منذ السقوط والى بدأ الصولة عجزت رجالات الاحزاب والسياسيين عن تثبييت الامن بل سار البعض منهم بمنزلق الحرب الاهلية والتصفيات وراحت كل فئة تصول وتجول لكسب الاموال والاستحواذ على اكثر عدد من بنيات الدولة وبيوت وقصور اعضاء النظام البائد بعنوان(المصادرة...الفرهوود) بل حورت الى مقرات للملثمين من قطاع الطرق من ارباب السوابق ومن الفدائيين والبعثيين ليحملو هويات تحمل شعارات اسلامية باحزاب ومسميات مخيفة ومن كوكا الله ومال الله الى ماانزل الله لها من عناوين تشبه تصفح كوكل وياهو وتاهو وجاء رجل الاوقات الصعبة وفرض الامن بيد من حديد دون الاستعانة بميليشيا كون حزبه حزب المفكريين والاساتذه وحزب تدعمه الارواح الطاهرة التي سقطت دفاعا عن العراق ولن يكون حزب يحتظن المارقيين والمشعوذين ولاننسى وقفة الشرفاء في دعم جهد المخلصون ممن جاءو للبصرة لانقاذ العراق فكان ماكان
ولكن الحفاظ على هذا المنجز بايدينا نحن من نريد تثبيت ذلك ولاخيار سوى تجديد الدعم وهذه المرة بالبصمة الانتخابية فبها ندحر العابثون ونزيل بقايا الماكرون عن ارضنا الطاهرة

نعم نعم للقانون كلا كلا للخارجون للمارقون للعابثون
نعم نعم للجيش والشرطة كلا كلا للملثموون الخاطفون
نعم نعم للدستور كلا كلا للمعادون الحاقدون
نعم نعم للصولة صولة الحق الابية كلا كلا للمردة البعثية