النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    1,216

    افتراضي مقتدى الصدر رمز وطني عراقي يستحق الاحترام

    مقتدى الصدر رمز وطني عراقي يستحق الاحترام

    حسين علي غالب

    منذ بداية الاحتلال شاهدنا شخصيات عراقية عديدة و لكنها لم تحصل
    على دعم و تأييد العراقيين مثلما نحن نشاهد العدد الضخم من اتباع
    السيد مقتدى الصدر الذين يهتفون باسمه
    و أقولها لكم بكل صراحة بأنني أنظر باحترام و تقدير لكل تصريحات
    السيد مقتدى الصدر العقلانية و التي تلخص الوضع العراقي السيئ بسبب
    احتلال العراق و فراغ السلطة
    أننا نشاهد في العراق ظهور شخصيات بعيدة كل البعد عن الواقع
    العراقي الصعب فنجد شخصيات و جهات فقط تدعم الاحتلال و تشطب نفسها
    من الساحة العراقية لتضع نفسها مع قوات الاحتلال طمعا للمال و
    السلطة
    و كذلك نجد شخصيات و جهات تدعو إلى أفكار لا تناسب طبيعة المجتمع
    العراقي مثل الأفكار العلمانية و الشيوعية و أنا أنظر باحترام إلى
    هذه الأفكار و لست ضدها و لكنها كما قلت سابقا لا تناسب المجتمع
    العراقي
    فلذلك أن أفضل الجهات و الشخصيات ذات الدعم الواسع في الساحة
    العراقية هي ذات التوجه الوطني و الديني فقط لا غير ولا أحد يستطيع
    إنكار ذلك فلذلك وجدنا السيد مقتدى الصدر حصل على كل هذا الدعم و
    التأييد في الساحة العراقية
    و الأمر الأخر الذي أدخله بقوة في الساحة العراقية هو رفضه لأفكار
    الطائفية و العرقية التي قام عدد كبير من اتباع النظام السابق
    بنشرها في أوساط المجتمع العراقي و لكن شعبنا وحدته أقوى من هذه
    الأفكار المدمرة
    و الأمر الأخير هو رفضه الواضح و الصريح للاحتلال و هذا ما
    افتقدناه من الجهات و الشخصيات العراقية التي لديها مقترحاتها في
    بقاء قوات الاحتلال مدة أطول فلذلك أنا مع السيد مقتدى الصدر لأن
    الساحة العراقية تفتقد لشخصيات مشابهة له ترفض الاحتلال و توصف
    الوضع العراقي بكل صراحة و وضوح

    babanspp@gawab.com
    السلام عليك يا ابا عبدالله

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    المعروف عن بابان أنه من دعاة الملكية في العراق.

    هل هنالك غزل ملكي أردني مع الأخ مقتدى بهذا الخصوص؟؟
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    المشاركات
    226

    افتراضي

    وأقسى مايؤرقك حياتي... سكوتي حينما يجب الكلام
    حسبي الله ونعم الوكيل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة السيد مهدي
    وأقسى مايؤرقك حياتي... سكوتي حينما يجب الكلام
    سلامتك من الأرق سيدنا العزيز .. قل ما يجب قوله ولاتخشى لومة لائم .. ومادمت مؤرقا انصحك بأن تأخذ اطلاله على قناة البعثي سعد البزاز .. وخاصة شريط الاخبار الذي يتحرك على مدار الساعة حتى عند بث الاغاني .. لتعرف حجم الحرب النفسية التي يشنها الامريكان وأعوانهم على هذا الخارج على القانون الامريكي .. مقتدى الصدر ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    965

    افتراضي

    لا مزايدة على وطنية مقتدى الصدر ولعل أقرب تعريف الى مقتدى الصدر (لاحظوا مقتدى وليس معمم هنا وآخر هناك من أتباعه) : وطني عراقي شجاع ..
    إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم

  6. #6

    افتراضي

    لاحظوا مقتدى وليس معمم هنا وآخر هناك من أتباعه
    اخي الخزاعي هذا المعم هنا والمعم هناك الايقود مجموعه من الشباب هنا وهناك الى الموت والقتال وتقرير مصير مدينه هنا وقريه هناك وعندما يبيعهم هذا المعم اويصدر فتوى بحق هذا الوطني او المجاهد هل تنفع كلمه بين قوسين
    وهل يعرفهم السيد مقتدى وانت تعرفهم او لايعرفهم
    ساعد الله الامه

  7. #7

    افتراضي

    حركة السيد مقتدى الصدر: جغرافيا الاختلاف
    علي السعدي



    ما زالت حركة السيد <<مقتدى الصدر>> تثير اعتراضات وخلافات حادة في الوسط الشيعي عموماُ والعراق بشكل خاص، ووجه الاعتراض على تلك الحركة يتلخص في الاعتقاد بأنها ورطت الشيعة في معركة ليست لصالحهم على المديين القريب والمتوسط مع انفتاحها على احتمالات كارثية في المستقبل، وان الأثمان التي دفعت حتى الآن، ما كان يجب أن تدفع في معركة لم يتفق على أهدافها ووسائلها من الناحيتين السياسية والعسكرية على حدّ سواء، هذا المنظور، هو ذاته المتكأ الذي تستند اليه القوى السياسية الشيعية التي باتت تدرك مقدار القوة والقدرة على الاستقطاب التي تملكها حركة الصدر الابن، والمعتمدة بشكل أساس على مجاميع من الكوادر القيادية الشابة، الممتلئة بروح المبادرة ودينامية التحرك، مضافة الى جاذبية الشعار ومشروعيته، مما أكسبها السواد الأعظم من الشباب وبزخم جعلها تتجاوز في سعة الانتشار والوجود الميداني، الحركتين الرئيسيين في الوسط الشيعي المتمثلتين في حزب الدعوة والمجلس الأعلى، أقله في الوقت الراهن
    لقد أظهرالسيد <<مقتدى>> براعة في تعلم وإجادة اللعبة السياسية بزمن قياسي لم يكن متوقعا، فقد اختار لإعلان انتفاضته المسلحة، لحظة زمنية بالغة التكثيف والدلالة، حيث الأنظار مشدودة لردة الفعل الشيعية وللسيد مقتدى بشكل خاص، لكن هل كان مقدراُ للحركة أن تبلغ هذا المستوى من المواجهة؟ وما الذي أدخلته من إضافة نوعية على المقاومة العراقية ككل؟ عوامل عدة يمكن إيرادها فيما يختص بهذا الجانب،أولها هي اكتمال المقاومة بما كان ينقصها قيادة معروفة وهدف محدد فمجهولية القيادة في المقاومة السابقة وغموض منطلقاتها ومحركها، جعلها عرضة للطعن والتشكيك من جهة، ولتدخلات إرهابية أساءت اليها وأفقدتها الكثير من صدقيتها وحقيقة نواياها من جهة أخرى، فقد كانت ساحة مفتوحة اختلطت فيها المفاهيم والشعارات، بالعمالة وفتاوى التكفير والمصالح الإقليمية والاستخدام موضع الريبة حيث ألصقت جميعها على جسد المقاومة العراقية، ولم يكن في أجواء كهذه ما يدعو الاحتلال لتعديل خططه بشكل جذري، رغم بعض الخسائر العسكرية التي يمكن تحملها، ذلك لأن أميركا تستطيع أن تكون لاعباً رئيساَ في <<مقاومة>> غامضة، بل ومشاركتها اللعبة في الاستخدام السياسي بعد ان كانت جلّ عملياتها تستهدف العراقيين، وكان بالمتناول دائماً الادعاء بأن ما يجري هو بفعل إرهابيين أتوا من الخارج، وأن العراقيين راضون عن الوجود الأميركي، هذه جملة مركزية في خطاب إدارة بوش، توجه للداخل الأميركي والخارج الدولي على حدّ سواء، وانكشافها على هذه الصورة، سيدخل ثغرة مهمة على حيثيات خطاب الاحتلال لا يمكن تغطيتها بسهولة، انها باختصار تعرية أخلاقية وسياسية كبرى، وقد جاء تدخل <<الصدر>> ليدخل انعطافة نوعية بمضامين كبيرة، ومن ثم إعادة الأمور الى أصولها بعنونة وحيدة عراقيون بمواجهة الإحتلال
    لكن المسألة لا تؤخذ بمسار وحيد الاتجاه، <<فالحركة>> تسعى ان تكون اللاعب الأوحد أو الرئيس في الساحة الشيعية، وهي تؤشر الى تصفية حسابات، بعضها ثأرية ابتدأت منذ حركة الأب الشهيد <<محمد صادق الصدر>> وظلت متواصلة على نار تؤجل استعارها صعوبات الحدث، وبعضها سياسي أملته المستجدات وطبيعة المواجهة والبحث عن مكانة ودور في المراحل القادمة، انطلاقاً من هذه الحيثية، يمكن إثبات السؤال حول إمكانية الحركة في التحول الى إطار وطني جامع على المستويين المقاوم والسياسي، ومدى قدرتها على إدارة معارك مركبة من هذا النوع
    لا شك بأن للحركة عوامل دفع كثيرة وفاعلة، لكن هذه العوامل ذاتها، قد تتحول الى معوقات في ظروف أخرى
    ففي العامل المحلي، وصل تبرم العراقيين من الوجود الأميركي ذروته، إذ بعد مرور أكثر من عام، وانهيار الوعود بالأمن وإعادة البناء والديمقراطية وما شابه، أصبح الاحتلال كابوساُ يومياً في حياة العراقيين ومصدراً للخطر والتوتر الدائمين، وعليه فإن المطالبه بخروجه، تحولت الى حالة اجتماعية عامة، باتت مهيأة لرفد وإسناد <<حركة>> عراقية ذات صفاء وطني لا غبار عليه حاضراً أو ماضياً ، كذلك فإن أي قوى سياسية عراقية ليس بإمكانها المجاهرة بإدانة انتفاضة السيد مقتدى من حيث المبدأ والهدف، وإن جاهرت بتنوع الوسائل واختلاف الخيارات
    أما إقليميا، فمعظم أنظمة المنطقة تجد مصلحة في الإيقاع بالمشروع الأميركي للعراق وعرقلته كي لا تمتد شهيته الى بلدانهم ذاتها، وتحقيق ذلك بأيدي العراقيين له أكثر من فائدة ضمن حسابات المنافع القطرية لهذه الأنظمة. وعلى هاتين الركيزتين تطفو حركة السيد <<مقتدى>> مشفوعة بدعم معنوي توفره الأعراف الدولية في شرعنة مقاومة الاحتلال
    لكن الى أي حدّ يمكن لهذه الحركة الوصول؟ وما هي المعوقات أمامها للتطور والنمو؟
    لا شك بأن هناك سقفاٌ أعلى وصلته <<الحركة>> ليس مسموحاُ لها بتجاوزه، وإلا لامست خطوطاُ حساسة على أكثر من صعيد،فالأطراف العربية المحلية، ستتفق جميعاُ على أن لا يكتسح العراق <<زعيم أقوى>> يحمل إمكانية دكتاتور جديد ويصادر المواقع والحصص المخصصة لها، والأكراد من المراهنين على المشروع الأميركي بقوة، وبالتالي الوقوف في الجهة المقابلة لكل المناهضين له
    أما الجوار الإقليمي، فمن نافل القول ان وجود قيادة شيعية من أي نوع ناهيك بنوعية السيد مقتدى هو احتمال يصعب تقبله، ولا يخفى المغزى من رسائل الرئيس <<مبارك>> الى جورج بوش حول عدم إمكانية قيام الديمقراطية في العراق، خوفاُ من وصول الشيعة الى السلطة، وهو موقف بات معروفاً عند غالبية الأنظمة العربية وإن تفاوتت في التعبير عنه ، ولا تشذّ تركيا عن هذا الاعتبار تحسباً لاحتمال تأثر <<علوييها>> بما سوف يحصل في العراق
    أما الاعتبارات الإيرانية، فهي أكثر تعقيداُ وتشابكاً في الموقف من حركة السيد <<مقتدى>>، انها مضطرة لإقامة توازن دقيق بين الأطراف الشيعية المختلفة، طموحاُ للعب دور المظلة التي يجتمع تحتها الجميع، كذلك في عدم الوصول الى مرحلة القطع التام مع الأميركان في هذه المرحلة بالذات، وهو دور مشابه لما تأخذه مرجعية السيد السيستاني في موقفها العقلاني الرصين والمحرَج أيضا، فالمرجعية لا تستطيع إدانة <<الحركة>> وقائدها وإلا ظهرت في موقع المؤيد للاحتلال، كذلك لن تأمر بحلّ <<جبش المهدي>> نزولاً لطلب أميركي، وفي الوقت عينه لن تذهب الى حدّ التأييد العلني للحركة، لما فيه من معنى الفتوى بالجهاد وبكل ما سينتج عنها
    أميركا هي الأكثر حراجة من الناحية السياسية، فحركة السيد <<مقتدى>> قد جعلت خياراتها تضيق الى حدود <<عضّ الأصابع>> التي دخلتها بخطة أو بخطأ، فهي لا تستطيع الإقدام على إجراء تفاوض مع <<الحركة>> أسوة بما حصل في الفلوجة، لاختلاف الظروف والملابسات، ذلك لأن المفاوضات هنا، تعني اعترافاُ مباشراً بالمقاومة وطروحاتها، وتتويجاُ لقيادتها السياسية والميدانية، وخطوة كهذه من شأنها إعادة رسم هيكلية الترتيبات المعدة لنقل السلطة وما سيتبعها من إجراءات، وإدخال خصم مشاكس يطالب علناً برحيل الاحتلال، سيربكها ولا شك. وإذا كانت أميركا قد نجت تكتيكياً في جرّ <<الحركة>> الى حرب مواقع تقليدية يتفوق فيها جيشها بشكل حاسم، فإن ذلك قد لا يتم استثماره بالشكل المطلوب، لما قد تجره من مضاعفات الدخول في حرب شاملة، وما تعنيه من ارتكاب مجازر وتدمير مدن وأحداث لا يمكن حصر أضرارها، أما اعتقال السيد <<مقتدى>> أو حتى قتله، فقد لا يحلّ المشكلة بل ربما فاقمها، إذ ان تحوله الى رمز وطني مجاهد، سيزيد العراقيين غضباً والمقاومة اتساعا،فالرجل ليس مختلفاُ على وطنيته، ولا تحمل ذاكرة العراقيين شيئاً ضده، وأغلبهم يراه شجاعاً بما يكفي لاتخاذه مثالا
    فما هو الخيار إذاُ؟ الاستمرار باللعبة ضمن منسوبها، فالسيد مقتدى يبدو وكأنه يرفع مصحفاُ في يد وبندقية في الأخرى، يطرح مفاوضة الأميركان ليجسّ نبض توجهاتهم بخصوصه من جهة، وليظهر أنه ليس داعية حرب، أمام شعبه والعالم من جهة ثانية، فإذا جرهم الى التفاوض حقق بعض أهدافه، وإذا استمروا برفضهم التصعيدي، سيبقى هو في موقع المناورة ودفعهم الى مزيد من ارتكاب الأخطاء، لكن يجب الانتباه الى عدم الاستمرار في أسلوب المواجهات الكبيرة، لما قد تحدثه من ردود فعل عكسية تؤثر سلباُ على الحركة، وهو ما يراهن عليه الأميركان خاصة بعد مظاهرة النجف التي ستشجعهم على تكثيف محاولاتهم شق الساحة الشيعية، لذا فإن خيار العودة الى <<حرب العصابات>> حتى لو اضطر السيد <<مقتدى>> اللجوء الى السرية ، قد يبدو خيارا له الأفضلية في المرحلة المقبلة إذا واصلت أميركا هجومها الشرس، المتوقع اشتداده كلما اقترب موعد تسليم السلطة الى العراقيين، وما سيتبعها من أمور جوهرية لأميركا <<العراقية>>.ء
    ناقشوني وقوموني فلربما كنت أنا على خطأ

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    المشاركات
    226

    افتراضي

    ((سلامتك من الأرق سيدنا العزيز .. قل ما يجب قوله ولاتخشى لومة لائم .. ومادمت مؤرقا انصحك بأن تأخذ اطلاله على قناة البعثي سعد البزاز .. وخاصة شريط الاخبار الذي يتحرك على مدار الساعة حتى عند بث الاغاني .. لتعرف حجم الحرب النفسية التي يشنها الامريكان وأعوانهم على هذا الخارج على القانون الامريكي .. مقتدى الصدر .. ))

    تفضل ه>ه رسالة نشرها السيد الهاشمي في ساحة هجر:

    وبالله عليك أليس مافي ه>ه الرسالة مؤرق لك كعراقي أترك السيدمهدي جانبا:

    (
    واليك هذه الرساله التى وصلتني من الكوفه قبل اسبوعين
    _______هذا نص الرساله كما وصلتنى__________________________


    السلام عليكم مولاي ابو زهراء
    عسى ان تكونوا جميع بخير الوضع هنا في النجف فيه شيء من الريبه والخوف من الاحداث وخوف الناس ادى بالكثير

    الى اختلاق الاقاويل وتضخيم الاحداث مثل احداث السرقات الاعتياديه التي كانت تحدث بوجود الاحداث او عدم

    وجودها مولاي اما السيد الصدر وموقفه من الاحداث فان البدايه للاحداث كانت مظاهره سلميه غير ان الوهابيه واعوان صدام البعثيه حولوها الى ظاهره صراع عسكري ولم يستطيع السيد الصدر ان يتفهم ذالك نتيجه لم التف حوله من اعوان صدام لمدة عام كامل حيث ان العديد من اعوان النظام السابق من ابناء المحافظات الجنوبيه قد التحى ولبس العمه ودخل الحوزه بتزكية رجال الحوزه نفسهم من اقاربهم واصدقائهم والاموال التي يملكونها بحجة الحقوق
    بعد ذالك استطاعو الاقتراب من السيد الصدر لدرجه جد كبيره واستطاعوا ان يجعلوه بعيد كل البعد عن المجتمع وعن الشارع الذي كشف امرهم بعد فواة الاوان
    امثال ذالك الناطق الرسمي باسم مقتدى قبس الخزعلي وهو قبس ابن الشبخ عاشور
    عاشور هو احد رجال المخابرات العراقيه السابق وقبيل دخول القواة الاميركيه كان عاشور مسؤل منطقة الاحياء الجنوبيه اي الاسكان والاشتراكي والسواق والانصار وكان جالس امام الحاميه العسكريه مع لبسه للعمه وحمله للسلاح
    وهو الذي تسبب في حل كلية الفقه
    اما عن مقتدى فلا يصل اليه احد غير اربعه هم
    1 _قبس الشيخ عاشور
    2_السيد رياض النوري
    3_الشيخ الجابري
    4_احمد الشيباني
    وهؤلاء كلهم خونه لمقتدى والمذهب


    وقد ذهب وفد من الحوزه الشريفه من ست اشخاص وتبين لهم ذالك وهذا ما اوضحه لي سيد ليث الموسوي وكان الوفد يضم
    1_ السيد محمد رضا السستاني
    2_السيد علي السبزواري
    3_الشبخ علي الشيخ اسحاق الفياض
    4_الشيخ علي الشيخ بشير النجفي
    5_الايرواني
    6البغدادي
    ولم يتخلف عن الذهاب لهو في ذالك الوفد الى براني السيد الحكيم غير ان الاخبار كانت غير جيده فقد كان السيد الصدر لا يعرف ما يدور حوله والامور قد خرجت من يده الى قياداة بعثيه ووهابيه لا عودة فيها الى امر السيد الصدر بل كان الناهي والامر هم المحيطين به
    اما عن ما يقال عن الخطوط الحمراء التي قالها الشيخ عبد المهدي الكربلائي على لسان السيد السستاني حول مدينتي النجف وكربلاء فهي من محظ خيال الشيخ الكربلائي وقد اصدر البراني للسيد السستانب توضيح بذالك وقال انه لم يصدر من البراني غير بيان واحد الذي يطلب من العراقيين الهدوء والصبر الى وقت تسليم السلطه
    مولاي نحن والاهل بخير فلا تقلق هذه مدينة حامي الجار وبالله وبعلي نحن نحتمي والكاعد ابيته امن
    اخوكم اتشاء الله ابو رقيه
    ي
    ______________انتهت
    حسبي الله ونعم الوكيل

  9. افتراضي مقتدى يستقبل قاتلي ابيه(ق.س)

    عجبي أن يرضى السيد مقتدى مقابلة قاتلي أبيه و هم وفد هيئة علماء المسلمين هؤلاء الذين يستميتون في الدفاع عن مجرمي البعث بل يرفضون محاسبة و محاكمة عتاد الأجرام البعثي.

    أنا أقول مع كل أسف و هل السيد مقتدى من حيث يدري أو لا يدري فقد أصبح ورقة تضاف إلى الأوراق التي يمتلكها السنه.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني