النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي على وزارة الخارجية العراقية أن ترفع تصريحات السعودية الى مجلس الامن

    [align=center]على وزارة الخارجية العراقية

    أن ترفع تصريحات السعودية التي نشرت بالامس 30.11.2006حول العراق والتي كتبها عبيد , الى مجلس الامن ،والائمم المتحدة،

    وحقوق الانسان، كي يعرفوا ماهية التدخل الذي يتبناه علنأ حضيرة ال سعود النافقة
    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,348

    افتراضي

    لم نسمع أي ردة فعل من حكومتنا! تصريح خطير كهذا يجب أن يكون له ردة فعل.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    166

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasan
    [align=center]على وزارة الخارجية العراقية

    أن ترفع تصريحات السعودية التي نشرت بالامس 30.11.2006حول العراق والتي كتبها عبيد , الى مجلس الامن ،والائمم المتحدة،

    وحقوق الانسان، كي يعرفوا ماهية التدخل الذي يتبناه علنأ حضيرة ال سعود النافقة
    [/align]




    نطالب بأسم الشهداء أن لا تذهب تصريح المملكة الوهابية أدراج الرياح ,, يجب أن يعرفو حجمهم ,,
    وأطلب من ألأخوة المشرفين أن يثبتو هذا الموضوع ونجمع التواقيع ونرفعها الى الحكومة في أسرع وقت ,,

    وألا مافائدة كتالة مثل كهذا مواضيع وشبكات أنترنت ,, فالهدف هو أسناد ومشورة الحكومة بما نستطيع وهذا أضعف ألأيمان ..

    وبالمناسبة أن شبكتنا تقرأ يوميا ً من قبل الحكومة ومستشاريها ,, يجب أن لا نستهين بأنفسنا .

    تحياتي
    [align=center][/align]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    العراق: ستحمي السعودية السنّة
    إذا انسحبت القوات الأميركية
    نواف عبيد

    في شباط 2003، قبل شهر من اجتياح العراق بقيادة الولايات المتّحدة، حذّر وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، الرئيس بوش من أنّه سوف "يحلّ مشكلة ويخلق خمس مشكلات أخرى" إذا أطاح صدّام حسين بالقوّة. لو عمل بوش بنصيحته، لما كان العراق الآن على شفا الحرب الأهليّة الشاملة والتفتّت.
    نأمل ألاّ يرتكب الأخطاء نفسها من جديد عبر تجاهل نصيحة السفير السعودي لدى الولايات المتّحدة، الأمير تركي الفيصل، الذي قال في كلمة له الشهر الفائت "بما أنّ أميركا دخلت العراق بدون دعوة، يجب ألا تنسحب منه بدون دعوة". إذا فعلت، فستكون إحدى النتائج الأولى تدخّلاً سعودياً مكثّفاً لمنع الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران من قتل السنّة العراقيين.
    العام الماضي، ناشدت مجموعة أصوات سعودية حماية السنّة في العراق والتصدّي للتأثير الإيراني هناك. التمست شخصيّات قبلية ودينية عراقية رفيعة المستوى، إلى جانب قادة مصر والأردن وبلدان عربية وإسلامية أخرى، من القيادة السعودية تزويد السنّة العراقيين بالأسلحة والدعم المالي. علاوةً على ذلك، تُمارَس ضغوط قويّة في الداخل من أجل التدخّل. تطالب اتّحادات قبليّة سعودية كبرى تجمعها روابط تاريخية وطائفية وثيقة جداً بنظرائها في العراق، بالتحرّك. يدعمها في ذلك جيل جديد من الأسرة المالكة السعودية يتولّى مناصب استراتيجية حكومية ويتوق لرؤية المملكة تؤدّي دوراً أكثر فاعلية في المنطقة.
    بما أنّ الملك عبدالله يعمل من أجل الحدّ من التشنّجات الطائفية في العراق ومصالحة الطائفتَين السنّية والشيعية، وبما أنّه وعد الرئيس بوش بأنّه لن يتدخّل في العراق (وبما أنّه من المستحيل ضمان عدم مهاجمة الميليشيات المموَّلة من السعودية الجنود الأميركيين)، رُفِضت كلّ هذه المطالب. لكن سيجري النظر فيها إذا بدأ الجنود الأميركيون انسحاباً ممرحلاً من العراق. تملك السعودية، بصفتها مركز الثقل الاقتصادي في الشرق الأوسط ومهد الإسلام والقائد الفعلي للطائفة السنّية في العالم (التي تشكّل 85 في المئة من مجموع المسلمين)، الوسائل للتدخّل وتتحمّل مسؤوليّة دينية في هذا الإطار.
    قبل بضعة أشهر فقط، لم يكن وارداً أنّ الرئيس بوش سيسحب قبل الأوان عدداً كبيراً من الجنود الأميركيين من العراق. لكنّ الأمر يبدو ممكناً الآن، وبناءً عليه تستعدّ القيادة السعودية لإجراء مراجعة جوهرية لسياستها في العراق. تشمل الخيارات الآن تزويد القادة العسكريين السنّة (لا سيّما عناصر البعث السابقين في فرقة الضبّاط العراقية السابقة والذين يشكّلون نواة التمرّد) بأشكال المساعدة نفسها – التمويل والسلاح والدعم اللوجيستي – التي تمنحها إيران للمجموعات المسلّحة الشيعية منذ سنوات.
    الاحتمال الآخر هو إنشاء ألوية سنّية جديدة لقتال الميليشيات المدعومة من إيران. أخيراً، قد يقرّر عبدالله كبح التمويل الإيراني للميليشيات من خلال سياسة النفط. إذا زادت السعودية الإنتاج وخفّضت سعر النفط إلى النصف، تستطيع المملكة أن تستمرّ في تمويل إنفاقها الحالي. لكن من شأن هذه الخطوة أن تكون كارثيّة لإيران التي
    تواجه صعوبات اقتصادية حتّى مع الأسعار المرتفعة الحالية. وستكون النتيجة الحدّ من قدرة طهران على الاستمرار في إرسال مئات ملايين الدولارات إلى الميليشيات الشيعية في العراق وأماكن أخرى كلّ عام.
    يقع اللوم في حمّام الدماء الحالي في العراق على المتمرّدين السنّة وفرق الموت الشيعية على السواء. لكن في حين يتقاسم الطرفان المسؤوليّة، لا يواجه شيعة العراق خطر الإبادة في حرب أهليّة، كما هي حال السنّة بكلّ وضوح. وبما أنّ حوالى 65 في المئة من الشعب العراقي هم من الشيعة، سيجد العرب السنّة الذين تبلغ نسبتهم نحو 15 إلى 20 في المئة فقط، صعوبة في الصمود في وجه حملة تطهير إتني واسعة النطاق.
    الواضح هو أنّ الحكومة العراقية لن تتمكّن من حماية السنّة من الميليشيات المدعومة من إيران إذا غادر الجنود الأميركيون العراق. لا يمكن الاعتماد على جيشها وشرطتها للقيام بذلك، حيث تسلّل عشرات الآلاف من عناصر الميليشيا الشيعة إلى صفوفهما. والأسوأ من ذلك هو أنّ رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لا يستطيع فعل شيء حيال الأمر، لأنّه يعتمد على دعم قائدين أساسيّين لقوى شيعية.
    ثمّة ما يدعو إلى الاعتقاد بأنّه على الرغم من الضغوط الداخلية، ستصغي إدارة بوش إلى نصيحة السعودية. تلقي الزيارة التي قام بها نائب الرئيس ديك تشيني إلى الرياض الأسبوع الفائت لمناقشة الأوضاع (لم تكن هناك أيّ محطّات أخرى في رحلته الماراتونية) الضوء على الموقع البارز الذي تحتلّه السعودية في المنطقة وأهمّيتها بالنسبة إلى الاستراتيجيا الأميركية في العراق. لكن إذا بدأ انسحاب ممرحل للجنود، سيشتدّ العنف كثيراً.
    في هذه الحالة، من غير المقبول أن تبقى السعودية على مقاعد المتفرّجين. التعامي عن إبادة السنّة العراقيين هو تخلٍّ عن المبادئ التي قامت عليها المملكة. ومن شأنه أن يقوِّض صدقيّة السعودية في العالم السنّي ويشكّل استسلاماً للمارسات العسكريتارية الإيرانية في المنطقة.
    في الواقع، يحمل التدخّل السعودي في العراق مخاطر كبيرة – من شأنه أن يُشعل حرباً إقليمية. فليكن، لأنّ نتائج عدم التحرّك أسوأ بكثير.


    عن "الواشنطن بوست"
    ترجمة نسرين ناضر

    مستشار لدى الحكومة السعودية ومدير "مشروع تقويم الأمن الوطني السعودي" في الرياض، وزميل مساعد في "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" في واشنطن. الآراء المعبّر عنها هنا هي آراؤه الشخصية ولا تعكس سياسة سعودية رسمية


    النهار 1 - 12 - 2006


    http://www.annaharonline.com/htd/KADAYA061201-2.HTM
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الصراع الايراني - السعودي: خلاصات من واشنطن
    أرقام أمنية ومذهبية واستراتيجية نفطية

    ربما كان المطلوب في أي تحليل لتطور الاوضاع الحالي في المنطقة العربية ان "النظام العربي" – اعني ما تبقى منه بعد تشققه ممثلا بالمحور السعودي – المصري من جهة، وبالموقع السوري المنخرط بشكل كامل في الحلف مع ايران... هذا "النظام العربي" هو احد المنتصرين الكبار من تعثر بل انسداد أفق المشروع الاميركي في العراق، ان لم يكن، من "الهزيمة" الاميركية في العراق... وهو التعبير (الهزيمة) الذي اخذ يستعمله مؤخرا حتى رموز في "الحزب الجمهوري" في واشنطن.
    يمكن اعتبار مصر والسعودية وسوريا اطرافاً منتصرة في العراق... بالمعنى الذي كان لـ"المشروع الاميركي" هناك عشية الغزو العسكري وفي السنة الاولى، بل السنتين الاوليين بعد سقوط نظام صدام حسين. لقد استفادت هذه الدول من انهيار المشروع الاميركي لاحقا بما هو مشروع "تغيير انظمة" في المنطقة. فمع تخلي الادارة الاميركية تحت ضغط الوضع الامني العراقي وتخبط صيغته السياسية الداخلية وبدء انعكاس ذلك بشكل جدي للمرة الاولى على المجتمع الاميركي نفسه الذي عبّر عن موقفه الرافض لنتائج سياسة ادارة بوش في الانتخابات النصفية الاخيرة... مع حصول كل ذلك لا تتجلى استفادة مصر والسعودية وسوريا فقط في انتهاء حقبة "تغيير الانظمة" بل ايضا – في ما يتعلق بالسعودية ومصر تحديدا – في تحول السياسة الاميركية مرة اخرى نحو اولوية التحالف مع الرياض والقاهرة... في مواجهة التحالف الايراني – السوري في المنطقة.
    ها هو "التاريخ" اذن في منطقتنا "يَنْصَنع" في احدى "لحظاته" المعقدة والمتقدمة:
    أ – معقدة لأن انتصار "المثلث السابق" لـ"النظام العربي" على المشروع الاميركي التغييري يحدث دون ان يلغي المخاطر الشديدة للوضع العراقي على بنية هذه الدول لاسيما السعودية وسوريا نظاما وتركيبا، لا بل ان مخاطر التحول العراقي تزيد يوما بعد يوم وترغم هذه الدول على انتهاج استراتيجيات جديدة للصراع في المنطقة.
    ب – وهي لحظة "متقدمة" لأن ما حدث في العراق لا رجعة عنه الى الوراء، فالمنعطف التاريخي حصل، حتى لو فشل صاحب المشروع الاصلي نفسه في تحقيق اهدافه. ما بعد الزلزال العراقي لا يمكن ان يشبه ما قبل الزلزال وها هي المنطقة تدخل في حالة "ارتدادية" تعيد تشكيل تحالفات الأنظمة بشكل جديد للمرة الاولى منذ ما بعد 1967، وتفرض تحديات على مجتمعات هذه الدول بشكل ربما لم تواجه مثله الا بعد الحرب العالمية الاولى، في المرحلة التي تأسست فيها معظم دول المنطقة، بل بات من الأدق القول عنها الآن انها المرحلة التي تأسست فيها معظم مجتمعات تلك المنطقة.
    ... من يرتاد بشكل شبه منتظم قاعات محاضرات وندوات مراكز ابحاث اساسية في واشنطن هذه الايام ستلفته – بقليل من الرصد المركّز – احد وجوه نشاط الدولة السعودية المستجدة (وليس الجديدة) وبالتالي احد اشكال الممارسة السعودية لما درج الاميركيون في السنوات الاخيرة على تسميته "الديبلوماسية العامة" (Public Diplomacy) والتي تعني تجاوز الطرق الرسمية الصارمة للديبلوماسية التقليدية والانتقال الى مخاطبة النخب السياسية والاقتصادية والاعلامية الفاعلة.
    يبدو ان السعوديين تحت ضغط التحولات المصيرية قد انتقلوا الى تبني خطة لتفعيل مخاطبتهم للأوساط المؤثرة في العاصمة الاميركية كما في المتروبولات الاخرى للقوى الاميركية النافذة، ولكن طبعا دائما على الطريقة الحذرة لـ"المؤسسة الحاكمة". وقد لفتني من الزاوية التي رصدت فيها هذا النشاط، هو تحرك جيل جديد من خريجي الجامعات الاميركية السعوديين والعاملين في مؤسسات ليست مرتبطة رسميا بالدولة بل تعمل معها في هذه المخاطبة للنخب الاميركية صاحبة النفوذ. احد الامثلة الملفتة على ذلك سلسلة الدراسات الامنية التي قدمتها الشهر الماضي في عدد من الندوات مجموعة "الاستشارات الاستراتيجية للقطاع العام" السعودية التي تعرف نفسها على أنها "تقدم النصح للدولة السعودية" في المسائل الاستراتيجية الامنية ومديرها هو السيد نواف عبيد.
    أتيح لي أن استمع في "ستيمسون سنتر" في واشنطن هذا الشهر الى عرض عن "التحديات التي تواجه العراق" من وجهة نظر سعودية لاسيما لجهة "الانعكاسات على الأمن الوطني السعودي"، كما اطلعت لاحقاً على عدد من الدراسات الجادة جداً التي قامت بها هذه "المجموعة الاستشارية" السعودية في مجالات أمنية - سياسية - نفطية مختلفة، سواء من ناحية حصيلة المواجهة مع تنظيم "القاعدة" داخل السعودية في السنوات الاخيرة أو حول "الدور السعودي" المتبلور في المرحلة الحالية و"المبادرات الاستراتيجية الجديدة" كذلك دراسة حول "المبادرات الاستراتيجية النفطية" للسعودية في المرحلة المقبلة، وايضاً دراسة حول الرؤية السعودية للتوزع السني - الشيعي في العالم الاسلامي، وتحديداً العربي، وكذلك للدور الايراني في المنطقة. وستكون لنا في "قضايا النهار" عودة مفصلة - بل موثقة - عن هذه التقارير المهمة الموضوعة أصلاً - للتذكير - بصيغة إحصاءات وأرقام وخلاصات سياسية وأمنية واقتصادية في "مخاطبة" النخبة الاميركية الفاعلة، رسمية وغير رسمية.
    بعض الخلاصات "السعودية" التي قدمتها هذه الدراسات لا تترك مجالاً للشك أن المملكة هي في طور تنفيذ سياسة "هجومية" اقتصادياً وسياسياً وأمنياً على ضوء تطورات الوضع العراقي وفي مواجهة "الهجوم الايراني" الاستراتيجي، او بكلام آخر إن الطبيعة الدفاعية المحافظة التي طبعت السياسة السعودية تقليدياً تدخل الآن مرحلة "الدفاع الهجومي" التي ربما تسمح بالتذكير بمرحلة الستينات بعد "الهجوم الناصري" في اليمن وما أدى اليه من انتقال السعودية الى المواجهة الهجومية في مقابل هذا المد، مع اختلاف الظروف الآن، وطبيعة القوى، ونسبة الخطر نفسها. فايران التي تواجهها السعودية الآن ليست ايران الثورية الاولى بعد 1979، أي التي تطرح تحديات ايديولوجية بل هي الآن "ايران الثانية"، ايران الشيعية اكثر اذا جاز التمييز، مثلما، فقط على سبيل التوصيف، ان السعودية "الثانية" الحالية هي "السعودية السنية" التي تتحدث نخبها الرسمية وغير الرسمية عن موقعها القيادي في العالم السني "الأكثري" بدون تردد، وليست مجرد "السعودية المحافظة" أواخر السبعينات في مواجهة "اصولية ثورية" ناشئة يومها.
    اكتفي اليوم كمقدمة، بالاشارة الموجزة الى بعض ابرز الخلاصات التي قدمتها "المجموعة الاستشارية" السعودية:
    1– احدى الدراسات الاساسية، والتي تعكس اسلوب الجيل السعودي الجديد (المرتبط بالدولة) في مخاطبة الغرب وخصوصاً الاميركيين، لاسيما بعد "صدمة 11 ايلول"، هي دراسة حول "البنية الامنية" السعودية، العسكرية والاستخباراتية، تمويلاً وتنظيماً وفعالية التي واجهت النشاطات الارهابية لـ"القاعدة" داخل المملكة. فمنذ "أيار 2003" حسب هذه الدراسة اعتقلت القوى الامنية السعودية 845 فرداً في "علاقة مباشرة وغير مباشرة مع "القاعدة"" وبينهم 400 شخص وضعوا في "برامج اعادة تربية ايديولوجية" كما ان 264 "قيادياً" في "القاعدة" من "ميدانيين وفقهاء وممولين ومقاتلين اعتقلوا أو قتلوا" خلال تلك الفترة، ومنهم 26 شخصاً من بين "المطلوبين" الأكثر خطورة قتلوا او اعتقلوا باستثناء شخص واحد بقي طليقاً من هذا المستوى القيادي، في حين ان 36 ناشطاً من الصف الثاني 20 منهم "غادروا المملكة" و16 من الباقين داخلها اربعة منهم فقط لم يعتقلوا أو يقتلوا. وتتحدث الدراسة عن "الموازنات الامنية التقديرية" في السعودية بالشكل التالي: 8،5 مليارات دولار للعام 2004 و10 مليارات دولار للعام 2005، 12 مليار دولار لسنة 2006، بينها على التوالي: 1،2 مليار للأمن النفطي (2004) و1،5 مليار (2005) وملياران اضافيان على الموازنة للأمن النفطي سنة 2006.
    2 – تقدر الدراسة المتعلقة بـ"المبادرات الاستراتيجية الجديدة" للسعودية المداخيل النفطية لايران حالياً بحوالى 45 مليار دولار سنوياً (أقل قليلاً من الامارات والكويت) مقابل حوالى مئة وتسعين مليار دولار للسعودية في سنة 2006. الا أن العنصر الشديد الاهمية على هذا الصعيد ان الدراسة المتعلقة بالضمانات في مواجهة "اضطراب الامداد النفطي" تشير الى أن السعودية في حزيران 2007 تصبح في وضع جاهز لتعويض "كل الصادرات النفطية لايران" في حال لجأت الاخيرة الى استخدام "سلاح النفط" في أي حرب محتملة بين ايران والولايات المتحدة الاميركية. كما ان الدراسة تشير الى امكان السعودية خلال عامي 2009 - 2010 ان تعوّض أي نقص شامل في الامدادات النفطية قد ينتج عن قرار ايران مضافاً اليها قرار واحدة من الدول الثلاث الرئيسية المصدرة في "أوبيك" وهي: فنزويلا ونيجيريا والعراق. بكلام آخر "المبادرة" السعودية تطمح الى تعويض نقص دولتين رئيسيتين مصدرتين للنفط دفعة واحدة.
    3– الدراسة المتعلقة بـ"الهلال الشيعي واليقظة الشيعية: الاساطير والوقائع" تقدر عدد السنّة في العالم بمليار ومئة وواحد وسبعين مليوناً ونيف (1.171.143.680) وعدد الشيعة بمئتين وحوالى اربعة عشر مليوناً (213.856.520) أي 84.6 في المئة مقابل 15.4 في المئة بينما تقدر عدد السنّة في "الشرق الاوسط" أي مصر وايران والمشرق العربي والجزيرة العربية (ولم تحتسب تركيا) بحوالى مئة وثمانية وخمسين مليوناً وحوالى نصف المليون (158.464.843) والشيعة أكثر قليلاً من اربعة وتسعين مليوناً ونصف المليون (94.632.698) أي 62.5 في المئة مقابل 37.5 في المئة.

    جهاد الزين


    النهار 29 - 11 - 2006
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقداد
    لم نسمع أي ردة فعل من حكومتنا! تصريح خطير كهذا يجب أن يكون له ردة فعل.

    من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام

    لم يكن ولن يكون التصريح السعودي الأول من نوعه.
    وعندما رد صولاغ العام الماضي على صلافة الأفعى سعود الفيصل وتهجمه على الشيعة اطلق وزير خارجية الأكراد كاكا زيباري تصريحات غير مسؤولة نستنكر رد صولاغ لأن تصريحات الفيصل لم تمس الأكراد.
    و وزارة الخارجية لن تتحرك إلا أذا مس أحدهم الأكراد

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    252

    افتراضي

    السلام عليكم
    عجبي للسنة الذين (يعيرونا )بان ايران تتدخل بالوضع في العراق واننا اتباع لايران اقول لهم انكم اذا كنا حسب ما تدعون اتباع لايران فانكم اتباع للسعودية
    حلال عليكم وحرام علينا؟
    ثم اذا كان القلة القليلة تراعي ايران فليس كل شيعي يتبع ايران بل نحن شيعة اتباع علي بن ابي طالب عليه السلام

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    وزارة الخارجية!!!
    هذه الوزارة ماتسمع اخبار ولحد الان لاشجب ولاتنديد ولااستنكار!!! الظاهر صارت وزارة للادب والتربية والريجيم الاخلاقي..

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    نواف العبيد هو كاتب في جريده "الواشنطن بوست" ولا يحمل صفه رسميه..

    كي ترد عليه وزاره الخارجيه العراقيه...

    كذلك صرحت السعوديه انها غير مسئوله عن مثل هذه الآراء التي لاتمثل الا اصحابها...مؤكدهً ان الكاتب لايحمل صفهً رسميه.

    ولكن هذا لايعني ان السعوديه لاتروم ممارسه هذا الدور...هذا ان لم تكن تمارسه فعلياً على
    ارض الواقع اليومي في العراق.

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    اذا صرحت العبيد المناكيد - احمد مهدي الياسري

    لاتشتري العبد الا والعصى معه ان عبيد ال سعود لانجاس مناكيد ..ان يكون الانسان عبدا فذلك ارقى وافضل شأنا من ان يكون عُبيداً فالعُـبيد هو احط من العبد شأناً ومنزلة فالعبيد مصغر للعبد الذليل إلا العبيد الى لله المخلصين لربهم فذلك هو الفوز والشموخ العظيم وان ذروة الحرية تتجسد بشدة العبودية لله عز في علاه وجل جلال رحمته وبهاه وهذا هو التعريف الاقرب لذلك العُـبيد السعودي الذي يقول انه وال سعوده سيدعم اهل الشقاق والنفاق والخوارج الصدامية والارهابيين القتلة ابناء تيمية ومذهب الكفر والفجور الوهابي على عراق الكرامة عراق العزة والديمقراطية والفدرالية وكان هذا العبيد الذليل واربابه من دون الله لايدعمون الان تلك الحثالات الموبوئة وكان الذين يفجرون اجسادهم الخنزيرية اليوم ليسوا من ملة ال سعود تلك الملة الخارجة من رحمة الله المسودة الوجه والتي كبيرها جاهلها فكيف بصغارها انها والله قد هزلت وذلت تلك امة تاكل جيفها وتبصق في صحونها لتلعق العبيد من فضلاتها فلايكون حالها الا كما وصفنا وتعلمون ..
    الذي لايعرفه الكثير من هذه المستأسدة علينا اليوم ببغيض انيابها المكشرة عن سموم حقدها الغير خافية لمكنونات صدورها الموغلة في الكراهية والاجرام او تعرف وتحرف ان نهاية الاجرام والارهاب والانحطاط العروبي المساند للموت الصدامي ستبدأ حينما يبدأ الجيش الامريكي انسحابه من العراق وحينما يكون الوطن مستقلا ولنا سيادة القانون والقضاء والجيش وكل المفاصل الادارية في عراق مابعد الطغيان وويل لكل هماز لماز وويل لكل يد اثمة على عراقنا الغالي تمتد ..
    كل عراقي غيور يعلم علم اليقين ان المتمسك بقوة ببقاء الاحتلال والذي يدعم وجوده وبقائه هم زمر الاعراب والصداميون القتلة وهم الذين يقولون ذلك للامريكان في الغرف المغلقة اما في الاعلام فتراهم يزايدون علينا بالشرف والوطنية مدعين ماليس فيهم انه فيهم وهم من شرف الوطنية والكرامة براء اضافة الى ان التصريحات الامريكية ومنذ زمن تقول اننا نريد الخروج بعد استتباب الامن والذي يعرقل الامن هم الصداميون وحثالاتكم التي ترسلوها لتنفق نفوق الشياه في ارض العراق والتي تعود محترقة مشوية بجحيم الدنيا والاخرة الى عدل الله لتكمل من هناك مشوار السعير الابدي مع اجدادكم بني سفيان وبني مروان وال امية وبني العباس ومن لف لفهم من ابناء باز وكل هماز لماز ..
    هناك العشرات من التصريحات للضاري الماسوني والدليمي والهاشمي والزوبعي والعليان وغيرهم من الناطقين باسم الصداميون الملثمون يقولون فيها انهم لايحبذون انسحابا فوريا بل جدولة للانسحاب ولكن بعد القضاء على ( المليشيات ) وبالطبع يقصدون بالمليشيات تلك الابطال التي تحمي سكناها ومناطقها واطفالها ونسائها وشيوخها من غدرة الفجرة الكفرة الذين لايعرفون للاخلاق طريقا ولم تطأ ارجلهم لطيب الارض موطئاً وهذه التصريحات موثقة وبالطبع هي تقال في ذات الوقت الذي يقولون بجلاء المحتل ..
    لايوجد صدامي في هذا اليوم لايرغب ويتوق لكي يكون حذائا تحت ارجل بوش من ان يحكم العراق اهله وابنائه وديمقراطية تبرز الفارق الشاسع بين حقبة الجور التي خبرها وجربها شعب العراق وبين الحرية والبناء والاعمار وممارسة العيش الكريم دون رقيب مجرم او عميل منحط ..
    حينما دخل الامريكان ارض العراق ولما وصل الزحف تخوم ارض الرماي وتكريت وتلك المناطق والقول لخلف العليان مع قناة الشرقية وليس لي وهو الذي يقول ارسلنا وفدا قابل تلك القوات وطلبنا منهم ان نسلم المناطق الصدامية من دون قتال بشرط ان لايدخلها شيعي او كردي وتم لهم ما ارادوا ولازالت القوات الامريكية تلبي رغباتهم وحمي زوبع وضواحيها وتكريت وماجورها وووو وبتوصيات اعرابية وتحريض اجرامي تدس انفها في مالايعنيها او يعنيها من اشباه تشبههم من امعات الرجال وحلوم الاطفال وعقول ربات الحجال تحرض الامريكان ان لايخرجوا من دون ابادة اي قوة شيعية شريفة وان تكسر ارجلهم وعظامهم ويحجم وضعهم السياسي والاداري وان يشرك كل السنة في المفاصل وبنسب اعلى لكي يكون التوازن الى صالحهم في كل وقت ..
    نقول للاعراب ولآل سعود ان في عراق الحرية والديمقراطية ضراغم صابرة حليمة حلم وصبر ايوب وهي جاهزة ومعبئة بما يكفيها من قوة لقطع اي يد مسمومة مسرطنة تمتد الى جسد العراق وان كان لكم بقية من شرف فوفروه لتحرير فلسطين التي بعتموها لاسرائيل بابخس الاثمان وبايادي وتوقيعات ال سعود واخرها مبادرة عبيد الشيطان الجاهل ربكم وهبلكم المسمى مليككم وان كان ثمة شرف لديكم لكنتم وقفتم موقفا مشرفا مع من دافع عن شرفكم وعرضكم وكرامتكم في جنوب لبنان بدل طعنه في الظهر عبر دجاليكم ووعاظ شياطينكم وهم الفئة القليلة من بين العرب والذين استطاعوا تحرير ارضهم دون ركوع او ذلة بينما لم يفعل ذلك الاعراب كل الاعراب لا بل جل العالم الذي يسمى زيفا الاسلامي والاسلام ودين محمد منهم براء وهذا ليس بتكفير بل واقع حال ينافق البعض ويدعي غيره او يماطل الكثير من اجل ان يكون كذلك ولكن الحقيقة يعلمها الله والرسخون في العلم..
    ختاما اقول انكم اقل من ان تهزنا تهديداتكم وصرخاتكم او رفساتكم الاخيرة بادق التعبير وياعبيد ال سعود انعق انى شئت ومتى شئت فوالله لن تمحوا ذكرنا ولن تزيل عزنا ولن يكون حالك الا حال السابقون السابقون اؤلائك المقبورون في جحيم وحميم وسقر مقيم لازوال لنارها ولاتوقف في سعيرها اعدت للمجرمين المنافقين الذين يعطون الانام من طرف اللسان قذارة ويروغون كما يروغ الاجرب .

    احمد مهدي الياسري
    a67679@yahoo.com

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني