النتائج 1 إلى 11 من 11
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    8

    افتراضي طالبانى يطالب برفع الحصانة عن ظافر العانى...

    نقلا عن قناة العراقية فى الشريط الاخبارى لهذا اليوم ...ان الرئيس طالبانى طالب برفع الحصانة عن ظافر العانى وعدد من النواب الاخرين تمهيدا لمحاكمتهم بتهمة تمجيد جرائم النظام السابق وحروبة ضد الدول المجاورة وعمليات الانفال وقمع الانتفاضة فى الجنوب وقال المصدر ان النائب العانى اعتبر تلك الجرائم من المفاخر العراقية....

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    111

    افتراضي

    طالباني يدعو لرفع الحصانة عن نواب موالين لصدام
    أسامة مهدي

    GMT 15:53:00 2010 الإثنين 11 يناير


    ظافر العاني

    دعا الرئيس العراقي جلال طالباني مجلس النواب إلى إتخاذ إجراءات ضد نواب يجاهرون بولائهم إلى النظام السابق ورئيسه صدام حسين ويهاجمون قادة الرئاسات الثلاث للجمهورية والحكومة والنواب وخص بالذكر ظافر العاني رئيس كتلة جبهة التوافق العراقية السنية الذي قال انه احد المتسللين الى العملية السياسية مطالبا برفع الحصانة البرلمانية عنهم.

    لندن: قال مكتب إعلام الرئيس العراقي جلال طالباني إنه "إذا كانت أجواء التحضير للانتخابات تسمح بالسجال السياسي وحتى تضارب الآراء فان إجراء انتخابات نزيهة تنأى بالبلد عن الماضي الدكتاتوري وترسخ مسار الديمقراطية يقتضي الابتعاد عن التجريح والتسقيط ناهيك عن استعارة لسان نظام الاستبداد".

    واضاف مكتب طالباني في بيان صحافي تلقت "ايلاف" نسخة منه بعد ظهر اليوم "لقد تبرع عدد من الساسة بان يكونوا مجددا ذلك البوق الذي يبشر ب (أمجاد) الطغاة ولا يخجل من إعلان الولاء لنظامهم البائد وقد شاهدنا مؤخرا النائب ظافر العاني يكرر على شاشات التلفزة التي كان زبونا دائما لها أبان الحكم الصدامي إعلان تشرفه بالانتماء إلى ذلك النظام الإجرامي ومواصلته لرسالته المعادية للشعب العراقي وللاماني الوطنية وللمصالح العليا للبلاد مزكيا الجرائم التي ارتكبها ومعتبرا حملات الأنفال والحرب العراقية الإيرانية واحتلال الكويت وحملات الإبادة ضد القوى الوطنية (منجزات) تبعث على الفخر".

    وقال "ان العاني كما آخرون من طينته لم يتوقف هذه المرة عن التمادي في المجاهرة بمناوأته للعملية الديمقراطية الرامية الى تصفية اسس الدكتاتورية ومفاهيمها وقيمها واسقاطها من الحياة السياسية كشرط لاقامة نظام ديمقراطي تعددي فيدرالي.. لا بل انه ذهب بعيدا في اتهام جميع الاحزاب والقوى والشخصيات وابناء الشعب الذين قدموا تضحيات غالية في النضال لاسقاط الدكتاتورية بالخيانة الوطنية.. وتجرأ على اعتبار العمالة للنظام السابق (عملا وطنيا) يستحق الفخرفيما اعتبر الهجرة القسرية للوطنيين واضطرارهم الى مواصلة النضال في الخارج عملاً خيانياً.

    وتساءل طالباني قائلا "فهل ثمة تطاول على الحقيقة اوقح من هذا وهل هناك فرية افدح؟".. واضاف انه "للاسف الشديد فان ظهور مثل هذه التصريحات والمواقف المضادة للديمقراطية في الاعلام وحتى من على منابر البرلمان ومواقع حكومية مسؤولة اخرى غدا امرا دارجا دون ان يجري التصدي لهم وفقا لاحكام الدستور والقوانين التي صدرت بموجبه وكأن صدام حسين وزمرته هم الضحايا والشعب العراقي معتدٍ ومطالب بالاعتذار".

    واشار الى "ان التسامح وغض الطرف عن مثل هذه المواقف المضادة لاسس النظام الديمقراطي الجديد كان تعبيرا عن رغبة صادقة من الاطراف الوطنية في العملية السياسية لتجاوز الماضي الاليم وتجنب الانسياق وراء الانتقام والاقصاء وفسح المجال امام المتواطئين مع الدكتاتورية وخدمها للتطهر من ذنوب الماضي والاعتذار للشعب ولقواه الوطنية عما اقترفوه حينما كانوا (ومازال بعضهم) ادوات سياسية او امنية او اعلامية لتسويق مواقف ونهج وسياسات الدكتاتورية التي اغرقت البلاد بالدم.. وبدلا من الندم والاعتذار وتفهم الدوافع الوطنية النبيلة اعتبر العاني وامثاله هذا التسامح ضعفا وتراجعا عن القيم والمبادئ التي خاض الوطنيون الذين يتجرأ ظافر العاني على توجيه الاتهام لهم نضالا عنيدا من اجلها متصدين للدكتاتورية فاضحين جرائمها".

    واضاف " ان ظاهرة العاني ومن على شاكلته ممن تسللوا الى العملية السياسية تؤكد الخلل الجدي الذي تعاني منه هذه العملية لانها لم تقدم توصيفا مناسبا للمصالحة الوطنية وشروطها. ومن الضروري التاكيد على ثوابت وطنية ملزمة لمن يريد الانخراط في العملية السياسية الديمقراطية تتمثل في ازالة بقايا النظام الدكتاتوري والقضاء على نهجه وسياساته والاعتذار العلني عن أي محاولة لاعادة الروح الى تلك الممارسات او الاستمرار في حمل رسالة نظام الطغيان نهجاً واسلوبا وقيما وتدابير".

    وقال طالباني "نحن نرى ان العاني ومحازبيه بدلا من ان يوجهوا جهودهم لترسيخ العملية الديمقراطية والمساهمة في التصدي للارهاب ومرتكبي الجرائم ضد المواطنين العراقيين فانهم يكرسون كل قواهم لاضعاف الوضع الراهن والاساءة للحركة الوطنية والتشكيك برموزها وبالعملية السياسية نفسها ير مستثنين ايا من قادة البلاد، بدءاً من الرئيس ونائبيه ورئيس الوزراء ومجلس النواب وصولا الى كل ابناء الشعب ممن وقفوا بوجه الدكتاتورية وناضلوا لاسقاطها. وهذه الاتهامات انما تنسحب على عدد من حلفائه الحاليين الذين شاركوا زملاءهم في معارضة النظام الدكتاتوري ومقارعة ذلك النظام، وليس جديرا بهم ان يتمسكوا بالصمت الذي يبدو في مثل هذه الحالات مريباً".

    واوضح " أن الاتحاد الوطني الكردستاني (بزعامة الرئيس جلال طالباني) استضاف في مقره ببغداد بعد سقوط نظام الاستبداد ظافر العاني الذي لجأ اليه مرعوبا، ومكث فيه بضعة اسابيع وزود بوثيقة عدم تعرض لحمايته ولكن يبدو انه نسي اليوم ما كان عليه وما كان يتوقعه من غضب شعبي مدعيا الان صفات لا يتحلى بها.. وقديما قيل : اذا انت اكرمت الكريم ملكته
    وان انت اكرمت اللئيم تمردا".

    وشدد الرئيس العراقي على "انه من المناسب ان ينظر مجلس النواب في اتخاذ سلسلة من الاجراءات قد تصل الى رفع الحصانة عن النواب الذين يتطاولون على اسس النظام الحالي ويتمادون في التجاوز على رموزه الدستورية وذلك تمهيدا لمثولهم امام القضاء العراقي ولابد ايضا من التاكيد مجددا من ان المصالحة الوطنية لا غنى عنها ولكنها لا يمكن ان تعني ابدا النكوص الى الماضي او التصالح مع الساعين الى العودة ببلادنا الى ازمنة الجريمة والاستبداد".

    وتأتي هذه المواجهة للسياسيين الذين يجاهرون بعدائهم للعملية السياسية ومهاجمتهم لقادة العراق الجدد لتشكل مشكلة جديدة تضاف الى الجدال والتراشق الاعلامي والسياسي الدائر حاليا حول منع 400 مرشح و15 كيانا سياسيا من خوض الانتخابات العراقية المقبلة في اذار (مارس) المقبل.

    http://www.elaph.com/Web/news/2010/1/522745.html

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    148

    افتراضي

    بيان الطلباني ليس سوى نوع من تشتيت الرأي العام وتحويل الأنظار عن المبادره التي يقودها مع الشفج عادل زوية لأعادة المطلك

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    111

    افتراضي

    المكتب الاعلامي لمكتب رئيس الجمهورية يرد على تقولات أزلام البعث

    ويؤكد: من الضروري التأكيد على ثوابت وطنية ملزمة لمن يريد الانخراط في العملية السياسية تتمثل في ازالة بقايا الدكتاتورية والقضاء على نهجها وسياساتها







    PUKmedia بغداد 11/01/2010 19:45

    إذا كانت أجواء التحضير للانتخابات تسمح بالسجال السياسي وحتى تضارب الآراء، فان إجراء انتخابات نزيهة تنأى بالبلد عن الماضي الدكتاتوري وترسخ مسار الديمقراطية، يقتضي الابتعاد عن التجريح والتسقيط ناهيك عن استعارة لسان نظام الاستبداد. وقد تبرع عدد من الساسة بان يكونوا مجددا ذلك البوق الذي يبشر بـ "أمجاد" الطغاة ولا يخجل من إعلان الولاء لنظامهم البائد. وقد شاهدنا مؤخرا النائب ظافر العاني يكرر على شاشات التلفزة التي كان زبونا دائما لها أبان الحكم الصدامي، إعلان تشرفه بالانتماء إلى ذلك النظام الإجرامي ومواصلته لرسالته المعادية للشعب العراقي وللاماني الوطنية وللمصالح العليا للبلاد، مزكيا الجرائم التي ارتكبها ومعتبرا حملات الأنفال والحرب العراقية الإيرانية واحتلال الكويت وحملات الإبادة ضد القوى الوطنية "منجزات" تبعث على الفخر. والعاني كما آخرون من طينته، لم يتوقف هذه المرة عن التمادي في المجاهرة بمناوأته للعملية الديمقراطية الرامية الى تصفية اسس الدكتاتورية ومفاهيمها وقيمها واسقاطها من الحياة السياسية، كشرط لاقامة نظام ديمقراطي تعددي فيدرالي. لا بل انه ذهب بعيدا في اتهام جميع الاحزاب والقوى والشخصيات وابناء الشعب الذين قدموا تضحيات غالية في النضال لاسقاط الدكتاتورية، بالخيانة الوطنية. وتجرأ على اعتبار العمالة للنظام السابق "عملا وطنيا" يستحق الفخر، فيما اعتبر الهجرة القسرية للوطنيين واضطرارهم الى مواصلة النضال في الخارج، عملاً خيانياً.

    فهل ثمة تطاول على الحقيقة اوقح من هذا وهل هناك فرية افدح؟

    وللاسف الشديد فان ظهور مثل هذه التصريحات والمواقف المضادة للديمقراطية في الاعلام وحتى من على منابر البرلمان ومواقع حكومية مسؤولة اخرى، غدا امرا دارجا دون ان يجري التصدي لهم وفقا لاحكام الدستور والقوانين التي صدرت بموجبه، وكأن صدام حسين وزمرته هم الضحايا والشعب العراقي معتدٍ ومطالب بالاعتذار!

    ان التسامح وغض الطرف عن مثل هذه المواقف المضادة لاسس النظام الديمقراطي الجديد كان تعبيرا عن رغبة صادقة من الاطراف الوطنية في العملية السياسية لتجاوز الماضي الاليم، وتجنب الانسياق وراء الانتقام والاقصاء، وفسح المجال امام المتواطئين مع الدكتاتورية وخدمها للتطهر من ذنوب الماضي والاعتذار للشعب ولقواه الوطنية عما اقترفوه حينما كانوا (ومازال بعضهم) ادوات سياسية او امنية او اعلامية لتسويق مواقف ونهج وسياسات الدكتاتورية التي اغرقت البلاد بالدم. وبدلا من الندم والاعتذار، وتفهم الدوافع الوطنية النبيلة، اعتبر العاني وامثاله هذا التسامح ضعفا وتراجعا عن القيم والمبادئ التي خاض الوطنيون الذين يتجرأ ظافر العاني على توجيه الاتهام لهم، نضالا عنيدا من اجلها متصدين للدكتاتورية فاضحين جرائمها. ان ظاهرة العاني ومن على شاكلته ممن تسللوا الى العملية السياسية تؤكد الخلل الجدي الذي تعاني منه هذه العملية لانها لم تقدم توصيفا مناسبا للمصالحة الوطنية وشروطها. ومن الضروري التاكيد على ثوابت وطنية ملزمة لمن يريد الانخراط في العملية السياسية الديمقراطية تتمثل في ازالة بقايا النظام الدكتاتوري والقضاء على نهجه وسياساته والاعتذار العلني عن أي محاولة لاعادة الروح الى تلك الممارسات او الاستمرار في حمل رسالة نظام الطغيان نهجاً واسلوبا وقيما وتدابير.

    فنحن نرى ان العاني ومحازبيه بدلا من ان يوجهوا جهودهم لترسيخ العملية الديمقراطية والمساهمة في التصدي للارهاب ومرتكبي الجرائم ضد المواطنين العراقيين، فانهم يكرسون كل قواهم لاضعاف الوضع الراهن والاساءة للحركة الوطنية والتشكيك برموزها وبالعملية السياسية نفسها، غير مستثنين ايا من قادة البلاد، بدءاً من الرئيس ونائبيه ورئيس الوزراء ومجلس النواب، وصولا الى كل ابناء الشعب ممن وقفوا بوجه الدكتاتورية وناضلوا لاسقاطها. وهذه الاتهامات انما تنسحب على عدد من حلفائه الحاليين الذين شاركوا زملاءهم في معارضة النظام الدكتاتوري ومقارعة ذلك النظام، وليس جديرا بهم ان يتمسكوا بالصمت الذي يبدو في مثل هذه الحالات مريباً.

    ولا بأس من التذكير بأن الاتحاد الوطني الكردستاني استضاف في مقره ببغداد بعد سقوط نظام الاستبداد ظافر العاني الذي لجأ اليه مرعوبا، ومكث فيه بضعة اسابيع، وزود بوثيقة عدم تعرض لحمايته، ولكن يبدو انه نسي اليوم ما كان عليه وما كان يتوقعه من غضب شعبي، مدعيا الان صفات لا يتحلى بها. وقديما قيل

    اذا انت اكرمت الكريم ملكته

    وان انت اكرمت اللئيم تمرد




    ولعل من المناسب ان ينظر مجلس النواب في اتخاذ سلسلة من الاجراءات قد تصل الى رفع الحصانة عن النواب الذين يتطاولون على اسس النظام الحالي ويتمادون في التجاوز على رموزه الدستورية، وذلك تمهيدا لمثولهم امام القضاء العراقي، ولابد ايضا من التاكيد مجددا من ان المصالحة الوطنية لا غنى عنها ولكنها لا يمكن ان تعني ابدا النكوص الى الماضي او التصالح مع الساعين الى العودة ببلادنا الى ازمنة الجريمة والاستبداد.



    المكتب الاعلامي

    لمكتب رئيس الجمهورية

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    المشاركات
    1,139

    افتراضي

    ما سر هذا الموقف الغريب من فخامة الريس؟؟؟
    هل صحيح انه استفاق... المهم كلي تأييد لهذا الموقف مالم يكن بالونه يطلقها بالون....والغاية موضوع آخر....
    حبذا لو يطلعنا الجماعة القريبين من اروقة البرلمان او جيرانه ,,, شنو القصة؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    ما سر هذا الموقف الغريب من فخامة الريس؟؟؟
    هل صحيح انه استفاق... المهم كلي تأييد لهذا الموقف مالم يكن بالونه يطلقها بالون....والغاية موضوع آخر....
    حبذا لو يطلعنا الجماعة القريبين من اروقة البرلمان او جيرانه ,,, شنو القصة؟


    السر هو ان الطالباني يريد ان يبقى رئيسا لدورة قادمة على العراق وبما انه سيكون هناك فقط الرئيس بلا نواب فسيلعب على كيفه ولكن اولا يجب ان يحاصر البعثية ليختلي بالشيعة ويضمن النصيب

    ثانيا وهو الاهم

    بمكافحة العاني وقبله اليطلك الذي حرك ملفه بواسطة عارف طيفور اي ان الجهة ايضا كردية فسيحاصر البعثية في مناطق سهل نينوى التي يتحد فيها ارشد زيباري مع البعثيين ولعلهم سيصدرون منع باسم ارشد ايضا باعتباره بعثي وتخلوا المنطقة للتحالف الكردستاني الذي سيفقد اصواتا كثيرة من جراء ظهور قائمة التغيير في كردستان



    والا فالطلباني اول من تعامل مع البعثيين واصل انشقاقه كان بدعم البعثيين السوريين ومواقفه في العراق من البعثيين واضحة للكل بل مقابل الكرد ايضا ولكن اذا عرف السبب بطل العجب

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    67

    افتراضي

    كم من امثال العاني اعطيته الدعم وعدم التعرض كل هذه السنوات السبعة ؟
    ولما الان صحى ضميرك ؟ ياليت لو تفكرون بهموم الشعب ومصائبه والخطر الذي حوله من قبل هؤلاء المجرمين البعثين الذين يجب اقصاؤهم من اي مسؤولية وحتى وظيفية لانهم جراثيم وقنابل مؤقتة على حساب العراق كله

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طرفة ابن العبد مشاهدة المشاركة
    بيان الطلباني ليس سوى نوع من تشتيت الرأي العام وتحويل الأنظار عن المبادره التي يقودها مع الشفج عادل زوية لأعادة المطلك
    عفيه ... عفيه ... عفيه

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    148

    افتراضي

    جلال الطالباني يترحم على المجرم يرزان التكريتي

    http://www.youtube.com/watch?v=99V7BhZm4-0

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    365

    Thumbs up تحيه للطلباني

    بسم الله الرحمن الرحيم -بالعكس نوجه التحيه والتقدير الى مام جلال ونقول نحي بيانك هذا ولكن نريد موقف رسمي واصرار على البرلمان لطرد العاني وامثاله الذين امتلىءالبرلمان بهم هؤولاء المجرمين الذين يستلمون رواتب برلمان الشعب المظلوم وياجهزة الاعلام وياهيئة المسائله والعداله الى امام لطرد البعثين القدامى والجدد امثال بطل مصرف الزويه الذي لايستحي من افعاله الصلف يتأمر على الرئيس المالكي هو وعصابته ونسي نفسه يتوسل الان لاخذ منصب رئاسة الوزراء عيب عليك راجع نفسك يامتأمر ولاتتوسل بأوباما وجوبايدن لان جماهير دولة القانون لايسمحون الى اي حرامي منافق وضاحك على الشعب المجاهد ان يحتل رئاسة الحكومه وبات واضحا لكم أيها البعثيون الجدد ان الامر محسوم للذي زرع الامن للمواطن وعجلة الحياة تسير الى الامام بقيادة الرئيس المالكي رغم تفجيراتكم وخيانتكم والى كافة الشرفاء من العراقين المطالبه بطرد النواب البعثين والمسيئين لعوائل الضحايا من الشهداء وامانه بأعناقكم

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    17

    افتراضي

    يبقى اشرف من باقي حثالات المجتمع الذين لازالوا وللاسف الشديد ينعمون بخيرات العراق المثال المطلك وعلاوي والسعدون والان العاني ولاادري من سياتي بعد ذلك ولله الحمد فالخونه وعديمي الضمير والساقطين من اشباه الرجال كثيرون

المواضيع المتشابهه

  1. حزب الدعوة يطالب برفع الحصانة عن 7 نواب من التوافق
    بواسطة إبن جبل عامل في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-05-2009, 23:31
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-05-2008, 16:09
  3. الاعرجي:القضاء يطالب مجلس النواب برفع الحصانة عن عدنان الدليمي
    بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 17-04-2007, 10:12
  4. بعد صدور مذكرة اعتقال الجنابي ... ظافر العاني مهدد برفع الحصانة
    بواسطة الاطرقجي في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 20-03-2007, 02:50
  5. إعتقال ظافر العاني للتحقيق معه حول علاقته بالإرهابيين
    بواسطة مصطفى الحسيني في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-03-2007, 13:32

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني