وصف الامير السعودي خالد بن طلال المسلمين الشيعة في دولة الكويت والسعودية بـ "الرافضة"، كما وصف الشيعة واللبراليين والعلمانيين على حد سواء بالعدو.
ودافع بن طلال خلال زيارته الى دولة الكويت، عن السلفي السعودي محمد العريفي الذي منعته الكويت من دخول اراضيها بسبب خطبته التكفيرية ضد المسلمين الشيعة والمرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني، معتبرا ما قاله العريفي بحقهم كان على حق.
وقال العريفي في خطبته التكفيرية عن المواطنين السعوديين من اتباع آل البيت (عليهم السلام): "إنه لولا يقظة الأجهزة الأمنية لرأيتم من أفعالهم عجباً".
وتعرض العريفي لحملة انتقادات كبيرة في الأوساط الإعلامية السعودية بسبب خطبته التي وصفها البعض بغير المسؤولة والتي تحرض على الفتنة ولا طائل من ورائها سوى نشر الكراهية.
ومنذ الخطبة التكفيرية وتفاعلاتها لم يخرج العريفي بتصريح حول موقفه من تفاعلات القضية سواء بردود الرسميين العراقيين أو المرجعيات الدينية أو القرار الكويتي بالمنع أو حتى بعد تصريح المفتي السعودي.
تعليق
بدلا من ان تشقوا عصا المسلمين وتزرعون الفتن بين ابناء الامة الاسلامية ياال سعود نصيحتى لهذا الامير المعتوه والضال ان يامر اخيه الوليد بن طلال المفسد وشريك الصهاينة المالي (وهذا مايعترفون هم به) بالمعروف وبنهاه عن المنكر . وان يدين الصهاينة (اسياده واولياء امره) وهو الذي لم ينطق بكلمة سوء واحدة عنهم!