النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي من لديه معلومات عن شركة الكوثر الايرانية

    سلام عليكم
    تصميم مدينة ليس بالامر القابل للتغيير بعد ان يتم التنفيذ وليس من السهل ان تصحح اخطاء غير مقصوده ومقصوده.
    منذ اشهر ونسمع عن تصميم جديد لمدينة كربلاء المقدسة التي الكل يتمنى ان تتغير من وضعها الفعلي البائس الذي يجعل كل محب لهذه المدينة يحزن ويتأثر خاصة بعد ما تسمع عن صرف المليارات من الدنانير في مشاريع اعمار هذه المدينة لكن من دون ان ترى تغيير حقيقي، فموضوع المليارات المنهوبة موضوع اخر لا نريد ان نتطرق اليه الان فموضوعنا هو التصميم الجديد لهذه المدينة التي وضع من قبل شركة ايرانية.
    تكلمنا في هذا المنتدى عن هذا الموضوع وما جعلني ان اثير هذا الموضوع مرة اخرى هو التطورات التي حدثت خلال الايام القليلة المنصرمة.
    انني متأكد ان الشركة الايرانية عندما قدمت تصميمها قدمته وهي شركة ايرانية وبنفس ايراني ولون ايراني وحس ايراني يعني تصور انك تدخل الى كربلاء وكأنك تدخل الى مدينة ايرانية خالية من اي جمالية عراقية واي لمسة حضارية عراقية فهل نحن عاجزون عن تخطيط لمدننا؟
    هل حقا طرح تصميم مدينة كربلاء على ابرز المصممين العالميين او على الاقل على شركات معروفة بتاريخها المهني؟
    اطلب من اي شخص يمر على موضوعي هذا ولديه فكرة عن اعمال هذه الشركة ليرينا ما فعلته من قبل لعل هي شركة جيده حتى لا نظلمها.



    ايا ترى سوف نرى مثل هذه البنايات في كربلاء الجديده ام سنبقى على نفس البناء التقليدي؟
    صورة لأحد اعمال المصممة البريطانية العراقية الاصل زها حديد.
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    عزيزي سلام
    باختصار .. بعد سقوط النظام السابق بدأت قي ايران حملات لجمع تبرعات لإعمار العتبات المقدسة في العراق، كثير من هذه الحملات كانت بأيدي غير أمينة
    فلم يصل شيئ واقعاً للعتبات
    فأنشأت مؤسسة الكوثر والتي عن طريقها فقط يمكن للإيرانيين المتبرعين أن يوصلوا أموالهم للعتبات المقدسة

    من مشاريعهم المنجزة تذهيب قبة الإمام االجواد عليه السلام

    هذا موقع المؤسسة

    http://www.atabat.org/farsi/
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    اخي ابو حيدر الحسيني شكرا جزيلا لكن سيدي العزيز، من المفروض شركة الكوثر التي نتكلم عنها يجب ان تكون شركة هندسية تعمل في مجال البناء والتخطيط الهندسي للمدن وليس مؤسسة خيرية ترسل مساعدات لبناء العتبات المقدسة!!
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salam مشاهدة المشاركة
    اخي ابو حيدر الحسيني شكرا جزيلا لكن سيدي العزيز، من المفروض شركة الكوثر التي نتكلم عنها يجب ان تكون شركة هندسية تعمل في مجال البناء والتخطيط الهندسي للمدن وليس مؤسسة خيرية ترسل مساعدات لبناء العتبات المقدسة!!
    هي مؤسسة أنشأت بأمر من السيد علي الخامنئي تعنى بجمع التبرعات لإيصالها الى العتبات المقدسة حصراً لغرض الإعمار
    وتستعين لإنجاز أعمالها التي توكل اليها بمهندسين من جامعة بهشتي وباقي جامعات ايران وكوادرها من المتبرعين وبالتعاون مع الأقسام الهندسية في العتبات المقدسة

    والكلمة الفصل هي بيد الأمانات العامة للعتبات في القبول أو الرفض للتصاميم الهندسية داخل العتبات .
    وكن مطمئناَ لأن العتبات المقدسة لا تقوم بأي شيئ دون علم المرجعية العليا في النجف الأشرف .
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  5. #5

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الى الأخ سلام :
    أضع ما توصلت إليه من معلومات حول شركة الكوثر وهي لمن يضع العراق في أولوياته ولا يرضى بأحتلال مصبوغ بصبغة الصداقة والرعاية والتعاون ، أغيثوا العراق وافضحوا كل عميل فلم يعد شيء خافي وكل ما تفعله إيران هي تخريب العراق ونهب ثرواته وتضعيف أبناءه حتى لا يستطيعوا أن يدافعوا عنه ولا أن يستعيدوا حكمه بأنفسهم لا بهوية عراقية وأنتماء إيراني صريح .

    تظاهرات ضد وزير البلديات ( رياض غريب ) وعلاقته بشركة الكوثر الايرانية في كربلاء
    2009-06-04 :: الشرقية ::
    عدد القراء 43

    انسحب عدد من اعضاء لجنة الاقاليم في مجلس النواب العراقي من اجتماع مع مجلس محافظة كربلاء بعد وصول وزير البلديات ومشاركته في الاجتماع وذلك احتجاجا على سوء ادارته للوزارة وخطته مع شركة الكوثر الايرانية لتقسيم مدينة كربلاء .

    على صعيد متصل تظاهر عدد من اصحاب المحال التجارية في مدينة كربلاء احتجاجا على التصميم الاساس للمدينة كربلاء الذي تقوم به الشركة الايرانية وفق صفقة مشبوهة مع وزارة البلديات

    وعلى الرغم من انسحاب اعضاء اللجنة والتظاهرات التي قام بها اهالي كربلاء اصر رياض غريب على البقاء في الجلسة واتهم المتظاهرين بانهم يقومون بمجرد افتراءات سياسية تستهدف الحكومة..!

    وقال في كلمة القاها في اجتماع عقده مع محافظ كربلاء ان التصميم الاساس تم اختياره من قبل لجنة تحكيمية وضعتها الوزارة و ان الهدف من زيارته لكربلاء هو " الوقوف على المشاكل التي تعاني منها بعض المشاريع في المحافظة وايجاد الحلول لها..

    كشف دور (مؤسسة الكوثر) الايرانية لابتلاع كربلاء.!
    2009-05-12 :: بقلم: منعم الزبيدي ::
    عدد القراء 113

    أصبح من المعروف للقاصي والداني الدور الإيراني في عملية غزو العراق واحتلاله لأزاحة نظام صدام من الخريطة الإقليمية و ما تمخض من ذلك من فراغ امني واسع و فتح الحدود على مصراعيها .. الامر الذي اتاح لتدخل ايراني سافر في الشأن العراقي بدأت خلاله طهران بإطلاق اوامر لتخريب البلد و تنفيذ سلسلة من تدمير البنى التحتية واستهداف شريحة العلماء و الكفاءات و الاطباء وضباط الجيش و الطيارين و تدريب الميليشيات الطائفية والمجاميع الخاصة في معسكرات داخل ايران على طرق قتل كل عراقي رافض لتدخل أي جهة اقليمية في شأنه الداخلي ..

    كما سعت طهران الى تدمير التراث العربي الاسلامي و محاربة الهوية الوطنية كما حدث مع اهالي حافظة كربلاء المقدسة الذين طالتهم اذرع ايران الشريرة في معيشتهم و اساليب حياتهم الخاصة وعلى هذا الاساس انتفض ابناء كربلاء الشرفاء ونظموا تظاهرة خرجت عفويا بتأريخ 26\4\2009 للتنديد بالدور الاجرامي الذي اتبعته مؤسسة الكوثر الايرانية المرتبطة بعمليات الحرس الثوري حين افتضح مشروعها الدموي الحقيقي الذي تم تمريره على انه مقدمة لتطوير منطقة ما بين الحرمين الشريفين ليتبين انه مجرد عملية استيطان و ابتلاع لمدنية سبطي الرسول الاعظم و محاولة للأنتقام من ابناء كربلاء المقدسة الذين اذاقوا جيش ايران الامرين حين سولت لنفسها احتلال اراضي بلدهم ...

    وفي هذه القضية الخطيرة يبرز الى السطح سؤال يطالب المسؤولين العراقيين بأجابة واضحة : هل أجدبت مزارع العقول العراقية وشركاتها التي تضم كفاءات عظيمة و مهندسين مشهود لهم بالخبرة و عمال مهرة أنجزوا الكثير من المشاريع المهمة لكي تفتح أبواب التطوير و البناء في محافظة كربلاء و التلاعب بإرث المدينة التاريخي وسلب هويتها التأريخية و تحطيم تراثها الإسلامي وسرقة ذاكرتها و حواضرها المقدسة ..

    إن الواجب الوطني يدعونا جميعا للوقوف صفا واحدا بوجه المشروع الإيراني الخبيث الذي تحاول مؤسسة الكوثر تسويقه وضرورة العمل الجاد على دحره من خلال تنفيذ حملة وطنية لدفنه ومن ثم فضح القائمين عليه لنضمن في نهاية المطاف تعزيز موقف أبناء كربلاء الشجاع و خروجهم عن جادة الصمت و المواجهة بما يذكر بقصة دحر رجال العراق وصد عدوان إيران الغاشم و محاولات احتلال بلدهم .

    شركات إيرانية تغزو كربلاء.. وإحداها حصلت على عقد بـ 100 مليون دولار وسط اعتراضات السكان
    2009-06-01 :: الملف – كربلاء ::
    عدد القراء 56

    قتل ما يناهز الثمانين زائرا إيرانيا في أبريل (نيسان) الماضي، في عمليات انتحارية في العراق خلال يومين فقط. وعلى الرغم من استمرار ذلك الخطر، فإنه لا يبدو قادرا على منع الإيرانيين من المجيء إلي هنا.

    وفي الداخل، كان الإيرانيون يتدافعون مع الزوار للوصول إلى الهيكل، الذي يشبه قفصا مصنوعا من الذهب والفضة، يكسوه قماش أخضر اللون مزين بالأحجار الكريمة، وبداخله قبر الإمام الحسين، حفيد النبي محمد. والدافع الرئيسي وراء مجيء هؤلاء الزوار إلى العراق هو الإيمان.

    ولكن الحكومة الإيرانية جزء من المعادلة كذلك، حيث إنها تشجع الوجود الإيراني المكثف في العراق، عن طريق مساعدة الشركات التي تستحوذ على قطاع كبير ومربح من الأعمال المتعلقة بالزيارات، وتجديد وترميم الأضرحة الشيعية في العراق.
    وفي الوقت نفسه، الذي تتخوف فيه الولايات المتحدة والدول العربية المجاورة من زيادة التأثير الإيراني المباشر، ودعم الجماعات المسلحة في العراق، فإن الزوار يشكلون مثالا صغيرا ولكنه مهم على قوة إيران الناعمة المتنامية في العراق، وهو ما يزيد من امتعاض العراقيين. منعت وزارة الداخلية مؤخرا تعليق أي لافتات مكتوبة باللغة الفارسية في كربلاء، بالرغم من حقيقة أن معظم الزوار الإيرانيين لا يتكلمون العربية.

    وفي أبريل (نيسان)، تظاهر سكان كربلاء ضد فوز الشركة الإيرانية «الكوثر» بعقد تجديد مركز المدينة التاريخي، الذي يشتمل على المنطقة المحيطة بأضرحة الإمام الحسين، وأخيه أبو فضل العباس، كجزء من مشروع تبلغ تكلفته 100 مليون دولار أميركي. ويقول المسؤولون إنهم أغرقوا بالعروض المضادة للعرض الإيراني.

    ويقول علي الحياوي، مالك أحد الفنادق، التي تقدم الطعام للزوار، وأحد المعارضين لمشاركة إيران في ذلك المشروع: «نحن عرب، ولا نقبل أن يستعمرنا أحد، ونحن لا نتلقى أوامر من الإيرانيين». ويشير الحراك في العراق إلى أن إيران ربما تواجه أوقاتا عصيبة في استمالة العراقيين استمالة حقيقية حتى بين أتباعها من الشيعة، نظرا للشكوك المتعلقة بعدة جبهات. ولكن على المستوى القومي فإن العلاقة أقرب لصراع الإدارات، فالحكومة العراقية ربما ترغب في الحفاظ على مسافة مع إيران، ولكنها في الوقت نفسه تحتاج إيران اقتصاديا وكحليف استراتيجي.

    والعلاقة بين إيران والعراق كانت دائما علاقة خصومة، وأصبح الأمر أكثر تعقيدا في ظل الوجود الأميركي في العراق. ويربط بين الدولتين خط حدود بطول 800 ميل، وعلاقات تاريخية وثقافية وروابط تجارية، ولكن تلك العلاقات تصبغها خصومات قديمة وحرب امتدت لثماني سنوات في الثمانينات، خلفت مئات الألوف من القتلى أو المعاقين. وكان الرئيس العراقي صدام حسين، قد سمح للزوار الإيرانيين بالعودة إلى العراق في منتصف التسعينيات، ولكن كان العدد ضئيلا للغاية، إذا ما قورن بعدد الحجاج الحالي، وكانوا يخضعون لرقابة مكثفة من الشرطة السرية.

    وقعت إيران اتفاقية مع العراق في عام 2005 تسمح العراق بمقتضاها بدخول ما يقارب الخمسة آلاف زائر إيراني يوميا، الذين يأتي معظمهم برا ويبقون لمدة أسبوع. بالإضافة إلى رحلتين جويتين تنقلان الزوار من إيران إلى العراق. وترغب إيران في إرسال المزيد من الحجاج، والعمل على تحسين البنية التحتية في المدن التي بها الأضرحة، للسماح بتوافد المزيد من الأعداد.
    فكربلاء على سبيل المثال تستقبل الملايين من الزوار كل عام، ولكن طاقة الفنادق الاستيعابية لا تزيد عن 23 ألفا وفقا لمسؤولين محليين.

    وفي الوقت نفسه فإن الكثير من العراقيين حانقون على النفوذ الإيراني السلبي، والتدخل في الشؤون السياسية الداخلية، خاصة عبر الأحزاب الشيعية العراقية الحاكمة، التي رعتها إيران لسنين طويلة. يقول حيدر عبد الحسن، صاحب متجر في كربلاء، في إشارة إلى الإيرانيين وحلفائهم من العراقيين: «ثلاثة أرباع السلطة في أيديهم».

    وأصبح المسؤولون العراقيون الذين لا يرغبون في أن ينظر إليهم كأتباع لإيران أكثر حذرا وانفعالا عند سؤالهم حول النفوذ الإيراني في كربلاء، مؤكدين أنه في حدوده الدنيا. ولكن النظرة المتفحصة تظهر لنا صورة مختلفة، فخلف ضريح الإمام الحسين، وعبر ردهة الفندق خافتة الإضاءة وبعد صعود الدرج يقع مكتب شركة «شمسا» وهي شركة إيرانية خاصة، تمارس احتكارا فعليا للأنشطة المتعلقة بالزوار الإيرانيين في العراق.

    وتختار «شمسا» الشركات العراقية التي سوف تتعامل معها، لتوفير النقل والأمن والإقامة للزوار. ويقول أصحاب بعض تلك الأعمال، إن معظم الشركات التي تتعامل مع شركة «شمسا» تابعة للأحزاب السياسية العراقية القريبة من إيران. فعلى سبيل المثال شركة الأمن الخاصة «إحسان» لها علاقات وطيدة بالمجلس الأعلى الإسلامي العراقي. وبداخل مجموعة من الأزقة في سوق كربلاء، تقع المكاتب العادية لشركة «سيتاد بازازي عتبات اليات»، وهي شركة تملكها الحكومة الإيرانية، ومشاركة في تجديد الأضرحة حول العالم، ولديها الكثير من الأعمال هنا. وفي المدخل، لوحة بيضاء مكتوب عليها: «احضر خمس مبردات هواء لضريح الإمام الحسين». وتتدلى على الجدران رسومات براقة لعملية تجديد ضريح كربلاء الخلافية. ويقتضي المشروع هدم المنازل القديمة، وتوسيع الساحة بين الأضرحة، وبناء دورين تحت الأرض ومراكز للتسوق. وشركة «الكوثر» الإيرانية التي فازت بعقد التصميم هي إحدى الشركات التابعة لها.

    ويعمل كلاهما في كل مدن الأضرحة، حيث تتضمن المشروعات في كربلاء وحدها مستشفى وعدة فنادق كبيرة ومجمعات سكنية ومعهدا دينيا تديره إيران.
    وفي مايو (أيار) 2008، أخبر رئيس شركة «سيتاد بازازي عتبات اليات»، وسائل الإعلام أن إيران تبرعت لتجديد وتجهيز الأضرحة العراقية. وقال المسؤولون عن الأضرحة في كربلاء وقتها، إن المبلغ مبالغ فيه للغاية. ويقول الميجور جنرال ميشيل أوتس، القائد العسكري الأميركي للمحافظات الجنوبية التسع الرئيسية جنوبي بغداد، بما فيها كربلاء، في تصريح حديث، إنه في الوقت نفسه الذي خفضت فيه إيران ـ ولكنها لم تلغ تماما ـ «الدعم المميت» وتسليح المسلحين في العراق، فكرت في زيادة قوتها الناعمة عبر الأعمال الخيرية والمؤسسات السياسية والاقتصادية لاختراق البلد.

  6. #6

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الى الأخ سلام :
    أضع ما توصلت إليه من معلومات حول شركة الكوثر وهي لمن يضع العراق في أولوياته ولا يرضى بأحتلال مصبوغ بصبغة الصداقة والرعاية والتعاون ، أغيثوا العراق وافضحوا كل عميل فلم يعد شيء خافي وكل ما تفعله إيران هي تخريب العراق ونهب ثرواته وتضعيف أبناءه حتى لا يستطيعوا أن يدافعوا عنه ولا أن يستعيدوا حكمه بأنفسهم لا بهوية عراقية وأنتماء إيراني صريح .

    تظاهرات ضد وزير البلديات ( رياض غريب ) وعلاقته بشركة الكوثر الايرانية في كربلاء
    2009-06-04 :: الشرقية ::
    عدد القراء 43

    انسحب عدد من اعضاء لجنة الاقاليم في مجلس النواب العراقي من اجتماع مع مجلس محافظة كربلاء بعد وصول وزير البلديات ومشاركته في الاجتماع وذلك احتجاجا على سوء ادارته للوزارة وخطته مع شركة الكوثر الايرانية لتقسيم مدينة كربلاء .

    على صعيد متصل تظاهر عدد من اصحاب المحال التجارية في مدينة كربلاء احتجاجا على التصميم الاساس للمدينة كربلاء الذي تقوم به الشركة الايرانية وفق صفقة مشبوهة مع وزارة البلديات

    وعلى الرغم من انسحاب اعضاء اللجنة والتظاهرات التي قام بها اهالي كربلاء اصر رياض غريب على البقاء في الجلسة واتهم المتظاهرين بانهم يقومون بمجرد افتراءات سياسية تستهدف الحكومة..!

    وقال في كلمة القاها في اجتماع عقده مع محافظ كربلاء ان التصميم الاساس تم اختياره من قبل لجنة تحكيمية وضعتها الوزارة و ان الهدف من زيارته لكربلاء هو " الوقوف على المشاكل التي تعاني منها بعض المشاريع في المحافظة وايجاد الحلول لها..

    كشف دور (مؤسسة الكوثر) الايرانية لابتلاع كربلاء.!
    2009-05-12 :: بقلم: منعم الزبيدي ::
    عدد القراء 113

    أصبح من المعروف للقاصي والداني الدور الإيراني في عملية غزو العراق واحتلاله لأزاحة نظام صدام من الخريطة الإقليمية و ما تمخض من ذلك من فراغ امني واسع و فتح الحدود على مصراعيها .. الامر الذي اتاح لتدخل ايراني سافر في الشأن العراقي بدأت خلاله طهران بإطلاق اوامر لتخريب البلد و تنفيذ سلسلة من تدمير البنى التحتية واستهداف شريحة العلماء و الكفاءات و الاطباء وضباط الجيش و الطيارين و تدريب الميليشيات الطائفية والمجاميع الخاصة في معسكرات داخل ايران على طرق قتل كل عراقي رافض لتدخل أي جهة اقليمية في شأنه الداخلي ..

    كما سعت طهران الى تدمير التراث العربي الاسلامي و محاربة الهوية الوطنية كما حدث مع اهالي حافظة كربلاء المقدسة الذين طالتهم اذرع ايران الشريرة في معيشتهم و اساليب حياتهم الخاصة وعلى هذا الاساس انتفض ابناء كربلاء الشرفاء ونظموا تظاهرة خرجت عفويا بتأريخ 26\4\2009 للتنديد بالدور الاجرامي الذي اتبعته مؤسسة الكوثر الايرانية المرتبطة بعمليات الحرس الثوري حين افتضح مشروعها الدموي الحقيقي الذي تم تمريره على انه مقدمة لتطوير منطقة ما بين الحرمين الشريفين ليتبين انه مجرد عملية استيطان و ابتلاع لمدنية سبطي الرسول الاعظم و محاولة للأنتقام من ابناء كربلاء المقدسة الذين اذاقوا جيش ايران الامرين حين سولت لنفسها احتلال اراضي بلدهم ...

    وفي هذه القضية الخطيرة يبرز الى السطح سؤال يطالب المسؤولين العراقيين بأجابة واضحة : هل أجدبت مزارع العقول العراقية وشركاتها التي تضم كفاءات عظيمة و مهندسين مشهود لهم بالخبرة و عمال مهرة أنجزوا الكثير من المشاريع المهمة لكي تفتح أبواب التطوير و البناء في محافظة كربلاء و التلاعب بإرث المدينة التاريخي وسلب هويتها التأريخية و تحطيم تراثها الإسلامي وسرقة ذاكرتها و حواضرها المقدسة ..

    إن الواجب الوطني يدعونا جميعا للوقوف صفا واحدا بوجه المشروع الإيراني الخبيث الذي تحاول مؤسسة الكوثر تسويقه وضرورة العمل الجاد على دحره من خلال تنفيذ حملة وطنية لدفنه ومن ثم فضح القائمين عليه لنضمن في نهاية المطاف تعزيز موقف أبناء كربلاء الشجاع و خروجهم عن جادة الصمت و المواجهة بما يذكر بقصة دحر رجال العراق وصد عدوان إيران الغاشم و محاولات احتلال بلدهم .

    شركات إيرانية تغزو كربلاء.. وإحداها حصلت على عقد بـ 100 مليون دولار وسط اعتراضات السكان
    2009-06-01 :: الملف – كربلاء ::
    عدد القراء 56

    قتل ما يناهز الثمانين زائرا إيرانيا في أبريل (نيسان) الماضي، في عمليات انتحارية في العراق خلال يومين فقط. وعلى الرغم من استمرار ذلك الخطر، فإنه لا يبدو قادرا على منع الإيرانيين من المجيء إلي هنا.

    وفي الداخل، كان الإيرانيون يتدافعون مع الزوار للوصول إلى الهيكل، الذي يشبه قفصا مصنوعا من الذهب والفضة، يكسوه قماش أخضر اللون مزين بالأحجار الكريمة، وبداخله قبر الإمام الحسين، حفيد النبي محمد. والدافع الرئيسي وراء مجيء هؤلاء الزوار إلى العراق هو الإيمان.

    ولكن الحكومة الإيرانية جزء من المعادلة كذلك، حيث إنها تشجع الوجود الإيراني المكثف في العراق، عن طريق مساعدة الشركات التي تستحوذ على قطاع كبير ومربح من الأعمال المتعلقة بالزيارات، وتجديد وترميم الأضرحة الشيعية في العراق.
    وفي الوقت نفسه، الذي تتخوف فيه الولايات المتحدة والدول العربية المجاورة من زيادة التأثير الإيراني المباشر، ودعم الجماعات المسلحة في العراق، فإن الزوار يشكلون مثالا صغيرا ولكنه مهم على قوة إيران الناعمة المتنامية في العراق، وهو ما يزيد من امتعاض العراقيين. منعت وزارة الداخلية مؤخرا تعليق أي لافتات مكتوبة باللغة الفارسية في كربلاء، بالرغم من حقيقة أن معظم الزوار الإيرانيين لا يتكلمون العربية.

    وفي أبريل (نيسان)، تظاهر سكان كربلاء ضد فوز الشركة الإيرانية «الكوثر» بعقد تجديد مركز المدينة التاريخي، الذي يشتمل على المنطقة المحيطة بأضرحة الإمام الحسين، وأخيه أبو فضل العباس، كجزء من مشروع تبلغ تكلفته 100 مليون دولار أميركي. ويقول المسؤولون إنهم أغرقوا بالعروض المضادة للعرض الإيراني.

    ويقول علي الحياوي، مالك أحد الفنادق، التي تقدم الطعام للزوار، وأحد المعارضين لمشاركة إيران في ذلك المشروع: «نحن عرب، ولا نقبل أن يستعمرنا أحد، ونحن لا نتلقى أوامر من الإيرانيين». ويشير الحراك في العراق إلى أن إيران ربما تواجه أوقاتا عصيبة في استمالة العراقيين استمالة حقيقية حتى بين أتباعها من الشيعة، نظرا للشكوك المتعلقة بعدة جبهات. ولكن على المستوى القومي فإن العلاقة أقرب لصراع الإدارات، فالحكومة العراقية ربما ترغب في الحفاظ على مسافة مع إيران، ولكنها في الوقت نفسه تحتاج إيران اقتصاديا وكحليف استراتيجي.

    والعلاقة بين إيران والعراق كانت دائما علاقة خصومة، وأصبح الأمر أكثر تعقيدا في ظل الوجود الأميركي في العراق. ويربط بين الدولتين خط حدود بطول 800 ميل، وعلاقات تاريخية وثقافية وروابط تجارية، ولكن تلك العلاقات تصبغها خصومات قديمة وحرب امتدت لثماني سنوات في الثمانينات، خلفت مئات الألوف من القتلى أو المعاقين. وكان الرئيس العراقي صدام حسين، قد سمح للزوار الإيرانيين بالعودة إلى العراق في منتصف التسعينيات، ولكن كان العدد ضئيلا للغاية، إذا ما قورن بعدد الحجاج الحالي، وكانوا يخضعون لرقابة مكثفة من الشرطة السرية.

    وقعت إيران اتفاقية مع العراق في عام 2005 تسمح العراق بمقتضاها بدخول ما يقارب الخمسة آلاف زائر إيراني يوميا، الذين يأتي معظمهم برا ويبقون لمدة أسبوع. بالإضافة إلى رحلتين جويتين تنقلان الزوار من إيران إلى العراق. وترغب إيران في إرسال المزيد من الحجاج، والعمل على تحسين البنية التحتية في المدن التي بها الأضرحة، للسماح بتوافد المزيد من الأعداد.
    فكربلاء على سبيل المثال تستقبل الملايين من الزوار كل عام، ولكن طاقة الفنادق الاستيعابية لا تزيد عن 23 ألفا وفقا لمسؤولين محليين.

    وفي الوقت نفسه فإن الكثير من العراقيين حانقون على النفوذ الإيراني السلبي، والتدخل في الشؤون السياسية الداخلية، خاصة عبر الأحزاب الشيعية العراقية الحاكمة، التي رعتها إيران لسنين طويلة. يقول حيدر عبد الحسن، صاحب متجر في كربلاء، في إشارة إلى الإيرانيين وحلفائهم من العراقيين: «ثلاثة أرباع السلطة في أيديهم».

    وأصبح المسؤولون العراقيون الذين لا يرغبون في أن ينظر إليهم كأتباع لإيران أكثر حذرا وانفعالا عند سؤالهم حول النفوذ الإيراني في كربلاء، مؤكدين أنه في حدوده الدنيا. ولكن النظرة المتفحصة تظهر لنا صورة مختلفة، فخلف ضريح الإمام الحسين، وعبر ردهة الفندق خافتة الإضاءة وبعد صعود الدرج يقع مكتب شركة «شمسا» وهي شركة إيرانية خاصة، تمارس احتكارا فعليا للأنشطة المتعلقة بالزوار الإيرانيين في العراق.

    وتختار «شمسا» الشركات العراقية التي سوف تتعامل معها، لتوفير النقل والأمن والإقامة للزوار. ويقول أصحاب بعض تلك الأعمال، إن معظم الشركات التي تتعامل مع شركة «شمسا» تابعة للأحزاب السياسية العراقية القريبة من إيران. فعلى سبيل المثال شركة الأمن الخاصة «إحسان» لها علاقات وطيدة بالمجلس الأعلى الإسلامي العراقي. وبداخل مجموعة من الأزقة في سوق كربلاء، تقع المكاتب العادية لشركة «سيتاد بازازي عتبات اليات»، وهي شركة تملكها الحكومة الإيرانية، ومشاركة في تجديد الأضرحة حول العالم، ولديها الكثير من الأعمال هنا. وفي المدخل، لوحة بيضاء مكتوب عليها: «احضر خمس مبردات هواء لضريح الإمام الحسين». وتتدلى على الجدران رسومات براقة لعملية تجديد ضريح كربلاء الخلافية. ويقتضي المشروع هدم المنازل القديمة، وتوسيع الساحة بين الأضرحة، وبناء دورين تحت الأرض ومراكز للتسوق. وشركة «الكوثر» الإيرانية التي فازت بعقد التصميم هي إحدى الشركات التابعة لها.

    ويعمل كلاهما في كل مدن الأضرحة، حيث تتضمن المشروعات في كربلاء وحدها مستشفى وعدة فنادق كبيرة ومجمعات سكنية ومعهدا دينيا تديره إيران.
    وفي مايو (أيار) 2008، أخبر رئيس شركة «سيتاد بازازي عتبات اليات»، وسائل الإعلام أن إيران تبرعت لتجديد وتجهيز الأضرحة العراقية. وقال المسؤولون عن الأضرحة في كربلاء وقتها، إن المبلغ مبالغ فيه للغاية. ويقول الميجور جنرال ميشيل أوتس، القائد العسكري الأميركي للمحافظات الجنوبية التسع الرئيسية جنوبي بغداد، بما فيها كربلاء، في تصريح حديث، إنه في الوقت نفسه الذي خفضت فيه إيران ـ ولكنها لم تلغ تماما ـ «الدعم المميت» وتسليح المسلحين في العراق، فكرت في زيادة قوتها الناعمة عبر الأعمال الخيرية والمؤسسات السياسية والاقتصادية لاختراق البلد.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    141

    افتراضي

    يعني خلصت الشركات العالميه والعربيه وما بقت غير الكوثر والله مهزله ......ثم ان ايران مابيها ذاك الاعمار البارز كي نتعلم منهم الاعمار والبناء والتصاميم شوفوا العالم وقارنوه بايران... بالمناسبه رياض غريب وين كان يعيش قبل سقوط الصنم ؟هسه اذا عرف السبب بطل العجب......والله لو متعاقدين ويه مهندس مصري من الذين يقيمون بدبي كان ارخص واحسن

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    عراق ظلم ضحايا البعث
    المشاركات
    1,437

    افتراضي

    لاادري مالفرق ان تاتي شركة تركية او رومانية او باكستانية او صهيونية تبني بالعراق فيسكت الجميع.
    ولكن تاتي شركة ايرانية يغضب الكل!!
    فهل هي ترسبات الحقد البعثي الذي تمثل في محاربة ايران لانها شيعية؟؟
    ام انه ناتج عن جهل بوضع الشركات الايرانية .. فمن لم يزر ايران فالباب مفتوح للذهاب ورؤية الغاز يصب بانابيب للبيوت..
    علينا ان ننسى الحقد الذي زرعه البعثيون بين العراق وجيرانهم ونبحث عن كل شركة تريد ان تبني بالعراق وبالاول والاخير تبقى تحت مراقبة السلطة التي انتخبناها هذا اللهم الا اذا لم يكن لدينا ثقة بمن انتخبنا..

    سؤال:
    لم الحساسية من ايران؟؟
    بينما تنعدم الحساسية من طرف العربان والسلاجقة.
    فالعربان امة متخلفة تاكل ولاتنتج.

    والسلاجقة استعمرونا ايام حكمهم العراق ايام دولتهم العثمانية التي نفخر باننا نحمل شهادة الجنسية العثمانية.
    [align=center]

    الثور والحظيرة
    الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
    فثارت العجول في الحضيرة
    تبكي فرار قائد المسيرة
    وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
    فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
    وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
    وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
    وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
    لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..


    للشاعر ابن البصرة احمد مطر
    [/align]

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    141

    افتراضي

    يا سلام على التطور ....الغاز يصل الى البيوت الايرانيه بالانابيب....ويصل الشقق التي بناطحات السحاب في دبي على البغال .....شفنا ايران ولايوجد غير الطبيعه الخلابه التي وهبها الله لهم سوى العمارات المتهالكه ....وانا اقولها بصراحه ولست ببعثيا يشهد الله على كلامي نعم لدينا حساسيه من هذه الدوله ...لماذا الاصرار ان تكون هيه التي تقرر مصير مدينه مثل كربلاء الم يكفيها دمار صدام لها لتجد الكوثر من تحييها؟انا سألت اين كان يعيش الوزير العبقري رياض غريب قبل استيزاره .....والله الغصه تعصرني العالم وين صار واحنه نخطط كربلاء الحبيبه بواسطه شركه الكوثر.. انصح بزياره دبي او السعوديه بدل ايران بغض النظر وهابيه لو شيعيه

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    عراق ظلم ضحايا البعث
    المشاركات
    1,437

    افتراضي

    الفرق بين التطور العمراني بدبي او الرياض ان هناك شركات تستثمر وهي شركات غربية.
    اما عندنا فلحد الان قانون الاستثمار تائه بين " سين" البرلمان و" سوف" الوزير..
    وكذ1ا هو الحال بمطار كربلاء فحين كان العبقري عقيل الخز علي محافظا عرض الكثير من الشركات والتجار تمويل المشروع واحدها كان على يد تاجر عربي وتم الاتفاق المبدئي واذا بالعبقري الوزير يرد ان تمر الاموال من بين يديه النظيفة وثم ياتي بشركة لتنفذ وحينها رفض التاجر للقضية لانه كان قد اتفق مع شركة قبرية لتنفذ خلال عام ونصف ويسلمها المال وحين احس الخزعلي بانه لن يستفيد عرقل المشروع ولحد الان كربلاء موجودة ولكن المطار موجود كفكرة فقط.

    وقضية الكوثر حسبما اسمع انه كانت هناك مناقصة لافضل تصميم وفازت الكوثر بها وعدل مجلس المحافظة العتيد بكربلاء بخبرائه العباقرة ورواتبهم الملوينية عليه .
    ولذلك بقي حبر على ورق ولم تحضى كربلاء لابمخطط شفهي ولاتحريري..

    المشكلة ليست بايران بل بنا نحن العراقيين..
    فمثلا عندما ضرب الارهابيون البعثية السفلة العسكريين (ع) تم اعادة البناء بنفس التصميم القديم الذي عمره مئات السنين وبنفس الحجر وبنفس السعة وكان عدد الزوار بالمستقبل ليس له حساب..
    ضريح الامام الحسين لحد الان نرى تسقيفا بمواد بسيطة ولايتم حساب المستقبل بتوسعة الضريح بل وحتى امكانية تطويره ليكون طابقين على الاقل للنساء وللرجال بدل القطع بالحاجز الوسطي..
    المشكلة تكم بالعباقرة اصحاب القرار. فهم بحاجة الى اعادة بناء وليس الى ترميم.
    [align=center]

    الثور والحظيرة
    الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
    فثارت العجول في الحضيرة
    تبكي فرار قائد المسيرة
    وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
    فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
    وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
    وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
    وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
    لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..


    للشاعر ابن البصرة احمد مطر
    [/align]

المواضيع المتشابهه

  1. معلومات جديدة عن الاسطورة عماد مغنية و الاسلحة الايرانية
    بواسطة amori4u في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-04-2008, 12:25
  2. من لديه معلومات عن خبر لقاء بيت علاوي ومقتدى في النجف.
    بواسطة babil في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 22-04-2007, 08:26
  3. من لديه معلومات عن محمد دبدب البعثي
    بواسطة babil في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-12-2006, 22:18
  4. اين هو العضو ابو نور الكوثر؟
    بواسطة صائبة الحق في المنتدى واحة الصور
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-03-2006, 09:45
  5. من 17 تموز إلى الكوثر
    بواسطة بنت الشهيد في المنتدى واحة التربية والتعليم والاسرة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 29-09-2005, 14:48

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني