وصفوا انفسهم بالمقاومه بالمجاهدين بحماة الدين وووو ..
ولكن الحقيقة الخافية عن العالم والواضحه كوضوح الشمس للعراقيين انهم تتر وسلاجقة العصر ..
لم تبقى رذيله لم يفعلوها .
فخخوا السيارات والاطفال والمختطفين وحتى جثث الشهداء .
احرقوا الثروات المعدنية (انابيب نقل النفط) والفكرية (شارع المتنبي) ..
اشاعوا الظلام في عراق النور (تخريب ابراج الكهرباء).
سعوا الى نشر الجهل (تهديدهم بقتل الطلبة والاساتذه) .
لم يبقى شئ لم يفعلوه باسم الجهاد حتى الثلج حرموه والحلاق قتلوه .
والخيار يحرم وضعه بجانب الطماطم .
تخلف وشعوذه الى ابعد حدود افغان .
اتكبوا الكبائر لم يسلم منهم طفل رضيع او شيخ كبير وحتى امراة في سن ال 74 سنة قتلوها لكونها شيعية .
في السيدية مجموعة من الرعاع الخنازير لم تشفع شيخوخة امراة في سن ال 74 عندهم فاطلقوا النار عليها فانجزوا العمل البطولي ... الله اكبر ..الله اكبر .. حي على الجهاد صرخ المشعوذ قبل ان يطلق النار على امرأة .
ياللعار ..
رابط خبر الشهيده منيرة من سكنة السيدية
http://www.shiaaw.com/?act=news&sec=4&id=2232
رابط فديوي لذوي الشهيده
http://www.shiaaw.com/sounds/playmaq-523-0.html
.