مدينة صعده حاضرة في عقول الكفار وغائبه عن ضمائر ابناء الاسلام ..
ما زالت احداث الفلوجه حاضرة في قلوب العراقيين والعرب الجرب معا , وكيف وقف العرب الجرب صفا واحدا مع مدينة الفلوجة التي يقاتل فيها مجموعه مجرمه , فارسل العرب الجرب ابطالهم من مثليي الجنس والشاذين للقتال مع اخوة لهم , ووقف الاعلام العربي الاجرب يصول ويجول في ميدانه وهو ينقل بالصورة والصوت ووردنا الان ووصلنا الان من خلال الموبيال اخبار مثليي الجنس , ونبحت اصوات الحجر من كل فج , نصرة بالمال والبنون .
واليوم في مدينه صعده تخرس الاصوات وتستبشر قلوب بقتل ابنائها , ابنائها الذين قاتلوا يوما المستمعر المصري , فلم يرجع جندي واحد الى قائده قبيح عبد الشيطان .
ان احداث الفلوجه وصعده هي رسالة لنا
يجب علينا ان نفهمها جيدا ونعيها
انها رسالة القوم لنا
فقوموا بارك الله بكم , على بركة الله
فوالله لا تدفع مودتنا لهؤلاء القوم الجرب شيء عنا , بل تزيدهم قوة وتزيدنا ضعفا
قوموا ايها الساسة في بلدنا العراق بقطع علاقاتنا مع عدونا الذي سوف يبقى ويبقى يذبح بأبنائكم
فما هو المغزى من بقاء سفاراتنا في دول الجرب ؟
إنها مضيعة للوقت وصرف لأموال فقراء العراق , سوف تحاسبون عليها يوم القيامه على أصرافها وإتلافها .

.......................................



دعوة الى بذل مزيد من الجهود لحماية المدنيين في اليمن


الصليب الأحمر يعرب عن تخوفه من إمكانية تفاقم الوضع فى اليمن



[align=center][/align]



حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر مساء اليوم الخميس من امكانية تفاقم الوضع على نحو اكثر بجنوب اليمن بعد ان حال الصراع الدائر بالمنطقة دون تسليم الامدادات الانسانية المطلوبة بشدة الى المقيمين بالمنطقة والذين أضيروا من جراء القتال.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن بيانا للجنة الدولية للصليب الأحمر نبه إلى أن الوضع يهدد بتفاقم أكثر ما لم يتم بذل مزيد من الجهود لحماية المدنيين وضمان تلقيهم المساعدات اللازمة للحفاظ على حياتهم .
وصرح مسئول بالصليب الأحمر بأن المنظمة لم يعد بامكانها الوصول إلى العديد من الأشخاص الذين هم فى حاجة الى الغذاء والمياه والدواء فى الوقت الذى يهدد استمرار القتال فى حد ذاته حياتهم بالخطر . وتشير تقييمات مفوضية الأمم المتحدة العليا لشئون اللاجئين إلى أن هناك نحو ٥۰ ألف مشرد او مضار من جراء القتال فى اليمن ...فى الوقت الذى تستضيف فيه اليمن نحو ۱٥۰ألف لاجىء من القرن الأفريقى خاصة من إثيوبيتا والصومال .


المصدر