رجع الإرهاب ضد الغربيين اليوم في السعوديه الدوله الأولى الراعيه للإرهاب الدولي .وحصدت أيدي الإرهابيين ثلاثه قتلى من الجنسيه الفرنسيه وإصابة رابع إصابة بليغه من الجنسيه ذاتها .فهذه نتائج الصداقه الكاذبه بين السعوديه متمثله في الملك الأمي واللذي يقول للمجتمع الدولي مالايفعل وبين العاهل الفرنسي جاك شيراك الرئيس التابع للمال صديق من يدفع أكثر والشهير بأكل المال من تحت أقدام مالكي النفط في الخليج .والآن ماذا سيفعل المجتمع الدولي للسعوديه صاحبة المناهج الطائفيه واللتي تغذي الأطفال والرعاع بأفكارها الداعيه لقتل الأبرياء على الهويه؟؟؟؟؟؟؟