إلى متى ستبقى قناتا الفرات والعراقية تضحكان على ذقون الناس بكلمتي (صدامي) و(تكفيري) وهما يعلمان أن الحكومة والبرلمان ممتلئان بالصداميين والتكفيريين لكنهما صامتتان ...
العالم كله وحتى الشعب العراقي بمختلف انتماءاته السياسية وجد الجيش الكردستاني وهو يحاول احتلال القرى الشمالية بمحافظة ديالى خصوصا قضاء خانقين تنفيذا لأمر مسعور البرزاني رئيس حكومة الاحتلال الكردستاني لشمال العراق ...
ولم يكن هناك سوى البشمركة فقط ، وما حصل إنه بعد اشتداد التوتر بين الحكومة المركزية وحكومة كردستان قرر الجيش العراقي اللجوء للقوة لطرد البشمركة والآسايش وهذا ما حصل وهي فقط البداية وبعدها تحرير كركوك ونينوى من الاحتلال الكردستاني ...
ولا أنسى أن يوم الخميس القادم سيصادف الذكرة الخامسة لقيام الآسايش بتفجير وهدم مقام أمير المؤمنين عليه السلام في مدينة طوز خورماتو ...