بعد تسلم سماحة السيد الحكيم لرئاسة مجلس الحكم ، تابعته في عدة مواقف فلم ارى سماحته قد ارتفع عن خصوصيات المجلس الاعلى ونسى انه في موقع لرئاسة اعلى سلطة عراقية .
العلم الذي خلفه مازال علم المجلس الاعلى ( في لقاء المنار )
وكان يردد بكثرة اراء واسم المجلس الاعلى خلاف ما عرفناه من بقية اعضاء مجلس الحكم الذين تصدوا لرئاسة مجلس الحكم .
حتى مطلبه في تشكيل وحدة عسكرية مشتركة مع قوات التحالف لم تتعدى مطلب لتسعة بدر فقط ،

اتمنى من سماحة السيد الارتقاء في الطرح لمستوى تمثيل العراق مع اعتزازنا بالمجلس الاعلى وكل اطياف وفصائل العراق .