النتائج 1 إلى 11 من 11
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,348

    افتراضي سؤال: ماذا لو فشلت الخطة الأمنية و...

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أولا أحب أن أتقدم لكل الشرفاء في العراق بالتحية من سياسيين وابطال القوى الأمن.
    ثانيا أود أطرح هذا السؤال: ماذا لو فشلت الخطة الأمنية التي ستطبق قريبا لأي سبب كان؟ تدخل أمريكي، إقليمي أو أي سبب كان. فماذا نحن فاعلين والتقتيل مستمر على قدم وساق؟
    أرجوا بحث الموضوع بجدية من الإخوة الأعزاء وأساتذتي الأعضاء الكرام.
    شكرا

  2. #2
    الحسيني غير متواجد حالياً مشرف واحة المضيف والتراث الشعبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    خير البلآد ما حملك
    المشاركات
    1,868

    Thumbs up

    في حينها يجب أن نبحث عن أسباب الفشل والمعوقات وأزالتها ..

    المهم يجب ألأستمرار وأن لانمل من مقارعة الأرهاب أين ماوجد وخصوصا ًُ على ارض العراق الحبيبة ..

    يجب ان نحرر أرضنا من كل دنس ارهابي ووهابي وغيره




    .







    .


    [blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    62

    افتراضي

    لقد مرّت قبل هذه الخطة العديدُ من الخطط.. وكلها فشلت فشلاً صارخاً!
    فلماذا ننتظر حتى ندرس الاسباب والمعوقات.. لماذا لا نأخذ العبرة من تلك الخطط الفاشلة منذ الان؟

    فهل الاسباب غير معلومة يا سادة؟

    بل معلومة للجميع و(صارت موخة كثيييييييير!).

    الحل الوحيد يجب أن يبدأ من الان كما كرّرنا:

    تهيئة أبناء وطننا المظلومين ليدافع عن نفسه.. ليتفق الجميع على هذا.. وألاَّ فسيكون الجميع وقوداً للناس والحجارة اليوم قبل يوم الاخرة.

    من الاسباب:
    ـ قيادات مشرذمة مخنثة لا حزم فيها.
    ـ فسادٌ إداريٌّ واسع النطاق تحت حماية (إرهاب الاحزاب).
    ـ حكومات عروبية قذرة تحتاج لدرسٍ قاتلٍ كي تعلم أن للصبر حدود.. وقد شخّص المالكي الشجاع هذه النقطة.
    ـ استهتارٌ أمريكيٌّ بحقِّ الشعب العراقي وجعله حصان طروادة في خلاف الاميركان الاغبياء مع إيران الذكية. (لن أصدّق بوجود من يفوق إيران ذكاءً وحكمةً وقوّة التلاحم الداخلي فيها)
    ـ مرجعيات نائمة على الحصير، وأخرى تتصارع على الحصير، وأخرى تبيع الضمير.
    ـ إبعاد أقوى وزيرٍ للداخلية أثبت قوّةً وحضوراً فاعلاً.. وإبعاد أقوى لواءٍ قارع الارهاب حتى ما عاد يتنفّس، وماكان لنا الخضوع لقوى الارهاب بإبعاد هذين أبداً.
    ـ التآمر على بعض القيادات المخلصة كالجعفري من قبل قيادات أيراميكية.
    ـ الاستهزاء باللجان الشعبية وضربها، والتنازل المخزي عن جيش المهدي حتى في حدود المطالبة بجعله تنظيم سياسي اجتماعي لا عسكري!.
    ـ ابعاد العديد من شرفاء السجناء السياسيين أبان العهد الصدامي.
    ـ وبالنسبة للشيعة المستهدفين دوماً.. كثرة الاحزاب وتنطعها.. وصراعها على المصالح الشخصية لقياداتها.
    ـ وأخيراً.. ينقصنا قائدٌ شرسٌ من طراز (الخمينيّ) لا يساوم على الحق ولا يقوم على الضيم، ولا يلتفت لحاشية المتحذلقين.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    السؤال هو لماذا الفشل
    هل هو عدم المقدرة على مواجهة الإرهابيين ؟
    أم لا تعرف الدولة أوكارهم ومواقع انطلاقهم ؟
    أم مداراة السياسيين الداعمين للأرهاب ؟

    لقد أثبتت النجاحات الأخيرة المتتالية لقواتنا الأمنية مقدرة هذه القوات على إداء مهامها
    خصوصآ معركة الزركة والتي واجهت قواتنا ببطولة قوة محتمية وبأعداد كبيرة .
    ومعركة شارع حيفا الأخيرة واليوم في الأعظمية
    وهذا يدل على أن الخطة الأمنية ستكلل بالنجاح خصوصآ وأن قادة الارهاب والداعمين لهم فروا الى دول الجوار

    أوكار الارهاب معروفة وابادتهم ليس بالعسير لو تهيئت الارادة وهذا ما نأمله
    خصوصآ وأن العراقيين سيتعاونون لإنجاحها من الشيعة والسنة .
    لأن السني متضرر كما الشيعي متضرر من الارهاب
    قبل أيام أتت دكتورة طبيبة سنية من الفلوجة هاربة بعد أن أخذ الارهابيون منها فدية لعمل الجهاد كما يدعون وتعرضت عيادتها للتخريب
    أتت الى وزارة الصحة تطلب تعيينها في أحد الاحياء الشيعية رافضة تعيينها في حي سني لأنها تعلم أن هؤلاء المجرمين هم نفسهم في الفلوجة أو في حي العدل أو غيرها .

    نعم سيتحدث المتحدث باسم هيئة التفخيخ وسيستنكر الدليمي الهجوم على الاعظمية وسينحب العليان
    وعلى الدولة أن لا تستمع لعواء الكلاب وأن تسير بخطتها الأمنية
    وهذا ما أشار له رئيس الوزراء يوم أمس وكلنا أمل بالمالكي أن يكون قوله مطابق لفعله .
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    2,405

    افتراضي

    مهما يكن علينا ان لا نستسلم ونقاوم الارهاب ونعرف اسباب فشل الخطه ومن وراء فشلها ,
    لاسمح الله وانشاء نصر وفتح قريب

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    نعم اخي مقداد

    ان فشلة مرحلة من مراحل الخطة
    فهو بسبب ان المنظومة غير منسجمة اي ناس تعمل وناس مزدوجةالولاء فهنا يظهر جليا لكل خطوة من الانجاز هي اكبر دليل على نجاح فلاناو اخفاق فلان الانجازفي الاداء هو وحدة القياس للقوة التي تراس الخطة بكل خطوطها العريضة,

    كمااني مطمان جدا من هذه الخطة لانها متكاملة وجامعةلكل الجوانب الحياتية كما انها حيادية اي انها وطنية بحتة

    عند تقصير اي طرف سوف يطرد منها والى القضاء كي يعرفوا حجمالاضرار التي لحقت منه

    لاوجود لحزب فيها ولا قومية على حساب اخرين ولا مذهب ولا جماعة على حساب الاخرين اي بمعنى لا يوجد واسطة تشفع لمن هو منافق ويعمل بازدواجية ستهلاك موقعهالحكومي لغرض حزبه او جماعته قومه


    كل هذا التجريد هو لصالح الحس الوطني وهذا سبب اخفاق برلماننا

    الاميركان يجب ان لا نعطيهم اي ذريعة لاستهداف اي طرف الا بعد ان يحدد ذاك الطرف ومن هو خلفه لاستاصال ذلك الذي اختار الموت والحريق لبلده وشعبه ولا تاخذنا عليهمحسرة اي كانوا من جند صدام ام من جند السماء الكل امامه قانون يخضع له ويحترمه

    اذا هي (المنظومة )Organisation
    في علم الادارة

    ابسط مثال لها الاسرة السعيدة هي اصغر منظومة ناجحة و موفقة

    بينما الاسرة التعيسة هي من اختارت عن طريق خاطئ اعضاؤها الغير متفاهمين ولا منسجمين والكارثة تكبر بعد ولادة اطفال والادارة للاسرة مشتتة وغير منسجمة, يجب عليها تدارك حالها من ضياع واصلاح منابع البؤس وان يقف الجميع موقف موحد لهم كي يواكبوا الحياة التي تعني جميع اطراف هذه المنظومة وفرض الضوابط هوقاسم مشترك للجميع

    هذا هو حالنا

    مع بتر اي تدخل اقليمي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    265

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج البصري مشاهدة المشاركة
    لقد مرّت قبل هذه الخطة العديدُ من الخطط.. وكلها فشلت فشلاً صارخاً!
    فلماذا ننتظر حتى ندرس الاسباب والمعوقات.. لماذا لا نأخذ العبرة من تلك الخطط الفاشلة منذ الان؟

    فهل الاسباب غير معلومة يا سادة؟

    بل معلومة للجميع و(صارت موخة كثيييييييير!).

    الحل الوحيد يجب أن يبدأ من الان كما كرّرنا:

    تهيئة أبناء وطننا المظلومين ليدافع عن نفسه.. ليتفق الجميع على هذا.. وألاَّ فسيكون الجميع وقوداً للناس والحجارة اليوم قبل يوم الاخرة.

    من الاسباب:
    ـ قيادات مشرذمة مخنثة لا حزم فيها.
    ـ فسادٌ إداريٌّ واسع النطاق تحت حماية (إرهاب الاحزاب).
    ـ حكومات عروبية قذرة تحتاج لدرسٍ قاتلٍ كي تعلم أن للصبر حدود.. وقد شخّص المالكي الشجاع هذه النقطة.
    ـ استهتارٌ أمريكيٌّ بحقِّ الشعب العراقي وجعله حصان طروادة في خلاف الاميركان الاغبياء مع إيران الذكية. (لن أصدّق بوجود من يفوق إيران ذكاءً وحكمةً وقوّة التلاحم الداخلي فيها)
    ـ مرجعيات نائمة على الحصير، وأخرى تتصارع على الحصير، وأخرى تبيع الضمير.
    ـ إبعاد أقوى وزيرٍ للداخلية أثبت قوّةً وحضوراً فاعلاً.. وإبعاد أقوى لواءٍ قارع الارهاب حتى ما عاد يتنفّس، وماكان لنا الخضوع لقوى الارهاب بإبعاد هذين أبداً.
    ـ التآمر على بعض القيادات المخلصة كالجعفري من قبل قيادات أيراميكية.
    ـ الاستهزاء باللجان الشعبية وضربها، والتنازل المخزي عن جيش المهدي حتى في حدود المطالبة بجعله تنظيم سياسي اجتماعي لا عسكري!.
    ـ ابعاد العديد من شرفاء السجناء السياسيين أبان العهد الصدامي.
    ـ وبالنسبة للشيعة المستهدفين دوماً.. كثرة الاحزاب وتنطعها.. وصراعها على المصالح الشخصية لقياداتها.
    ـ وأخيراً.. ينقصنا قائدٌ شرسٌ من طراز (الخمينيّ) لا يساوم على الحق ولا يقوم على الضيم، ولا يلتفت لحاشية المتحذلقين.
    خير الكلام ما قل ودل.. أحسنت أصبت التشخيص.. أشير الى أن عبارتك الأخيرة هي الأقوى والأخطر في تشخيصك الرائع.. كما أعجبتني أيضا عبارتك..
    // تهيئة أبناء وطننا المظلومين ليدافع عن نفسه.. ليتفق الجميع على هذا.. وألاَّ فسيكون الجميع وقوداً للناس والحجارة اليوم قبل يوم الاخرة.//
    غفاري الربذة

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    الأحزاب السنية أو على الأقل ما بالسياسيين السنة لا يقبلون بأقل من أن يحكموا الآخرين في العراق وإلا التقتيل ثم التقتيل ثم التقتيل. أرى من الصعوبة بناء مساحة مشتركة بيننا وبين الطرف الآخر، أما تكفي الدماء التي سالت في كل مكان؟ اما يكفينا تفجيرات وتهجير وتقتيل؟ اليس الإنفصال هو أحد الحلول؟ أو هناك منا من سيحن على تكريت والعوجة؟
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الخطة الامنية ستفشل لأن السنة في الحكومة وفي عصابات الارهاب سينسقون لإفشالها .. والحكومة لا تتصرف على أساس وضعها الدستوري وإنما بالحرص على وهم التوافق والوحدة الوطنية .. وأخطر ما يمكن أن يتعرض له شيعة العراق هو حل عمرو بن العاص فيخلعون أصحابهم ويسلمون أوراق قوتهم للجانب الآخر .. بينما يقوم الطرف المقابل بتثبيت أصحابه .. وتصبح الساحة مفتوحه لعصابات الارهاب البعثي الوهابي .. أمريكا تطلب رأس التيار الصدري وجيش المهدي وقد تقوم ببعض العمليات من باب ذر الرماد في العيون كعملية الأعظمية مساء أمس كي تقول بأنها تحقق التوازن في إستهدافاتها .. لكن الصيد الكبير هو نزع أسنان الشيعة ومخالبهم وقد رأينا كيف صار ما تسميه إدارة بوش بالتطرف الشيعي أخطر من القاعدة في العراق مع أن الأخيرة ظلت طيلة ثلاث سنوات ونصف مبرر الوجود الامريكي في العراق .. وبينما نسمع بضجيج إعلامي كبير عن ملاحقة الإرهاب في العراق فإنه ستجري تصفية جيش المهدي بهدوء وعلى مراحل لتفادي المواجهة المفتوحة التي تضع الامريكان في مواجهة أخطار كبيرة .. وللأسف فقد أثبتت التجربة خلال السنوات المنصرمة غياب رؤيا شيعية موحدة تنظر الى المصلحة العامة دون الارتهان للمصلحة الحزبية الضيقة خلافا لما عند الأكراد مثلا من أهداف محددة وواضحة .. وتغليب للعام والمشترك على الخاص والجزئي ولو أجرينا مقارنة بسيطة بين حركة البناء والاعمار بين الجنوب والشمال على سبيل المثال لوجدنا فرقا هائلا بين القيادة الكردية والقيادة الشيعية في خدمة الطرف الذي يمثلونه .. أو قضية المهجرين الشيعة الذين يكابدون أقسى الظروف في مخيماتهم لا يهتم بهم أحد ولا يلبي أبسط إحتياجاتهم طرف قياسا بالأكراد الذين سبق تهجيرهم من قراهم ومناطقهم ..
    ثم ان هناك عاملا حاسما يتحكم بالخطة الامنية وفرص نجاحها .. هو العامل الامريكي الذي يتحرك وفق جدول أعمال خاص به وقد يكون من مصلحته إفشال الحكومة وخططها .. فضلا عن انه يستطيع أن يقيد الحكومة وقراراتها بسيطرته الفعلية على القوات المسلحة .. كما أنه يمنع الحكومة من إستخدام وسائلها المتاحة للتأثير في العامل الخارجي الداعم والمغذي للارهاب فعلى سبيل المثال لا تستطيع الحكومة استخدام ورقة النفط للضغط على الاردن ومنعها من إتاحة ساحتها كمنطلق لحركة عناصر البعث الهاربة وتآمرها على الإستقرار والأمن في العراق .
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي مشاهدة المشاركة
    ..
    ثم ان هناك عاملا حاسما يتحكم بالخطة الامنية وفرص نجاحها .. هو العامل الامريكي الذي يتحرك وفق جدول أعمال خاص به وقد يكون من مصلحته إفشال الحكومة وخططها .. فضلا عن انه يستطيع أن يقيد الحكومة وقراراتها بسيطرته الفعلية على القوات المسلحة .. كما أنه يمنع الحكومة من إستخدام وسائلها المتاحة للتأثير في العامل الخارجي الداعم والمغذي للارهاب فعلى سبيل المثال لا تستطيع الحكومة استخدام ورقة النفط للضغط على الاردن ومنعها من إتاحة ساحتها كمنطلق لحركة عناصر البعث الهاربة وتآمرها على الإستقرار والأمن في العراق .
    تماما ياسيد نصير المهدي
    هذا هو اكبر الاسباب واخطرها تاثيرا على نجاح او فشل الخطه
    رغم ان الامور تشير على دعم الخطه ولكن على الطريقه الامريكيه وليس على الطريقه العراقيه
    وهذا هو الذي يدعو الى الحاجه الى دكتاتور في القرار وقياده هذه المرحله بكل قوه وثبات وعدم الالتفات للاخرين.
    ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    542

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي مشاهدة المشاركة
    وللأسف فقد أثبتت التجربة خلال السنوات المنصرمة غياب رؤيا شيعية موحدة تنظر الى المصلحة العامة دون الارتهان للمصلحة الحزبية الضيقة خلافا لما عند الأكراد مثلا من أهداف محددة وواضحة .. وتغليب للعام والمشترك على الخاص والجزئي

    نعم هذه هي الطامة الكبرى لدى الشيعة ولكن مالعمل أذا بقت ألأحزاب على ما هم عليه ؟ .


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي مشاهدة المشاركة

    ثم ان هناك عاملا حاسما يتحكم بالخطة الامنية وفرص نجاحها .. هو العامل الامريكي الذي يتحرك وفق جدول أعمال خاص به وقد يكون من مصلحته إفشال الحكومة وخططها .. فضلا عن انه يستطيع أن يقيد الحكومة وقراراتها بسيطرته الفعلية على القوات المسلحة .. كما أنه يمنع الحكومة من إستخدام وسائلها المتاحة للتأثير في العامل الخارجي الداعم والمغذي للارهاب فعلى سبيل المثال لا تستطيع الحكومة استخدام ورقة النفط للضغط على الاردن ومنعها من إتاحة ساحتها كمنطلق لحركة عناصر البعث الهاربة وتآمرها على الإستقرار والأمن في العراق .
    وهذا العامل أكثر دهاءا ً من ألأول .. أذا ً يجب أن يخرج المحتل حتى تتمكن الحكومة من ترتيب أوضاعها بدون تدخلات أجنبية ..
    العراق أولا ً وأخيرا ً



    [align=center][/align]






    .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني