أعلن الحزب الإسلامي في العراق انسحابه من الحكومة وقال إن مشاركته فيها لم يعد لها ما يبررها بسبب الهجوم الأميركي على مدينة الفلوجة. واتهم الحزب في بيان تلقت الجزيرة نسخة منه الحكومة العراقية بالتواطؤ في ما سماه استباحة دم العراقيين. وحمل الحزب القوات الأميركية والحكومة المؤقتة تداعيات ما وصفه بالسياسات اللامسؤولة, مطالبا بالوقف الفوري لنزيف الدم.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F...6ADAABE657.htm
اليس هولاء (الحزب السني) اولى بالتمسك بالكراسي. فهم حصلوا على اكثر من حجمهم. وهذا الحزب بالذات ليس له قاعدة
ولكنه انسحب والقى حبلها على غاربها(طبعا انهم سيحصلون على مناصب اكثر مستقبلا بموقفهم هذا لاسترضائهم)،
وجماعتنا يخسرون المناصب تدريجيا ويتهمون بالعمالة بالرغم من انهم "اليفين" جدا، و"نعم سيدي" ومطيعين للحكومة والمحتل