كُل نخلة بــلــداوية تسبك
والــــبـــلــداوي هم يسبك اليرضع من صدر أُمه يسبك
حتى جهنم يوم التدخل هم تسبك اللهم بحق المظلومين من شهداء بــلــد من أطفال ونساء وشيوخ وشباب أره عذاب الحريق
وألقه في وادي جهنم خالداً فيها
محكمة التمييز تصادق على قرار إعدام المجرم طه ياسين رمضان
صادقت محكمة التمييز اليوم الخميس على حكم الإعدام شنقا حتى الموت بحق المجرم طه ياسين رمضان لإدانته بإرتكاب جرائم ضد الانسانية في قضية الدجيل.
وقال القاضي منير جبار عضو محكمة التمييز العراقية فى مؤتمر صحفى اليوم إن "قرار المصادقة جاء بإتفاق الاراء ووجوب تنفيذ حكم الاعدام خلال ثلاثين يوما من تاريخ المصادقة عليه."
وكانت المحكمة الجنائية العراقية العليا أصدرت يوم (12) شباط فبراير الفائت حكما بالإعدام
شنقا حتى الموت بحق رمضان ، بعد أن طالبت محكمة التمييز إعادة الحكم عليه لإدانته بتهمة الإبادة الجماعية في (قضية الدجيل) .
وكانت المحكمة الجنائية قد أصدرت فى البداية حكما بالسجن مدى الحياة على رمضان في الخامس من تشرين الثاني نوفمبر عام (2006) .
وقال عضو محكمة التمييز " ان هيئة التمييز إرتات بعد تدقيق ملف القضية في الرابع عشر من الشهر الماضي.. ان قرار المحكمة الجنائية العليا بتجديد العقوبة الى الاعدام شنقا حتى الموت بحق المجرم طه ياسين رمضان قد جاء موافقا للقانون."
واضاف "و عليه قررت الهيئة الاستئنافية تصديق الحكم الصادر بالاعدام شنقا حتى الموت بحق طه ياسين رمضان."
وقال للصحفيين " ان هذا القرار نهائي ولا يحتاج تطبيقه الى تصديق مجلس الرئاسة.".
ويشترط القانون العراقي وجوب تنفيذ عقوبة الاعدام بحق الاشخاص الذين صدرت بحقهم هذه العقوبة خلال ثلاثين يوما من تاريخ المصادقة على القرار وجوازا في اي لحظة.
ظهور إسم وصورة الرئيس الشهيد صدام حسين في فص من العقيق اليماني
شبكة البصرة
ظهور إسم وصورة الرئيس الشهيد صدام حسين في (فص من العقيق اليماني) وبأقوى التعابير والدلائل وهذه كرامة ربانية من الخالق جل وعلا تؤكد صدق النهج الذي سار علية الشهيد الرئيس صدام حسين ونال شرف الشهادة لأجلة
ههههه فص يماني ههههه, المفروض ظهور المقبورين الخمسة في الفص المزعوم لأنهم دفنوا جميعا في مقبرة واحدة في تكريت مؤخرا تمهيدا لتحويلها في المستقبل القريب الى مرافق عامة.
رابط الفص اليماني غير موجود... هتكه (هاكر) مغامر بطل, حتى روابطهم من كذبها مهتوكة..
الإعدام لطه ياسين رمضان احد صقور النظام السابق في العراق
بغداد ـ اف ب: كان نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان الذي ايدت محكمة التمييز الخميس حكما صدر سابقا باعدامه احد اركان الدائرة المغلقة المقربة من الرئيس الراحل صدام حسين.
ولد رمضان عام 1938 في الموصل (370 كلم شمال بغداد) وكنيته الجزراوي نسبة الي جزرة، احدي القصبات الكردية التي يتحدر منها.
عمل علي تاسيس الجيش الشعبي ، ميليشيا حزب البعث العربي الاشتراكي، في العام 1970. وكان عضو مجلس قيادة الثورة، اعلي سلطة في العراق، كما تم تعيينه نائبا للرئيس في العام 1991.
ورمضان معروف بمواقفه وتصريحاته المتشددة وخصوصا ما ينسب اليه قوله عندما كان وزيرا للصناعة ابان السبعينات : لا افقه شيئا في الصناعة لكن ما اعرفه هو اعدام كل من لا يعمل بكد .
كما ينسب اليه اقتراح اجراء مبارزة بين صدام حسين الذي اعدم في 30 كانون الاول (ديسمبر) الماضي والرئيس الامريكي جورج بوش بالسلاح الذي يختارانه من اجل تسوية الخلافات بينهما.
وكان الرئيس السابق يرسل رمضان المحب للسيكار وصاحب العينين شبه المغمضتين والقصير القامة للقاء مسؤولين وقادة عرب للدفاع عن وجهة النظر العراقية.
وقد تولي رمضان رئاسة اللجنة المكلفة توزيع الاموال علي الوزارات ضمن اطار برنامج النفط مقابل الغذاء .
وكان الدبلوماسيون يحاولون الالتقاء به بهدف نقل رسائلهم الي صدام حسين.
ووجه رمضان انتقادت لاذعة الي مفتشي الامم المتحدة الذين كانوا مكلفين نزع اسلحة العراق. فقد اتهم في ايلول (سبتمبر) 2001 خمسة من موظفي المنظمة الدولية بـ التجسس بعد ان قررت السلطات طرد عشرة منهم.
وقال عام 2002 اذا كان هناك ارهابي في العالم فهو امريكا ووصف بوش بانه مجرم كما دعا العام ذاته الي اعلان الجهاد ضد اسرائيل.
وكان رمضان اعتقل في آب (اغسطس) 2003 علي ايدي مقاتلين اكراد في الموصل (370 كلم شمال بغداد) وسلم الي القوات الامريكية.
كذلك، اتهمه عراقيون في المنفي بارتكاب جرائم ضد الانسانية خصوصا بسبب ضلوعه في مقتل الاكراد عام 1988.
وصادقت الهيئة التمييزية بالاجماع علي الحكم بالاعدام شنقا حتي الموت بحق رمضان بعد صدوره عن المحكمة الجنائية العليا في 13 شباط (فبراير) الفائت.
واضاف القاضي منير حداد بالامكان تنفيذ حكم الاعدام في اي لحظة، لكن الفترة الرسمية لتنفيذ الحكم هي ثلاثون يوما من تاريخ المصادقة عليه من جانب محكمة التمييز .
وكانت المحكمة الجنائية العليا اصدرت حكما بالسجن مدي الحياة بحق رمضان بتهمة القتل العمد وجرائم ضد الانسانية في مجزرة الدجيل حيث قتل 148 شيعيا مطلع الثمانينات.
لكن هيئة التمييز لم تصادق علي حكم المحكمة معتبرة اياه غير متناسب مع حجم القضية واعادته الي المحكمة الجنائية العليا بهدف تشديده حتي الاعدام.
وقد حكم بالاعدام علي صدام حسين واثنين من مساعديه في اطار قضية الدجيل، ونفذت فيهم تلك الاحكام
[align=justify]وهذه كرامة اخرى للبطل الجرذ وهو جار للقمر
http://jarelkamar.manalaa.net/files/...38bbac9e_0.jpg
حيث كان ضيفا عليه ولكن للاسف يبدو ان القمر لم يجدد ارشيفه منذ فترة ، ربما لبعد المسافة !! حيث صورة الشهيد الجرذ دون لحية بل بشارب فقط ، هذه الاية الربانية علامة على انه لم يعدم كما اثبت ذلك المؤلف العبقري المصري انيس الدغيدي في كتابه "صدام لم يعدم" وعليه فان الله رفعه اليه وعوضه على القمر ببلاد اخرى خطت جغرافيا على هيئته المباركة لتدل على بقاء حكومته العادلة (ولكي لاتخلو الارض من حجة بعثية) تمهيدا لعودته الى الارض لاقامة حكومته البعثية العالمية ليملئها بشعارات وحدة وحرية واشتراكية كما ملئت على بذات الشعارات ظلما وجورا!! ،اننا بهذا المعجزة الكبيرة نبشر بها كل مجرم من زبانيته انه سيلقى بلا شك كرامة التلميع في الدنيا على يد العهر الاعلامي الاعرابي الملمع لهؤلاء المجرمين بشتى الطرق والاساليب تماما كما سبق وان استخدمت ذات المكينة الاعرابية لفضح جرائمهم بحق الشعب العراقي اثناء حرب الخليج الثانية !! فاذا كان التاريخ الذي تروج له هذه الانظمة الوراثية هو ان يزيد العربيد لم يكن الا مظلوما والحسين الثائر كان خارجيا، فهل سيكون صدام الا شهيدا محررا ، وضحاياه من العلماء والشهداء الا مجرمين ومتواطئين صفويين !!.[/align]
Sent: Saturday, March 24, 2007 9:22 AM
Subject: مع جزيل شكرنا وتقديرنا
الأخ العزيز/المهدي المحترم
تحية وتقدير وبعد
وصلتنا رساله من :
احدالأخوان الكرام يفيدنا بمشاركتكم بموضوع عن الشهيد صدام حسين فى موقع شبكة العراق الثقافية وقد شاهدنا المشاركة الطيبة والتى نشكركم عليها ونرحب بكم صديقافى موقعنا ونفيدكم ان الموقع تعرض لخلل مفاجي وهو الأن يعمل بصوره طبيعية لذا حبينا ابلا غكم لكي تتمكنومن التعقيب على احد المشاركين والذى شكك بمشاركتكم وبالموضوع
مع جزيل شكرنا
ادرة موقع عالم العقيق اليماني aqeeq@yemenaqeeq.com
لا بأس سنقوم بوضع هذه الدعاية له مع أن أحد أخوانه غير الكرام لم ينقل له الصورة .. فنحن هنا نستكثر على شهيده حتى أن نضعه في حفاظة الشهيد الرضيع رضا محمد علي عباس الشطب أصغر شهيد بين شهداء بلد والدجيل .. لأن تلك الحفاظة أشرف وأطهر من رأسه القذر ..
عقلية البعث العفلقي حينما تصنع لحثالة البشر أمجادا ومناقب !! ..
تركوا أولاد الشهيد طه الجزراوي في الدار مع جدتهم "التي لم يخبروها بنبأ إستشهاد ولدها،في أول يوم مجلس العزاء وبينما كانت زوجة البطل أم محمد حاضره في مجلس العزاء وأولادها الصغار في بيتهم مع جدتهم،شاهدوا في حديقة الدار رجلا ظنوه يشبه والدهم.
ولأنهم أطفال" فصغيرهم عمره 5 سنوات فقط" إستغربوا أن يكون في حديقة دارهم والدهم وهم الذين سمعوا قبل ساعات نبأ استشهاده.
عادت الماجده العراقيه الحرة الأصيله أم محمد لتفاجأ بكلام أولادها!!
ثم عندما دخلت لتطمئن على أم الشهيد بادرتها بالسؤال"أين كنت ِ؟"
فلقد جاء طه قبل قليل يرتدي دشداشة العيد وغترته وعقاله.
شهيد حي جاء ليزور أولاده وأمه وأهله.
وما لم يذكره ولدي أحمد أنه عندما إتصل بهم هاتفيا كان يودعهم وهو فرحان كمَّن يودع أولاده قبل أن يذهب ليحج الى بيت الله الحرام!