النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الدولة
    AUSTRALIA
    المشاركات
    552

    افتراضي فلم هندي من اخراج ايلاف

    إيلاف تكشف سرّ اختفاء مقتدى الصدر

    Gmt 11:00:00 2007 الجمعة 23 فبراير


    عبدالرحمن الماجدي

    تسريب خطة تتضمن أمرًا قضائيًا عراقيًا باعتقاله
    إيلاف تكشف سرّ اختفاء مقتدى الصدر


    عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: كشف مصدر عراقي لـ"إيلاف" عن تفاصيل خطة أميركية عراقية قاد تسريبها إلى اختفاء السيد مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري ومؤسس جيش المهدي قبيل انطلاق الخطة الامنية " فرض القانون" التي أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عن موعد انطلاقها رسميا منتصف الشهر الجاري.

    وقال المصدر العراقي لـ"إيلاف" وهو وثيق الصلة بأطراف أميركية في العراق، مشترطا عدم ذكر اسمه، إن تفاصيل الخطة تتضمن إصدار مذكرة اعتقال بحق السيد مقتدى الصدر من قبل قاض عراقي معروف، تتحرك بعدها القوات الاميركية وجنود من الفرقة الخاصة العراقية (فرقة المهمات الصعبة) من قوة التدخل السريع لاعتقال السيد مقتدى الصدر تزامنا مع دخول معقل أتباع الصدر في بغداد خاصة في مدينة الصدر شرق بغداد ومدينة الشعلة شمالا..

    ومضى المصدر في حديثه الهاتفي لـ"إيلاف" إلى أن واضعي الخطة اخذوا في الحسبان التداعيات العسكرية والسياسية للاعتقال وهو ما كان هدفا لهذه الخطة من اجل سحب البساط من تحت اقدام حكومة المالكي الذي اعتمد على دعم الكتلة الصدرية في الائتلاف وفي مجلس النواب (32 مقعدا) لتسلمه منصبه كبديل لرئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري في العام الماضي ومن اجل حل جيش المهدي بمواجهة عسكرية وسياسية مستندين إلى تقرير البنتاغون الاخير الذي اعتبر جيش المهدي التهديد الاكبر في العراق، وإسقاط الحكومة برلمانيا بعد تقويض كتلة الائتلاف من الداخل. حيث كان مخططا ان تطلب اطراف سياسية عراقية من الولايات المتحدة اعتبار جيش المهدي منظمة ارهابية ليتم اعتقال معظم ممثلي الكتلة الصدرية في البرلمان وانسحاب اعضاء كتل اخرى من الحكومة والبرلمان تمهيدا لاعلان حالة الطوارئ وانهيار العملية السياسية بشكلها الحالي والمجيء بحكومة طوارئ او حكومة إنقاذ من قبل رئاسة البرلمان العراقي. وكان محققون اميركيون ، والكلام للمصدر العراقي، طلبوا من قادة التيار الصدري المعتقلين لديهم الظهور علنا واتهام الصدر بمسؤوليته عن احداث قتل وخطف مقابل إطلاق سراحهم وللاستناد إليه في اصدار أمر إلقاء القبض على الصدر.

    وأضاف المصدر العراقي ان تسريب خطة اعتقال الصدر للصدر نفسه ساهم بشكل رئيس في اختفاء السيد مقتدى الصدر الامر الذي جعل بعض واضعي الخطة يصعدون انتقادهم للخطة الامنية وغير مستبعد ان تكون قضية صابرين الجنابي ضمن هذا التصعيد..
    وقال المصدر ان المالكي رد على منتقديه بالتحدي والنزول إلى الشارع العراقي كإنجاز لما حققته خطته الامنية حيث زار يوم الثلاثاء الماضي عددًا من الاحياء في مدينة بغداد متنقلا فيها راجلا وهو ما يفعله رئيس وزراء عراقي لاول مرة منذ سقوط نظام صدام حسين.. وانتقاده العلني لأطراف سياسية بسعيها إلى إفشال الخطة الامنية.

    وكان للقاء المالكي بوزيرة الخارجية الأميركية الاسبوع الماضي في بغداد دور في حرب الارادات بين الساسة العراقيين داخل المنطقة الخضراء فقد قدم المالكي لرايس شرحا عن النجاحات التي حققتها الخطة الامنية في ايامها الاولى خاصة اعتقال او هرب أعداد كبيرة من جيش المهدي من بغداد ومصادرة اعداد كبيرة من اسلحة جيش المهدي اضافة الى تنظيمات عراقية مسلحة اخرى وهو ما حدا بوزيرة الخارجية الاميركية إلى الاشادة بالخطة الامنية وتجديد دعمها للمالكي والطلب من معارضيه التريث باعلان خطتهم البديلة لأسباب منها تسريبها واختفاء الصدر والنجاحات التي حققتها الخطة الامنية في ايامها الاولى واغتنام هذه الفرصة فما يقوم به المالكي يمكن استغلاله كتمهيد الظروف المناسبة للخطة البديلة لكن بدون اعمال عسكرية حيث بات جيش المهدي في حكم المنحل عسكريا والعمل على تفكيك كتلة الائتلاف العراقي الموحد ( 132) مقعدا تمهيدا لإسقاط الحكومة لاحقا ضمن صفقة تساهم فيها احزاب وتجمعات من داخل الائتلاف للمجيء بحكومة علمانية.

    وختم المصدر العراقي حديثه الهاتفي مع إيلاف بان تسريب خطة اعتقال الصدر جعل القاضي العراقي يتخوف من استهدافه مع المقربين منه من اتباع الصدر اذ بينهم اقارب له فاقترح عليه المسؤولون الاميركيون في بغداد السفر الى دولة غربية (أميركا أو بريطانيا) كلاجئ سياسي، وهو ما يدرسه القاضي الذي يشغل منصبا في المحكمة الجنائية العراقية العليا.
    اهواك يا خــير الورى بعد النــبي الا تراني
    كم في هواك معذب انا يا علي وكم اعاني
    اني احبك يا علي وغير حبك ما سباني
    من الاله بها علي محبة هزت كياني
    فأكاد من طربي اطير وحار في المعنى بياني
    ثملا بلا خمر أصير اذا ذكرت علي على لساني
    سلام الله عليك يا امير المؤمنين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    دعهم يخيطون ويخربطون بأفلامهم الهندية هذه .. كلها لا تنفع وهي تعبر عن إفلاسهم ..
    السيد مقتدى الصدر هو أبن العراق المظلوم وسواء المرء أيد مقتدى لم يؤيده لا يحق لأمريكا ولا بريطانيا ولا أي مأجور شطبه من الشارع العراقي .. وقد أثبت أنه أكثر تحضراً من كل أدعياء التحضر على الرغم من أمريكا مارست ضده صنوفاً من الارهاب والتحرشات لإستفزازه وجره الى معارك مفتوحة .. ولم يمارس تسلطه حتى على أنصاره الذين دخلوا المعترك السياسي كوسيلة لإخراج المحتل سلمياً وأنتزاع الملف الامني الذي تحاول أمريكا فيه تقزيم الحكومة .. وحاول السيد الصدر أن يجمع مليون توقيع لأخراج المحتل وفعل وهو أسلوب حضاري ينم عن أنه حريص على وطنه وشعبه ... وطلباته كلها شرعية .. الكهرباء الماء الخدمات الانتخابات الصلاة الموحدة الخ .. كل هذه الفعاليات والمظاهرات قام بها التيار الصدري ومحبين التيار الصدري .. فلم نحرمه حقه في التعبير؟ ... أختيارهم للجعفري ودعمهم الان الى المالكي حق مشروع لا أحد يستطيع أن يجبرهم على فعل شيء هم غير مقتنعين به ..
    البروباغاندا البعثية التي تروج لها آلتهم الاعلامية معروفة .. فقد خبرنا البعث لسنين طوال ونعرف أساليبهم وكذبهم .. فلأن جيش المهدي أصبح صخرة بوجه الارهاب الطائفي والتهجير والقتل اليومي والمفخخات التي تقوم به مليشيات الدليمي والضاري واللاهاشمي الكروي والدايني رفعوا عقيرتهم ضده وقاموا بأختلاق القصص ضد شباب جيش المهدي من أنهم فرق موت وأنهم يقتلون السنة وأنهم وأنهم .. تماماً كما يصرخون الان بأعلى أصواتهم ضد الحكومة وخطتها فرض القانون بحيث أن لديهم الجرأة حتى على رفع الملابس الداخلية من أجل مكسب سياسي .. وهو دليل على أن الخطة الامنية عثر صخرة وكبيرة ضد مخططاتهم وتحركاتهم الارهابية المفخخة ...
    أمريكا الان تروج على أن لمقتدى الصدر خيط يربطه بأيران .. وقد كذبوا .. والهدف من هذه الكذبة معروف وهو لجعله هدفاً من أهداف صراعهم مع أيران .. رغم أنه لا يوجد عيب وليست تهمة أن تقوم أيران بمساعدة الصدر أو غيره .. أما أن تأتي أمريكا لتقوم بتهريب أيهم السامرائي من السجن وهو السارق لأنه يحمل الجنسية الامريكية ولأنه عضو في الحزب الجمهوري ولا يعتبر ذلك عيباً ... فتلك فعلاً مهزلة من المهازل.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    Arrow وتتوالى الافلام الهندية !!

    استعدادا لمواجهة كبرى مع الأمريكيين
    ميليشيات عراقية تتلقى تدريبا عسكريا في إيران
    »اندبندنت« ـ بقلم: فل ساندز:

    تواجه المكاسب، المبدئية المتواضعة، التي حققتها خطة زيادة عدد القوات الأمريكية في العراق من أجل نشر الأمن في بغداد، خطرا جديدا داهما يتمثل في خضوع آلاف من الشيعة العراقيين لتدريبات عسكرية في ايران، طبقا لما تحدثت عنه التقارير في الآونة الأخيرة.
    وكانت التفجيرات الانتحارية المثيرة التي شهدتها العاصمة العراقية الأسبوع الماضي، وتم خلالها تدمير جسر حديدي على نهر دجلة، وقتل نائب عراقي في تفجير آخر استهدف مبنى البرلمان الواقع في قلب المنطقة الخضراء، قد جعلت المتحدثين الأمريكيين في موقف حرج وهم يجاهدون لإزالة الانطباع بأن زيادة عدد الجنود الأمريكيين والخطة الأمنية تواجهان الفشل.
    فقد أصر هؤلاء المتحدثون على ضرورة اعطاء هذه العملية الوقت الكافي كي تحقق النجاح، لا سيما ان الزيادة في عدد الجنود وهي 30 الف جندي لم يصل منها سوى 15 ألفا فقط. لكن في الوقت الذي أشار فيه هؤلاء المتحدثون الأمريكيون الى تراجع نشاطات فرق الموت، يلاحظ المراقبون ان عدد الجثث التي يتم العثور عليها في الشوارع عادة، عاد للارتفاع من جديد.

    استمرار العنف

    بل هناك مؤشرات تبين ان العنف لا يزال مستمرا خارج بغداد، حيث لا يزال معدل وفيات المدنيين ثابتا هناك بالرغم من تراجعه جزئيا في بعض الأوقات في بغداد. وبالرغم من ان معدل الخسائر في صفوف الأمريكيين بقي على حاله في مختلف أنحاء العراق، الا ان معدل وفياتهم في بغداد خلال الأسابيع السبعة الأولى بعد الزيادة في عدد القوات تضاعف تقريبا عما كان عليه في الفترة السابقة.
    لكن بالرغم من التأثير السلبي الناجم عن عمليات التفجير التي ازدادت هي أيضا، يقول القادة الأمريكيون ان الحياة باتت طبيعية أكثر في مناطق عدة من بغداد نتيجة لانتشار الجنود المكثف في الشوارع.
    لكن من المعتقد ان سبب هذا يعود الى حد كبير لقرار ميليشيا جيش المهدي التي يتزعمها مقتدى الصدر، تخفيف نشاطها اثناء تنفيذ الأمريكيين لخطتهم الأمنية.
    اذ يبدو ان الكثيرين من عناصر هذه الميليشيا يستغلون هذه الفترة لتلقي تدريبات متقدمة في ايران حول حروب العصابات.

    خطة جديدة

    يقول أبو رافد ـ 32 سنة ـ كان قد حارب في جيش المهدي في معارك النجف في صيف عام 2004، حينما تمكنت القوات الأمريكية المتفوقة من قتل المئات من رجال الميليشيات، يقول ان تلك المعارك الشرسة أظهرت ان هناك حاجة ماسة لتبني نهج جديد اذا كان على رجال الميليشيات الحاق الهزيمة بالأمريكيين.
    ويضيف ابو رافد: هناك خطة جديدة الآن، وهي جزء من استراتيجية جديدة لجيش المهدي، فنحن نعلم اننا نواجه عدوا قويا مما يفرض علينا تعلم أساليب صحيحة ومتقدمة في خوض المعارك.
    وكشف ابو رافد وزميل آخر له يُدعى ابو عامر ـ 39 سنة ـ انهما خضعا لتدريب عسكري في قاعدة في جليل أزاد قرب طهران. وبالرغم من اهتمامهما الشديد لإبقاء نشاطاتهما سرية، الا انهما أكدا استخدامهما الذخيرة الحية في اطلاق النار على أهداف متنوعة، وانهما تعلما كيفية القتال من منزل الى منزل في نماذج تتماثل في شوارع المدن.
    وقدر أبو عامر العدد الاجمالي لهؤلاء الشيعة العراقيين، الذين تلقوا تدريبا في ايران الشهر الماضي فقط، بحوالي 4000 رجل منهم عدد كبير من قادة جيش المهدي.
    وقال ان عدد الشيعة العراقيين الذين يصلون الى هناك قد ازداد بشكل ملحوظ منذ ان بدأت الزيادة الأمريكية في عدد القوات في فبراير الماضي.
    وأكد ابو عامر ان رجال الحرس الثوري الايراني هم الذين يقومون بعمليات التدريب تلك، وأنه رأى مقاتلين عراقيين من محافظات عراقية عدة منها ميسان، البصرة، الديوانية والناصرية ومن مناطق جنوبي العراق. وكان معظم هؤلاء من جيش المهدي.
    من ناحية أخرى، بالرغم من ان غالبية الاصابات التي لحقت بصفوف الأمريكيين كان سببها هجمات متمردي السنة، يرى العسكريون الأمريكيون أن جيش المهدي أخطر فئة عراقية في الحرب الطائفية الدائرة الآن على أرض العراق. فقد دأب على الدخول بمعارك بين وقت وآخر ضد القوات الأمريكية والبريطانية كان أحدثها في الديوانية.
    كما يعتبره الأمريكيون مسؤولا عن عمليات القتل التي تنفذها فرق الموت بحق السنة، وهو مسؤول أيضا عن الاغتيالات السياسية. ولما نفذت السلطات الأمنية العراقية والأمريكية عمليات اعتقال شملت المئات من عناصر هذا الجيش خلال الأشهر القليلة الماضية، رأى الكثيرون من الصدريين في ذلك بداية لمواجهة شاملة مع الجيش الأمريكي.
    (يقول أبو عامر ويقول أبو ستار ويتحدث حجي محيسن !! وكأن الذي يريد أن يقوم بهذه الخطط هكذا يفصح عن خططه لوسائل الاعلام !! )

    مجموعة الأزمات

    يقول بيتر هارلينغ، وهو محلل متخصص بشؤون العراق في »مجموعة الأزمات الدولية« ويعتبر مرجعا موثوقا في المعلومات المتعلقة بنشاطات الصدر، انه علم منذ بعض الوقت بأن مقاتلي جيش المهدي يتلقون تدريبا عسكريا في ايران وان السلطات الايرانية على علم بذلك، لكنها تغض النظر عن هذا النشاط.
    ويلاحظ هارلينغ ان الولايات المتحدة تصف حركة الصدر بأنها مجموعة تعمل بالوكالة عن ايران، لكن الصدريين رفضوا في الماضي التسامح مع التورط الايراني في الشؤون العراقية.
    لذا فإن ما يجري من تعاون بين الجانبين الآن يشير الى احد أمرين:؟ اما ان جيش المهدي بحاجة لدعم ايراني أكبر الآن، أو ان العلاقات تحسنت بينهما فعلا استعدادا لمواجهة كبرى مع الأمريكيين.

    تعريف نبيل زلف

    تاريخ النشر: الاثنين 16/4/2007
    جريدة الوطن

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني