غزة ليست من أهلنا...و لا نحن من أهلها

[سهل]

هذا مقال من سلسلة مقالات كتبها صديقي علي محسن طلب مني أن أنشرها له في عراق سنتر بعد أن رفضت كتابات نشره له

غزة ليست من أهلنا...و لا نحن من أهلها
(1)

أدرت التلفزيون على قناة آفاق، و إذا بي أكتشف أنني أمام قناة فلسطينية، تنقل كل ما له علاقة بحماس، و الضحايا، و العواجل من الأخبار. انتقلت إلى قناة المسار فوجدتها هي الأخرى تبكي على أهلها في غزة، و كذلك كان الحال مع قناة بلادي و الفرات. و أظن أنه يصح لي أن أقترح إضافة غزة إلى أسماء القنوات كي تتحول إلى آفاق غزة، و مسار غزة، و فرات غزة، و بلادي غزة. و كي لا يساء فهمي، فإنني وددت أن أذكر مسألتين تخص التعاطي الإعلامي الذي يقوم به العراقيون الشيعة مع غزة، و حماس. و دون الخوض في تفاصيل القضية و أبعادها السياسية الخطيرة على الجميع. وددت أن أذكّر أصحاب القنوات و من يديرها، بأن حماس و غزة لم تحمل يوماً نفس المشاعر أو الأحاسيس تجاه العراقيين الشيعة كالتي تحملها قنواتهم لأهل غزة، رغم أن القتلى العراقيين تخطوا القتلى في كل مكان في غزة، (حادثة جسر الأئمة كلفتتنا أكثر من 1000 قتيل). و كي أقسر نفسي على أن أحسن بهؤلاء الظن و أقول أنهم ربما تناولوا دواء من نوع ما يسبب فقدان الذاكرة القصيرة، أريد أن أذكّرهم بمسألتين هامتين:
المسألة الأولى: أن مصيبتنا في العراق مازالت مستمرة، و مازالت السرادق التي تستقبل المعزين بضحايا الإرهاب مفتوحة إلى هذه اللحظة. و آخرها التفجير الذي حصل عند مرقد الإمام موسى الكاظم عليه السلام، و راح ضحيته عدد كبير من الأبرياء. و أتصور أن من يبحث عن البكاء، فليبك على نفسه أولاً.
المسألة الثانية: حماس تعتبر نفسها عدواً لدوداً للعراقيين الشيعة، و هي كانت حليفاً استراتيجياً لصدام، و تتحرك وفق منهج سياسي واضح العداء تجاه العراق الجديد يؤكد تحالفه مع هذا الإرهاب الذي حصد مئات الألوف من العراقيين، جلهم من الشيعة. و كي أذكّر هؤلاء السادة المسؤولون عن هذه القنوات و غيرهم من سياسيين بمواقف حماس من العراق، أردت أن اشير إلى أن حماس سبق وأن نعت السفاح الزرقاوي و اعتبرته رمزاً من رموز التحرير و المقاومة، و يتذكر الجميع كيف خرجت جموع خان يونس و هي ترفع صور الزرقاوي و هي تستنكر و تتوعد و تترحم عليه.


صورة لن تجرؤ "آفاق" على عرضها. عنصر من القوة التنفيذية التابعة لحماس أمام ملصق يمجد المقبور الزرقاوي في غزة- على مثل هذا يبكي بعض العراقيين الشيعة اليوم!

[الافندي البلداوي]

المشكله يا اخي اننا لم نتعلم من الدروس ابدا ولا ادري ما هو وجه الترابط بين عراق اليوم وبين غزه فلسنا بقوميين لنتباكى على صرعى غزه العربيه ولسنا اسلامين سنه لنذرف الدموع على " مجاهدي حماس" بل على العكس نحن عراقيين سواء كنا شيعه او سنه او اكراد كلنا ذقنا مرارة الارهاب الاعمى التي كانت تصدره لنا فلسطين ولبنان وسوريا وايران وليبيا والصومال ( هذوله الي مبيهم غير بس عظم ولزكه جلد فوكاه ) وغيره وغيرهم ... هؤلاء الاوباش ( حماس والمقاومه الاسلاميه والقوميه والشعب العربي في جميع الدول العربيه ) لم يترددوا يوما في اضهار حقدهم الامتناهي على العراق وبالاخص الشيعه حيث انهم يفرحون اشد الفرح عندما يسمعون بأن مئات او الاف الشيعه في العراق قد قتلوا وتراهم يقيمون مراسيم العزاء ويترحمون على كل ارهابي يسقط صريعا في العراق والدليل واضح واتمنى ان لا نغمض اعيننا عن ما فعله ابناء غزه " الابرياء" حينما قاموا برفع صور الارهابي الزرقاوي بعد مقتله واقاموا عليه مجالس عزاء ووصفوه بأنه رمز من رموز الامه الاسلاميه!!!!! وكذلك مواقفهم المشهود لها في دعمهم لنظام البعث الفاشي والمشكله يا اخي ان الزرقاوي قد قالها بملء فمه وامام العالم " انا في العراق لقتل الروافض " وفعلها ابن الزانيه حين قام وجماعته بقتل وقطع رؤوس الاف العراقيين حيث كان لا يتردد بأعلان مسؤوليته عن كل عمل ارهابي جبان يستهدف ناس ابرياء ومنهم اطفال نساء شيوخ ومع هذا نرى اخواننا ( الجرب ) يدافعون عن الزرقاوي وامثاله الارهابين وذلك ليس حبا فيه ولكن بغضا بالعراقيين وبألاخص الشيعه منهم ...

[المرشد]

الله يبعدنا منهم ومن أشرارهم ويسلط عليهم من لايرحمهم مثل أبنهم مشعول الصفحة الزرقاوي وهدام وبن لادن عليهم لعائن الله .

[josef hadi]

على اعلامنا العراقي ان يتعاطى الوضع في غزة من منظور محايد دون الانجراف وراء التهويل والعويل على ما يحدث من عمليات عسكرية وان لا نكون وطنيين ومكسوري الخاطر اكثر من العرب نفسهم. شكرا لك

[ابن جكوك]

ماذا قدموا للعراق غير الويلات والموت المجاني فلماذا نتعاطف معهم فليتعاطفوا معهم صحبهم

[احساس]

بارك الله بالكاتب علي محسن طلب
انها صورة حقيقية للنفاق والدجل الاعلامي
لعنة الله على اعداء العراق والله كم اكرة فلسطين والفلسطينيين
لعنة الله عليهم وعلى من يحبهم انهم اعداء العراق واعداء الشيعة واعداء الحسين علية السلام








مع الاسف المحسوبين على العراق يتاجرون بالدماء العراقية
امثال مقتدى والحسني وغيرهم
اتألم عندما ارا في مدينتي التي طالها يد الارهاب المتمثل بالفكر التكفيري الوهابي
اراها اليوم ترفع اعلام دولة الوهابية الفلسطينية والتي ترمز للذل والهوان والتملق
لعنة الله عليكم وعلى من اتبعكم
انتم مسؤلين امام الله على ما تفعلونة اليوم بالشعب العراقي

[ابو حسين البلداوي]

هكذا فضائيات هي التي تحتاج الى العطف لإنها مسكينة ! ! !

[باب السلالمة]

انا لا ادافع عن فضائية او قنات تلفزيونية ولكن يا اخوان يجب تحكيم العقل والمنطق قبل اتخاذ موقف
هل ما يجري في فلسطين هي قضية حماس و مجموعة ممن يتباكون على المجرم صدام ويعتبروننا نحن الشيعة كفار ام هي قضية الامة الاسلامية باكملها ؟؟
انا افضل ان اكون مظلوم و لا اكون ظالم لانني بموقفي اللامبالي من القضية الفلسطينية او حتى سكوتي انا شريك مع الظالم حتى لو كان المظلوم في غزة يظلمني و يقتلني في بيتي ..

[محمد حسين الغزي]

السلام عليكم ورحمة الله .....لست قوميا لأتباكى على إخوتنا العرب في فلسطين ولست "إسلاميا" بالمعنى الذي تفهمه حماس وكتائبها ولكنني اسلامي بالمعنى الحسيني الأصيل ..... نعم أنا "شيعي " وعلمني التشيع أن أنتصر للمظلوم وإلا فلست حسينيا ..... وسؤالي لكم إخوتي :- في الظرف الحالي وفي هذه الأيام وبعيدا عن حماس ومصائبها وصواريخها .... أتكلم عن الفلسطينين في غزة باسم الإنسانية وأتسائل هل هم ظالمون أم مظلومون ؟؟؟؟؟؟ فإن ظالمون بتقديركم .... فبئس التقدير؟؟؟؟ وإن كانوا مظلومون ....فواجبنا أن ننتصر لهم وننصرهم لنكون حسينيين أصيلين ... هذه ثورة الحسين "ع" فإن لم نكن كذلك فما فائدة استذكارنا للحسين ؟؟؟؟؟ ومافائدة شعائره التي ننادي بألا يمسها أحد ؟؟؟
نحن نستلهم العبر من الحسين عليه السلام وثورته الخالدة ....ففاحذروا إخوتي من أن ننتقص من أخلاق المذهب بسبب عواطف جياشة وأحقاد على مجموع شريرة تعيش في تلك الأرض المقدسة .... أرض فلسطين .... أرض قدس الأقداس فإنها والله نتائج مخططات دنيئة أسفرت عن هذا الكره لفلسطين وللمقدسات فاحذروا إخوتي إذ قد تبدأ اليوم بفلسطين وتنتهي بغيرها !!!!!!!!
تذكروا إخوتي أيضا أن هناك من هم على مذهب أهل البيت عليهم السلام يعيشون في غزة فإن أرضاكم أن يحدث هذا لأنصار الزرقاوي فهل يرضيكم أن يتعرض أنصار الحسين "ع" لمثل ذلك ؟؟؟؟؟؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله

[ليث السلامي]

ياشيعة كفى دفاعا عن اعدائكم

اصحوا من هذه الغفوة لاتتاثروا بفضائيات العهر العربي كالخنزيرة وباقي ابواق بني امية







لن نتعاطف ان نساند قتلة الشيعة

لن نتعاطف ان نساند النواصب

لن نتعاطف او نساند عبيد صدام وانصاره

لن نتعاطف او نساند الذين يكفرون الشيعة ويقتلونهم ويرسلون خنازيرهم المفخخة الى مدننا

لن نتعاطف او نساند الذين يقيمون العزاء لصدام وولديه

لن نتعاطف او نساند الذين يقتلوننا في عملياتهم الارهابية ثم يقيمون مجالس الفرح بقتلنا في الاردن وتنشر الصحف مجالس فرحهم بقتل ابنائنا

لن نتعاطف مع الارهابيين الفلسطينيين

صواريخهم في كل ذكرى عاشوراء تتساقط على كربلاء والنجف والكاظمية

الى جهنم وبئس المصير

الله ينتقم منهم الان لانهم في كل عام وفي ايام محرم بالضبط يقتلون زوار الامام الحسين

الى جهنم وبئس المصير لكل فلسطيني ناصبي حاقد على الشيعة




اذا كان دعم الطاغية المقبور صدام لهم يكون لهم عذرا بان يتبعوه ويكونوا اعوانه فلا يمكن لنا نلوم عمر بن سعد على قيادته لجيش يزيد لقتال الامام الحسين عليه السلام لانه اعطاه ملك الري كجائزة له ان هو قاد الجيوش لقتل الامام وسبي عائلته

هذه مثل تللك ردا لكل الاخوة الذين يقولون لاتلوموا الفلسطينيين لحبهم للطاغية المقبور لانه كان يغدق عليهم من اموال العراق

فمثلهم كمثل قتلة الامام الحسين الذين اغدق عليهم يزيد بن معاوية الاموال من اجل قتال الامام الحسين

وبالنسبة الى ان الامام الحسين كان يبكي على الجيش الاموي فلا ننسى ان الامام زين العابدين الذي جائه احدهم وقال له ادعو لابي ان يسامحه الله ويغفر له يابن رسول الله فساله الامام ومالذي صنع اباك فقال له يامولاي انه كان في الجيش الذي خرج لقتال الامام الحسين ولكنه في في آخر الجيش لم يضرب بسيف ولم يرمي بسهم ولم يطعن برمح

فرفع الامام زين العاين عليه السلام وقال الله اكبّه على وجهه في نار جهنم فقال الرجل ولم يابن رسول الله فقال لقد كثّر السواد امام عيني ابي عبد الله

والامام الصادق يقول لاتعينوهم على بناء مسجد

البراءة من اعداء آل البيت اهميتها كاهمية توليهم عليهم السلام

التولي والبراءة متلازمتان ولا ينفصلان عن بعضهما

واسأل واقراء التاريخ تجد ان الفلسطينين وباقي دول الشام من اشد الناس عداوة لاهل البيت عليهم السلام في سابق التاريخ والان اعداء شيعة اهل البيت

ولو عشت في سوريا او الاردن وعاشرتهم لعرفت ما اعني بقولي نواصب

لانهم سوف يذيقونك الويل والثبور لا لشيء ألاّ لانك رافضي فقط

في كل مظاهرة يخرجون فيها تجدهم يرفعون صور الطاغيه ووغديه

ويكرهون حتى نصر الله الذي احرق لبنان لاجل عيونهم يكرهونه ويكفرونه وعندا تلتقي بهم ولاتخبرهم انك شيعي ةتسألهم عن رأيهم بنصر الله ستعرف ماذا يمثل هذا الرافضي في نظرهم

ارجو ان يمون هذا الشيء القليل يكشف لك ولكل الاخوة جانبا بسيطا من طبيعة ابنا الدولة الاموية

اكثر الاسماء تداولا في اوساطهم هي وليد وخالد ويزيد ومعاوية وسفيان وباقي رموز بني امية وهو شيء بسيط يوضح لمن يتعاطف مع من يسمي اولاده باسماء اعداء اهل البيت عليهم السلام

[محب امير المؤمنين]

نعم هم لايحبون الشيعة ويحقدون عليهم ويمجدون اعدائهم ويقدسون قتلتهم امثال الزرقاوي وصدام المقبورين لكن هذا العداء سببة ماكنة اعلامية مقدارها 1400 سنة وهي لازالت مستمرة ....
وفلسطين هي ارض اسلامية وعربية سبق وقاتل من اجلها المسلمين الروم وخاصة في معركة مؤتة وضريح جعفر الطيار ذي الجناحين الموجود في الاردن شاهد على ذلك فالقضية هي ليست عاطفية او سياسية بل هي مسالة موقف شرعي مطلوب من كل مسلم سني او شيعي بالدفاع عن ارض الاسلام ومقدساتهم وهي ليست شعارات ومزايدات على الاقل يجب ان تكون من جانب شيعة واتباع اهل البيت على الاقل فنحن عرفنا العرب كلهم ولسنا بحاجة لمساعدتهم بل يجب ان نكون اصحاب مباديء ثابتة ولكي يعلم هؤلاء العربان او ماتبقى من عقلائهم من هم شيعة اهل البيت وماهي مواقفهم وربما سنكسب الكثير من الدعم والاصوات في الوقت الذي خسر الاخرين الموقف امثال حسني مبارك وخائن الحرمين وتكشفت الكثير من الاكاذيب والتضليل الذي يعيشة الاعراب ويتشدقون بة .....
والقادم سيكشف الكثير من المواقف ومن التغيير في الشارع العربي والاسلامي...

[محمد حسين الغزي]

عزيزي ليث السلامي السلام عليكم ورحمة الله :-
"لاتتعاطف " كما شئت ولكن إعلم إنك بعدم " تعاطفك " أصبحت مثلهم فلاتعتب عليهم بعد اليوم
وهذا هو مالم نكن نريده ..... لم نتعاطف يوما مع قتلة الشيعة ولن نتعاطف معهم ...... ولكن إن كان هناك كلمة حق فواجبنا أن نقولها وإلا خرجنا من تشيعنا وأصبحنا من السلفيين القتلة الذين لايملكون أي عاطفة .... وهذا مالانتمناه ولانريده لمذهبنا .... لأنه ببساطة ليس كذلك ... لأن مذهبنا يمثل الإسلام والإسلام دين الرحمة والتشيع مذهب العاطفة الجياشة والدمعة الساكبة ... فلانريد أن نفقده هذه الميزة ليكون كغيره .....تحياتي الكبيرة أخي العزيز مع احترامي لرأيك لعلمي بأنه ليس "فعلا " وإنما " رد فعل" وجزاك الله خيرا ....... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[سهل]

غزة ليست من أهلنا...و لا نحن من أهلها
(2)
علي محسن
ربما نتفهّم، دون أن نؤيّد سر حماسة الحزب الإسلامي (العراقي)- لحماس، و إرساله أسامة التكريتي إلى غزة (هل يدخل بجوازه البريطاني أم العراقي؟) ليطبّب جرحى و يدفن قتلى القوة التنفيذية التابعة لها، لأنه يشترك مع منظمة حماس بمبادئ و اسس و منطلقات الطائفية و التكفير و الاعتداء، و يتحرك كما هي حماس حالما تسنح له الظروف كي يستأصل من يختلف معهم و بابشع السبل. نستطيع تفهّم تحرك حزب البعث، و أساه لما يحدث لحلفائه في النضال و المقاومة ضد البشرية. نتفهم أن يتحرك كل من له تاريخ إجرامي في القتل و سفك الدماء و التفخيخ و التفجير و الانتحار و قتل الأبرياء مع حماس، و الدفاع عن أخطائها السياسية و العسكرية التي أدت إلى ما أدت إليه الآن. نستطيع أن نتفهم تأييد المحاور المؤيدة للإرهاب في العالم لحماس.
لكن الذي لا يمكننا فهمه هو الانسياق الديماغوجي، الغبي، الأحمق الذي تنساق إليه شخصيات و تنظيمات سياسية عراقية- شيعية دعماً لحماس (أصدر مقتدى الصدر يوم 7/1/2009 بياناً يدعو إلى رفع العلم الفلسطيني فوق مساجد العراق، وتحولت قناة آفاق إلى قناة تستعرض لبكري و عاشة القذافي). و يعرف عن حماس أنها منظمة إرهابية تتبنى الوسائل غير الإنسانية في تحقيق أهدافها السياسية. و يعرف عنها أنها تؤيد و تساند الأعمال الإرهابية التي تستهدف المدنيين في العراق. الذي نريد أن نقوله أن حماس مازالت تعتبر نفسها حليفاً للإرهاب، و بقايا النظام البعثي في العراق، و قد اثبتت الأحداث أنها كانت بدور فعال في تدريب و إرسال الإرهابيين الأجانب من مخيمات الفلسطينيين في لبنان و سوريا. هنا ينبغي التذكير بموقف حماس-غزة من إعدام الطاغية صدام، فقد استنكرت حماس هذا القرار في بيان لها صدر في 3/1/2008 واصفة إياه بأنه "جريمة اغتيال سياسي فرضتها الحكومة الأمريكية عبر الحكومة العراقية". إضافة إلى تنظيم أهالي غزة آنذاك مسيرات احتجاجية ضد الإعدام، فيما يعتبر تحدياً سافراً لمشاعر الشعب العراقي.

[عمران]

بارك الله بالكاتب علي محسن طلب

الله يبارك بك يا أخ( احساس)
ربما كانت غير مقصودة (إضافة جد للكاتب علي محسن إسمه طلب)

أحياناً تسمع نكتة لكنك لا تضحك وأحياناً يتكون أمامك موقف (غير مقصود) ولكنه يجبرك على الضحك.
قبل ايام طلبت إحدى الأخوات مساعدة ولكنها لم تلتفت الى أن الأخت منازار هي (إمرأة) فأخذت تكرر أخ منازار والأخت منازار تنبهها على أنها سيدة ولكنها بقيت مصرة على (أخ) الى أن كتبت لها (أني إمرأة).

هذه لتلطيف الأجواء فالأنتخابات على الأبواب والأجواء مشحونة

[خادم أهل البيت]

هم ليسوا قدوة لنا فلنكن نحن قدوة لهم

هذا ماتعلمناه من نبينا محمد ص ومن أهل بيته الطيبين الطاهرين الأخيارعليهم السلام

فنحن عندما ننتصر للمظلوم من الظالم نريد بذلك وجه الله ورضاه لا رضى فئة أو جماعة معينة حتى لو كانت هذه الفئة أو الجماعة قد ظلمتنا ...فهذه الحرب على غزة هي حرب لكشف الأقنعة ولقد كشفت زيف الوهابية التكفيرية وزيف الحكام المتسلطين على رقاب الشعوب.