النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي صور التقرير الطبي لصابرين الجنابي

    صور للتقرير الطبي لصابرين الجنابي
    ظهرت نتائج التحقيق ان الاسم الحقيقي لصابرن الجنابي هي زينب الجميلي وبعد ساعات سيذاع تقرير الطب الشرعي




    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    ما أدري منو راح يغسل عارها الجنابات لو الجميل لو المشهدانيين

    السنة بدأوا ينشرون غسيلهم على الفضائيات .
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    هؤلاء يستخدمون اعراضهم من اجل المتاجرة السياسية...

    ومثل هؤلاء لايشعرون بالعار اخي ابو حيدر.. اصلاً العار هو الذي يستحي منهم..

    انهم يطبقون مقولة المقبور الملعون صدام ابن صبحة بحذافيرها:
    {كل شيءٍ من اجل المعركة}
    فلاتستغربوا منهم اذا تاجروا بأعراض نسائهم وادبار رجالهم..ف"الغاية تبرر الوسيلة"

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    التقرير الطبي حول السيدة العراقية

    وقد اصدر مجلس الوزراء العراقي بيانا تفصيليا حول نتائج الفحص الطبي للسيدة العراقية صابرين الجنابي ارسل نصه الى "إيلاف" وفي ما يلي ما تضمنه :

    [align=center]بيان [/align]


    تنفيذا لتوجيه رئيس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة السيد نوري كامل المالكي حول الاتهام الذي وجهته احدى المواطنات لقوات حفظ النظام ، فقد اجرت اللجنة التي شكلها سيادته من الجهات ذات العلاقة تحقيقا مفصلا حول التهمة للتأكد من صحتها ، وتوصلت اللجنة التحقيقية الى عدم صحة تلك الادعاءات وتبين لها ما يأتي :
    ان التقرير الطبي الصادر عن مستشفى ابن سينا أكد (( عدم وجود جروح او اي اضرار في منطقة المهبل )) .

    المدعية (صابرين الجنابي) متزوجة زواجاً عرفياً (وحسب اعترافها) من شخص ادعت ان اسمه قيس والذي تجهل اسم والده ، وهي لا تحمل وثائق رسمية ثبوتية .

    المدعية المذكورة لها اسمان (زينب) و(صابرين) والإسم الثاني هو الإسم الذي خاطبها به الأميركيون ، وإدعت أن هذا الإسم هو اسم الشهرة -حسب قولها- .
    سبق للفوج الثاني من اللواء الثالث شرطة وطنية أن وجد المدعية في دار أخرى عثر فيها على ملابس أحد المخطوفين الذي وجدت جثته مدفونة في دار أخرى..

    في المرة الأولى التي شاهدها آمر الفوج كانت تهيئ الطعام لعدد كبير من الأشخاص بينما هي وحدها في الدار والحالة تكررت للمرة الثانية (كمية الطعام تكفي لأكثر من عشرة أشخاص).

    الدار التي تم إلقاء القبض فيها على المدعية اكتشفت فيها فتحة تؤدي إلى الدار المجاورة وعثر فيها ايضا على مستشفى صغير فيه كميات كبيرة من الأدوية لمعالجة الإرهابيين ، وهي تقع ضمن المحلة في حي العامل 803.
    في كل مراحل القبض وإيصال المدعية والتحقيق كان فريق الإرتباط الأميركي موجوداً.
    لم تستغرق عملية إستجوابها - بشهادة الجانب الأميركي- سوى15 دقيقة.

    عندما غادرت المدعية مقر الفوج سألها آمر اللواء (هل تعرضت لاساءة من احد ) أجابت بالنفي .
    إتصل العديد من الشخصيات السياسية من الحزب الإسلامي بآمر اللواء وبينهم الدكتور عبد المجيد مسؤول الحزب في حي العامل والدكتور عمرعبد الستار ،وقالا لآمر اللواء إنها من( الاخوات المجاهدات).
    أكد الرائد توم تالي رئيس فريق الإرتباط للفوج حسن الاجراءات التحقيقية التي اتبعت مع المواطنة وأشاد بضباط التحقيق .

    ان الضباط الذين وجهت لهم الاتهامات الباطلة سيتقدمون بشكوى قضائية ضد المدعية والجهات التي روجت وسربت المعلومات لوسائل الاعلام .

    إن هذه الضجة المفتعلة كانت من الامور المتوقعة بالنسبة إلينا ، ويبدو ان نجاح خطة فرض القانون لم ترق للبعض لأنها تسقط حسابات سياسية وان القصد منها عرقلة وتشويه خطة فرض القانون ومن الواضح ان تنسيقا جرى بين عدة اطراف في الداخل والخارج لبثها بهذه الطريقة بالتعاون مع قنوات فضائية معروفة بمواقفها العدائية للعراق وشعبه والتي لم تكن امينة في نقل الخبر كعادتها ، وهي ضجة تنسجم مع الاتهامات التي تطلق بين الحين والاخر بأن الخطة الامنية تستهدف احد مكونات الشعب دون غيره و التي تكذبها الوقائع على الارض كما انها حصيلة طبيعة الأعمال البطولية التي سطّرها أبطال هذا الفوج وشهداؤهم الذين سقطوا في يومي 18و19 وسالت دماؤهم على أرض المحلة 803 حي العامل من أجل عزة العراق وشرف العراقيات.. كما نعلن عن اسفنا الشديد للتصريحات المتسرعة والبيانات الجاهزة التي اطلقت من قبل جهات سياسية ودينية قبل اي تحقيق وهو عمل يخالف الشرع والقانون .

    ويجدد السيد رئيس الوزراء توجيهاته السابقة للقوات المسلحة العراقية المشاركة في خطة فرض القانون انه لن يتساهل مع كل من يتجاوز حقوق الانسان العراقي و كرامته وممتلكاته وأنه سيواجه اقسى العقوبات. اتهام صابرين بمساعدة الإرهابيين

    وقال العميد قاسم عطا الناطق الرسمي باسم خطة امن بغداد في مؤتمر صحافي في بغداد اليوم ان التقرير الطبي الصادر عن مستشفى ابن سينا حول ادعاءات السيدة العراقية صابرين الجنابي أكد عدم تعرضها لأي اعتداء او اصابات في المهبل . واشار الى انه تبين من التحقيق ان المرأة متزوجة من عراقي اسمه قيس وتجهل اسم والده زواجا عرفيا وانها تحمل اسمين هما "زينب عباس الجميلي" و" صابرين الجنابي" وهي لا تحمل وثائق رسمية . واشار الى ان التحقيق معها تم بحضور فريق الارتباط الاميركي ولم يستغرق اكثر من 15 دقيقة وقد سألها آمر الفوج فيما اذا كانت تعرضت لأي اعتداء فأجابت بالنفي .

    واوضح ان صابرين اعتقلت في منزل عثر فيه على ملابس مختطف وجد مقتولا في مكان اخر . واضاف انها شوهدت تعد الطعام للارهابيين والدار التي اعتقلت فيها كانت فيه فتحة تقود الى دار اخرى وجدت فيها كميات كبيرة من الادوية والمعدات الطبية لمعالجة الارهابيين . وعبر عن الاسف للبيانات التي اصدرتها جهات سياسية ودينية اعتبرت فيها صابرين مجاهدة . وقال إن الضباط الذين اتهمتهم صابرين بالاعتداء عليها سيرفعون دعوى قضائية ضدها وضد الجهات التي ساعدتها على الادلاء بأقوالها وإظهارها على شاشات التلفزيون .

    وعزا الضجة حول هذه القضية الى عدم رغبة جهات سياسية لم يسمها بنجاح خطة امن بغداد ولذلك فهي هدفت إلى التشويس على الخطة . وقال ان جهات خارجية وداخلية تعاونت على نشر ادعاءات السيدة .

    وعن تطورات خطة امن بغداد اكد عطا انها تسير بنجاح وكانت نتائجها خلال الاسبوع الاول من تطبيقها الذي استكمل اليوم فقد كان كما يلي :

    قتل 42 ارهابيا واعتقال 246 اخرين و84 من المشتبه فيهم اضافة الى 8 ارهابيين يحملون جنسيات عربية وتحرير مختطف . واشار الى الاستيلاء على 275 قطعة سلاح و34 عبوة ناسفة و13 مفخخة و6340 من الاعتدة المختلفة و27 جهاز اتصال و13 وسيلة نقل . واضاف ان الخطة حققت عودة 642 عائلة مهجرة الى اماكن سكنها الاصلية . وعن خسائر القوات العراقية خلال هذه العمليات اشار الى ان ضابطا قتل واصيب اخر فيما قتل 5 من افراد الشرطة .

    وعن قضية السيدة صابرين فقد افاد بيان صادر عن مستشفى ابن سينا في بغداد انها لم تتعرض لأي اعتداء جنسي خلافا للمزاعم التي ذكرتها متهمة عناصر في قوات حفظ النظام بفعل ذلك .

    وحصلت "إيلاف" على نص التقرير الصحافي عن المستشفى والذي بعث به الى "إيلاف" مكتب اعلام المالكي وجاء فيه (عدم وجود جروح او أي اضرار في منطقة المهبل) .



    ويأتي التقرير ليضع حدا للانقسام الذي شهدته الحكومة العراقية خلال اليومين الماضيين حول هذه القضية حيث نفى المالكي الواقعة بينما اكد مستشار الهاشمي ان تقريرا طبيا اميركيا يؤيد مبدئيا اقوال السيدة.

    وظهرت السيدة المعنية في ما بعد على قناة الجزيرة الفضائية واكدت انه تم اغتصابها من قبل عدة ضباط عراقيين. وسارع المالكي الى إصدار بيان يؤكد فيه انه أمر باجراء تحقيق فوري في هذه الحادثة وتعهد ب "انزال أقسى العقوبات بحق جميع المتورطين في الحادث".ولكن المالكي عاد واصدر بيانا ثانيا بعد ساعات اكد فيه ان الواقعة مختلقة وانه قرر "تكريم الضباط" المتهمين زيفا فيها.

    واكد بيان لرئاسة الوزراء العراقية انه "اثر التحقيق الفوري الذي اجرته اللجنة التحقيقية التي تم تشكيلها بأمر رئيس الوزراء للتأكد من صحة إدعاءات صابرين الجنابي التي قالت إنها تعرضت للاغتصاب من قبل ضباط في حفظ النظام، فقد ظهر وبعد إجراء الفحوصات الطبية ان صابرين لم تتعرض لأي إعتداء جنسي على الإطلاق". واضاف انه "بعد أن تأكد زيف هذه الإدعاءات فقد أمر السيد رئيس الوزراء بتكريم هؤلاء الضباط الشرفاء".

    غير ان عمر الجبوري مستشار الهاشمي قال اليوم ان بيان رئاسة الوزراء "يتضمن كلاما اعلاميا وليس فيه شيء من الصحة" مؤكدا ان "هذا الملف بيد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وانه كلفه بصفته مستشاره لشؤون حقوق الانسان . واضاف "لدينا تقرير طبي من مستشفى ابن سينا وهو مستشفى اميركي محايد يؤيد ابتداء ما قالته السيدة". واشار الى ان التقرير "احيل إلى لجنة مختصة من الاطباء العراقيين لفحصه وينتظر ان تصدر هذه اللجنة تقريرها" في وقت لاحق.

    واكد ان اسم السيدة الذي اذيع في وسائل الاعلام هو اسم مستعار "ونحن لدينا اسمها الحقيقي" نافيا ما ورد في بيان رئاسة الوزراء العراقي بشأن صدور ثلاث مذكرات اعتقال بحقها.

    وأضاف أن القوات العراقية اعتقلت هذه السيدة "قرابة الساعة الحادية عشرة صباح امس الاول واقتادتها مع 10 معتقلين اخرين الى مقر الفوج الثاني التابع للواء السابع لقوات حفظ النظام في حي العامل وخلصتها القوات الاميركية عند وصولها بعد ساعتين الى مقر الفوج الثاني". واوضح ان "القوات الاميركية نقلت السيدة الى مستشفى ابن سينا الخاضع لإشراف القوات الاميركية في المنطقة الخضراء حيث اجريت لها فحوصات طبية ووضع تقرير يؤيد ابتداء ما قالته" كما قال .


    http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...7/2/213053.htm





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني