله ومواقفه ولا يصلح ان
يکون رئيسا لوزراء شعب متعدد الاعراق والمذاهب والانتماءات .
وقال انه يرفض الجلوس على مائدة حوار مع المالکي الا اذا اصلح من حاله
واوقف شلالات الدم وکف عن تحيزه للميليشيات التي تدمر المجتمع العراقي .
واکد الضاري ان العراق يشهد فتنة کبرى قد تکون بداية حرب اهلية , غير انه
اعتبر ان وزير الداخلية العراقي غير مسؤول عن اعمال الميليشيات التي تقوم بقتل
العراقيين يوميا .
وقال ان الميليشيات التابعة للاحزاب المشارکة في الحکومة هي المسيطرة على
وزارة الداخلية ومواجهة هذه الميليشيات هي مسؤولية المالکي .
واعتبر الضاري ان حل الوضع الراهن في العراق يکمن في انهاء العملية السياسية
الحالية والسعي الى ايجاد بديل عنها يساوي بين کل الاطراف العراقية .
-
العتب على الحكومة اللي ساكته عن الكلب الضاري من بعد ما استبشرنا خير انه رح يتحاكم على جرائمه صار التراجع وكل يوم حجي مرة مذكرة اعتقال ومرة لا مذكرة تحقيق
خاف تطلع مذكرة اعتذار
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
لقد فهم الضاري مرة اخرى تقليل شأن المذكرة من كونها مذكرة اعتقال الى مذكرة تحقيق مايعة ...على انها ضعف من القضاء العراقي ... وكعادة البعثي يفهم الصفح او التغاضي ضعفا... هنا فسر الضاري تغاضي الحكومة عنه المذكرة ونفيها على انها ضعفا ...وستسمعون المزيد من العنجهية من الضارط مستقبلا..
يجب ان يرى هذا التافه البعثي العين الحمراء.. يجب ان يحس ان السيف مسلط على رقبته... حينها سيفهم ان اللغة عربية وان الله حق..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |