صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 35
  1. #1

    افتراضي مالذي حققه وزير الداخلية الفاشل البولاني

    استغرب من بعض الاعضاء ممن يؤيدون وزير الداخلية من قولهم انه حقق نجاحا باهرا.
    اي نجاح بربكم الذي حققه البولاني

    الم ينتشر الفساد في وزارته انسيتم التعيينات التي عجت فيها وزارته 500 الى 3000 دولار لتعيين شرطي.

    اي نجاح حققه في اصدار الجوازات واصدار الجواز وصل ب 1500 دولار. على مسمع من الوزير بل ان اخوه جزء من اللعبه

    ام نجاح وكالة المعلومات التي تعج بالمنتسبين في كل انحاء العراق على راسها واحد كردي وهي لا تهش ولاتنش.

    ام خروقات قواته التي يشرف عليها بعض الضباط الفاسدين والتي ساهمت ايصال المتفجرات والسيارات المفخخة من خلال سيطراتها المنتشرة في البلاد.

    ام عمليات الرشوة التي تطال ضباط مايسمى الوحدة التحقيقية والتي اطلق سراح الاف الارهابيين الذين قتلوا اهلنا بسياراتهم وباغتيالاتهم. حيث يقوم رئيس هذه الوحدة المقرب من جواد البولاني مع جلاوزته من الضباط بسرقة الاوراق التحقيقية او منع الشهود من الوصول الى اماكن التحقيق فيتم اطلاق سراحهم باموال كبيرة.

    ام ان مراكز الحدود التي يشرف عليها البولاني وماتعانيه من ابتزاز للمسافرين او التجار والسائقين هي الاخرى تحتاج الى دليل.

    ام ان اخوه ابوشهد وتجاوزاته وتدخلاته في نقل الضباط والتعيين مقابل ابتزاز المواطنين .
    ام ابوه صاحب المحل البسيط حيث اغلقه الذي فتح بيته كمكتب للواسطات مقابل اجور كبيرة

    ام عقود وزارة الداخلية الذي يشرف عليها الوزير مباشرة

    وغيرها الكثير
    لهذا السبب يصر المالكي وبعض الشرفاء من ابناء هذا الوطن المسكين على اقال هذا الوزير الفاسد الفاشل الذي لايفقه بالسياسة ولا بالادراة شيئا.

    كررها المالكي اكثر من مرة امام الكتل البرلمانية لكن في كل مرة لم يتلقى الترحيب لانهم لايريدوا عملية تغير حقيقية تشمل الوزارة
    والكل يتذكر طلب المالكي بتغيير وزاري لكن الصغير وامثاله كانوا يرفضون ذلك. لان اغلب الوزارات كانت على رأسها وزراء فاشلون ينتمون الى المجلس الاعلى .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    البصرة
    المشاركات
    3,002

    افتراضي

    اي نجاح بربكم الذي حققه البولاني



    بالفعل حقق نجاح هائل في اعادة البعثيين و فدائي ابن العوجة واعادة هيكلة استخبارات و الامن القديم لكن بمسميات جديدة
    حسب توقعي الان اصبح وزير الداخلية اكبر قوة في العراق بعد الامريكان ممكن ان تقلب نظام الحكم و بسهولة
    الفساد الذي تتكلمون عنه هو جمع الاموال للقيام بعمل انقلابي بتايد من السعودية و مصر و الاردن وجماعة الضاري
    ونحن مشغولون يصراعات كلامية و مكاسب ضيقة من اجل مصالح انتخابية واختلفنا على المسميات علما ان الخطر محدق بالجميع مشغولون بتسقيط بعضنا الاخر ونسينا اعداء الامس ومن كان مستهدف في العراق بالدرجة الاولى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    عراق ظلم ضحايا البعث
    المشاركات
    1,437

    افتراضي

    حقق نجاحا باهرا باعادة البعثيين ورجال امن صدام للداخلية..
    السؤال من وضع البولاني وزيرا للداخلية؟؟
    من وافق على تعيينه؟
    من صوت بالبرلمان لصالحه؟
    من اوجد هذا البرلمان؟؟

    نحن العراقيين من وضع البولاني واعاد البعثيين...
    اين نحن الان من اجتثاث البعث؟؟
    اين نحن من قانون المسائلة والعدالة؟؟ الم يصرف البرلمان الملايين ليسن هذا القانون؟

    لاادري ماذا ستكون شعارات الاحزاب بهذه الانتخابات؟؟
    فالتخويف من البعثية لم يعد نافعا لانهم عادوا للسلطة.
    الامريكان والتحرير .. صار الامريكان حلفاء بمعاهدة..

    لاارى شئ ممكن ان تتاجر به الاحزاب الاسلامية وخصوصا بعد فضائح المؤمنون بنهب قوت الشعب وتخصص البرلمان بالحفاظ على مصالحه.

    لاتعاتب البولاني فهذا بعثي تلون وانتهز الفرصة مثل غيره من اللصوص بثوب اسلامي.
    [align=center]

    الثور والحظيرة
    الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
    فثارت العجول في الحضيرة
    تبكي فرار قائد المسيرة
    وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
    فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
    وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
    وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
    وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
    لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..


    للشاعر ابن البصرة احمد مطر
    [/align]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    ما الذي حققه جواد البولاني .. ربما أزعم بأني أخمن ما تريد أن تذهب اليه .. كنا قد طرقنا موضوع البولاني في موضوع آخر فتصدى جاهل زعطوط متهكما ينصح الشبكة الموقرة بالإحتفاظ بكاتب هذه السطور .. ولا ندري معلبا أم مجمدا أم مملحا .. عزيزي هنالك حقيقة أساسية ومهمة تغيب عن أذهاننا أو نغيبها عن عمد فنصل دائما الى إستنتاجات خاطئة .. وهي أن في البلد إحتلال وهذا الإحتلال بحكم وجوده وقوته وسيطرته له كلمة نافذة .. من أنكر هذه الحقيقة كان كمن دفن رأسه في الرمال .. سأقول لك بإختصار البولاني عميل ومرتزق وبحكم هذين الأمرين لابد وأن يكون فاسدا .. لنأت الآن الى بيت القصيد كما يقولون .. الآن نحن في الشهور الأخيرة لفترة حكم نوري المالكي ووزارته .. لنسأل .. إن كان البولاني كما تفضلت أنت وقد أسهبت في وصفه وأحسنت جزاك الله خيرا في تسليط الضوء على هذا الوزير الفاسد .. ولهذا يريد المالكي والشرفاء من أبناء هذا البلد المسكين إقالته .. فهل أكتشف المالكي الآن وحسب أن هذا الوزير فاسد ويحتاج الى إقالة .. ثم أساسا لماذا إستوزره وهو لا سابقة له في نضال أو جهاد .. بل أكثر من هذا كان مجهولا لا يعرفه أحد .. ولم يذكر له أسم في أي مناسبة قبل إعلان توزيره .. والمهم أيضا بأنه لا ينتمي الى جهة برلمانية فائزة حتى يقال إنه من حصتها .. فحزبه الدستوري من الأحزاب الطارئة التي سلقت بعد الإحتلال .. فإن كان البولاني من إختيار المالكي فعلى الأخير أن يشاطره المسؤولية عن فساده وكل عيب نجده فيه .. وإن كان قد فرض على المالكي وهو ما أراه فقد كان من واجب المالكي أن يعلنها جهارا نهارا .. بأنه ليس طليق اليد لا في إختيار وزرائه ولا في توجيههم .. وبالتالي لا يتحمل مسؤولية أعمالهم .. وإنه يسعى ويريد أن يحشد العراقيين وراء سعيه من أجل أن تكون الكلمة للشعب العراقي لا للمحتلين .. أما وأنه تفاخر وتباهي بالسيادة والإستقلال .. وتبتختر بما حقق من أمن فمن العدل أن يكون البولاني شريكه في ما يدعي .. أليست وزراة الداخلية في طليعة الوزارات السيادية في أي بلد .. وكل ما عددته من سيرة البولاني هو أقل القليل من سيرة وزير فاسد لا يختلف عن غيره من الوزراء .. ترى كيف وانت المواطن العادي تعرف كل هذه الحقائق وتغيب عن عين رئيس الحكومة .. ستقول يعلمها إذا فيم السكوت حتى نصل الى الوقت الضائع ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  5. #5

    افتراضي

    الاخ الكريم نصير المهدي
    للتاريخ اقولها بان البولاني بما انه عمل سابقا مع كريم ماهود واعتقد لديك فكرة عن الاخير وعمله في الاهوار ، واثناء عمل مجلس الحكم حصل تقارب بين كريم ماهود والمجلس الاعلى وتطورتهذه العلاقة بشكل سريع بينهما ، ولا يتجاوز عمل البولاني مع كريم ماهود في السكرتارية والمساعدة احيانا في حضوره الى مجلس الحكم .
    وعندما ساءت العلاقة بين المجلس وبين السيد الجعفري كان كريم ماهود سيفا مسلطا على الجعفري.
    لهذا السبب وكرد جميل تم طرح البولاني وزيرا من قبل المجلس الاعلى كشخصية مستقلة ، وناور المجلسعلى لسان الشيخ همام حمودي وبدر على لسان ابوحسن العامري على قبلوله ونجحوا للظروف التي كانت سائدة في وقتها والكل يعلم بذلك.

    اما هل يعلم الجميع بان الوزير انتشر فساده وهو غير قادر على انجاح الوزارة فاقولها نعم الكل كان يعلم بان البولاني غير قادر ان يدير الوزارة.
    لكن رفض المجلس وبقية الكتل البرلمانية اي عملية تغيير، واحيانا لا كانت العملية السياسية كلها على كف عفريت بالخصوص ايام ما كانت بغداد خالية من المارة تماما .
    وسيطرة الارهاب بكل انواعه على الساحة العراقية والبغدادية خصوصا. ولهذا السبب تحول الاتجاه بالاعتماد على قيادة بديلة عن قيادة الوزير الفاسد ، وقد نجح المالكي في تاسيس عمليات بغداد.
    ومن خلالها اجزم ان المالكي نجح في نشر الامن على عموم بغداد من خلال الشرطة الوطنية التي عزلت بشكل كامل عن قيادة الوزير وكذا بعض الافواج من وزارة الدفاع. وماكان ارتباط هذه القوات بالوزارة اداريا فقط اما عملياتيا فكانت مرتبطة برئيس الوزراء بشكل كامل.
    وما تحسن اداء الداخلية اقصد الشرطة في المحافظات فما هو الا نتيجة لتدخل مباشر من رئيس الوزراء فمثلا :
    سقطت هيبة الشرطة بالكامل في مدينة كربلاء ، وكذا في البصرة، والعمارة ، وديالى ، والكوت، والناصرية والموصل...
    ولو رجعنا لمسارات الوضع في العراق لشاهدنا واضحا ان عملية التغيير وسيطرة الشرطة ورد اعتبار الجندي والشرطي عاد من خلال عمليات قادها رئيس الوزراء وضباط اختارهم المالكي بشكل مباشر لهذه المناطق. متجاوزا فيها الوزير معتمدا على صلاحياته في الفترة السابقة .

    تقبل تحياتي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    576

    افتراضي

    أخي نصير, و الله افتهمنا ان للامريكان دور كبير في السياسة العراقية و لكن لماذا تنكر الدور الآخر الذي يمثله الشعب العراقي في التصدي للمخططات الامريكية و لماذا تنسى دور السيد السيستاني (الذي بإمكانه هز الارض التي تقف عليها امريكا) بفاتوى قليلة؟

    لماذا هذا الاصرار على عدم قدرتنا كعراقيين ان نقلب الطاولة على الامريكان و على من يساندهم و من يدعم مخططاتهم من العراقيين و من الدول العربية او من ايران. إلا متى نظل نحتفظ بهذه النظرة الانهزامية؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    عندما وصلت عبوة ناسفة الى ضريح الكاظم عليه السلام مخترقة كل حواجز وسيطرات هذا الوزير الفاسد وكادت تودي بالبلد بفتنة جديدة لا تبقي ولا تذر ومعلوماتنا تقول أن السعودية كانت وراءها
    وعندما تكتشفها احدى المفتشات نراه يغدق العطاء على ضباطه الفاسدين دون وجه حق بدل من محاسبتهم
    فمن حاسب الوزير وأين التحقيق ومن مرر العبوة ؟ لا جواب ..

    أما بالنسبة للإنتخابات فان منتسبي الداخلية سينتخبون وزيرهم
    وهذا يعني أنه الورقة السعودية الرابحة .
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali-iraq مشاهدة المشاركة
    أخي نصير, و الله افتهمنا ان للامريكان دور كبير في السياسة العراقية و لكن لماذا تنكر الدور الآخر الذي يمثله الشعب العراقي في التصدي للمخططات الامريكية و لماذا تنسى دور السيد السيستاني (الذي بإمكانه هز الارض التي تقف عليها امريكا) بفاتوى قليلة؟

    لماذا هذا الاصرار على عدم قدرتنا كعراقيين ان نقلب الطاولة على الامريكان و على من يساندهم و من يدعم مخططاتهم من العراقيين و من الدول العربية او من ايران. إلا متى نظل نحتفظ بهذه النظرة الانهزامية؟
    لا تضجر ولا تتبرم .. مع ذلك فلا أنكر أن هناك دورا للناس في العراق لو أرادوا .. وأنه يمكن للسيستاني أن يهز الأرض تحت أقدام الأمريكان لو أراد .. بل هو الوحيد القادر على لعب هذا الدور .. لو أراد ..
    أنظر يا عزيزي الشعب العراقي ليس شخصية إعتبارية وإنما مجموعة إرادات سواء كانت هذه الإرادات متفقة أو متصادمة .. ولكن تعبر عنها بالضرورة حوامل سياسية .. بكلمة أخرى أدوات سياسية .. كلمة الشعب العراقي كلمة كبيرة حالمة تتيح للمرء ان يتحرك بخياله بمدى لا حدود له .. ولكن في واقع الحال ليس هناك شعب عراقي وإنما هناك هويات أخرى طائفية وعرقية متصارعة غير منسجمة لا تجمعها مصلحة مشتركة .. تتعايش مع بعضها قسرا وبصورة لا إرادية .. هل تستطيع مثلا أن تنظر الى مواطن سواء كان هذا المواطن عاديا أم سياسيا متصدرا دون أن يبدر الى ذهنك على الفور إنتماء هذا الشخص الطائفي أو العرقي .. وقد تضيق هذه الهوية الى حدود القبيلة والمنطقة .. وبعد ثمانين عام من عمر الدولة العراقية الحديثة إكتشف العراقيون بأن لا شئ يوحدهم ويجمعهم ..
    هل هناك كما تتفضل من وعي لدى الشعب العراقي لما يخطط له وما يراد له .. هذا الأمر لا وجود له ويمكن الآن لمجرد إشاعة أن تفعل فعلها وتحول الشعب بعضه الى بعض شذرا مذرا .. ولدينا تجربة قريبة بعد تفجير قبة العسكريين في سامراء وما تلاها من إنقسام دموي حاد ..
    هل إستطاع الشعب العراقي ان ينجز قيادة سياسية يمكن أن تمتلك القدرة على قيادة العراق من أجل تحقيق مصالحه الكبرى .. ويشعر أزاءها العراقي بصرف النظر عن طائفته وقوميته ومدينته بأنها تستحق الإنقياد لها والثقة بها .. دع عنك من يتولى رئاسة الحكومة فبدلا من المالكي يمكن أن يكون الجعفري او عادل عبد المهدي أو طارق الهاشمي او غيرهم وستستمع المديح لكل واحد منهم مادام في مركز السلطة وسيكون له أتباع ومريدون .. الحديث هنا عن قيادة تأريخية تنبثق حقا من الناس وتنقاد لها الناس .. لم ينجز الشعب العراقي سوى قيادات عشائرية في الجانب السني .. وقيادات دينية يمكن مجازا أن تسمى عمائمية كمقتدى الصدر وعمار الحكيم وكلاهما نموذج صارخ للعجز التأريخي للشعب العراقي عن إنجاز قيادة ..
    فعن أي دور وأي قدرة للعراقيين تتحدث .. ثم أنظر هل هناك حزب واحد أو جهة سياسية واحدة أو زعامة واحدة تضع في حسابها مثلا ولو جزءا بسيطا مما تتفضل بالحديث عنه ..
    في العراق ليست الأرض ولا السماء محتلة وإنما النفوس والضمائر .. قد يكون الكلام صعب التفهم من قبلك في هذه الفترة ولكن ننتظر ونر .. من يمكن أن يتصدى للمخططات الأمريكية كما تقول .. مع أن ست سنوات كافية للحكم على الأمور والأشياء والأشخاص .. لا مغالاة في القول بأن الجميع في خدمة المخططات الأمريكية ويستظلون بظلها .. والحكم الأخير متروك للأيام .
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  9. #9

    افتراضي

    الاخ ابو حيدر الحسيني شكرا ذكرتني بموضوع القنبلة التي وجدوها في حضرة الامام الكاظم.
    فبالرغم ان هذه القبلة دخلت من خلال سيطرات الشرطة وتم العثور عليها بالصدفة لانها لم تنفجر اما لانه وجود تشويش على التليفونات في داخل الضريح ام ان هناك توفقيا الهيا في ذلك.
    وكشفت القنبلة التي شاهدت احد النساء بان الكتاب المزروعة فيه لا هو قران كريم ولا هو مفاتيح جنان تبين انه كشكول البحراني. ففتحته وتم العثور على هذه القنبلة.

    بربك مالذي يستدعي وزير الداخلية التحفة بان يكرم امر فوجه المتواجد بالحضرة وبعض ضباطه.

    لماذأا ؟؟؟؟
    هل منعوا القنبلة من الدخول؟ طبعا كلا
    هل كشفوا القنبلة ؟؟؟ طبعا لا
    هل عرفوا من زرعها؟؟؟ طبعا لا

    فما الذي يجعل الوزير يكرم الضباط وامر الفوج ؟؟

    تحياتي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    717

    افتراضي

    [align=center]مع كل اسف على البعض وكنت احسن الظن به عندما لا تقال كلمة الحق

    أسألكم بالله الم يكن للبولاني اثنين من الوكلاء احدهم من حزب الدعوة والاخر من المجلس الاعلى
    ولم يكن يصدر اي امر من الوزير الا بموافقة الوكيلان
    بل ان الكثير من طلبات التعيين التي كان يجلبها بعض من اعضاء مجلس النواب كالتيار الصدري او الفضيلة للوزير للتعيين كشرطة مثلا وبعد تهميش السيد الوزير بالموافقة كنت تختفي تلك الطلبات ما بين مكتب السيد الوزير والوكيل الاداري
    خلونا منصفين
    انتم تدين انفسكم بانفسكم !!!
    يتكلمون عن البعثية بالوزارة ؟؟ تصفحوا الانترنت والمواقع وانظروا الى حركة الحكومة (حزب الدعوة ) بعقد الصفقات من هنا وهناك مع بعثيين وغيرهم من اجل السلطة واخرها ما نشر عن لقاءات تركيا ولقاءات السويد
    والسيد رئيس الوزراء كان نائما طيلة الفترة السابقة والان تم ايقاظه من نومه عن فساد الوزير أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    مع كل اسف الى هذه الدرجة وصل بنا الاستخفاف بعقلية العراقي
    وكيف لا والسيد نصير المهدي يقول عجز الشعب العراقي عن ايجاد قيادة
    لا يا سيد نصير
    لقد خطيت المرجعية شاهدة قيادة وبينت للناس شروط واحكام من نتعب
    لكن لعب بالشعب من لعب لمصالح دول الجوار ومصالح احزاب ملتحفة بلحاف الدين

    ان أرى من اسباب نجاح الحكومة في الجانب الامني في الفترة الماضية هو وجود وزير مهني كفوء
    غير متبع لدول الجوار ولا يتاخذ من الدين غطاء لعمله
    وهذه ليست دعوة لانتخاب قائمته لانه ناجح كشخص واحد فقط وليس كحزب[/align]

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,614

    افتراضي

    أخل بتعهدات تلزم الوزراء الأمنيين عدم الانتماء لأي جهات حزبية ؟![line]-[/line]
    إئتلاف دولة القانون يطالب وزير الداخلية بالالتزام بالاستقلال السياسي
    [align=center][/align]
    بواسطة: mustafa
    شبكة دولة القانون
    بتاريخ : الجمعة 23-10-2009 11:04 صباحا

    دعا ائتلاف "دولة القانون" بزعامة رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي وزير الداخلية جواد البولاني إلى احترام تعهده بأن يكون مستقلا، والتخلي عن زعامة الحزب الدستوري و"ائتلاف وحدة العراق"، استنادا إلى اتفاق سابق بأن يكون الوزراء الأمنيين مستقلين لإبعاد الأجهزة الأمنية عن السياسة والميول الحزبية،
    وقال القيادي في حزب الدعوة الإسلامية علي العلاق، لـ "الوطن"، "أي منصب في الوزارة هو منصب سياسي ولكن بالنسبة للوزارات الأمنية فهناك تعهد أوجب على وزرائها أن يكونوا مستقلين وغير منتمين إلى أي حزب، والبولاني أكد أنه لا علاقة له
    بقيادة الحزب الدستوري سابقا، وما أثار الاستغراب الإعلان بتشكيل ائتلاف جديد برئاسة البولاني، تمهيدا لخوض الانتخابات المقبلة وعليه أن ينفذ تعهده بالتخلي عن زعامة الحزب".
    وردا على سؤال يتعلق بشمول المالكي بهذا التعهد لكونه القائد العام للقوات المسلحة، قال "رئيس الوزراء مدني ويقود دولة، أما أن يقوم وزير أمني بزعامة حزب فهذا الأمر غير دستوري ".
    الجدير بالذكر ان الوزرات الامنية ( الدفاع والداخلية ) كانت الحكومة العراقية قد اخذت تعهدا منهم بعدم الانتماء لأي حزب سياسي اثناء ترأسهم لتلك الوزرات , لكن البولاني أخلّ بهذا التعهد من خلال إستمرار زعامته للحزب الدستوري .





  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    576

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي مشاهدة المشاركة
    لا تضجر ولا تتبرم .. مع ذلك فلا أنكر أن هناك دورا للناس في العراق لو أرادوا .. وأنه يمكن للسيستاني أن يهز الأرض تحت أقدام الأمريكان لو أراد .. بل هو الوحيد القادر على لعب هذا الدور .. لو أراد ..
    أنظر يا عزيزي الشعب العراقي ليس شخصية إعتبارية وإنما مجموعة إرادات سواء كانت هذه الإرادات متفقة أو متصادمة .. ولكن تعبر عنها بالضرورة حوامل سياسية .. بكلمة أخرى أدوات سياسية .. كلمة الشعب العراقي كلمة كبيرة حالمة تتيح للمرء ان يتحرك بخياله بمدى لا حدود له .. ولكن في واقع الحال ليس هناك شعب عراقي وإنما هناك هويات أخرى طائفية وعرقية متصارعة غير منسجمة لا تجمعها مصلحة مشتركة .. تتعايش مع بعضها قسرا وبصورة لا إرادية .. هل تستطيع مثلا أن تنظر الى مواطن سواء كان هذا المواطن عاديا أم سياسيا متصدرا دون أن يبدر الى ذهنك على الفور إنتماء هذا الشخص الطائفي أو العرقي .. وقد تضيق هذه الهوية الى حدود القبيلة والمنطقة .. وبعد ثمانين عام من عمر الدولة العراقية الحديثة إكتشف العراقيون بأن لا شئ يوحدهم ويجمعهم ..
    هل هناك كما تتفضل من وعي لدى الشعب العراقي لما يخطط له وما يراد له .. هذا الأمر لا وجود له ويمكن الآن لمجرد إشاعة أن تفعل فعلها وتحول الشعب بعضه الى بعض شذرا مذرا .. ولدينا تجربة قريبة بعد تفجير قبة العسكريين في سامراء وما تلاها من إنقسام دموي حاد ..
    هل إستطاع الشعب العراقي ان ينجز قيادة سياسية يمكن أن تمتلك القدرة على قيادة العراق من أجل تحقيق مصالحه الكبرى .. ويشعر أزاءها العراقي بصرف النظر عن طائفته وقوميته ومدينته بأنها تستحق الإنقياد لها والثقة بها .. دع عنك من يتولى رئاسة الحكومة فبدلا من المالكي يمكن أن يكون الجعفري او عادل عبد المهدي أو طارق الهاشمي او غيرهم وستستمع المديح لكل واحد منهم مادام في مركز السلطة وسيكون له أتباع ومريدون .. الحديث هنا عن قيادة تأريخية تنبثق حقا من الناس وتنقاد لها الناس .. لم ينجز الشعب العراقي سوى قيادات عشائرية في الجانب السني .. وقيادات دينية يمكن مجازا أن تسمى عمائمية كمقتدى الصدر وعمار الحكيم وكلاهما نموذج صارخ للعجز التأريخي للشعب العراقي عن إنجاز قيادة ..
    فعن أي دور وأي قدرة للعراقيين تتحدث .. ثم أنظر هل هناك حزب واحد أو جهة سياسية واحدة أو زعامة واحدة تضع في حسابها مثلا ولو جزءا بسيطا مما تتفضل بالحديث عنه ..
    في العراق ليست الأرض ولا السماء محتلة وإنما النفوس والضمائر .. قد يكون الكلام صعب التفهم من قبلك في هذه الفترة ولكن ننتظر ونر .. من يمكن أن يتصدى للمخططات الأمريكية كما تقول .. مع أن ست سنوات كافية للحكم على الأمور والأشياء والأشخاص .. لا مغالاة في القول بأن الجميع في خدمة المخططات الأمريكية ويستظلون بظلها .. والحكم الأخير متروك للأيام .
    الاخ نصير، اتفق معك 100% حول الدور السئ الذي يقوم به العراقيين في تحسين احوالهم و مجتمعهم و هذا الدور السئ جاء نتيجة الظروف الغير طبيعية التي عاشها العراق و طبيعة الانسان العراقي بصورة عامة (و التي انتقدها الدكتور علي الوردي في اكثر من كتاب) و لكني لا اتفق معك بأن ليس بإمكاننا تحقيق الافضل لمستقبلنا و لمستقبل اجيالنا، و اضيف ان النقاط التي ذكرتها عن الصراعات الداخلية بين الحزب الواحد او المجموعة الواحدة او حتى العشيرة الواحدة لا يختلف بها العراقيين عن غيرهم من البشر فهذه تركيا تعصف بها الصراعات الداخلية و هذه ايران تعصف بها الصراعات ايضاً و هذه امريكا "ام الديمقراطية كما يصفها البعض" تعصف بها الصراعات و النقاشات السلمية الحادة لذلك نحن لا نفترق عن الآخرين بالكثير.

    المشكلة الوحيدة التي لدينا في الوقت الحالي هي المسؤولين الحكوميين و المسؤولين الاداريين و كل من استلم سلطة صغيرةً كانت ام كبيرة (من اصغر شرطي الى اكبر مستشار في رئاسة الوزاء)، و كل هؤلاء تنقصهم الخبرة و ينقصهم حب الوطن و الدفاع عنه و عن ابنائه و تراهم يلهثون وراء المال و السلطة من دون ان يقدموا شيئاً للعراق فالكل يعتمد على اسم عائلته او اسم القبيلة التي ينتمي اليها و هكذا من امراض يعيشها المجتمع العراقي.

    نحن بحاجة الى أناس لديهم ضمير ليستلموا المناصب المهمة و المؤثرة في البلد حتى و إن لم يكن لديهم مؤهلات علمية عالية.

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali-iraq مشاهدة المشاركة
    المشكلة الوحيدة التي لدينا في الوقت الحالي هي المسؤولين الحكوميين و المسؤولين الاداريين و كل من استلم سلطة صغيرةً كانت ام كبيرة (من اصغر شرطي الى اكبر مستشار في رئاسة الوزاء)، و كل هؤلاء تنقصهم الخبرة و ينقصهم حب الوطن و الدفاع عنه و عن ابنائه و تراهم يلهثون وراء المال و السلطة من دون ان يقدموا شيئاً للعراق فالكل يعتمد على اسم عائلته او اسم القبيلة التي ينتمي اليها و هكذا من امراض يعيشها المجتمع العراقي.

    نحن بحاجة الى أناس لديهم ضمير ليستلموا المناصب المهمة و المؤثرة في البلد حتى و إن لم يكن لديهم مؤهلات علمية عالية.
    رحم الله والديك .. إختصرت الطريق وأوصلتنا الى نفس النتيجة .. لا مشكلة بالطبع من دون أسباب .. ربما لم أسهب في شرح الأسباب .. ولكن هذا هو المرض المستعصي في العراق اليوم .. بالطبع أي مرض قد يفتك بالناس في فترة معينة .. ثم يصبح علاجه أيسر من أي شئ في فترة أخرى .. نحن نتحدث عن المدى المنظور .. وما وراءه فهو في علم الغيب .. مع ان هناك ملاحظة على ما تفضلت به .. تقول من أصغر شرطي الى أكبر مستشار .. فماذا عمن هو أكبر من مستشار .. وزير أو رئيس ورزاء .. هل هناك درجة من العصمة عند هذا أو ذاك بحيث يستثنى من توصيفك ..
    نعم ما يحتاجه العراق هو أناس مخلصون نزيهون يريدون بناء العراق وخدمة أبنائه .. والوظيفة عندهم مهمة ومسؤولية وواجب وليست فرصة للغف .. ومما يؤسف له أن العراق لم يحظ بواحد من هؤلاء في سدة المسؤولية بعد ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    نعم ما يحتاجه العراق هو أناس مخلصون نزيهون يريدون بناء العراق وخدمة أبنائه .. والوظيفة عندهم مهمة ومسؤولية وواجب وليست فرصة للغف .. ومما يؤسف له أن العراق لم يحظ بواحد من هؤلاء في سدة المسؤولية بعد ..
    مين نجيب ذوله ؟ لازم نستوردهم
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,614

    افتراضي

    رغم عدم طلب استجوابه بتهمة الفساد .
    واشنطن بوست: فساد وزارة الداخلية ازمة لا تحل

    بواسطة: mustafa
    بتاريخ : السبت 24-10-2009 10:26 صباحا


    رأت صحيفة واشنطن بوست ان قوات الشرطة العراقية باتت تشكل “قلقا” امنيا جديدا اثر تورط أفراد منها بعمليات إجرامية واختراق احزاب سياسية من كل الطوائف لصفوفها.
    وقالت الصحيفة انه و“بعد مساعدتها في كبح تمرد حاد واقتتال طائفي مروع، تشعر قوات الأمن العراقية في بغداد الآن بالقلق مما قد تواجهه من تحد لا يقل صعوبة يتمثل بأفرادها أنفسهم”.
    وذكرت الصحيفة إن “موجة الجرائم الكبيرة الاخيرة، ومن بينها ابتزاز وقح وعنيف لمحال المجوهرات في بغداد الذي يعتقد ان الشرطة تتورط فيه، اجبر مسؤولي وزارة الداخلية العراقية على مواجهة
    الفساد بين صفوف قوات الشرطة البالغة 663 الف فرد”.
    ويقول مسؤولون للصحيفة ان “هناك مشكلات تتضمن قضايا يعمل فيها افراد وضباط بناء على طلب من قادة سياسيين، وكذلك حالات تورط أفراد من قوات الأمن بعدد من الجرائم، ابتداء من الابتزاز الصغير في نقاط تفتيش حتى عمليات خطف وقتل”.
    و”الفساد في صفوف قوات الامن ليس بالامر الجديد، كما تواصل الصحيفة، لكنه “صار أكثر وضوحا في ظل انخفاض القتل الطائفي الذي عاث ببغداد في الوقت السابق ومناطق أخرى من البلد”.
    اللواء حسين كمال، مسؤول الاستخبارات في وزارة الداخلية، كان صريحا بالاعتراف بهذا المشكل، كما ترى الصحيفة، اذ قال ان “هناك حاجة الى اعادة تنظيم وتطهير قوات الامن والقوات المسلحة من المتطرفين والمجرمين.”
    واضاف كمال “اننا نحتاج الى 10 سنوات للوصول الى مستوى الاحتراف الذي نطمح اليه”.
    وترى الصحيفة ان “ما وراء تداعيات هذا الوضع على الأمن في بغداد وبقية مناطق العراق، فإن قوات الأمن محور اساس ل
    خطط الولايات المتحدة في سحب قواتها من العراق في اب.
    وكانت القوات العراقية قد تلقت مليارات الدولارات أنفقت على برامج تدريب وتجهيزات من الولايات المتحدة. ويقول مسؤولون امريكيون ان “الجيش العراقي قد قطع خطوات واسعة. اما قوات الشرطة التي تفوق الجيش عددا فكانت غير مرضية، وهي غالبا ما تتشكى من سوء المعاملة في نقاط التفتيش وازدراء الناس لهم”.
    وقال اللواء كمال، الذي تتولى وحدته عمليات فحص امني لرجال الشرطة والمتطوعين، انه “طرد 60 الف شخص في العام الحالي من وزارة الداخلية بعد تحديد وجود سجلات اجرامية لديهم، إن 15 الفا اخرين طردوا في العام الماضي”.
    واشارت الصحيفة الى ضباط الجيش الاميركي اجلوا سؤال نظرائهم العراقيين عن هؤلاء المطرودين. وقالت ان مسؤولا بارزا اخر في وزارة الداخلية كشف لها ان الوزارة “أجبرت على ضم 1500 متطوع الى قوات الشرطة كانوا قد رشّحوا من جانب احزاب سياسية عراقية”. ويقول المسؤول ان “أي من هؤلاء لم يكن مؤهلا”، واضاف “لقد جيء بهم فقط لتنفيذ أجندات أحزابهم”.
    وقال مسؤول سابق في وزارة الدفاع، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، كالآخرين، خشية ان تشكل تصريحاتهم خطرا عليهم، كما تقول الصحيفة، ان “الشرطة هي الاكثر فسادا”.
    وقال هذا المسؤول إن “الاحزاب السياسية لا زال لديها تأثير لا داعي له على قوات الامن. لكن في هذه الايام، يبدو ان أجنداتها اقل طائفية بسبب اندفاعها نحو مواجهاتها مع خصومها، الذين غالبا ما يكونون من الطائفة نفسها”.
    الجدير بالذكر ان وزير الداخلية جواد البولاني كان مرشح من قبل المجلس الاعلى لهذه الوزراة .





صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. .......نجاة وزير الداخلية جواد البولاني من محاولة اغتيال
    بواسطة طركاعة1 في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-02-2010, 13:03
  2. المالكي يطالب مجلس النواب بحجب الثقة عن وزير الداخلية جواد البولاني
    بواسطة أبو الشيم في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 23-10-2009, 13:24
  3. "ائتلاف وحدة العراق" برئاسة وزير الداخلية جواد البولاني
    بواسطة احمد جعفر في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-10-2009, 15:35
  4. مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 27-08-2007, 22:15
  5. السيرة الذاتية لوزير الداخلية الجديد جواد البولاني
    بواسطة shad-kurdistan في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-06-2006, 04:00

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني