 |
-
اسماعيل «أبرهة».. الفلسطيني!! - فؤاد الهاشم
اسماعيل «أبرهة».. الفلسطيني!! - فؤاد الهاشم
(صوت العراق) - 22-01-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق
... يثير ضحكي كثيراً منظر رئيس وزراء السلطة الفلسطينية «اسماعيل هنيه» وهو يرتدي الغترة والعقال والدشداشة منذ ان عاد من رحلة الحج، وكأنه «بدّو يصير خليجي منشان يعطونه مصاري»، مع انه يبدو - في زيه الجديد هذا، شبيها بهواة التعارف و«مراسلة الفتيات وجمع الطوابع»، الذين تنشر صورهم العديد من المجلات الكويتية والخليجية!! ضحكي هذا تحول الى غضب شديد حين سمعته وشاهدته - عبر قناة المنار - وهو يقول.. «لن أقبل شروطا من أحد، حتى ولو كانت من.. العزيز الحكيم»!!
إنه كفر صارخ، ناهيك عن هذا الغرور والصلف والتبجح الذي حتى لم نقرأ له مثيلا في كتب الأثر عن «أبو لهب» و«مسيلمة» و«سجاح» بل.. «أبرهة الحبشي»! إن غلاة الماركسيين العرب أمثال «جورج حبش» و«نايف حواتمة» و«محسن ابراهيم» وغيرهم لم ينطقوها، فكيف يأتي هذا المسخ ويعلنها صريحة أمام شاشات التلفزيون؟! حين أعادت قناة «العربية» بث تصريحه الفج هذا عمدت سلطته الى إغلاق مكتبها في الضفة والقطاع وكأنها تريد طمس ما قاله هذا الفاجر عن آذان الفلسطينيين والعرب والمسلمين، لكن كلماته تلك وصلت الى رب العرش العظيم، فويل له من غضب الماحق.. الجبار!!
---
.. قال داعية كويتي إن.. «ما نسبته %90 من الاتصالات الهاتفية عن السحر والشعوذة والموجهة الى قنوات فضائية متخصصة بهذه الخزعبلات تأتي من دول مجلس التعاون.. الخليجي»!! هذا كله من بركات وكرامات.. «الصحوة»!!
---
.. كان الزعيم الذي هرب على متن دراجة نارية والمختبئ حالياً في الكهوف والمغارات «الملا عمر» يهدد الأمريكيين بأن يجعل أعداد قبورهم في «أفغانستان» تفوق أعداد قبور السوفيات والانجليز الذين تعاقبوا على احتلال بلاده!! و«المشنوق التكريتي صدام حسين» وعد بتعليق جثث الجنود الأمريكيين على «أسوار بغداد» - علما بأن بغداد لا أسوار لها - فانتهى نظام الأول، وانتهى نظام وعمر.. الثاني! الرئيس الإيراني «أحمدي نجاد» أعلن يوم أمس قائلاً.. «بأنه سيتحدى الأمم المتحدة ويستمر في برنامجه النووي حتى ولو اصدرت الهيئة الدولية عشرة قرارات وليس قراراً واحداً»!! لماذا لا يتعلم الإنسان من أخطاء غيره وعنجهيتهم؟!
---
.. المرأة هي المرأة سواء أكانت أمريكية أم عراقية، صينية أم عربية، كوبية أم بوسنية.. الدليل على ذلك «الهوشة» التي جرت في الكونغرس الأمريكي بين «الشيخة» - او السيناتورة الديموقراطية «باربرا بوكسر» ووزيرة الخارجية «كوندوليزا رايس» أثناء جلسة استماع حول الأوضاع في العراق حين صرخت السيناتورة في وجه الوزيرة قائلة لها بأنها.. «عانس» و«لا زوج لها ولا أبناء، لذلك تدافع عن هذه الادارة التي ترسل ازواجنا وأولادنا الى العراق»!! الوزيرة.. صدمت و... «طقتها البوهة» وعلقت على تلك المعايرة الحريمي بقولها.. «كنت أعتقد ان مكانة المرأة - غير المتزوجة - أكبر من ذلك»!!
---
.. نكتة قالها الرئيس العراقي «جلال طالباني» خلال لقاء صحافي حول الأكراد في بلاده وهي إن المواطن العادي يردد - خلال يومه الحافل بالقتل والغلاء وانعدام الأمن - «لا قصب ولا حصران ولا عندنا بردي، فوق القهر والضيم رئيسنا.. كردي»!!
---
.. «هيلاري كلينتون» قررت الترشح لمنصب الرئيس في بلادها، هل سنسمع عن علاقتها بـ «مونيك» مثلما سمعنا عن.. «مونيكا»؟!
الوطن الكويتية
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |