النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    افتراضي السلطات الايرانية تمنع نجاح محمد علي من العمل الصحفي على اراضيها

    اكثر من سبق صحفي في الملفين العراقي والايراني

    السلطات الايرانية تمنع نجاح محمد علي من العمل الصحفي على اراضيها

    رفض اعتماد اوراق مراسل تلفزيون ابوظبي دون ابداء اسباب محددة للرفض.

    ميدل ايست اونلاين
    طهران - قال تلفزيون ابوظبي الاربعاء ان السلطات الايرانية ابلغت مراسلا عراقيا يعمل لحسابه انه لم يعد يستطيع العمل كصحفي في ايران.

    ونجاح محمد علي مراسل تلفزيون ابوظبي ثاني صحفي اجنبي تحظر السلطات الايرانية عليه العمل هذا العام. وفي مايو/ايار طلب من صحفي امريكي يعمل لحساب صحيفة الغارديان البريطانية مغادرة ايران.

    ويساهم الكاتب العراقي نجاح محمد علي في الكتابة في اعمدة الرأي في الكثير من المنابر الصحفية، المطبوعة منها والالكترونية، كما نشر عددا من المقالات في ميدل ايست اونلاين. وسجل له اكثر من سبق صحفي في مناسبات عديدة خصوصا في تغطية الشأنين العراقي والايراني.

    وقال مسؤول كبير في محطة التلفزيون الاماراتية المملوكة للحكومة "تسلم مراسلنا اخطارا بوقف انشطته الصحفية في ايران. لم يكن هناك شيء محدد ضد عمليات تلفزيون ابوظبي او مكتب تلفزيون ابوظبي."

    واضاف "ابلغنا ان هذه مسالة محددة تتعلق بمراسلنا ولا انعكاس لها على تلفزيون ابوظبي او على العلاقات بين الامارات العربية المتحدة وايران."

    وامتنع المسؤولون في وزارة الثقافة والارشاد الاسلامي الايرانية التي تشرف على الانشطة الاعلامية في البلاد عن التعليق.

    لكن مصدرا قريبا من مكتب تلفزيون ابوظبي في طهران قال ان الوزارة رفضت الاسبوع الماضي طلبا روتينيا تقدم به نجاح محمد علي وزملاؤه الاربعة لتجديد اوراق اعتمادهم الصحفي واصدرت امرا باغلاق المكتب.

    وقال المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه "طلب منهم اغلاق المكتب وابلغوا انه لا يمكنهم العمل هنا بعد الان. لم يقولوا ما هي الاسباب وراء ذلك."

    وقال المصدر ان نجاح محمد علي عراقي المولد الذي عمل صحفيا في ايران طوال 25 عاما كانت الخمس الاخيرة منها لحساب تلفزيون ابوظبي سيغادر ايران قريبا احتجاجا على هذا التحرك.

    وكتب نجاح محمد علي سلسلة من المقالات الانتقادية لبعض مراكز السلطة في ايران، خصوصا فيما يتعلق بالشأن العراقي وبالعراقيين الموجودين في ايران.

  2. #2

    افتراضي السلطات الايرانية تدرس ملف الاعلامي نجاح محمد علي

    السلطات الايرانية تدرس ملف الاعلامي نجاح محمد علي

    وفد عراقي يزور طهران يثير قضية الاعلامي العراقي ويثير مسألة الخروقات الامنية.

    ميدل ايست اونلاين
    طهران - افاد مسؤول ايراني ان السلطات الايرانية تدرس حاليا ملف مراسل تلفزيون ابو ظبي في طهران نجاح محمد علي لتقرر ما اذا كانت ستمنعه من العمل ام لا.


    وقال مسؤول رسمي في التلفزيون تم الاتصال به هاتفيا ان السلطات في الجمهورية الاسلامية طلبت اولا من نجاح محمد علي، المراسل منذ سنوات عدة في طهران، "تعليق او وقف نشاطاته الصحافية في ايران".


    ثم اعلنت وزارة الثقافة والارشاد الايرانية ان "الصحافي يمكن ان يعمل، وانه ليس ممنوعا من العمل".


    وقال رئيس قسم وسائل الاعلام الخارجي في الوزارة محمد حسين خوشواقت "اننا في طور درس وضعه المهني وعندما يتخذ قرار سنعلنه".

    وتأتي التصريحات الايرانية في الوقت أفادت أوساط قريبة من الحكومة العراقية المؤقتة أن نائب الرئيس العراقي الدكتور ابراهيم الجعفري طالب كبار القادة الايرانيين بالتدخل لمنع الحظر الذي فرضته جهات ايرانية معنية بالاعلام، على نشاط نجاح محمد علي الذي اقام في ايران طيلة ربع قرن وعمل فيها مراسلا لعدة محطات تلفزيونية واذاعات وصحف وعمل في السنوات الخمس الأخيرة مديرا لمكتب قناة ابوظبي في العاصمة الايرانية.

    وقام الجعفري بزيارة الى طهران اختتمت الخميس حيث غادرها متوجها الى ابوظبي، ومن المتوقع أن يبحث معها مسألة نجاح محمدعلي.

    وقالت هذه الأوساط أيضا إن الحكومة العراقية المؤقتة ستوفد الى طهران يوم السبت القادم وفدا رفيعا، سيبحث ايضا ملف مواطنها الاعلامي الذي تميزت تقاريره وكتاباته بالموضوعية، وكان ينقل في الغالب وجهة النظر الايرانية.

    وأوضحت أن وزير الدولة لشؤون المحافظات في الحكومة العراقية المؤقتة الدكتور وائل عبداللطيف سيتولى طرح قضية نجاح محمد علي.

    وتأتي زيارة الوفد العراقي الرفيع الى طهران، لبحث الاتهامات لها بارتكاب خروقات أمنية داخل العراق، وسيرأسه نائب رئيس الوزراء في الحكومة العراقية المؤقتة للشؤون الأمنية برهم صالح، ويضم في عضويته وزيران وووكيل وزارة ومسؤولا كبيرا في المخابرات العراقية.

    ونقلت قناة الفيحاء العراقية التي تبث من دبي عن وزير الدولة لشؤون المحافظات القاضي وائل عبد اللطيف قوله لها إنه سيطرح قضية الاعلامي نجاح محمد علي وتبنى باسم الوفد، الدفاع عن حقوقه في ايران مشيرا الى أن الوفد سيصل طهران يوم السبت على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية العراقية حاملا كميات كبيرة جدا من الوثائق والملفات عن اتهامات بتورط ايران في زعزعة الأمن والاستقرار داخل العراق.

    وقال إن الوفد سيتحدث مع المسؤولين الايرانيين، خلال الزيارة التي تستغرق يومين بصراحة وشفافية عن التدخل الايراني في العراق تحت واجهات شركات تجارية ودعا ايران الى دعم الحكومة العراقية في مساعيها نحو فرض الامن والقانون في البلاد.

    وكان تلفزيون ابوظبي قال الاربعاءان السلطات الايرانية ابلغت مراسلها انه لم يعد يستطيع العمل كصحافي في ايران.

    http://www.middle-east-online.com/?id=25707

  3. #3

    افتراضي أنا وإيران ...كتاب مفتوح ... قريبا

    أنا وإيران ...كتاب مفتوح ... قريبا







    بقلم : نجاح محمد علي - كاتب عراقي

    قررت أن أكتب(قريبا)، عن أخطاء الجمهورية الاسلامية في التعاطي مع الأصدقاء،وبراعتها في تحويلهم والأنصار، الى أعداء.

    وماسأكتبه سيكون انطلاقا من تجربتي الشخصية، ومعاناتي طيلة ربع قرن من الزمان قضيتها في هذا البلد الذي لم أحصل فيه على أبسط حقوق اللاجيء أو المهاجر،وبدلا من ذلك أعطيته الكثير الكثير.



    كنت وفي مقال سابق بعنوان(هل مضى زمن اذلال العراقيين؟) وقد نشر العام الماضي في صحيفة الوفاق الايرانية، وعدد من الصحف العربية والمواقع الأليكترونية، تطرقت الى ( أخطاء ايرانية) في التعمل مع المهاجرين العراقيين من أمثالي، وحذرت من غضبة الحليم(العراقي) اذا استمر اذلاله من قبل ايران أو من غيرها، ونصحت مشفقا بتجنب اهانة العراقيين واذلالهم، ودعوت الى صداقة واخوة وسلام بين شعبين يجب أن يظلا على الدوام متعانقين بحقائق التأريخ والجغرافيا.



    ويبدو أن بعض القوى، هنا داخل نظام الجمهورية الاسلامية ممن هو مولع بصنع "ملفات" لامثالي، لم يتعظ من تجربة فشل السياسة الايرانية مع المهاجرين الأفغان، والعراقيين،والذين حولتهم البراعة الايرانية، الى أعداء، أو في أحسن الأحوال الى سفراء كراهية، يساهمون بقصد أم بدونه، في تفتيح بذور التوتر التي تعمل عليها أجندة خارجية بين ايران وجيرانها،وهاهي هذه( القوى) تحيي في ذاكرتي ما كنت طويته أو محوته منها، في الفترة الماضية، وتعيدني الى نقطة البداية...لو أني عرف خاتمتي ماكنت بدأت.



    سأكتب لكم عن كل مالدي من معلومات عن ايران،واخفاق الجمهورية الاسلامية التي أطلقت على نفسها (أم القرى) في خطب ود العديد من حركات التحرر والمستضعفين في العالم رغم كل الدعم الذي قدمته لها تطبيقا لمواد بارزة من الدستور.



    وسأكتب عن طريقة تعامل ايران وبعض أجهزتها تحديدا، مع غير الايرانيين،خصوصا العراقيين،وعن وصايا الامام الخميني الراحل قدس سره الشريف، وخليفته آية الله علي خامنئي،بالعراقيين في ايران، والتطبيقات العملية لها التي لاتمت بصلة لتلك الوصايا،وأقارن بين اجراءات سفر العراقي ومروره من بوابة المغادرة أو العودة في المطار،وبين غيره خاصة اذا كان (هذا الغير)يحمل جوازا غربيا،وسأذكر تفاصيل عن نظرات وسلوكيات ضباط ومسؤولي إدارة الجوازات،والأقامة والهجرة، المشككة، والمتهمة ،والمحتقرة في أغلب الأحيان، للعراقي، فهو بنظرهم ،اسلاميين كانوا أم قوميين، أم مجرد ايرانيين: مزور ومهرب وحتى جاسوس، وطفيلي يزاحم بني جلدتهم في لقمة العيش، وإن كان صحفيا معروفا أو تاجرا محترما ، أو حتى رجل دين.



    سأحدثكم عن تصرفات "ملكي" الموظف البسيط في رئاسة الجمهورية،وأخبركم أنه يعرف الغطاء القوي الذي أتمتع به من قبل نائب الرئيس الحجة محمد علي أبطحي وامكانية أن أشتكي عليه،ومع ذلك فهو يصر على ممارسة أنواع الاهانة"المحترمة" معي ومع فريقي ،ويحرص بحجج واهية، على وضع العراقيل أمام عملنا في تغطية أخبار الرئيس.



    وفي المقابل ساتحدث طويلا عن الرئيس نفسه واحترامه للصحفيين، ولمصوري الشاب الصغير، وعن أخلاقه الرفيعة وسمو منزلته وأدبه الجم ،حتى في رفضه الرد أحيانا على اسئلة الصحفيين.



    كما سأكتب لكم عن أبطحي وحبه للعرب وللعراقيين،ومرونته وبساطته وذكائه،وجرأته وشجاعته،وعن اسرته العريقة، ومركز حوار الأديان الذي تديره زوجته، وعن ابيه استاذي ومرشدي آية الله حسن أبطحي،وعن لقاءات روحية لاتنسى كانت تجمعنا في مشهد وطهران.



    وساكتب لكم عن علي رضا شيروي ،ذلك الاسير المحرر من سجون النظام السابق، ودعمه المتواصل لي شخصيا ولكل صحفي عراقي فهو لم يتأثر سلبا خلال فترة اسره التي امتدت الى سبع سنوات في بلادنا ، وأحدثكم أيضا عن قدرته الفائقة في ايجاد التوازن بين دعمه لنا، والتزامه بأداء وظيفته كمسؤول عن عمل الصحفيين الأجانب، وعن السيدة اقبال وثقافتها العالية،وسرعة استجابتها لتسهيل مهمة الصحفيين، وقبل ذلك سأكتب لكم عن رئيسهم الاكبر محمد حسين خوشوقت،ومواقفه الايجابية،وروحه الحضارية، وطبعا ساذكر بالعرفان كل العاملين في وزارة الثقافة والارشاد الاسلامي..ولي في ذ لك تفصيل كثير.



    وأكتب عن رجل (يرفض أن أذكر اسمه فهو يعمل لله وقد تأكد لي ذلك وسأذكر حرفا من لقبه فقط وهو ط) دعمني ووقف الى جانبي وساهم بايجابية في تذليل العديد من العقبات والعراقيل أمامي وامام اسرتي، وبات واحدا منا نأنس به ونشكو له همومنا، ويناضل من أجل ان لانشعر أنّا غرباء ...هنا.



    سأكتب وسأكتب ولكن بعد أن يفرغ البال، وتستقر الأوضاع قليلا في عراقنا الحبيب، وبعد أن أغادر ايران (ربماقريبا) ،ولن أكتب الآن، ليس خوفا من سطوة أو اعتقال، فهذا ما جربته في الجمهورية الاسلامية، وذقت مرارته وقسوته،ولكن لأنني ساكون اكثر هدوء خارج ايران وأنا احلل وافسر واسجل ما جرى عليّ خلال أكثر من نصف عمري بحساب السنين والأعوام، وحتى لا أثأر لنفسي.



    لن أكتب الآن، لأنني،ولن أكتمكم، يسيطير عليّ حاليا غضب شديد بسبب موقف استجد وكنت طويته ووضعته في سجلات التأريخ،وقد أحياه في نفسي بعض الايرانيين النافذين ، واذا كتبت الآن فانني قد أظلم ايران، وأنحاز الى نفسي وتفسيراتها وانفعالاتها الذاتية بين حب وبغض، ولهذا فانني أفضل ان أرتاح قليلا وأن أمنح نفسي وقتها خارج ايران، لكي يأتي ما سأكتبه، موضوعيا ، أويقترب منه الى حد كبير، دون أن أتجاهل، بالطبع لحظات الحب التي منحتها لهذا البلد الذي ولد فيه كل أبنائي، ولدي فيه ذكريات حلوة، ولكنها أقل بكثير من سنوات القهر والألم، والسير على الألغام.



    فترقبوا كتابي المفتوح هذا ،واعتبروا انفسكم قرأتموه اذا غبت عنكم قسرا.




    --------------------------------------------------------------------------------



    تضامنوا مع مكتب قناة ابوظبي في طهران ومع نجاح محمد علي



    السادة الكرام

    بوركت جهودكم

    أعلمكم أن الاخ السيد نجاح محمد علي الاعلامي العراقي المعروف اوقف عن العمل في ايران كمدير لمكتب قناة أبوظبي الفضائية وتم اغلاق المكتب واتمنى منكم اطلاق حملة تضامن معه لانني سمعت ان السلطات الايرانية ربما تعتقله وكانت قد اعتقلته في السابق ...

    أرجو منكم ان توجهوا خطابا في حملة التضامن يدعو الحكومة العراقية الى التدخل .لماذا تتدخل ايران بسرعة للدفاع عن مواطنيها ونحن نترك مواطنينا في الالم ويعانون.

    أرجوكم انا كنت في ايران واعرف كيف تتصرف وتتهم ؟

    لديه اسرة مناضلة وزوجته كانت معتقلة واخواتها اعتقلن في النظام البعثي وقتل اخوانها الثلاث وكان الاصغر عمره 11 سنة وذلك عام 1980 عندما كان معظم الوزراء الحاليين مع صدام

    ومن منا لم يشاهد قناة ابوظبي ودخول نجاح الى البصرة واكتشفنا أكثر تاريخه النضالي ومعاناته واهله وبكينا كلنا وامتزجت دموعنا مع دموع امه الصابرة المجاهدة واخواته وهم يبكون جميعا بعد فراق 25 سنة واخوه شهيد واخواته زوجات شهداء وهم عراقيون نجباء يجب الوقوف اىجانبهم

    كما ان قناة ابوظبي متعاطفة مع العراقيين فلماذا يغلق مكتبها في طهران؟





    محمد الشيخ السلميانية

    malshaikhali@hotmail.com



    ***



    رسائل تضامن



    أدين بشدة ايقاف الاستاذ نجاح محمد علي(التميمي) عن العمل وليعلم أن اهل البصرة سيقيمون الدنيا على ايران ولا يقعدونها اذا مست من راسه شعرة واحدة..

    نحن من تتلمذنا على افكار الاستاذ نجاح في قناة سحر الايرانية نطالب بوقف الحظر عن نشاطه، ولتعلم ايران أن أهل البصرة اذا كانوا يحبون ايران فبسبب تقارير ومقالات الاستاذ نجاح المنصفة، وهو يبرر لايران تدخلها السافر في شؤون العراق الداخلية.



    كل عشيرة بني تميم وياك يانجاح

    قاسم التميمي

    البصرة

    basrahashar@yahoo.co.uk



    ***

    أنا مع نجاح محمد علي ومستعد لعمل اي شيء من اجله ومستعد لاخراج تظاهرات وتحريك الصحافة هنا لصالح هذا الرجل الشامخ الذي اعرفه منذ نعومة أظفاره وكيف كان أول من وضع صورة الامام الخميني بدل من صورة الشاه في القنصلية الايرانية في البصرة وكان الوحيد الذي يملك صور للخميني ، واذكره اثناء اعتقاله مع شقيقي وتعذيبه وبعد خروجه بالعفو من صدام استمر في الجهاد وزل متخفيا في البصرة واعتقل ثم هرب من ايدي جلاوزة الامن واستمر متخفيا والتقيته يوما ولم يكن معه فلس واحد فأعطيته 80 دينار من الخمس ،وظل وفي للامام الخميني حتى بعد أن تأذى في ايران، ولكن لدي عتب عليه اليس من الأجدر أن يترك ايران مثلنا من مدة طويلة.لماذا بقي هذه المدة هناك ؟قبل أيام قرأت له مقابلة قال فيها ايران فيها ديمقراطية لاتوجد في اي مكان وفيها حريات صحفية وقال وزارة الاستخبارات ليست ضد الصحفيين.
    انا متضامن مع نجاح ورجائي أن تتدخل الحكومة العراقية اذا مسه سوء او اعتقل لاسماح الله.والمهم أن يكون بخير ونراه مشرق على الفضائيات وتقرا له تحليلاته التي تلامس الواقع بحيادية قل نظيرها.


    حسين الجاسم/الدانمارك

    arseenlobin2000@yahoo.co.uk

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    64

    افتراضي

    نشكو أيضا من ظلم ذوي القربى.هل تعلمون أن الامارات العربية المتحدة لاتمنح تراخيص عمل للاعلاميين العراقيين ولاتسمح لهم بانشاء محطات تلفزة؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    كلنا نتذكر موقف الامارات من قناة الفيحاء، فالديمقراطية اكذوبة في مجتمعاتنا اما بالنسبة للصحفي نجاح، فهل القضية ايرانية عراقية ام اماراتية ايرانية؟
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    64

    افتراضي

    أعتقد كما فهمت والتقيت بعدد من المسؤولين العراقيين أن القضية ايرانية اماراتية والرجل راح ضحية علما أنه مستقل وموضوعي وبخلاف بعض مايشاع حوله، ليس مواليا لايران ولكنه موضوعي منصف.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    257

    افتراضي

    دائما اصحاب الاراء الموضوعية والمحايدة يكونون ضحية لسياسات الدول الاخرى .......
    اما عن تعامل الايرانييين مع العراقيين فاغلب العراقيين ينقلون تصرفات مع الاسف اقل ما يقال عنها انها تصرفات عدائية .......
    وتعليقا على ما قاله العضو محمد الطائي ...
    اقول ان الدول العربية لاتختلف عن النظام المقبور في شيء ...فهي قمعية في ما يخص الشعوب المضلومة مث الشعب العراقي ....وما اغلاقها لقناة الفحياء الا اكبر دليل على نفاق الامارات وغيرها من دول ومشيخات الخليج .....
    قال سيد الوصيين وامام المتقين ..
    الحق لايعرف بالرجال ...اعرف الحق تعرف اهله ...

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني