النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    949

    افتراضي ملفات مجمده واستراتيجيات محتمله في العراق

    ملفات مجمده وستراتيجيات محتمله في العراق



    كتابات - محمد هادي الصافي



    ملفات كانت مجمده تحركت الان لان وقتها قد حان وهما (( الملف الصومالي والجزائري)) وبالتدريج سوف يتصاعد العنف هناك وسيتجه الارهاب الى حيث مقاديشوا والجزائر والان ماان تسمع الاخبار او تقلب الصحف ستجد الصومال الجزائر الظواهري القاعده!! هذه هي السياسيه الامريكيه وقلنا اكثر من مره ان امريكا تعمل بستراتيجيه وليست ظروف انيه حتمت عليها التحرك فانتظر معي اسابيع او اشهر سوف تجد الاعلام الى حيث المغرب العربي... يقابل هذا نية امريكا ارسال اربعين الف جندي اضافي للعراق يضافون الى 150 الف جندي!!

    على الصعيد الاخر ظهرت الاخبار والتقارير تقول ان الامريكان يخططون لضرب جيش المهدي..ولو نظرنا الى الامكانيات بين جيش المهدي وماموجود على الارض من قوات للامريكان في العراق يكفي للمواجه.. اذن اما ان تكون هذه القوه الجديده لتستبدل قوى هناك وهي التي ستقوم بالعمليات العسكريه ضد جيش المهدي وبخطط جديده وتكون القوه الاصليه احتياط خوفا من تحرك ايران اذا تصاعدت المواجهه... او ربما في النيه والاستراتيجيه المبيته مسبقا التحرك على ايران عسكريا من قبل امريكا مما يتطلب زيادة القوات لهذه المهمه ... و سوف يضعف الارهاب في العراق اي سوف لانرى مفخخات كما كانت سابقا لانها من المحتمل ان تنتقل للصومال.. بل ستكون العمليات نوعيه استفزازيه تستهدف التيارالصدري او بعض القوى الاخرى لجره الى المواجهه المحتمله... وهذا بعد ان تشتعل الجبهه في الصومال والجزائر لينشغل الاعلام بها والشعوب سريعة النسيان.. او ربما هناك سيناريو لضرب سوريا واسقاط نظامها الحالي واحتلالها من قبل الامريكان وتبديل النظام فيها وهذا يتطلب ان تتم تهدئة الوضع الارهابي والعسكري في العراق ورفع مستوى الامن وجعل الوضع مستقرا فيه نوعا ما.. والملاحظ من يوم اعدام صدام خفت العمليات الارهابيه الى نسبة ضئيله فهل هي للتخطيط لاعلاه ام مجرد توقفها الى انهاء اعدام ((برزان والبندر))؟؟.. يضاف لذلك ان الحكومه العراقيه اعدت خطة امنيه جديده وباجنده وقوات عراقيه بحته... وبعد اشهر معينه سوف لانرى ذلك الارهاب والدم في العراق؟؟ مما سيعطي للحكومه العراقيه دعما وارجاع الثقه بينها وبين الشعب العراقي وتبداء بتحسين الاوضاع في العراق.. والاحتمال الرابع هو تقسيم العراق الى ثلاث مناطق وتتوزع تلك القوات الجديده لضبط الوضع والسيطره لانجاح عملية التقسيم ! خصوصا يتطلب الامرانتشار قوات امريكيه اكثر بشمال العراق ان تم التقسيم وكما اعلن الطالباني مسبقا دعوته الى وجود قواعد امريكيه في شمال العراق..



    الوحده الشيعيه اضحت مطلبا مهما ولكن ينقصها افصاح عبد العزيز الحكيم عن برامجه وتحركاته وماتم الاتفاق بينه وبين الامريكان لان وضعه مريب في كل العمليه السياسيه ولايران ولامريكا دورا كبيرا في هذا التحرك فهو رجل ايران وامريكا في نفس الوقت فربما يسعى لاستغلال اي وضع وتطور ليحقق مافي نيته من السيطره على الجنوب العراقي الذي لازال يصر على ان تكون فدراليتة تسع محافظات وهذا مما يخدم ايران خصوصا ان التقارير الاخيره اصحرت عن نفاذ النفط الايراني عام 2015 مما سيبذلون الجهد من اجل تمكين عبد العزيز من السيطره على اقليم الجنوب العراقي الغني بالنفط ومن ثم لاحقا تعقد اتفاقيات نفطيه واقتصاديه كبيره بين اقليم الجنوب العراقي وايران لتضمن النفط ... وربما ان هذا المشروع مؤقت ايضا اي انه لايستطيع تحقيق الحلم بالسيطره على قيادة اقليم الجنوب وانما تسعى امريكا لاسقاطه ايضا ..... وسيكون البديل هو الحزب الجديد الذي اعلن المؤتمر الوطني(( احمد الجلبي)) تشكيله ليخطف الاضواء لاحقا ويجمع شيعة العراق تحت لوائه وهذا ممكن بعد ان سعت امريكا باسقاط الاسلامين الشيعه من تحقيق اي منجزات للشعب العراقي والسبب في ذلك هو عدم شفافية السيد نوري المالكي مع الشعب العراقي ليضعهم على المحك ويشعرهم بواجباتهم ويشركهم بهمومه ويقول لهم ماهي العقبات في عدم انجاح العمليه السياسيه وهذه اخطاء خطيره جدا.. ومن ثم سيتمكن السيد المالكي من السيطره على حكومته اذا ارجعت الثقه بينه وبين الشعب ولعل الفرصه كبيره بين يديه بعد مااثبت موقفا بطوليا بتوقيعه اعدام الطاغيه صدام. لانه ينال الان حب وتقدير عموم الشرفاء من ابناء العراق..



    التيار الصدري

    لو استمر بضبط النفس وحد من تحركات جيش المهدي رغم ما له كل الحق بالرد على تلك الجرائم التي تنتهك بحق الابرياء من شيعة اهل البيت.. مع تصفية العناصر المشبوهه التي تثير له مشاكل مع الاخرين.ولو كنا منصفين سوف نجد معظم الذين اثاروا مشاكل داخليه معه هم ينتمون الى جهات سياسيه اخرى كان لاغلبهم تاريخ اسود مع نظام صدام الهدام.. ورجوعه الى الحكومه ووقوفه بقوه مع السيد المالكي على ضوء خطاب سياسي وستراتيجيه واضحه يلتزم بها الجميع وان تحقق هذا لقطع شوطا مهما في استقرار الوضع العراقي وحتى التحرك مع المجلس الاعلى وابرام اتفاقيات ووحدة موقف من اجل مصير الشعب العراقي وهذه هي السياسيه المتحركه بشكل مستمر التي لاتعرف الثوابت ولايعني هذا هو التخلي عن المباديء الثابته التي يتبناها... والخلاصه ان يكون الائتلاف العراقي والسيد نوري المالكي خطا احمر.

    http://www.kitabat.com/i23959.htm
    [align=center]لجنة اعتصام سامراء- امريكا[/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    949

    افتراضي

    واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- أكد مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن طائرة حربية أمريكية هاجمت أهدافا مشتبهة بصلتها بتنظيم القاعدة في جنوب الصومال.

    ووفقا للمسؤول، قامت طائرة من طراز AC-130 بتنفيذ المهمة خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة. واستند الهجوم إلى معلومات استخباراتية تفيد بتواجد عملاء لتنظيم القاعدة في المواقع المستهدفة. غير أنه لم ترد تقارير عن مدى النجاح الذي حققته الضربة.

    وذكر المسؤول الأمريكي أن عملاء لتنظيم القاعدة فروا مؤخرا من العاصمة الصومالية مقديشو، صوب الجنوب في أعقاب الهجوم الذي شنته قوات الحكومة الصومالية بدعم من القوات الأثيوبية ضد قوات المحاكم الإسلامية، التي فرضت في وقت سابق سيطرتها على معظم مناطق جنوب الصومال.

    ولم يحدد المسؤول الأمريكي هوية عملاء القاعدة، غير أن السلطات الأمريكية اتهمت قوات المحاكم الإسلامية بإيواء مشتبه بهم في تفجيرات عام 1988 التي ضربت السفارات الأمريكية في تنزانيا وكينيا. ونفت قوات المحكم الإسلامية، من جانبها، المزاعم الأمريكية.

    ومن ناحية أخرى، ذكر مسؤول في البنتاغون أن حاملة الطائرات الأمريكية "إيزنهاور" تحركت إلى مسافة تتيح لها قصف أهداف بالصومال، غير أنه أكد أن الطائرات على متن الحاملة لم تُستخدم في الهجوم.

    وعلى صعيد أحدث التطورات السياسية بالصومال، دخل الرئيس الصومالي عبد الله يوسف، مقديشو الاثنين، وسط إجراءات أمنية مشددة، فيما تعد أول زيارة يقوم بها يوسف لعاصمة بلاده، منذ 18 عاماً، رغم انتخابه رئيساً انتقالياً للبلاد، في العام 2004.

    وقد وصل يوسف إلى مطار مقديشو الدولي، الذي يخضع لسيطرة قوات الحكومة الانتقالية، المدعومة بقوات الجيش الإثيوبي.

    وكان رئيس الوزراء، علي محمد جيدي، في استقبال الرئيس الصومالي، لحظة وصوله إلى المطار، حيث توجه بعد ذلك إلى مقر إقامة رئيس الوزراء، فيما أفادت أنباء بأن يوسف سيقيم بأحد فنادق العاصمة، حتى يتم تجهيز مقر الرئاسة لاستقباله.

    وأكد يوسف رفضه إجراء أي مفاوضات مع المحاكم الإسلامية، التي قال إنها "أصبحت من الماضي."

    وقال ناطق باسم مجلس الوزراء الصومالي إن الحكومة ملتزمة بقرارات مجموعة الاتصال الدولية، فيما يتعلق بإجراء مفاوضات مع كافة القوى لإحلال السلام، باستثناء المطلوبين على قائمة ما يسمى "الإرهاب وحاملي السلاح."

    ولم يتمكن الرئيس الصومالي الذي انتخب في نيروبي، من قبل البرلمانيين الصوماليين، من القدوم إلى العاصمة، بسبب معارضة من يعرفون بـ"زعماء الحرب"، الذين لم يعترفوا بسلطته.

    وبعد هزيمة زعماء الحرب من قبل قوات المحاكم الإسلامية، التي تمكنت من فرض سيطرتها على مقديشو في يوليو/ تموز من العام 2006، لم يتمكن يوسف أيضاً من دخول العاصمة، بسبب النزاع بين الحكومة الانتقالية واتحاد المحاكم.

    وكان يوسف قد غادر العاصمة الصومالية في العام 1978، بعد اتهامه بالمشاركة في محاولة انقلاب ضد الديكتاتور السابق محمد سياد بري، الذي تمت الإطاحة به في العام 1991، وهو نفس العام الذي شهد بداية الحرب الأهلية.

    وفي 18 سبتمبر/ أيلول الماضي، نجا الرئيس الصومالي المؤقت من محاولة اغتيال، في مدينة "بيداوا"، والتي اتخذتها الحكومة الانتقالية مقراً لها.

    http://arabic.cnn.com/2007/middle_ea...lia/index.html
    [align=center]لجنة اعتصام سامراء- امريكا[/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني