النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    913

    افتراضي إنتاج أحذية مغربية باسم "منتظر".. والمحللون يعتبرونها هزيمة نفسية

    "احتفاء" بالصحافي العراقي صاحب "حادثة الحذاء"
    إنتاج أحذية مغربية باسم "منتظر".. والمحللون يعتبرونها هزيمة نفسية



    الرباط – حسن الأشرف
    قرر رجل أعمال مغربي بمدينة طنجة (شمال المغرب) تصنيع موديلات من الأحذية تحمل اسم "منتظر"، في إشارة للصحافي العراقي الذي رمى حذاءيه في وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش.

    واعتبر مراقبون ومحللون سياسيون مغاربة أن حالة "تمجيد" حذاء هذا الصحافي، تؤشر إلى مدى حالة إحباط العرب تجاه أنظمتهم السياسية، ونوع من التعويض النفسي عن الهزيمة الداخلية.


    تعويض نفسي
    وأكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء محمد ضريف، أن هذا الاحتفاء نوع من التعويض النفسي عن "هزيمة داخلية" لدى المحتفلين، وشعور بالإحباط تجاه الأنظمة العربية التي لم تستطع رفع التحديات المطلوبة أمام شعوبها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

    وأشار إلى أن قيام رجل الأعمال المغربي بتصنيع "موديلات" للأحذية تشبه حذاء "منتظر" ليس احتفاء مجانيا، وإنما هو احتفاء ذو بعد تجاري حيث إن صناعة الأحذية بالمغرب تعرف نوعا من الركود بسبب المنافسة الصينية، "فتفتق ذكاء هذا التاجر لتحقيق هذه الفكرة".

    واعتبر أستاذ العلاقات الدولية بكلية الحقوق في طنجة العمراني بوخبزة أن تمجيد كثير من العرب لحذاء منتظر بهذه الطريقة "لا يعبر فقط عن حالة إحباط عربي، بل أيضا عن إحباط دولي إزاء فترة حكم بوش، مستدلا بما يقابل به الرئيس الأمريكي في كل مكان يزوره ومن ذلك إحراق الدمى التي تشبهه".

    وقال بوخبزة إن حادثة الحذاء فجرت حالة الاحتباس النفسي الكبير الذي يعيشه العرب والمسلمون وأطراف كثيرة أخرى.

    أما أستاذ العلوم السياسية والقانون الدستوري في جامعة عبد الملك السعدي في طنجة، عبد العلي حامي الدين، فتحدث عن وجود مبالغة كبيرة في احتفاء العرب بحادثة الحذاء، معتبراً ذلك انعكاساً لحاجة الشعور بالنصر، ولو بشكل رمزي، مما يترجم الإحساس بالهزيمة ونوعا من الإحباط.

    لكن الأمين العام للمؤتمر القومي العربي الناشط الحقوقي خالد السفياني، اعتبر هذا الاحتفاء مستحقا لعملية غير مسبوقة "فيها إبداع في مواجهة الخصم"، وتتضمن تعبيرا عما يشعر به أحرار العالم وليس فقط المسلمون إزاء بوش، حسب تعبيره.

    http://www.alarabiya.net/articles/2008/12/25/62793.html

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    اهانة كبيرة للشيعة في كل انحاء العالم !!!!!!!!!!!
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,845

    افتراضي

    مبروك للصدريين هذا الانجاز

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    لم تكن حالة "تمجيد" حذاء منتظر لدى الامة العربية والاسلامية بشكل عام تؤشر إلى مدى حالة إحباط العرب والمسلمين تجاه أنظمتهم السياسية، أو نوع من التعويض النفسي عن الهزيمة الداخلية, فمتى كانت الامتين تعيش حالة من النصر والشعور بالاستقرار الامني , ومتى كانت الامتين تعيشان في انتصار داخلي أو إنهما على مر الزمن لم تمر بها اي هزيمة ..
    منذ ان خلق العرب الهزيمة نائمة في بيوتهم , واذا كان هناك البعض يسمي بعص الحالات بالنصر او ينسبها الى النصر فانه مخطئ فالنصر الذي يشير اليه هي المذابح وعقود من زمن الدكتاتورية .
    نعم هنيئا للشيعة كيف وجد جهلتهم بابا سوف لن يغلق وهي اهانة أشتروها بأيديهم الى الامام المنتظر عليه السلام , فان تسمية الحذاء باسم منتظر انما هي ليست محبة وود لحذاء الزيدي بل هي اهانه واستخفاف لعقول الشيعة , والذين وصلوا الى قمة هرم الهاوية من الهزيمة الروحية والنفسية والدينية بسبب فعل جهلتهم الذين استأسدوا على فضلائهم .
    فأي شخص يحب ان يكون اسمه علامة تجارية تحملها الاحذية ؟
    ما بال جهلتنا لا يعون هذا ؟
    من منا يقبل ان تحمل ماركة احذية اسم لاحد مراجعنا العظام مثلا ؟
    هل نقبل بهذا ؟
    ان جهلتنا فرحين وسعداء للتطبيل العربي , وهم لا يعلمون ان هذا التطبيل حبا بجهلة الرافضة وانما بغضا وحقدا , ولدفع هؤلاء الجهلة لرفض دينهم وانتقالهم الى دين افضل من دين الرافضة , انه دين التوحيد والجهاد وتقديس الملك او الرئيس .
    والان ماذا يعمل جهلة الرافضة لو سجلت احدى ماركات الملابس الداخلية للنساء والرجال على منتوجها اسم منتظر أو المنتظر .
    هذا هو إنجاز عظيم من قبل جهلتنا فقد قدموا هدية رائعة لاعداء الاسلام , لم يكن احد يفكر بها ابدا . ولسوف يكتب سفهاء القوم ان هذه حالة انتصار , ومن هذا المثال يمكن قياس حالات الامة التي كانت فيها منتصرة .
    هنيئا للتيار الوطني والقومي الرافضي ان تحمل ماركة احذية وملابس داخلية اسم شريف لاحد أئمتهم عليهم السلام , ولو كان البعض فعلا محبين لنا لأطلقوا اسم منتظر على ماركة سيارات او صاروخ عابر للقارات او قطار او مشروع لخدمة الناس او شارع او مدينة , ولكن من اين لجهلتنا هذا التفكير
    انهم فعلا جهلة جهلة جهلة .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    542
    لنرشح " أبو القنادر " الزيدي أمينا عاما للجامعة العربية-




    بدءا لابد من التأكيد على إن اقتراحنا هذا جدي تماما ونرجو أن يُقيم هكذا ..
    و ذلك انطلاقا من كون الأمة العربية ما زالت تحت نشوة النصر القندرية ــ الزيدية الجياشة و الغليانة والسكرانة نقصد من نشوة النصر ، فلا يسعنا سوى أن :
    نعترف ونقول بكل صراحة وفصاحة إن ثمة معجزة ربانية قد حدثت !!، عندما أرسل القدر الكريم والمانح الشهم العظيم للأمة العربية غلاما منقذا ، تمكن خلال بضع ثوان فقط ، من أن يوّحد الأمة العربية بسحر حذائه المتطاير العملاق !!..
    حقا أنها لمعجزة خارقة و استثنائية بجميع المقاييس !!!..
    إذ .......
    إن فردتي حذاء موحلتين وملوثتين بكل النجاسات والقاذورات والأوساخ ، قد تمكنتا من توحيد الأمة العربية المجيدة في غضون ثوان !!..
    نعم في غضون بضع ثوان فقط .. لا أكثر!..
    أنها لأقصر حرب و انتصار في تاريخ البشرية كلها قديما و حديثا !!..
    فأية معجزة خارقة هذه يا عالم يا ناس ؟! ..
    تصوروا وتخيلوا :
    توحيد الأمة العربية في غضون بضع ثوان فقط !!..
    بينما فشلت كل المساعي و الأهداف القومية المختلفة و المناضلة و المكافحة والمجاهدة ؟! ، طيلة الخمسينات من القرن الماضي وحتى الآن ، في تحقيق أو تنفيذ هذه الوحدة المنتظرة في قلب العرب و العروبة !!..
    إذ .......
    فلا انقلابات المرحوم جمال عبد الناصر العسكرية التي جرت وحدثت في معظم البلدان العربية وخربت بيوت الملايين من الشعوب العربية ، وعلى رأسهم بيوت العراقيين بشكل خاص ، عندما قتل ذئابه المسعورون من البعثيين العفالقة و الناصريين القومجيين الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم في الثامن من شباط الأسود ...
    ولا أفلح العديد من انقلابات البعث العفلقي الدموية المتكررة ، في كل من العراق و سوريا في توحيد هذه الأمة الخامدة ذات الرسالة الطايحة !..
    وإذا بغلام ينهض فجأة ، مثل برق مارق أو كمعجزة شارقة !! ، وينزع فردتي حذائه برشاقة فرسان بارعة وهو يصيح راميا فردتي حذاءه :
    ــ يا أمتي الفارطة كوني واحدة وموحدة ومتحدة تحت فردة حذائي الخالدة !..
    فتجري كتابة تاريخ الأمة العربية من جديد بفردة حذاء مباركة !!..
    لترتفع هوسات الهلاهل والتهليل والتكبير والتعظيم حتى تشق عنان السماء وأمجاد الخلود النجلاء ، مع رقصات وهتافات من حناجر منتفخة العضلات و متفجرة الشرايين ، سائرة في الشوارع والدرابين العربية وهي تهتف وتصيح :
    ــ لبيك .. لبيك يا موّحدنا تحت حذاءيك .. أبنائنا و أرواحنا ، و كذلك أموالنا .. و كل ما نملك ولا نملك فداء لحذائيك !..
    طيب يا جماعة الخير والبركة ! ..
    بعد كل هذه المعجزة العظيمة والاستثنائية التي حققها "أبو القنادر " الزيدي بحذائه السحري ، ألا يستحق أن يُرشح هذا الغلام أمينا عاما للجامعة العربية ، تمهيدا ليكون إمبراطور كل العرب في بلدان العروبة من النجد حتى حقول جوز الهند والسند ؟!..
    وأن ترُفع فردتي حذائه فوق مقر الجامعة العربية بعلو شاهق بدلا من الأعلام العربية ؟! ..
    إذن فأنا أول المرشحين له !!..
    فمن سيلحقني ؟! ..
    و أخيرا لا يسعنا سوى أن نقول بصوت عال:
    يعيش " أبو القنادر " الزيدي أمينا عاما للجامعة العربية !..
    وكأنني من الآن أسمع هتافات الجماهير العربية مؤيدة ومشجعة :
    ــ يعيش .. يعيش ..يعيش !.. وكلنا لحذائه فداء !.. =) =) =)


















    .
    العراق أولا ً وأخيرا ً



    [align=center][/align]






    .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني