النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow رفض قادسية أوباما .. هذا هو معيار الوطنية !! ..

    اوباما الرئيس الأمريكي أعلن اليوم أن حربه على الإرهاب ستتصاعد بعد محاولة القاعدة تفجير طائرة أمريكية .. نشد على يد أوباما .. وليته لا يبقي حجرا على حجر من جحور الإرهاب الوهابي القذر الذي إنطلق تحت عنوان مواجهة العدوان الصليبي الى إستهداف المسلمين بدون رادع أو وازع .. وإن كانت العقلية العربية المركبة تركيبا طائفيا لا تجد في الشيعة مسلمين .. فإن يد القاعدة قد طالت السنة وفي كل مكان تمتد اليه يدها الآثمة ..
    ما يهمنا في هذا الأمر هو أن أوباما حدد أربعة نقاط للمواجهة .. العراق وأفغانستان واليمن والصومال .. لندع الساحات الثلاث الأخرى .. وإن شاء الله نارهم تأكل حطبهم .. ولن يرف لنا جفن .. فهذا هو الوحش الذي أطلقوه ينهش في أجساد الآخرين قد عاد اليهم .. وما يهمنا هنا هو العراق .. ماذا يعني أن يكون العراق أحد الميادين في معركة أوباما .. يعني ببساطة جذب المزيد من الإرهابيين الى العراق .. أو على الأقل محاولة تحريكهم في العراق كي يسهل إصطيادهم .. هذه هي إستراتيجية بوش من قبل .. وقد دفع الشعب العراقي ثمن معركة لا ناقة له فيها ولا جمل .. بل ولا حتى بعر جمل .. وقد حشر في هذه المعركة حشرا .. ورغم أنفه ..
    جريمة بوش البارحة .. لقيت من يروج لها ويتبرع بدماء العراقيين في معركة الدفاع عن الغرب والعربان والعجم .. تفجير التوتر الإرهابي في أجسام العراقيين من أجل سلامة الآخرين .. وقد رحب مسؤولون كبار من بينهم الجعفري والمالكي حينها وتباهوا بأن العراق أصبح ساحة الدفاع عن العالم كله في مواجهة الإرهاب ..
    لقد إتخذ اوباما في أثناء حملته الإنتخابية شعارات من بينها إنهاء الحرب في العراق والإنسحاب منها .. وإن كان شعار الإنسحاب هو مجرد تلاعب لفظي لا علاقة له بالواقع على الأرض .. وقد تحايلت عليه أمريكا سلفا بتوقيع الاتفاقية الأمنية مع حكومة المالكي التي تتيح لها البقاء في العراق تحت عناوين تضليلية أخرى .. وإن كان أوباما سيتراجع عن شعاراته ووعوده فهذا التراجع سيكون على حساب الشعب العراقي .. ولا مصلحة للعراقيين أبدا في أن يكون وقودا لهذه الحرب وغيرها من الحروب فقد شبعنا قتلا وحروبا ..
    ولندع أي أمر آخر ونقول .. رفض الإنخراط الصريح والواضح والعملي في هذه الحرب القذرة هو معيار ومقياس وطنية أي سياسي .. ولا يملك ذرة من وطنية ودين وإنسانية من يرضى بجزر الشعب العراقي فداء لأمريكا من أجل أن يحظى بكرسي زائل .. ولينتبه كل عراقي الى ما يحدث مستقبلا على صعيد مكافحة الإرهاب .. وما قد يحصل من جرائم إرهابية في العراق .. فقد تكون صناعة أمريكية لتبرير جر العراقيين الى هذه الحرب القذرة ..
    القاعدة كما نعلم صناعة سنية .. وأمريكية الى حد ما .. فلتتحمل البلدان التي أنجبت القاعدة مسؤولية التصدي لها .. أما العراقيون فلا يتحملون أدنى مسؤولية عن هذا اللقيط الذي حمل به الفكر السلفي الوهابي سفاحا من لقاح أمريكي - صهيوني .. فلماذا يجب أن يدفعوا ثمن جريمة لم يرتكبوها ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  2. #2

    افتراضي

    السلام عليكم وعظم الله أجوركم..
    لقد بات واضحا على الأقل من وجهة نظري أن (القاعدة) هي أداة و مطية أمريكية بأمتياز..تحركها متى وأين ما تشاء لتبرير عملية عسكرية أو أستخباراتية مهمة.
    دورها الرئيسي هي خلط الأوراق في المناطق الساخنة لتمرير أجندة أمريكية وقد خبرنا ذلك في العراق ولبنان (أحداث نهر البارد) وأخيرا في اليمن.
    الهدف المعلن للأميركان في تحركهم الأخير في اليمن هو (القاعدة) وسيتحول تدريجيا الى (الأرهاب) بشكل أعم ..أما الهدف الغير معلن فهو أنقاذ دكتاتور اليمن وجيش الحشاشة اليمني من الفشل الذريع في مواجهة الحوثيين..وبنظري فأن حرب الحوثيين صارت كابوسا على جيش السعودي وتهديدا حقيقيا لمملكة السوء والرذيلة. وهنا لا بد من تدخل مباشر للأميركان لأنقاذ حلفاؤهم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    اذا كانت القاعدة الطرف المعروف لحد الان فمن هو الطرف الثاني الذي سيرد على القاعدة في العراق





    واشنطن تايمز: ادارة اوباما تمد يدها الى " الصدريين" في العراق
    لمنع تحول التيار الصدري الى نسخة عراقية من (حزب الله)
    واشنطن تايمز: ادارة اوباما تمد يدها الى " الصدريين" في العراق
    اخبار العراق | 27-12-2009

    بغداد/ واشنطن/ اور نيوز
    نشرت صحيفة "واشنطن تايمز" الاميركية تقريرا تحت عنوان "الولايات المتحدة تمد يدها الى خصومها السابقين في العراق" للكاتب ايلي لايك، اشار فيه الى أن "الولايات المتحدة الأميركية حاولت مد جسور التواصل مع رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، الذي كانت الميليشيا التابعة له ذات يوم تقاتل القوات الأميركية في معارك دموية، والذي ما يزال يمثل زعيماً قوياً يحظى بتأييد العديد من الطبقات البسيطة وسكان المناطق الحضرية".
    وأبلغ أحد كبار قادة التيار الصدري صحيفة "واشنطن تايمز" أن العديد من المبعوثين الأميركيين حاولوا خلال الأشهر الخمسة الماضية ترتيب العديد من اللقاءات بين كبار المسؤولين العسكريين والمدنيين في سفارة الولايات المتحدة في بغداد وكبار قادة التيار.
    ولكنه أعرب عن عدم جدوى تلك اللقاءات ما دامت القوات الأميركية ما زالت تحتل البلاد، على حد تعبيره. وأكد اثنان من المسؤولين الأميركيين ممن هم على دراية بالموضوع أن سفارة الولايات المتحدة حاولت التوصل الى تفاهم مع الصدريين الذين يمثلون واحدة من أكبر فصائل الأغلبية الشيعية في العراق.
    وقال المسؤولون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم بسبب حساسية الموضوع ان المسؤولين الأميركيين أعربوا عن استعدادهم، التنسيق مع الحكومة العراقية، لاطلاق سراح آلاف من السجناء الصدريين، في مقابل التوصل الى تفاهم سياسي.
    واشار لايك في التقرير الى أن ذلك يُمثل تحولاً في سياسة الولايات المتحدة الأميركية تجاه مقتدى الصدر، الذي ينحدر من بين احدى الأسر الشيعية الأكثر شهرة في البلاد، واوضح أنه في عام 2004، صدر أمر بالقبض على الصدر لاثارته مشاعر العداء المناهضة للقوات الأميركية، الأمر الذي أدى الى اندلاع العديد من الاشتباكات بين القوات الأميركية والصدريين، والتي بلغت ذروتها في غضون 3 أسابيع من اندلاع تلك الاشتباكات.
    وفي عام 2008، أعلن الصدر أنه حل ميليشيا جيش المهدي. كما أعرب عن عزمه التركيز على رفع مستوى مؤهلاته الدينية من خلال الدراسة في مدينة قم الايرانية.
    وفي النهاية أشار التقرير الى أن "المساعي الأميركية الأخيرة للتواصل مع الصدريين تهدف الى المساعدة على تعزيز استقرار العراق مع انسحاب القوات الأميركية من البلاد، والحيلولة دون تحول حركة الصدر الى نسخة أخرى من حزب الله في جنوب لبنان".
    ويأتي التحرك الاميركي تجاه التيار الصدري بعد (انتعاش) الآمال الأميركية بان يصبح العراق دولة ديمقراطية علمانية متسامحة مع الاختلافات الدينية مع ظهور عمار الحكيم – 38 سنة – على رأس إحدى التيارات الشيعية الرئيسية، والذي تصفه الواشنطن بوست بانه يساند "الديمقراطية العلمانية".
    يشار الى ان التيار الصدري جزء من ائتلاف انتخابي كبير هو الائتلاف الوطني العراقي الذي يقوده المجلس الاسلامي الاعلى بزعامة عمار الحكيم.

  4. #4

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاطرقجي مشاهدة المشاركة
    اذا كانت القاعدة الطرف المعروف لحد الان فمن هو الطرف الثاني الذي سيرد على القاعدة في العراق





    واشنطن تايمز: ادارة اوباما تمد يدها الى " الصدريين" في العراق
    لمنع تحول التيار الصدري الى نسخة عراقية من (حزب الله)
    واشنطن تايمز: ادارة اوباما تمد يدها الى " الصدريين" في العراق
    اخبار العراق | 27-12-2009

    بغداد/ واشنطن/ اور نيوز
    نشرت صحيفة "واشنطن تايمز" الاميركية تقريرا تحت عنوان "الولايات المتحدة تمد يدها الى خصومها السابقين في العراق" للكاتب ايلي لايك، اشار فيه الى أن "الولايات المتحدة الأميركية حاولت مد جسور التواصل مع رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، الذي كانت الميليشيا التابعة له ذات يوم تقاتل القوات الأميركية في معارك دموية، والذي ما يزال يمثل زعيماً قوياً يحظى بتأييد العديد من الطبقات البسيطة وسكان المناطق الحضرية".
    وأبلغ أحد كبار قادة التيار الصدري صحيفة "واشنطن تايمز" أن العديد من المبعوثين الأميركيين حاولوا خلال الأشهر الخمسة الماضية ترتيب العديد من اللقاءات بين كبار المسؤولين العسكريين والمدنيين في سفارة الولايات المتحدة في بغداد وكبار قادة التيار.
    ولكنه أعرب عن عدم جدوى تلك اللقاءات ما دامت القوات الأميركية ما زالت تحتل البلاد، على حد تعبيره. وأكد اثنان من المسؤولين الأميركيين ممن هم على دراية بالموضوع أن سفارة الولايات المتحدة حاولت التوصل الى تفاهم مع الصدريين الذين يمثلون واحدة من أكبر فصائل الأغلبية الشيعية في العراق.
    وقال المسؤولون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم بسبب حساسية الموضوع ان المسؤولين الأميركيين أعربوا عن استعدادهم، التنسيق مع الحكومة العراقية، لاطلاق سراح آلاف من السجناء الصدريين، في مقابل التوصل الى تفاهم سياسي.
    واشار لايك في التقرير الى أن ذلك يُمثل تحولاً في سياسة الولايات المتحدة الأميركية تجاه مقتدى الصدر، الذي ينحدر من بين احدى الأسر الشيعية الأكثر شهرة في البلاد، واوضح أنه في عام 2004، صدر أمر بالقبض على الصدر لاثارته مشاعر العداء المناهضة للقوات الأميركية، الأمر الذي أدى الى اندلاع العديد من الاشتباكات بين القوات الأميركية والصدريين، والتي بلغت ذروتها في غضون 3 أسابيع من اندلاع تلك الاشتباكات.
    وفي عام 2008، أعلن الصدر أنه حل ميليشيا جيش المهدي. كما أعرب عن عزمه التركيز على رفع مستوى مؤهلاته الدينية من خلال الدراسة في مدينة قم الايرانية.
    وفي النهاية أشار التقرير الى أن "المساعي الأميركية الأخيرة للتواصل مع الصدريين تهدف الى المساعدة على تعزيز استقرار العراق مع انسحاب القوات الأميركية من البلاد، والحيلولة دون تحول حركة الصدر الى نسخة أخرى من حزب الله في جنوب لبنان".
    ويأتي التحرك الاميركي تجاه التيار الصدري بعد (انتعاش) الآمال الأميركية بان يصبح العراق دولة ديمقراطية علمانية متسامحة مع الاختلافات الدينية مع ظهور عمار الحكيم – 38 سنة – على رأس إحدى التيارات الشيعية الرئيسية، والذي تصفه الواشنطن بوست بانه يساند "الديمقراطية العلمانية".
    يشار الى ان التيار الصدري جزء من ائتلاف انتخابي كبير هو الائتلاف الوطني العراقي الذي يقوده المجلس الاسلامي الاعلى بزعامة عمار الحكيم.
    أذا كان هذا تعليقا على مشاركتي في هذا الموضوع..فأرجو المعذرة لعدم تمكني من أيجاد رابط موضوعي بين ما ذكرت في مشاركتي وبين تعليقكم!!

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاطرقجي مشاهدة المشاركة
    اذا كانت القاعدة الطرف المعروف لحد الان فمن هو الطرف الثاني الذي سيرد على القاعدة في العراق
    واشنطن تايمز: ادارة اوباما تمد يدها الى " الصدريين" في العراق
    نرجوا من الاخ الاطرقجي أن لا يخلط الامور بهذا التسطيح البسيط ويتصور بأن القارئ الى هذا الحد لا يملك عقلاً ولا يستطيع أن يميز ويفهم ما يقرأ ..
    ما شاركت به لا يعدوا عن مقالة مترجمة و"ملعوب" بها بشكل تحريفي عن المقالة الاصلية المكتوبة في الواشنطن تايمز .. ولا أقصدك بطبيعة الحال .. لكن الموقع الذي نقلت منه هو من قام بالتحريف ..
    http://www.washingtontimes.com/news/...-foes-in-iraq/
    والترجمة لا تخلوا من التسفيط والتسقيط الذي نشهده بين الجماعات العراقية .. بل حتى المقالة الاصلية كاتبها ليس نبياً مرسلاً وما ينطق عن الهوى !
    وبحسب المقالة باللغة الانجليزية فأنه رغم محاولات الامريكان للإتصال بالصدر وأنصاره الا أنهم فشلوا .. وذلك لتشديد الصدر على أنصاره بعدم الاتصال بالامريكان .. وهذا ما صرح به صلاح العبيدي قبل عدة أسابيع ..
    للتيار الصدري معتقلين في السجون التي يشرف عليها الاحتلال الامريكي بشكل مباشر .. ولهذا السبب يطلب التيار الصدري من الحكومة في أن تقوم بجهود الوساطة للإفراج عن معتقليهم .. والبارحة بالذات صرح كرار الخفاجي رئيس الهيئة السياسية في مكتب الشهيد الصدر بأن وساطة الحكومة أعلنت بأن الامريكان رفضوا طلب الحكومة في الافراج عن معتقلي التيار الصدري !!
    حلو حلو .. أين إذن سيادة حكومتنا إن كانت هناك سجون خارج سلطة الحكومة والامريكان هم من يقرروا من يتم الافراج عنهم من عدمه ؟
    ثم أليس من المعيب أن يتم التشبيه بين تنظيم القاعدة الارهابي والمستورد مع من هم من أهل هذا الوطن؟ التيار الصدري لم يأتي من كوريا .. هؤلاء فقراء الشيعة وشجعانهم وهؤلاء خرجوا من رحم الامة العراقية ومعاناتها ... فمن المعيب الانتقاص منهم وإتهامهم بهذه التهم القبيحة لمجرد إننا نختلف معهم في الرؤى والمصلحة الوطنية ..
    والمعذرة من الاخ نصير المهدي لخروجنا عن الموضوع الرئيسي سببه الاخ الاطرقجي ..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    المشاركات
    1,139

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باب المعظم مشاهدة المشاركة
    ...التيار الصدري لم يأتي من كوريا .. هؤلاء فقراء الشيعة وشجعانهم وهؤلاء خرجوا من رحم الامة العراقية ومعاناتها ....
    ==========================

    لست في معرض تقييم أداء التيار الصدري خلال هذه السنوات الستة أو السبعة الاخيرة..ولكن لابد من التمييز بين البعث لجرثومة والقاعدة كأداة للتدمير.. وبين ابناءنا من المستضعفين ممن تصوروا ان طريقتهم هي المثلى لمقاومة الاحتلال..

    الكثير من ابناء التيار الصدري.. هم ابناء عوائل كانت محسوبة على الدعوة.. لوجود شهيد او اكثر منها..
    والجيل الذي نشأ على يد السيد محمد صادق الصدر ( رحمه الله) كان من الممكن أن يكون المادة التي يتحرك عليها الدعاة لبناء حلم كان السيد باقر الصدر (رحمه الله) ...
    لولا...
    المهم... ما حدث حدث.. والكل يفترض انه تعلم من هذه السنين الصعبة.....
    والتيار بدخوله للعملية السياسية.. استفاد وسيستفيد خدمة لمشروعهم الذي أتمنى ان لا يبتعد - بمفرداته على الاقل- كثيرا عن باقي المشاريع المطروحة..

    أتمنى ان تترشد حركة الاسلاميين جميعا.. وان لا ينغمسوا بصراع داخلي.. بل أن يتنافسوا لخدمة جماهيرهم وناخبيهم على الاقل...

المواضيع المتشابهه

  1. معيار عمل البعثي اياد علاوي هو مخالفة المالكي في كل شيء
    بواسطة ليث السلامي في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-08-2009, 09:40
  2. قادسية ابو ريشة
    بواسطة مروان في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 18-11-2007, 04:29
  3. من قادسية صدام الى قادسية بوش .. !!
    بواسطة باب المعظم في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 18-11-2007, 03:25
  4. من قادسية صدام الى قادسية الجعفري !! ..
    بواسطة نصير المهدي في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 47
    آخر مشاركة: 11-08-2005, 02:54

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني